logo
'سهام بنك' يعزز موقعه في التمويل الأخضر بشراكة استراتيجية مع البنك الأوروبي لإعادة الإعمار

'سهام بنك' يعزز موقعه في التمويل الأخضر بشراكة استراتيجية مع البنك الأوروبي لإعادة الإعمار

الأياممنذ 2 أيام
أعلن 'سهام بنك' عن توقيع شراكة استراتيجية مع البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية (BERD)، تروم تسريع التمويل الأخضر في المغرب. وتندرج هذه الشراكة ضمن برنامج 'GEFF Plus' الجديد، الرامي إلى تعزيز الانتقال الطاقي ودعم الاقتصاد الأخضر، عبر تعبئة تمويل إجمالي بقيمة 55 مليون يورو لفائدة البنك.
وسيساهم هذا التمويل، المدعوم من الصندوق الأخضر للمناخ (GCF)، والاتحاد الأوروبي، وحكومة كندا عبر صندوق 'HIPCA'، في تمويل مشاريع مغربية خاصة ترتكز على التنمية المستدامة والتحول الطاقي، ويتوزع هذا التمويل على خطي ائتمان لدعم المبادرات التي تستجيب للتحديات المناخية.
وإلى جانب الجانب المالي، سيستفيد 'سهام بنك' من دعم تقني ممول من طرف الاتحاد الأوروبي و'الصندوق الأخضر للمناخ'، يهدف إلى تعزيز قدرات البنك في مجال التمويل الأخضر، وتطوير عروض ملائمة تواكب أهداف إزالة الكربون وتعزيز صمود الاقتصاد المغربي أمام التغيرات المناخية.
وتجسد هذه المبادرة توجهاً استراتيجياً جديداً لـ'سهام بنك' منذ إعادة هيكلته وتغيير مساهميه، انسجاماً مع الرؤية التي تقودها مجموعة 'سهام' برئاسة مولاي حفيظ العلمي، من أجل بناء نموذج بنكي مسؤول، مبتكر، وموجه نحو خلق قيمة مستدامة للاقتصاد الوطني.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مليلية تشهد تراجعًا كبيرًا في حركة العبور البحري خلال موسم 'OPE 2025'
مليلية تشهد تراجعًا كبيرًا في حركة العبور البحري خلال موسم 'OPE 2025'

هبة بريس

timeمنذ ساعة واحدة

  • هبة بريس

مليلية تشهد تراجعًا كبيرًا في حركة العبور البحري خلال موسم 'OPE 2025'

هبة بريس – محمد زريوح عانت مدينة مليلية المحتلة من انخفاض حاد وغير مسبوق في حركة العبور البحري خلال موسم 'OPE 2025'، الذي يشهد عبور الجالية المغربية نحو بلادها. و تم تسجيل تراجع بنسبة 34% في أعداد المسافرين والسيارات مقارنة بالعام الماضي، مما أثار القلق بين المسؤولين في الميناء، خصوصًا في ظل الارتفاع الكبير لحركة المرور في موانئ الناظور والحسيمة. وكشف مانويل كيبيدو، رئيس هيئة ميناء مليلية، عن أرقام مقلقة تُظهر فقدان المدينة نحو 7000 سيارة، بالإضافة إلى تراجع كبير في عدد المسافرين، وهو ما انعكس على مداخيل الميناء وأدى إلى اضطراب في استقرار الخدمات اللوجستية. كما لفت الانتباه إلى أن السفينة التي تربط مليلية بألميريا لا تلبي احتياجات المسافرين، حيث أن عدد الكابينات لا يتعدى 100 مقعد في بعض الأحيان، ما يضطر مئات المسافرين إلى السفر في مقاعد غير مريحة. كما أشار كيبيدو إلى أن الأزمة كانت متوقعة، إذ قدمت الحكومة المحلية وهيئة الميناء مقترحًا لتعديل عقد السفينة، خاصًة في ما يتعلق بمعايير السعة. لكن الحكومة المركزية في مدريد قامت بتقليص تلك المتطلبات، مما سمح بسير السفينة الحالية التي لا تتماشى مع احتياجات السكان. وأكد أنه لو تم تبني الاقتراحات، لما كانت السفينة الحالية تعمل على الخط. و فيما يتعلق بالتأثير الاقتصادي، أشار كيبيدو إلى أن خسائر المحطة البحرية بلغت حتى الآن حوالي 190 ألف يورو، في حين تظل تكاليف التشغيل ثابتة رغم انخفاض أعداد المسافرين. واختتم بتوجيه نداء لحكومة المدينة للوقوف مع مطالب تعديل العقد، مؤكدًا أنه إذا لم يتم تبني هذا الحل، فيجب على الحكومة أن توضح ذلك بشكل صريح للمواطنين.

