
غزة.. أكثر من 30 قتيلا منذ فجر اليوم
وأكدت مصادر بمستشفيات ناصر والمعمداني والشفاء مقتل 32 فلسطينيا في غارات إسرائيلية على قطاع غزة منذ فجر اليوم.
وقالت وزارة الصحة في غزة إن "عدد ضحايا المساعدات الإنسانية في غزة ارتفع إلى 75 شهيدا ونحو 400 مصاب"، فيما أشار الدفاع المدني في غزة إلى "الاحتلال يمنع وصول طواقم الإسعاف إلى منطقة المساعدات المصنفة في الخانة الحمراء".
وأضاف أن "المواطنين يقطعون نحو 5 كيلومترات للحصول على مساعدات وسط تدافع شديد".
من جهته قال المفوض العام للأونروا إن توزيع المساعدات في غزة أصبح فخا مميتا ويجب أن يكون تسليم وتوزيع المساعدات آمنا ولا يمكن القيام بذلك في القطاع إلا عبر الأمم المتحدة.
في غضون ذلك، سمعت في شمال قطاع غزة اليوم أصوات انفجارات غير اعتيادية، حيث يقوم الجيش الإسرائيلي بتفجير عدد كبير من البنى التحتية في غزة.كما سمع دوي الانفجارات في أنحاء النقب، ونوافذ المنازل اهتزت من شدة التفجيرات المتتالية.
وفي السياق قالت وزارة الصحة في غزة إن "قوات الاحتلال تدمر مركز نورة الكعبي لغسيل الكلى شمال قطاع غزة؛ والمركز كان يقدم خدمات الغسيل الكلوي لمرضى الكلى شمال القطاع، وتدميره يضع الحالة الصحية لمرضى الكلى أمام كارثة لا يمكن توقع نتائجها".
من جهة أخرى، أعلنت كتائب القسام، أنه استهدفت أول أمس تجمعا لقوات الجيش الإسرائيلي شرق القرارة جنوبي قطاع غزة بـ13 قذيفة هاون.
كما استهدفت أول أمس موقع العين الثالثة شرق خان يونس بـ3 صواريخ رجوم قصيرة المدى.
بدورها أعلنت "قوات الشهيد عمر القاسم" (الجناح العسكري للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين) أن "إحدى مجموعاتها المقاتلة قامت على محاور خان يونس، بتفجير عبوة ناسفة شديدة الإنفجار أعدت مسبقا، بإحدى جرافات العدو الإسرائيلي شرق بلدة القرارة شمال مدينة خان يونس، وأدى التفجير إلى عطب الجرافة وتعطيلها عن العمل.وفي وقت لاحق اعترف العدو بالعملية كما اعترف بمقتل سائقها، الذي ادعى أنه مدني متعاقد مع الجيش الإسرائيلي سائقاً للجرافة".أما سرايا القدس، فقد نشرت مشاهد من قصف مقاتليها بحمم الهاون جنود وآليات الجيش الإسرائيلي في مناطق التوغل بمدينة خان يونس.
المصدر: وكالات
أفاد مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية "أوتشا" بأن الحرب المتواصلة على قطاع غزة تسببت في تقليص المساحة الآمنة المتاحة لوجود المدنيين إلى أقل من 18% من إجمالي مساحة القطاع.
عن تهديد إسرائيل باستهداف إيران حتى لو أبرمت واشنطن صفقة مع طهران، كتب فياتشيسلاف ميخائيلوف، في "أوراسيا ديلي":
قال مدير عمليات شؤون "الأونروا" سام روز الاثنين، إن طرق توزيع المساعدات الإنسانية الحالية في قطاع غزة لا تلبي الاحتياجات الإنسانية العاجلة في القطاع.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 40 دقائق
- روسيا اليوم
إسرائيل.. أزمة قانون الإعفاء من التجنيد تهدد بتمزق الائتلاف
ووصف إدلشتاين الاجتماع بأنه جرى "بروح طيبة". وقال موقع Ynet إن "الروح الطيبة" وحدها لا تكفي للحفاظ على تماسك الائتلاف، لا سيما في ظل شعور بعض مكوناته بأنهم تعرضوا للخذلان والخداع. فبينما أشار إدلشتاين إلى أجواء إيجابية، أكدت جهات في حزب "ديغل هتوراه" التابع للنائب موشيه غافني، اليوم في حديث مع الموقع أن "الليلة كانت صعبة، وقد اتخذ قرار لدى كبار الحاخامات: التوجه إلى الانتخابات". وفي بيان صدر عن محيط الحاخام موشيه هلل هيرش، أحد قادة "ديغل