logo
ترامب: النيل حياة المصريين.. وسنصل لحل بشأن سد النهضة

ترامب: النيل حياة المصريين.. وسنصل لحل بشأن سد النهضة

صحيفة الخليجمنذ 2 أيام
أكد الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، أن النيل حياة المصريين، مشيراً إلى أنه سيتوصل إلى حل بشأن سد النهضة وحل الأزمة بين مصر وإثيوبيا.
وأوضح ترامب خلال مؤتمر صحفي عقده، الاثنين، في البيت الأبيض إن بلاده تعمل على التوصل لحل بشأن سد النهضة ونهر النيل بين مصر وإثيوبيا، مضيفاً: «أعتقد أننا سنتوصل لحل بشأن مسألة سد النهضة ونهر النيل».
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب يدرس إقالة رئيس «الاحتياطي الفيدرالي»
ترامب يدرس إقالة رئيس «الاحتياطي الفيدرالي»

صحيفة الخليج

timeمنذ 20 دقائق

  • صحيفة الخليج

ترامب يدرس إقالة رئيس «الاحتياطي الفيدرالي»

كشف مسؤول في البيت الأبيض أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب يعتزم قريباً إقالة رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي، جيروم باول، موضحاً أنه ناقش هذه الخطوة الثلاثاء خلال اجتماع مع عدد من الجمهوريين في الكونغرس. ورغم أن المشرعين أبدوا دعمهم للفكرة، والتي من المرجح أن تُحدث اضطرابات في الأسواق المالية وتؤدي إلى مواجهة قانونية كبيرة، إلا أن ترامب لم يتخذ قراراً نهائياً بعد، وقد يغيّر رأيه، بحسب المسؤول الذي طلب عدم الكشف عن هويته لأنه يناقش محادثات خاصة. يُذكر أن ترامب عبّر مراراً عن استيائه من قرارات البنك المركزي بالإبقاء على أسعار الفائدة دون تغيير. وأكد مسؤولون في الإدارة الأمريكية خلال الأيام الأخيرة أن عملية اختيار خليفة محتمل لباول، الذي تنتهي ولايته كرئيس في مايو 2026، قد بدأت بالفعل. وذكرت النائبة الجمهورية من فلوريدا، آنا بولينا لونا، والتي كانت من بين الرافضين لمشروع قانون متعلق بالعملات المشفرة في وقت سابق من نفس اليوم، عبر منشور على وسائل التواصل الاجتماعي: «سمعت أن جيروم باول سيُقال! من مصدر موثوق جداً.» وفي منشور لاحق، أضافت: «أنا متأكدة بنسبة 99% أن الإقالة وشيكة.» وفي حال مضى ترامب قدماً في إقالة باول، فسيكون بذلك يختبر الحدود القانونية لصلاحيات الرئيس تجاه البنك المركزي والوكالات الفيدرالية المستقلة عموماً. (بلومبيرغ)

رسوم ترامب الجمركية تفرض خيار التفاوض الثنائي مع واشنطن
رسوم ترامب الجمركية تفرض خيار التفاوض الثنائي مع واشنطن

صحيفة الخليج

timeمنذ 20 دقائق

  • صحيفة الخليج

رسوم ترامب الجمركية تفرض خيار التفاوض الثنائي مع واشنطن

أظهرت وثائق داخلية لمنظمة التجارة العالمية اطلعت عليها رويترز أن الدول الأعضاء بالمنظمة، تسعى إلى كسر الجمود المستمر منذ سنوات في مفاوضات التجارة الدولية التي همشتها إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وتواجه احتمال فقدان أهميتها. وأجبرت الرسوم الجمركية الشاملة التي فرضها ترامب الدول على التفاوض على اتفاقيات تجارية ثنائية مع واشنطن، متجاوزةً بذلك الإطار متعدد الأطراف. وواجه أعضاء منظمة التجارة العالمية صعوبة في التوصل إلى اتفاقيات بسبب شرط التوافق بين جميع الأعضاء البالغ عددهم 166 عضواً. وقال دبلوماسيون لرويترز إن الأولوية القصوى في محادثات الإصلاح تتمثل في منع الأعضاء من عرقلة القرارات. وقال بيتر أولبرج، سفير النرويج لدى منظمة التجارة العالمية، والذي عُين لتسهيل محادثات إصلاح المنظمة في رسالة داخلية للدول الأعضاء اطلعت عليها رويترز «الشعور بالإلحاح واضح، وهناك اعتراف واسع النطاق بأنه لا يوجد بديل عملي للإصلاح». الأكثر رعاية يتطلب مبدأ (الدولة الأكثر رعاية)، وهو القاعدة الأساسية لمنظمة التجارة العالمية، معاملة متساوية بين الأعضاء لكن الدول النامية تتمتع بامتيازات تُمكنها من المنافسة. ومن بين هذه الدول الصين والهند وهما دولتان يقول ترامب إنهما أصبحتا الآن اقتصادين رئيسيين لا يحتاجان إلى دعم إضافي. وأظهرت إحدى الوثائق أن أعضاء منظمة التجارة العالمية يهدفون إلى تبسيط عمليات صنع القرار، وتعزيز سياسات صناعية أكثر عدالة، بما في ذلك الدعم ومراجعة امتيازات الدول النامية. وتُسهم هذه المقترحات في مشاورات الإصلاح الجارية خلال الجزء الأخير من هذا العام، والتي تهدف إلى إثراء المؤتمر الوزاري المقبل لمنظمة التجارة العالمية في الكاميرون في مارس/ آذار. وستُعقد الجولة الأخيرة من المشاورات هذا الأسبوع. انسحابات ومفاوضات ومن بين المقترحات ما يُسمى بتحسين باريتو، والذي قال مندوب صيني كبير في منظمة التجارة العالمية في جنيف إن الصين طرحته. سيُلزم هذا الإجراء الأعضاء بتقديم دليل واضح قائم على الأدلة على الضرر عند عرقلة المقترحات. وتشمل المقترحات الأخرى السماح للأعضاء بالانسحاب من القرارات، والسماح لمجموعات فرعية من الدول بالمضي قدماً في المفاوضات دون توافق كامل. حياة أو موت وقال روبرتو أزيفيدو المدير العام لمنظمة التجارة العالمية من عام 2013 إلى عام 2020 لرويترز «النظام متعدد الأطراف الذي وضع بعد الحرب وكما نعرفه انتهى»، واصفاً مناقشات الإصلاح بأنها مسألة «حياة أو موت» بالنسبة لمنظمة التجارة العالمية تحديدا. وأبلغت المديرة العامة لمنظمة التجارة العالمية، نجوزي أوكونجو إيويالا الأعضاء في وثيقة مُقيدة، بأن نهج «الإصلاح بالممارسة» - القائم على تحسينات عملية وتدريجية في أداء المنظمة - «باطل» ولن يُعالج القضايا الهيكلية الأعمق. وذكرت الولايات المتحدة في جدول أعمالها للسياسة التجارية لعام 2025 أن صبرها ينفد وأن القضايا الرئيسية لن تُحل إلا بعد أن تتخلى الصين والاقتصادات الكبرى الأخرى - أي دول مثل الهند - عن امتيازاتها. وقالت الصين في يونيو/ حزيران إنها استمعت إلى كل ما ورد في المخاوف الأمريكية، وعبرت عن انفتاحها لمناقشة هذه الامتيازات إضافة إلى الرسوم الجمركية والسياسة الصناعية.

