
ما هي اهم الثروات المعدنية الاساسية في ايران ؟
???? النفط
???? تنتج إير.ان حوالي 3.3 مليون برميل يومياً، ما يمثل تقريباً 3% من الإنتاج العالمي.
????ثالث أكبر منتج للنفط داخل منظمة أوبك
????في عام 1974، بلغت ذروة إنتاجها 6 ملايين برميل/يوماً، ما شكّل أكثر من 10% من الإنتاج العالمي حينها
????الغاز الطبيعي
????تنتج 34 مليار قدم مكعب يومياً، أي حوالي 7% من الإنتاج العالمي
????يُستهلك كامل الإنتاج محلياً ولا يتم تصدير إلا القليل منه بسبب العقوبات والاستهلاك المحلي
☢️ اليورانيوم
????إير.ان تمثل أقل من 0.05% من الإنتاج العالمي لليور.انيوم
????إنتاج اليورانيوم اللازم لتصنيع قنبــلة زاد بنسبة 50% ليصل إلى 409 كجم خلال ثلاثة أشهر فقط
????إيران توسّعت في تعدين اليورانيوم، إذ وصل إلى 71 طناً خلال عام 2025
???? المعادن الصناعية
????الحديد والنحاس والزنك والرصاص تُعد من المعادن الصناعية الرئيسية
????إيران هي أكبر منتج للحديد والنحاس والرصاص والمغنيسيوم في المنطقة
????أهم الحاصلات الزراعية
????إيران من أكبر منتجي الفستق في العالم وتمثل 16% من الإنتاج العالمي
????القيمة التصديرية: بلغت 352 مليون دولار في موسم واحد.
????الفستق يُمثّل 20% من مساحة البساتين الزراعية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البورصة
منذ 5 ساعات
- البورصة
الاتحاد الأوروبي لن يخفض الاعتماد على الوقود النووي الروسي قريبًا
أكد مفوض الطاقة بالاتحاد الأوروبي، دان يورجنسن، اليوم الإثنين، أن المفوضية الأوروبية لن تقترح في الوقت الحالي إجراءات للحد من اعتماد الاتحاد على الوقود النووي الروسي، وذلك ضمن الحزمة المقترحة هذا الأسبوع لحظر الغاز الروسي. ومن المنتظر أن تُقدّم المفوضية هذا الأسبوع مقترحات تشريعية تهدف إلى إنهاء واردات الغاز الروسي إلى الاتحاد الأوروبي بحلول نهاية عام 2027، وهو هدف كانت المفوضية قد أعلنت عنه الشهر الماضي. وأوضحت المفوضية أنها ستقترح خلال شهر يونيو الجاري إجراءات تجارية تستهدف اليورانيوم المخصب، بهدف تقليل جاذبية الواردات من روسيا وتشجيع الدول الأعضاء على التحول إلى موردين بديلين. وفي ردّه على أسئلة الصحفيين بشأن توقيت مقترحات تقليص الاعتماد النووي، قال يورجنسن: 'سيأتي ذلك أيضًا، لكن في المرحلة الأولى سنركز على الغاز'، دون أن يحدد موعدًا جديدًا لتقديم مقترحات تتعلق بالوقود النووي. وأضاف: 'مسألة الطاقة النووية بطبيعتها معقدة، إذ علينا التأكد تمامًا من أننا لا نضع الدول الأعضاء في موقف يفتقر إلى أمن الإمدادات. لذلك، نعمل بأقصى سرعة ممكنة لجعل هذه المسألة جزءًا من مقترحاتنا لاحقًا'. ووفقًا لمركز الأبحاث Bruegel، فقد زودت روسيا الاتحاد الأوروبي في عام 2023 بنحو 38% من احتياجاته من اليورانيوم المخصب، و23% من اليورانيوم الخام. وتخطط المفوضية أيضًا لاقتراح تقييد العقود الجديدة الخاصة بتوريد اليورانيوم الروسي والمخصب، والتي تُبرم عبر وكالة إمدادات الطاقة الذرية التابعة للاتحاد الأوروبي. ورغم أن بروكسل حددت عام 2027 موعدًا نهائيًا للتخلص من الغاز الروسي، فإنها لم تُحدد إطارًا زمنيًا مماثلًا لإنهاء الاعتماد على الوقود النووي الروسي، بسبب تعقيدات تتعلق باعتماد عدد من الدول الأعضاء على روسيا في الحصول على الوقود النووي، أو قطع الغيار، أو خدمات دورة الوقود، وهو ما قد يهدد أمن الإمدادات في حال انقطاعها المفاجئ. : الاتحاد الأوروبىالطاقة النوويةروسيا


النهار المصرية
منذ يوم واحد
- النهار المصرية
ما هي اهم الثروات المعدنية الاساسية في ايران ؟
???? النفط ???? تنتج إير.ان حوالي 3.3 مليون برميل يومياً، ما يمثل تقريباً 3% من الإنتاج العالمي. ????ثالث أكبر منتج للنفط داخل منظمة أوبك ????في عام 1974، بلغت ذروة إنتاجها 6 ملايين برميل/يوماً، ما شكّل أكثر من 10% من الإنتاج العالمي حينها ????الغاز الطبيعي ????تنتج 34 مليار قدم مكعب يومياً، أي حوالي 7% من الإنتاج العالمي ????يُستهلك كامل الإنتاج محلياً ولا يتم تصدير إلا القليل منه بسبب العقوبات والاستهلاك المحلي ☢️ اليورانيوم ????إير.ان تمثل أقل من 0.05% من الإنتاج العالمي لليور.انيوم ????إنتاج اليورانيوم اللازم لتصنيع قنبــلة زاد بنسبة 50% ليصل إلى 409 كجم خلال ثلاثة أشهر فقط ????إيران توسّعت في تعدين اليورانيوم، إذ وصل إلى 71 طناً خلال عام 2025 ???? المعادن الصناعية ????الحديد والنحاس والزنك والرصاص تُعد من المعادن الصناعية الرئيسية ????إيران هي أكبر منتج للحديد والنحاس والرصاص والمغنيسيوم في المنطقة ????أهم الحاصلات الزراعية ????إيران من أكبر منتجي الفستق في العالم وتمثل 16% من الإنتاج العالمي ????القيمة التصديرية: بلغت 352 مليون دولار في موسم واحد. ????الفستق يُمثّل 20% من مساحة البساتين الزراعية.