هتوراه"، أعلن أن الانسحاب من الائتلاف بات شبه حتمي. وجاء في البيان: "بعد أن أطلع أعضاء الكنيست الحاخام الكبير، رئيس اليشيفا، على تفاصيل الاجتماع مع إدلشتاين، تبيّن بوضوح أنه لم يتحقق أي تقدم في موضوع التجنيد. وبناء على ذلك، من المرجّح أن يصدر الحاخام تعليماته بالانسحاب من الائتلاف في القريب العاجل". كما أوعز الحاخام دوف لندو، شريك هيرش في قيادة "ديغل هتوراه"، بدعم مشروع قانون لحل الكنيست. وفي حزب "أغودات يسرائيل"، الذي يترأسه وزير الإسكان يتسحاق غولدكنوبف ويشكّل مع "ديغل هتوراه" كتلة "يهدوت هتوراه"، أبدوا اهتماما بتقديم اقتراح لحل الكنيست منذ الأسبوع الماضي. ويفضلون هذه الخطوة لكونها قابلة للإيقاف في أي مرحلة من مراحل المصادقة على القانون، ما يمنح نتنياهو فرصة إضافية. ومن المتوقع أن يلتقي كبار مسؤولي "ديغل هتوراه" برئيس الحكومة اليوم. وفي المقابل، يلتزم حزب شاس، برئاسة النائب أرييه درعي، الصمت في هذه المرحلة. فالحزب يترقب ما ستؤول إليه تهديدات "يهدوت هتوراه"، وفي حال ثبت أن الأزمة حقيقية، سيحاول الاستفادة من الضغط الذي مورس على الحكومة. أما إذا لم تتصاعد الأمور، فلن يرغبوا في الظهور كمن يساهمون في تفكيك الائتلاف، خاصة أن جمهورهم معروف بولائه لرئيس الحكومة نتنياهو. وبعد صدور التصريحات من محيط زعماء "ديغل هتوراه"، أعلنت "يش عتيد"، برئاسة زعيم المعارضة يائير لابيد، أنها ستطرح الأسبوع المقبل مشروع قانون لحل الكنيست خلال جلسة الهيئة العامة. كما أعلنت "يسرائيل بيتينو" و"حزب العمل" أنهما ستقدمان المقترح ذاته. ولو كانت المعارضة قد قدمت هذا الأسبوع مشروع القانون، لكان قد أُقر اليوم بالقراءة التمهيدية، إلا أن عدم قيامها بذلك يعني أن التصويت سيُرحّل إلى الأسبوع المقبل. وفي حزب الليكود، هناك استياء من إدلشتاين، إذ يتهمونه بعدم الاستعداد لتقديم تنازلات. ومع ذلك، فإن استبداله غير مطروح حاليًا، لأن مثل هذه الخطوة قد تسيء إلى العملية التشريعية، حسبما قالوا في الحزب، وقد "تبعد القانون أكثر" وتؤدي إلى "خسارة الدعم القانوني في الكنيست"، ولذلك فإن إقالته ليست على جدول الأعمال في الوقت الراهن. ومع ذلك، يبحث الليكود عن سبل أخرى لتقديم تنازلات للحريديم. وقال مسؤول بارز في الائتلاف: "رغم أن الحريديم يقدمون تنازلات مرارًا وتكرارًا، قرر يولي إدلشتاين تفكيك الحكومة. فهو لا ينوي تمرير قانون التجنيد، ولا سيتجند أي حريدي، وهو أيضًا يعرّضنا لخطر تشكيل حكومة يسارية في ظل ظرف أمني معقد كهذا". ومن بين نقاط الخلاف التي طرحت في الاجتماع أمس بين إدلشتاين وممثلي الأحزاب الحريدية، والتي أدت إلى توتر كبير، كانت كيفية تطبيق العقوبات على طلاب المعاهد الدينية الذين لا يتجندون.حيث يصر إدلشتاين على فرض العقوبات في جميع حالات عدم التجنيد، حتى في حال ارتفاع أعداد المجندين، وهو ما يرفضه الحريديم بشدة. كما كانت هناك خلافات بشأن توقيت بدء فرض العقوبات، وما سيُعتبر تحديدًا "عدم تحقيق الأهداف". ويسعى إدلشتاين إلى تطبيق العقوبات على الجميع في حال عدم الالتزام بالأهداف، بما في ذلك أولئك الذين يعتبرون "دراستهم هي مهنتهم" (תורתם אומנותם). كما يطالب باستثناء الشرطة، وخدمات الإطفاء، ومنظمات الإنقاذ مثل "نجمة داوود الحمراء" (מד״א)، بحيث لا يُحتسب المنتسبون إليها ضمن الأهداف. ويعتبر أن الذين يجب أن يحسبوا هم المقاتلون والداعمون لهم. ويحظى بدعم من منظمات جنود الاحتياط وزوجاتهم. وتظل الفجوات كبيرة. فالحريديم يطالبون