
خطورة الإفراط في تناول البيض
يحذر خوسيه ابيليان أخصائي أمراض القلب والأوعية الدموية من الإفراط في تناول البيض.
ويشير الطبيب، إلى أن البيض من جانب مفيد جدا لأنه يحتوي على نسبة عالية من البروتين والعناصر المعدنية اللازمة. ولكن من جانب آخر يرفع مستوى الكوليسترول في الدم.
ويحذر الطبيب من أن الكوليسترول يزيد من خطر الإصابة بالعديد من الأمراض، بما فيها النوبات القلبية. كما يجب أيضا الأخذ في الاعتبار مخاطر القلب والأوعية الدموية الأخرى، مثل تناول الأطعمة فائقة المعالجة، والخمول، والتعرض للتوتر المفرط. فإذا كانت موجودة، فيجب بالتأكيد الحد من نسبة البيض في النظام الغذائي.
ويشير الطبيب إلى أنه يمكن الحفاظ على صحة القلب من خلال عادات يومية- النوم الجيد، وممارسة النشاط البدني واتباع نظام غذائي متوازن يحتوي على نسبة عالية من الأطعمة النباتية.
وبالإضافة إلى ذلك وفقا له، من الضروري تعلم كيفية التعامل مع الإجهاد لأنه يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية. ويوصي في الختام بضرورة الحفاظ على التواصل مع العائلة والأصدقاء، لأن الشعور بالوحدة يؤدي إلى تدهور الصحة العامة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


24 القاهرة
منذ 5 ساعات
- 24 القاهرة
أبرزها الأطعمة الغنية بالكالسيوم.. نصائح للحفاظ على صحة العضلات مع التقدم في السن
كشفت دراسة جديدة أن التقدم في العمر يتسبب في خسارة الكتلة العضلية والعظمية نتيجة لـ عوامل الشيخوخة الطبيعية، وبالتالي فإن ارتفاع الإقبال على ممارسة التمارين البدنية في هذه المرحلة العمرية قد يحافظ على صحة العضلات. نصائح للحفاظ على صحة العضلات مع التقدم بالسن ووفقًا لما نشره موقع ذا صن فإن هناك مجموعة من النصائح التي تساعد في الحفاظ على صحة الكتلة العضلية ومن أهمها:- تناول البروتينات الحيوانية: حيث تًعد المصدر الرئيسي للأحماض الأمينية الضرورية للحفاظ على الكتلة العضلية وتطويرها وتجنب هشاشة العظام، وتختلف حاجة الشخص من البروتين وفقًا لحالته الصحية ومستوى نشاطه تناول البروتينات النباتية: ويساعد تناول البروتينات النباتية مثل الفاصولياء، العدس، البذور والمكسرات والحيوانية حيث يمكن للأنظمة النباتية المدروسة طبيًا وغذائيًا أن تدعم الأداء الرياضي العالي مع توزيع الجرعات اليومية من البروتين على الوجبات وعدم حصرها في وجبة واحدة،وتناولها قبل أو بعد التمرين بنحو 30 دقيقة لزيادة معدل امتصاص الجسم لها. الكالسيوم: يُعد من العناصر الغذائية الضرورية للحفاظ على كثافة العظام ومن أهمها الألبان كاملة الدسم والبذور والمكسرات. فيتامين د: يسهل امتصاص الكالسيوم ويحافظ على صحته، ويوجد في الأسماك الدهنية (التونة، السردين، السلمون) وصفار البيض. دراسة تتوصل لمزيج دوائي يطيل عمر الفئران بنسبة 30% دراسة صادمة: الحرب الإسرائيلية على غزة تطلق انبعاثات تفوق ما تنتجه 100 دولة


نافذة على العالم
منذ 6 ساعات
- نافذة على العالم
صحة : من الوزن للبشرة مروراً بالقلب.. 6 فوائد صحية لخل التفاح
