
روسيا تطلق وابلا جديدا من المسيرات والصواريخ على أوكرانيا
وقال فيتالي كليتشكو رئيس بلدية كييف إن رجال الإنقاذ والمسعفين يعملون في مواقع في أربع مناطق في العاصمة. وقال مسؤولو المدينة إن محطة مترو أنفاق في وسط كييف وممتلكات تجارية ومتاجر ومنازل وروضة أطفال تضررت.
وفي ليلة أخرى شابها القلق والتوتر لسكان كييف، هرع الكثيرون للاحتماء في محطات مترو الأنفاق. كما سُمع دوي انفجارات في جميع أنحاء المدينة بينما كانت وحدات الدفاع الجوي تشارك في صد الهجوم.
وقال أوليه سينيهوبوف، حاكم خاركيف، ثاني أكبر مدينة في البلاد، إن عدة انفجارات هزت المدينة. لكنه لم يقدم تفاصيل فورية عن الأضرار.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 2 ساعات
- عكاظ
لأسباب أمنية.. روسيا تُلغي عرضاً بحرياً بمناسبة «يوم الأسطول»
أعلنت السلطات الروسية إلغاء العرض البحري السنوي الكبير، الذي كان من المقرر إقامته في مدينة سان بطرسبرغ بمناسبة «يوم الأسطول الروسي»، والذي يصادف الأحد الأخير من شهر يوليو من كل عام، وأرجعت السلطات هذا القرار إلى «أسباب أمنية». ولم تكشف السلطات الروسية تفاصيل محددة حول التهديدات المحتملة، وسط تصاعد التوترات في ظل الحرب المستمرة مع أوكرانيا، وهو القرار الذي بعد هجوم بطائرات مسيرة أوكرانية على منطقة قريبة من سان بطرسبرغ، مما أدى إلى إصابة امرأة وتعطيل حركة الطيران في مطار بولكوفو. وأعلنت السلطات المحلية في سان بطرسبرغ إلغاء العرض، الذي كان من المقرر أن يشمل عرض السفن الحربية والغواصات، إضافة إلى عروض جوية وعروض للقوارب الشراعية والمراكب الآلية. وفي البداية، أشار بيان لجنة النقل في المدينة إلى إلغاء الألعاب النارية والعرض الرئيسي، لكن البيان تم تعديله لاحقاً ليوضح أن وزارة الدفاع هي الجهة المسؤولة عن تنظيم الحدث. وأفادت مصادر محلية، أن العرض كان من المقرر أن يُستبدل بمراسم وضع أكاليل الزهور واحتفالات محدودة في ساحة القصر بسان بطرسبرغ، ولم توضح السلطات طبيعة التهديدات الأمنية، لكن التوقيت يتزامن مع تصاعد الهجمات الأوكرانية على الأهداف الروسية، بما في ذلك العمليات البحرية في البحر الأسود، مما أثار تساؤلات حول التحديات الأمنية الداخلية التي تواجهها روسيا. ويُعد يوم الأسطول الروسي، الذي أعيد إحياؤه في عام 2017 بقرار من الرئيس فلاديمير بوتين، مناسبة رئيسية لعرض القوة البحرية الروسية، ويُقام العرض الرئيسي عادةً في مدينة سان بطرسبرغ الساحلية، حيث تُعرض السفن الحربية والغواصات والطائرات البحرية في استعراض مهيب يحضره كبار المسؤولين، بما في ذلك الرئيس بوتين في معظم الأحيان. ويهدف الحدث إلى إبراز قوة البحرية الروسية وتعزيز الروح الوطنية، إضافة إلى إرسال رسائل سياسية وعسكرية إلى المجتمع الدولي، وفي السنوات الأخيرة، اكتسب العرض أهمية رمزية متزايدة في ظل التوترات المتفاقمة مع الغرب، خصوصاً بعد ضم شبه جزيرة القرم في عام 2014 وتفاقم الصراع مع أوكرانيا منذ الغزو الروسي الشامل في فبراير 2022. ووفقاً لتقارير، فإن قرار الإلغاء هذا العام جاء بعد تحذيرات من أجهزة الأمن الروسية بشأن هجمات محتملة على السفن المشاركة في العرض. في عام 2024، تم إلغاء جزء من العرض في مدينة كرونشتات القريبة من سان بطرسبرغ لأسباب مماثلة، مما يعكس تصاعد المخاوف الأمنية، كما أفادت وزارة الدفاع الروسية بإسقاط 100 طائرة مسيّرة أوكرانية ليلة الأحد، منها 10 بالقرب من سان بطرسبرغ، مما تسبب في اضطرابات في مطار بولكوفو وإصابة مدنية. أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 4 ساعات
- الشرق الأوسط
35 قتيلاً على الأقل بهجوم استهدف كنيسة في الكونغو الديمقراطية