بأن تشمل حصص التجنيد أيضًا من يخدمون في منظمات مدنية، بهدف زيادة عدد "المجندين" دون أن يستفيد الجيش فعليًا، في وقت يعاني فيه من نقص حاد في القوى البشرية، بعد أكثر من 600 يوم من الحرب. لكن إدلشتاين يعارض بشدة هذا الطرح. كما يطالب رئيس لجنة الخارجية والأمن بوضع هدف يتمثل في تجنيد 50% من الفئة العمرية الحريدية خلال خمس سنوات، وهو مطلب يصعب على الأحزاب الحريدية تقبله. كما يدعو إلى تفعيل العقوبات ضد المتهربين فورًا، بينما يطالب الحريديم بربط تطبيقها بموافقة وزير أو جهة مهنية تُحدد في القانون. وعلى الرغم من هذه الفجوات والتهديد بالتوجه إلى انتخابات، فقد اتفق الطرفان على مواصلة اللقاءات. فبعد الاجتماع المطول مساء أمس، صعد ممثلو "ديغل هتوراه" إلى منزل الزعيم الليطائي، الحاخام موشيه هلل هيرش، في بني براك وأطلعوه على تفاصيل اللقاء. وقد تصدرت صحيفة "يتد نئمان"، الناطقة باسم الحزب، العنوان: "في هذه الأيام، يُختبر زعامة رئيس الحكومة نتنياهو: هل سيفي بالتزاماته ووعوده بشأن تنظيم مكانة طلاب التوراة؟"، بينما جاء في العنوان الرئيسي على الغلاف: "لحظات الحسم الائتلافي". وقال مقربون من الحاخام هيرش مساء أمس إنه "إذا لم يطرأ تغيير دراماتيكي"، فسيأمر بانسحاب "يهدوت هتوراه" من الحكومة، نظرًا لعدم إحراز تقدم في قانون الإعفاء من التجنيد. وفي محاولة للضغط على نتنياهو، التقى مدير مكتب الوزير يتسحاق غولدكنوبف، موطي بابيتشيك، الذي يُعد شخصية مؤثرة في طائفة غور الحسيدية، برئيس "المعسكر الرسمي" النائب بيني غانتس، وبحث معه الأزمة التي تهز الائتلاف، في ظل مقترح "أغودات يسرائيل" بتقديم اقتراح مشترك لحل الكنيست. المصدر: Ynet نقل موقع "واللاه" العبري عن متشددين يهود من التيار الحريدي رفضهم القاطع للخدمة في الجيش الإسرائيلي، مفضلين السجن على التخلي عن معتقداتهم الدينية. قام مستوطنو "الحريديم" بإغلاق الشارع المؤدي إلى قاعدة التجنيد في "تل هشومير" الواقعة في منطقة غوش دان، احتجاجا على التجنيد في الجيش الإسرائيلي. أصدرت المحكمة العليا الإسرائيلية قرارا يطالب الحكومة بتوضيح سبب عدم إرسال أوامر تجنيد للحريديم بما يتوافق مع متطلبات الجيش، وقرار سابق للمحكمة. كشفت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية عن أزمة حادة يواجهها الجيش في تجنيد قوات الاحتياط، واتخاذه خطوات غير تقليدية في الاستدعاء للخدمة. يتصاعد الجدل في إسرائيل بشأن قضية تجنيد الحريديم، حيث يسعى الجيش لضم 3 آلاف شاب حريدي إلى صفوفه، بعد قرار المحكمة العليا، في يونيو الماضي، بوجوب تجنيدهم. اندلعت اشتباكات بين الشرطة الإسرائيلية واليهود الحريديم أمام مكتب التجنيد الرئيسي في القدس، حيث يتعين على المجندين الذين تلقوا استدعاءاتهم الحضور اليوم الأربعاء.


روسيا اليوم
منذ ساعة واحدة
- روسيا اليوم
إعلام فلسطيني: مقتل 14 شخصا بينهم أطفال بقصف إسرائيلي على خيام للنازحين في خان يونس
ونقلت عن مصدر طبي في مجمع ناصر الطبي قوله: "سقوط 14 شهيدا بينهم أطفال في قصف مسيرة إسرائيلية خياما في مدرسة تؤوي نازحين غربي خان يونس".يتبع.. أعلن الجيش الإسرائيلي اليوم مقتل جندي الاحتياط ألون فركس، البالغ من العمر 27 عاما، خلال اشتباكات وقعت أمس في شمال قطاع غزة في حي الشجاعية شرق مدينة غزة. ظهرت كتائب "محمد الضيف" للمرة الأولى في ساحة العمل العسكري ضد إسرائيل مؤخرا، وتحديدا في الجولان السوري المحتل، حيث تبنت عمليات قصف ضد القوات الإسرائيلية هناك.