دعم إماراتي متواصل
دعم إماراتي متواصل

صحيفة الخليج

timeمنذ 2 ساعات

  • صحيفة الخليج

دعم إماراتي متواصل

عندما تقدم دولة الإمارات العربية المتحدة للشعب الفلسطيني ما يحتاجه من دعم إنساني وسياسي ومادي، فذلك ليس جديداً ولا مستهجناً، فهو جزء من القيم التي تؤمن بها في أن تكون دائماً وأبداً إلى جانب أشقائها في أوقات الشدة والمحن، كما تقف إلى جانب كل من يحتاج إلى مساعدة في شتى أرجاء المعمورة، التزاماً بإرث ومسيرة الأب المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، في العطاء وإغاثة المحتاج، ومد يد العون لأيٍّ كان، وتأكيداً لمواقفه الداعمة للشعب الفلسطيني في نضاله العادل لاستعادة حقوقه المشروعة وإقامة دولته المستقلة. انطلاقاً من هذه المواقف الثابتة تجاه الشعب الفلسطيني، أطلقت دولة الإمارات واحدة من أضخم مشاريع إمداد المياه المحلاة إلى جنوب قطاع غزة، ضمن عملية «الفارس الشهم 3» الإنسانية، في استجابة مباشرة لأزمة المياه الحادة التي تضرب قطاع غزة منذ بضعة أشهر، جراء الحصار الإسرائيلي لسكان القطاع الذي وصل إلى حد الكارثة الإنسانية، إذ بات 95 في المئة من أهالي القطاع يفتقدون الأمن المائي والغذائي، حسب تقارير الأمم المتحدة. لذلك، جاء هذا المشروع في وقته، كالبلسم على الجرح، لأنه يستهدف إيصال مياه الشرب إلى نحو 600 ألف مواطن فلسطيني في مناطق الجنوب. وبالتزامن مع تدشين المشروع، تواصل دولة الإمارات تقديم مساعدات إنسانية متواصلة لسكان القطاع، عبر قوافل ومبادرات تندرج ضمن عملية «الفارس الشهم 3»، بهدف التخفيف من حدة المعاناة اليومية التي يعيشها الأهالي في ظل حرب التجويع الممنهجة التي تفرضها حكومة بنيامين نتنياهو اليمينية المتطرفة، في إطار حرب الإبادة التي تمارسها في حربها على غزة. هذا العطاء المتواصل للشعب الفلسطيني، جعل دولة الإمارات من أوائل الدول التي استجابت للأزمة الإنسانية في غزة، بتقديم المساعدات المختلفة جواً وبحراً وبراً، ووفقاً للأرقام المنشورة في خدمة التتبع المالي التابع لمكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، فإن دولة الإمارات تصدرت قائمة الدول الأكثر دعماً لسكان غزة منذ بداية الأزمة في أكتوبر/تشرين الأول 2023 وحتى نهاية نوفمبر/تشرين الثاني 2024، بقيمة بلغت 828 مليون دولار، وبنسبة 42 في المئة من مجمل المساعدات المقدمة. من المؤكد أن هذا المبلغ قد تزايد مع تواصل المساعدات التي لا تنقطع، فهذه هي الإمارات، معين لا ينضب من العطاء الذي يمنح الحياة قيمتها، ويعطي الإنسانية مفهوماً جديداً لإسعاد الآخرين.. إن الإمارات تصنع الحياة بما تعطيه، لأن «أعظم فائدة للحياة هي أن تقضيها في شيء يدوم بعدها».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store