ميناء مليلية يتلقى "ضربة موجعة".. حركة العبور تتراجع 34%.. مقابل ارتفاع في الناظور والحسيمة
ميناء مليلية يتلقى "ضربة موجعة".. حركة العبور تتراجع 34%.. مقابل ارتفاع في الناظور والحسيمة

ناظور سيتي

timeمنذ 2 ساعات

  • ناظور سيتي

ميناء مليلية يتلقى "ضربة موجعة".. حركة العبور تتراجع 34%.. مقابل ارتفاع في الناظور والحسيمة

المزيد من الأخبار ميناء مليلية يتلقى "ضربة موجعة".. حركة العبور تتراجع 34%.. مقابل ارتفاع في الناظور والحسيمة ناظورسيتي: متابعة تلقت مدينة مليلية المحتلة ضربة موجعة بعدما تراجعت حركة العبور بها بشكل غير مسبوق، ما أثار قلقا واسعا بين مسؤولي الميناء. العملية الصيفية لعبور الجالية نحو المغرب عن طريق مليلية، المعروفة باسم "OPE 2025"، سجلت تراجعا بنسبة 34% في عدد المسافرين والسيارات مقارنة بسنة 2024. وما يزيد الأمر سوءا بالنسبة للمسؤولين في المدينة السليبة هو انتعاش خطوط الناظور والحسيمة الذين يعرفان ارتفاعا في عدد المسافرين. مانويل كيبيدو، رئيس هيئة ميناء مليلية، كشف عن أرقام مقلقة: "خسرنا قرابة 7000 سيارة، وعدد المسافرين تراجع بنسبة مماثلة تقريبا، وهو ما ينعكس مباشرة على مداخيلنا واستقرار سلسلة الخدمات اللوجستيكية المرتبطة بالميناء". في عمق الأزمة، تبرز سفينة الخط البحري الرابط بين مليلية وألميريا كأحد الأسباب المباشرة لهذا التراجع. "رسميا، تستوفي السفينة الشروط الإدارية، لكنها عمليا غير صالحة لتلبية احتياجات المسافرين"، يقول كيبيدو، قبل أن يضيف بأن الطاقة الاستيعابية الحقيقية للكابينات لا تتجاوز 100 شخص في بعض الأحيان، ما يجبر أكثر من 900 مسافر على قضاء الرحلة في مقاعدهم. الأزمة لم تكن مفاجئة، إذ سبق لحكومة المدينة المحلية والسلطة المينائية أن قدمتا مقترحا لتعديل دفتر التحملات الخاص بالعقد البحري، مطالبين بإدراج معايير أكثر صرامة، خاصة من حيث الطاقة الإيوائية. إلا أن مدريد خفضت تلك المتطلبات، ما سمح بتفويت الصفقة لسفينة بعيدة عن تطلعات السكان. "لو احترمت الدولة اقتراحنا، لما كانت هذه السفينة تستعمل اليوم"، يوضح كيبيدو، داعيا إلى إعادة النظر في العقد قبل فاتح يناير 2026، ويفضل أن يتم ذلك "بشكل توافقي". في تفاصيل أخرى، أوضح المسؤول أن الخط البحري نحو ملقة حافظ على استقراره بخسارة طفيفة لا تتجاوز 1% بفضل انتظام الرحلات وجودة السفينة، فيما سجل خط موتريل تراجعا بـ13%. أما الخسارة الكبرى فكانت من نصيب خط ألميريا، الذي فقد 60% من حركته بسبب تقليص الرحلات في نهاية الأسبوع، وهي الأيام التي تعرف الذروة. الضرر لم يطل فقط المسافرين، بل امتد إلى البنية الاقتصادية للميناء: "المحطة البحرية خسرت حوالي 190 ألف يورو حتى الآن، وهناك خسائر أخرى ستحسب تباعا"، يؤكد كيبيدو. "المفارقة أن تكاليف التشغيل لم تتغير: نفس عدد رجال الأمن، نفس الخيام، نفس المعدات… في حين أن عدد المستخدمين انخفض بشكل كبير". كيبيدو اختتم تصريحاته بتوجيه نداء حاد اللهجة لحكومة المدينة: "عليها أن توضح موقفها: إما أن تدعم مطالبنا، أو تخبر الساكنة بصراحة أنها لا تريد إنفاق 800 ألف يورو لتحسين الخدمة". وذكر بأن مثل هذه التعديلات "أمر شائع في كل العقود المرتبطة بالبناء أو الخدمات، فلماذا تستثنى مليلية؟"