أسفر هجوم على كنيسة نُسب إلى متمرّدين عن مقتل 35 شخصاً على الأقل في شمال شرقي جمهورية الكونغو الديمقراطية، بحسب ما أفاد مسؤولون محليون لوكالة الصحافة الفرنسية الأحد، بعد هدوء في المنطقة استمر شهوراً. وقال سكان لوكالة الصحافة الفرنسية عبر الهاتف من بونيا، عاصمة مقاطعة إيتوري، إن «القوات الديمقراطية المتحالفة» التي أسسها متمرّدون أوغنديون سابقون وبايعت تنظيم «داعش» عام 2019، هاجمت الكنيسة الكاثوليكية في بلدة كوماندا أثناء تجمّع مسيحيين للصلاة. وقال ديودون كاتانبو، وهو من أعيان حي أوموجا، لوكالة الصحافة الفرنسية: «الليلة الماضية، عند نحو الساعة التاسعة مساء (19,00 ت غ)، سمعنا إطلاق نار قرب الكنيسة المحلية... رأينا حتى الآن 35 جثة». وقال القس أيم لوكانا ديغو من كنيسة «أنواريت المقدسة» في كوماندا لوكالة الصحافة الفرنسية: «لدينا 31 قتيلاً من أعضاء حركة الحملة الإفخارستية، مع ستة أشخاص مصابين بجروح خطيرة... خُطف عدد من الشباب، ولا معلومات لدينا بشأنهم». وأضاف أنه تم العثور على سبع جثث أخرى في البلدة. من جانبه، أفاد المنسّق لدى منظمة «اتفاقية احترام حقوق الإنسان» غير الحكومية كريستوف مونيانديرو عن مقتل 38 شخصاً، محمّلاً أيضاً «متمردي القوات الديمقراطية المتحالفة» مسؤولية الهجوم. ولم يعلّق المتحدث باسم الجيش في إيتوري اللفتنانت جولز نغونغو على الحصيلة، لكنه أكد الهجوم لوكالة الصحافة الفرنسية، مشيراً إلى أنه «يُعتقد أنه تم تحديد العدو على أنه من (القوات الديمقراطية المتحالفة)». ويأتي الهجوم بعد شهور من الهدوء في منطقة إيتوري المحاذية لأوغندا. وقع آخر هجوم لـ«القوات الديمقراطية المتحالفة» في فبراير (شباط) وأسفر عن مقتل 23 شخصاً في منطقة مامباسا. وتعد بلدة كوماندا في منطقة إرومو مركزاً تجارياً يربط ثلاث مقاطعات أخرى هي تشوبو وشمال كيفو ومانيما. وقتلت «القوات الديمقراطية المتحالفة» آلاف المدنيين ونفّذت عمليات نهب وقتل في شمال شرقي جمهورية الكونغو الديمقراطية رغم نشر قوات من الجيش الأوغندي والجيش الكونغولي في المنطقة. وأواخر عام 2021، أطلقت كمبالا وكينشاسا عملية عسكرية مشتركة ضد «القوات الديمقراطية المتحالفة» لم تنجح حتى الآن.


الشرق السعودية
منذ 5 ساعات
- الشرق السعودية
مسيرات أوكرانية تستهدف سان بطرسبرغ خلال احتفال بوتين بيوم البحرية
قالت السلطات الروسية إن طائرات مسيرة أوكرانية استهدفت سان بطرسبرغ الأحد، مما أدى لإغلاق أحد المطارات لمدة خمس ساعات في الوقت الذي زار فيه الرئيس الروسي فلاديمير بوتين المدينة للاحتفال بيوم البحرية، رغم إلغاء عرض بحري في وقت سابق بسبب مخاوف أمنية. وعادة ما تنظم سان بطرسبرغ عرضاً بحرياً كبيراً يبثه التلفزيون للاحتفال بيوم البحرية، والذي يضم عبور أسطول من البوارج والسفن العسكرية في نهر نيفا ويحضر بوتين الاحتفال. وذكر التلفزيون الرسمي أن روسيا اشتبهت العام الماضي، في وجود خطة أوكرانية لمهاجمة العرض العسكري في المدينة. وأكد المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف الأحد، إلغاء العرض العسكري هذا العام لأسباب أمنية، بعد التقارير الأولية عن إلغائه في مستهل الشهر الجاري. ووصل بوتين إلى مقر البحرية في المدينة اليوم على متن زورق سريع للدوريات البحرية، حيث تابع تدريبات شارك فيها أكثر من 150 سفينة و15 ألف عسكري في المحيط الهادي والمحيط المتجمد الشمالي وبحر البلطيق وبحر قزوين. وقال بوتين في خطاب مصور "نحتفل اليوم بهذه المناسبة في أجواء واقعية، نحن نتفقد الاستعداد القتالي للأسطول". وقالت وزارة الدفاع الروسية إن وحدات الدفاع الجوي أسقطت ما مجموعه 291 طائرة مسيرة أوكرانية اليوم، وهو أقل من الرقم القياسي البالغ 524 طائرة مسيرة التي جرى إسقاطها في هجمات السابع من مايو، قبل العرض العسكري الروسي بمناسبة عيد النصر في التاسع من الشهر ذاته. وقال ألكسندر دروزدنكو، حاكم منطقة لينينجراد المحيطة بسان بطرسبرغ، إن أكثر من عشر طائرات مسيرة أسقطت فوق المنطقة، وأدى سقوط الحطام إلى إصابة امرأة بجروح. واضاف أنه في الساعة 0840 بتوقيت جرينتش الأحد، جرى صد الهجوم. وأُغلق مطار بولكوفو في سان بطرسبرغ خلال الهجوم، حيث ذكر بيان أنه جرى تأجيل 57 رحلة جوية وتحويل مسار 22 رحلة إلى مطارات أخرى. واستأنف المطار عملياته في وقت لاحق. وقال المدون الروسي ألكسندر يوناشيف، وهو ضمن مجموعة رسمية من الصحفيين المسافرين مع بيسكوف، إن المتحدث أخبره بأن رحلتهم من موسكو إلى سان بطرسبرج تأخرت لمدة ساعتين بسبب هجوم بطائرات مسيرة.