
ترمب يستقبل بوتين لدى وصوله مطار ألاسكا
وكان في استقبال بوتين لدى وصوله مطار الأسكا الرئيس الأمريكي دونالد ترمب.
وغادر الرئيسان مطار ألاسكا في نفس السيارة تمهيدا للقمة التي ستجمعهما.
وسينضم وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف والمستشار الرئاسي للسياسة الخارجية يوري أوشاكوف إلى الرئيس فلاديمير بوتين في محادثاته الجمعة مع نظيره الأمريكي دونالد ترمب في ألاسكا، وفق ما أوردت "سي إن إن" نقلا عن الكرملين.
وقالت الشبكة نقلا عن الكرملين إن "المسؤولين الروسيين اللذين سيرافقان الرئيس فلاديمير بوتين في المحادثات مع الوفد الأمريكي هما مستشار السياسة الخارجية يوري أوشاكوف ووزير الخارجية سيرغي لافروف"، وذلك بعد أن أعلنت واشنطن في اللحظة الأخيرة أن الزعيمين لن يجتمعا منفردين.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


السوسنة
منذ 8 ساعات
- السوسنة
الاثنين أو الأربعاء
عندما أراد ونستون تشرشل أن يرفع من معنويات بريطانيا المتعبة في الحرب، وقف أمام البرلمان بصدره العريض وقال:إنَّنا الآن في أروع الساعات.يكرر دونالد ترمب أمام حلفائه الأكثر ثقافة، أنه يشكو من قلة البلاغة، وإذ تعوزه البلاغة اليوم، لا يقلل من أهمية ذلك. إنه يعد أصل هذا الكوكب بمظلة رائعة من السلام، إذا لم يكن في الدقيقة الأولى، ففي الثانية، أو الثالثة، أو المرة المقبلة.إنه أسلوب بائع الأحلام. ينتقل بطائرته من كوكب إلى كوكب، متحدياً شباب العالم بحيوية مذهلة، متنقلاً من تفاوض إلى آخر، مؤنباً مرة، مادحاً وملاطفاً مرة أخرى. وفي الحالتين بلا حساب.لا يريد دونالد ترمب أن ينسى أحد للحظة عند من يعمل. إنه يعمل عند رئيس أميركا. والرئيس ليس إلا هو. ويريد لأميركا أن تصبح عظيمة مرة أخرى، كما يقول الشعار على قبعة الغولف التي يعتمرها.على طريقته في صناعة الأحداث، والترويج لها، لم يترك «الدونالد» لحظة شك واحدة حول قمة من هي. فإذا اجتمع رئيس أميركا ورئيس روسيا الأول، فهو صاحب القمة. هو صاحب المؤتمر الصحافي الذي تتناقله الأقمار على عجل، هو الذي «يطبطب» من بعيد على كتفي زيلنسكي واعداً بسلام قريب، إن لم يكن اليوم، ففي يوم آخر.لكن العالم لن يفلت من بائع الأحلام، وتاجر الأبراج. صحيح أنه ليس صاحب ثقافة، سياسياً، كما يشكو، لكنه صاحب حظ سعيد، وأبراج مميزة. يغضب ويرضى، ويؤنب ويعاتب ويصبر طويلاً، وهو يوزع الوعود والعهود. سوف يصح الأمر ذات يوم. إن لم يكن في أوكرانيا، ففي غزة. وإن لم يكن في طهران، ففي أذربيجان.في الماضي كان القادة يتعلمون السياسة من صاحب البيت الأبيض. الآن المعلم صاحب أبراج ضاربة في الأعالي. يعرض الصفقة على صاحب الكرملين مرة واحدة، أو بالتقسيط. إن لم يكن الاثنين، فالأربعاء.


أخبارنا
منذ 15 ساعات
- أخبارنا
الصحف الغربية: قمة بوتين ترامب كانت تاريخية
أخبارنا : سلّطت الصحف الغربية الضوء على قمة الرئيسين فلاديمير بوتين ودونالد ترامب في ألاسكا، وأجمعت على أنها كانت تاريخية رغم أنه لم ترشح عنها أي تفاصيل حول مخرجاتها ومصير أوكرانيا. تحميل الفيديو أبرز ما جاء في الصحف الغربية: فاينانشال تايمز: اجتماع بوتين وترامب يعكس تغيرا في السياسة الأمريكية تجاه أوكرانيا. ذا هيل: ترك الرئيسان بوتين وترامب العالم في حيرة يوم الجمعة بعد قمة تاريخية لم تُسفر عن أي تفاصيل حول ما تمت مناقشته، وما تم الاتفاق عليه، وما تبقى من نقاط خلاف لإنهاء نزاع أوكرانيا. سكاي نيوز: ترامب وبوتين يتفقان على العديد من القضايا في مفاوضات أوكرانيا، لكنهما لا يقدمان سوى تفاصيل قليلة. بوليتيكو: انتصار بوتين في ألاسكا "أكسيوس": "المرة القادمة في موسكو": بوتين يدعو ترامب في ختام القمة لوفيغارو: استقبال ترامب نظيره الروسي بحفاوة خروج عن الخط المؤيد لأوكرانيا الذي تبناه سلفه جو بايدن ودعوة لعودة روسيا إلى الساحة الدولية. IndiaTV: وصف ترامب القمة مع بوتين بأنها "مثمرة" واقترح الزعيم الروسي عقد الاجتماع المقبل في موسكو. سي إن إن: اختتمت قمة ترامب وبوتين دون التوصل إلى اتفاق ملموس نيويورك تايمز: خلال اجتماعه مع بوتين أبدى ترامب رضاه التام عن كل شيء، رغم عدم التوصل إلى وثيقة ختامية. الغارديان: ترامب يقول إنه لا يوجد اتفاق بشأن أوكرانيا بعد محادثات بوتين وينصح زيلينسكي بـ"إبرام صفقة". واختتم بوتين وترامب اليوم السبت مباحثاتهما في ألاسكا حيث التقى الزعيمان في قاعدة "إلمندورف-ريتشاردسون" العسكرية في أنكوريج في اجتماع استمر ساعتين و45 دقيقة. وحضر اللقاء وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، ومساعد الرئيس يوري أوشاكوف. ومثل الولايات المتحدة وزير الخارجية ماركو روبيو والممثل الخاص للرئيس الأمريكي ستيفن ويتكوف. المصدر: RT