السبت 31 مايو 2025 02:00 صباحاً نافذة على العالم - تشير الأبحاث إلى أن لخل التفاح عدة فوائد صحية، منها مساعدته الجسم على مكافحة الميكروبات وخصائصه المضادة للأكسدة. ووفقاً لما نشره موقع Healthline، يُعد خل التفاح علاجاً منزلياً شائعاً، ويعود استخدامه في الطبخ والطب الطبيعي إلى قرون مضت. ويمكن أن يكون له بعض الفوائد الصحية المساعدة في إنقاص الوزن وخفض الكوليسترول وخفض مستويات السكر في الدم وتحسين أعراض مرض السكري. لكن لا تزال هناك حاجة إلى مزيد من الدراسات قبل التوصية به كعلاج بديل، على الرغم من توافر أدلة علمية عديدة تؤكد مزايا خل التفاح الصحية، وهي التالية: 1-غني بحمض الأسيتيك حمض الأسيتيك هو المركب النشط الرئيسي في الخل، وهو ما يمنحه رائحته ونكهته الحامضة القوية. يعتقد الباحثون أن هذا الحمض مسؤول عن الفوائد الصحية لخل التفاح. يحتوي خل التفاح على حوالي 5 بالمئة من حمض الأسيتيك. كما يحتوي خل التفاح العضوي غير المفلتر على مادة تُسمى "الأم"، وهي تتكون من البروتينات والإنزيمات والبكتيريا النافعة التي تُعطي المنتج مظهراً داكناً. ويعتقد البعض أن مادة "الأم" هي المسؤولة عن معظم فوائد الخل الصحية، على الرغم من عدم وجود دراسات تدعم ذلك. لا يحتوي خل التفاح على العديد من الفيتامينات أو المعادن، إلا أن العلامات التجارية عالية الجودة تضيف لمنتجاتها من الخل بعض الأحماض الأمينية ومضادات الأكسدة. 2-يساعد بقتل البكتيريا الضارة يمكن أن يساعد الخل في قتل مسببات الأمراض، بما يشمل بعض سلالات البكتيريا. لطالما تم استخدام الخل للتنظيف والتطهير وعلاج فطريات الأظافر والقمل والثآليل والتهابات الأذن. بل وقام أبقراط، أحد أشهر الأطباء الإغريقيين، باستخدام الخل لتنظيف الجروح منذ أكثر من 2000 عام. يُستخدم الخل أيضاً كمادة حافظة للأطعمة. وتُظهر الأبحاث أنه يمنع نمو البكتيريا مثل الإشريكية القولونية ويمنع إفساد الطعام. 3-يساهم في خفض السكر بالدم يتسم داء السكري من النوع الثاني بارتفاع مستويات السكر في الدم بسبب مقاومة الأنسولين أو عدم القدرة على إنتاج الأنسولين. لكن يمكن للأشخاص غير المصابين بداء السكري الاستفادة أيضاً من الحفاظ على مستويات السكر في الدم ضمن المعدل الطبيعي بتناول خل التفاح، حيث يعتقد بعض الباحثين أن ارتفاع مستويات السكر في الدم سبب رئيسي للشيخوخة والعديد من الأمراض المزمنة. تشير نتائج تجربة سريرية أجريت عام 2019 إلى أن استهلاك خل التفاح يمكن أن يكون له آثار مفيدة على مؤشر نسبة السكر في الدم والإجهاد التأكسدي لدى الأفراد المصابين بداء السكري وخلل شحميات الدم. لكن يجب تفسير هذه النتائج بحذر، حيث لا تزال هناك حاجة إلى دراسات أكثر شمولاً لفهم الفوائد المحتملة لخل التفاح بشكل أفضل. 4-يساعد بإنقاص الوزن تظهر الدراسات أن الخل يمكن أن يساعد على إنقاص الوزن. وتشير العديد من الدراسات على البشر إلى أن الخل يمكن أن يزيد من الشعور بالشبع، مما يمكن أن يُؤدي إلى تناول سعرات حرارية أقل وفقدان الوزن. 5-يدعم صحة القلب تُعد أمراض القلب أحد الأسباب الرئيسية للوفاة. ويمكن أن تؤثر العديد من العوامل البيولوجية على خطر الإصابة بأمراض القلب. وفي هذا السياق، تشير الأبحاث إلى أن الخل قد يحسّن بعضاً منها. وقد أشارت مراجعة علمية، أُجريت عام 2020، على كل من البشر والحيوانات إلى أن خل التفاح قد يُحسّن مستويات البروتين الدهني عالي الكثافة، والبروتين الدهني منخفض الكثافة، والدهون الثلاثية، والكوليسترول الكلي. 