نهاية البطاقات الورقية.. قرار 'ريانير' يغيّر تجربة السفر للملايين
نهاية البطاقات الورقية.. قرار 'ريانير' يغيّر تجربة السفر للملايين

أكادير 24

timeمنذ 3 ساعات

  • أكادير 24

نهاية البطاقات الورقية.. قرار 'ريانير' يغيّر تجربة السفر للملايين

agadir24 – أكادير24 في خطوة جريئة تهدف لتبسيط إجراءات السفر، أعلنت شركة الطيران 'ريانير' أنها ستلغي بشكل نهائي استخدام بطاقات الصعود إلى الطائرة الورقية. بداية من 3 نوفمبر 2025، سيُطلب من المسافرين الاعتماد كليًا على النسخة الرقمية لبطاقاتهم، والمتوفرة حصريًا عبر تطبيق الشركة الرسمي 'myRyanair'. هذا التحول الرقمي يضع المسافرين أمام ضرورة إظهار بطاقاتهم عبر الهاتف الذكي فقط، وهو ما تصفه الشركة بأنه سيجعل تجربة السفر 'أكثر سلاسة وفعالية'. ومن بين المزايا التي يقدمها هذا القرار، الحصول على تحديثات فورية حول أي اضطرابات في الرحلة، بالإضافة إلى تسهيلات في حال الحاجة إلى حجز بديل أو إيواء. على الرغم من هذا التوجه الرقمي، يظل المغرب استثناءً بارزًا في سياسة 'ريانير'. فبسبب متطلبات السلطات الأمنية المحلية، تفرض الشركة على جميع المسافرين المغادرين من المطارات المغربية (مثل الدار البيضاء، مراكش، أكادير، وفاس) تقديم بطاقة صعود ورقية مطبوعة، حيث تُرفض النسخ الرقمية بشكل قاطع. هذا، و أثار هذا القرار قلقًا لدى بعض الركاب الذين قد يواجهون مشاكل مثل نفاذ شحن الهاتف أو عدم توفره. وأكدت 'ريانير' أن بإمكان هؤلاء المسافرين التوجه إلى شبابيكها في المطار للحصول على نسخة ورقية، دون أن توضح ما إذا كانت ستُفرض عليهم رسوم إضافية. يشار إلى أن الشركة تفرض حاليًا غرامات تصل إلى 30 يورو لعدم وجود بطاقة صعود جاهزة، و70 يورو في حال عدم إتمام التسجيل الإلكتروني. يُعد هذا التغيير خطوة كبيرة نحو الاعتماد الكامل على التكنولوجيا في قطاع الطيران، ولكن مع وجود بعض التحديات التي يجب على المسافرين الانتباه لها، خصوصًا في وجهات مثل المغرب.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store