سرايا الإخبارية
منذ 15 ساعات
- سرايا الإخبارية
تغييرات في الدقيقة الأخيرة حصلت خلال قمة ترامب بوتين
سرايا - انتهى اجتماع الرئيسين الأميركي دونالد ترامب والروسي فلاديمير بوتين الذي عقد مساء أمس الجمعة في قاعدة إلمندورف-ريتشاردسون المشتركة بأنكوريج، في ألاسكا، بنتائج مرضية للطرفين، حسب ما أعلنا. إلا أن قليلاً رشح عما دار خلف الكواليس، رغم أن ترامب أكد أنهما اتفقا على العديد من النقاط، مع بقاء النقطة الأهم عالقة، كما فهم أنه يتحدث عن "وقف إطلاق النار في أوكرانيا". لكن العديد من التغييرات في مواعيد الجدول حصلت دون أن تعرف الأسباب. 3 ساعات بدل 6 فبعدما أعلن الكرملين أن اللقاء بين الرئيسين قد يستمر ما بين 5 و7 ساعات، قلص فجأة إلى نحو الـ 3 ساعات إذ اجتمع ترامب وبوتين خلف أبواب مغلقة لأكثر من ساعتين ونصف عقب استقبال مثير للضيف الروسي في القاعدة العسكرية. وقد استمر الاجتماع الأول من اجتماعين كانا متوقعين في القمة لأكثر من ساعتين ونصف، تخللته استراحة قصيرة. جلسة بدل اثنتين فيما كان من المتوقع أن يلتقي ترامب وبوتين مجددًا في اجتماع ثان مع دائرة أوسع من الحضور، لكن تلك الجلسة الثانية لم تُعقد. كما كان يرتقب في البداية أن يلتقي الرئيسان على انفراد عند وصولهما، إلا أن البيت الأبيض أعلن قبل دقائق من بدء القمة أن اللقاء سيكون فعليًا ثلاثة بـ ثلاثة، مع انضمام وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو ومبعوث البيت الأبيض ستيف ويتكوف إلى ترامب. وكان من المقرر أيضا أن يتناولا الغداء معا إلا أن هذا لم يحصل كذلك، وفق ما أفادت وسائل إعلام أميركية، بل اكتفيا بالاستراحة القصيرة. كذلك عقد الرئيسان مؤتمرا صحفيا مشتركا بعد القمة، مع أن ترامب كان رجح سابقا أن يعقد مؤتمرًا منفردًا في حال فشل القمة - وهو سيناريو رجح حدوثه بنسبة 25%. هدف سابق إلى ذلك، حدد ترامب قبل ساعات قليلة من لقائه الضيف الروسي هدفه للقمة بوقف إطلاق النار في أوكرانيا، وقال قبل وصوله إلى ألاسكا أمس "لن يكون سعيدًا" إذا لم يتم الاتفاق على هدنة. وتوعد بعواقب وخيمة إذا لم يُظهر بوتين جديته في السلام. لكنه استقبل لاحقا الزعيم الروسي بحفاوة كبيرة، حيث فرشت له السجادة الحمراء، وصفق ترامب بينما سار بوتين نحوه. وبعد مصافحة ودية، صعد الاثنان إلى سيارة الليموزين الرئاسية - الملقبة بـ"الوحش" وانطلقا معًا إلى مكان الاجتماع. فيماِِِ أعطى ترامب علامة 10/10 للقاء الذي وصفه بالجيد جداً، بعد انتهاء القمة، على الرغم من بقاء "نقاط مهمة عالقة" حول أوكرانيا، بحسب توصيف الرئيس الأميركي. يذكر أن هذا اللقاء هو السابع بين ترامب وبوتين على مدى السنوات الماضية. فيما كانت آخر زيارة للرئيس الروسي إلى الولايات المتحدة في 2015 أي قبل 10 سنوات.