الدستور
منذ يوم واحد
- الدستور
بلومبيرج: تصعيد إسرائيل وإيران يصل لقطاع الطاقة.. وتحذيرات من صدمة عالمية
أكد تقرير أمريكي، اليوم الأحد، تصاعد وتيرة الصراع بين إسرائيل وإيران منذ مساء السبت، حيث أطلقت طهران موجة أخرى من الصواريخ، فيما شن سلاح الجو الإسرائيلي غارات جوية على طهران، وقد تركزت الهجمات هذه المرة على قطاع الطاقة ومنصات النفط والغاز. إسرائيل تستهدف قطاع الطاقة الإيراني وأوضحت وكالة "بلومبيرج" الأمريكية في تقرير لها أن الأزمة المتفاقمة امتدت أيضًا إلى البنية التحتية للطاقة في إيران، حيث تسببت الهجمات الإسرائيلية في انفجار في منشأة لمعالجة الغاز الطبيعي مرتبطة بحقل فارس الجنوبي العملاق. وفي وقت لاحق من يوم السبت، أعلنت إيران عن أنها شنت هجومًا صاروخيًا وطائرات مسيرة على مدن، منها تل أبيب وحيفا، فيما قالت إسرائيل إنها رصدت إطلاق الصواريخ، وإن دفاعاتها الجوية قامت باعتراضها. وصرح رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بأن جيشه سيضرب كل موقع وهدف لإيران، وذلك بعد أن أطلقت إيران موجات من الصواريخ الباليستية على مدن إسرائيلية مساء الجمعة وصباح السبت. وبحسب التقرير تُكثف دول الخليج العربية، التي تخشى تعرضها لهجوم في حال اتساع نطاق الحرب، جهودها الدبلوماسية لتهدئة الوضع، وتحدث ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان إلى الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان، داعيًا إياه إلى ضبط النفس. حرب إسرائيل وإيران تصدم الاقتصاد العالمي وقالت الوكالة إنه في الوقت الحالي، تشير الإشارات الصادرة من إسرائيل التي يبدو أنها دمرت الدفاعات الإيرانية بما يكفي لتحقيق التفوق الجوي فوق إيران إلى أنها ستواصل ضرباتها لعدة أيام على الأقل، فيما أفادت الوكالة الدولية للطاقة الذرية أن الضربات الإسرائيلية على منشأة تحويل اليورانيوم الإيرانية في أصفهان أسفرت عن أضرار جسيمة وسيكون تدمير الموقع أمرًا بالغ الأهمية، لأنه الموقع الوحيد لتحويل اليورانيوم إلى مادة خام تستخدمها أجهزة الطرد المركزي، والتي بدورها تفصل نظائر اليورانيوم اللازمة للطاقة النووية أو القنابل. وأشار التقرير إلى أن هذه التوترات أحدثت صدمةً في الأسواق المالية، حيث ارتفع سعر النفط بنسبة 7% يوم الجمعة، وسارع المستثمرون إلى شراء أصول الملاذ الآمن مثل الذهب وسندات الخزانة الأمريكية، فيما سجّل مؤشر MSCI العالمي لأسهم الدول المتقدمة أكبر انخفاض له منذ أبريل. وحذر التقرير من أي أي تصعيد إضافي وخاصةً أي استهداف للمنشآت العسكرية أو الدبلوماسية الأمريكية في المنطقة قد يساعد حكومة إيران على حشد الدعم السياسي محليًا، ولكنه سيُفاقم الصراع بشكل كبير، وليس من الواضح ما إذا كانت طهران تُفكر في خيارات الملاذ الأخير مثل مهاجمة ناقلات النفط في مضيق هرمز، أحد شرايين النفط الحيوية في العالم، وهو سيناريو من شأنه أن يُثير قلق المستثمرين العالميين.