6-يعزز صحة البشرة يستخدم البعض خل التفاح كعلاج شائع لمشاكل جلدية مثل جفاف الجلد والأكزيما. يذكر أن الجلد حمضي بطبيعته، لكنه قد يكون أقل حموضة لدى الأشخاص المصابين بالأكزيما. ويمكن أن يُساعد استخدام خل التفاح المخفف موضعياً على إعادة توازن درجة الحموضة الطبيعية للبشرة، مما يُحسّن حاجزها الواقي. لكن بعض الأبحاث تحذر من أن خل التفاح ربما يُهيج الجلد لدى بعض الأشخاص. ويؤكد الخبراء على ضرورة استشارة طبيب قبل تجربة أي علاجات جديدة، وخاصةً على الجلد المُتضرر. كما يجب تجنب وضع الخل غير المُخفف على الجلد، لأنه يمكن أن يُسبب حروقاً. الجرعة وكيفية الاستخدام أفضل طريقة لإدخال خل التفاح إلى النظام الغذائي هي استخدامه في الطهي. يُمكن إضافته بسهولة إلى أطعمة مثل السلطة والمايونيز المنزلي. يُفضل بعض الأشخاص أيضاً تخفيفه بالماء وتناوله كمشروب. تتراوح الجرعات من ملعقة إلى ملعقتين صغيرتين (5 إلى 10 ميليلتر) إلى ملعقة أو ملعقتين كبيرتين (15 إلى 30 ميليلتر) يومياً، ممزوجة في كوب كبير من الماء. يُفضّل البدء بجرعات صغيرة وتجنب تناول كميات كبيرة من الخل حيث يمكن أن يُسبب الإفراط في تناوله آثاراً جانبية ضارة، بما يشمل تآكل مينا الأسنان واحتمالية حدوث تفاعلات دوائية. آثار جانبية سلبية يمكن أن يُصاحب تناول خل التفاح بعض الآثار الجانبية. تشمل هذه الآثار: • عسر الهضم • تقليل البوتاسيوم • تآكل مينا الأسنان • حروق في الجلد والحلق • التفاعل الضار مع بعض الأدوية مثل مدرات البول وبعض أدوية السكري لكن من غير المرجح أن تؤدي الجرعة اليومية القياسية (ملعقة أو ملعقتان كبيرتان) إلى هذه الآثار.

مصرس
منذ 7 ساعات
- مصرس
مجدي نزيه يكشف أقصى مدة ممكنة لتخزين لحمة العيد
مع اقتراب عيد الأضحى وموسم الأضاحي٬ يتساءل عدد من الناس عن المدة المناسبة لتخزين اللحوم في الفريزر٬ وقد كشف الدكتور مجدي نزيه، استشاري تثقيف تغذية، أن تخزين اللحوم أو الكبدة أو غيرها من البروتينات الحيوانية في الفريزر لأكثر من ثلاثة أشهر يُعد أمرًا غير صحي، وقد يحمل أضراراً خطيرة لا يدركها الكثيرون. وأوضح نزيه٬ خلال برنامج «الستات ميعرفوش يكدبوا» على قناة «CBC»٬ البروتين الموجود في اللحوم يبدأ بالتحلل بعد مرور فترة طويلة على التجميد، ويُصبح قابلاً لإطلاق مركبات نيتروجينية طيّارة لتصدر «ريحة اللحمة»، مشيراً إلى أن هذه الرائحة دليل على بدء تلف اللحم، وتحوله إلى مادة قد تُشكل خطراً على الجسم عند استهلاكها.وأشار نزيه٬ إلى أن اللحوم الجيدة يجب أن تتسم بلون أحمر وردي، وسطح جاف غير زلق، وعديمة الرائحة تماماً، لافتاً إلى أن أي رائحة تُشم من اللحم تعني أن مركبات ضارة بدأت بالتكوّن، ما يُهدد الصحة العامة.وفي سياق آخر، حذر الدكتور نزيه من خطورة حرق الدهون أو اللحوم أثناء الشواء، حيث تتحول الأجزاء المحترقة إلى مادة «الكربون»، والتي تُعد من المحفزات القوية لتكوّن الأورام السرطانية، خاصة لدى من لديهم استعداد وراثي أو صحي.وأضاف نزيه٬ أن هذا التحذير يشمل أيضاً الأجزاء المحروقة من الخبز أو أي أطعمة أخرى تُعرض مباشرة للنار٬ وأوصى بترك مسافة كافية بين الطعام ومصدر اللهب أثناء الشواء لتفادي احتراقه من الخارج، مع بقائه نيئاً من الداخل، وهو ما قد يُزيد من خطورته عند تناوله.