روسيا اليوم
منذ ساعة واحدة
- روسيا اليوم
خامنئي يرد على واشنطن: لن نتخلى عن التخصيب!
وقال خامنئي، خلال إحياء الذكرى السادسة والثلاثين لرحيل مؤسس الثورة الإسلامية، إن "المقترح الذي قدمه الأمريكيون يعاكس ويعارض تماما مقولة إننا قادرون". وقال المرشد الإيراني إن الولايات المتحدة تريد تفكيك برنامجنا النووي ونحن لن تتخلى عن تخصيب اليورانيوم. ولفت إلى أن "الولايات المتحدة لا تريد أن نملك برنامجا نوويا وأن نكون في حاجة لها في عدة مجالات، لكنها لن تستطيع إضعاف برنامجنا النووي". وأضاف: "نحن قادرون على إنتاج الوقود النووي كاملا وعدد قليل من الدول قادرة على إنجاز هذا الأمر". وتوجه خامنئي للولايات المتحدة بالقول:"من أنتم لتقولوا لنا ما إذا كان علينا امتلاك برنامج نووي أم لا". وأضاف المرشد الإيراني: "قادرون على إنتاج الوقود النووي اليوم. المشروع النووي ليس من أجل إنتاج الطاقة فقط بل جزء من فوائده"، مشيرا إلى أن "التقنية النووية تستخدم في العديد من المجالات وليس في مجال الطاقة فقط، ولا يمكنها أن تقوم دون عملية التخصيب". وشدد خامنئي على أن "تخصيب إيران اليورانيوم جزء رئيسي من برنامجنا النووي، والبرنامج النووي بلا قيمة دون تخصيب اليورانيوم".واعتبر خامنئي أن "الانحدار الشديد في مكانة أمريكا عالميا وتنامي الكراهية تجاه الصهيونية نابع من الثورة التي قادها الإمام الخميني"، معتبرا أن "الشعب الإيراني يحدد مساراته ويقرر، ولا ينتظر الضوء الأخضر من أمريكا"، وقال: "لا تقلقوا من الضوء الأحمر من أمريكا وأمثالها". على صعيد آخر، قال خامنئي أن "ما يجري في قطاع غزة جريمة حقيقية وأن الولايات المتحدة شريكة في الجرائم التي ترتكب هناك"، معتبرا أنه "لا يمكن تحقيق الأمن في المنطقة بالاعتماد على الكيان الصهيوني"، مشددا على ضرورة أن تسحب الولايات المتحدة قواتها من هذه المنطقة. وقال المرشد الإيراني إن "الكيان الصهيوني إلى زوال ولن يطول ذلك". وكان البيت الأبيض أعلن أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يأمل في أن تقبل إيران مقترح واشنطن بشأن الصفقة النووية، وإلا فستكون هناك "عواقب خطيرة" بالنسبة لطهران. وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت خلال مؤتمر صحفي، يوم الثلاثاء، إن "المبعوث الخاص ويتكوف أرسل مقترحا مفصلا ومقبولا إلى النظام الإيراني. ويأمل الرئيس في أن يقبلوه".وأضافت أنه "إن لم يحدث القبول فستكون هناك عواقب خطيرة". يذكر أن الولايات المتحدة وإيران قد أجرتا خمس جولات من المفاوضات غير المباشرة بشأن التوصل إلى اتفاق جديد حول برنامج إيران النووي. وأعلن ترامب أن المقترح الأمريكي بشأن الصفقة لا يتضمن إمكانية تخصيب إيران لليورانيوم، خلافا لما ورد في التسريبات الصحفية في وقت سابق، التي أشارت إلى وجود إمكانية لتخصيب اليورانيوم على نطاق محدود.المصدر: RTقال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي من أمام ضريح الأمين العام السابق لحزب الله اللبناني حسن نصر الل، إنه هزيمة إسرائيل أمر قطعي ودماء نصر الله ستكون ضامنا لهذا الانتصار. أكد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، أن المفاوضات مع الولايات المتحدة حول برنامج بلاده النووي "غير مباشرة" تتم بوساطة عمانية، معربا عن تطلعه الوصول إلى حل دبلوماسي. أشار المحلل العسكري الإسرائيلي يوسي ميلمان إلى أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو يحاول من خلال التوجيهات للجيش وسلاح الجو "إرسال إشارات للاستخبارات العالمية لمراقبة التحضيرات". أعلن البيت الأبيض أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يأمل في أن تقبل إيران مقترح واشنطن بشأن الصفقة النووية، وإلا فستكون هناك "عواقب خطيرة" بالنسبة لطهران. أكد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي أن طهران سترد على المقترح النووي الأمريكي خلال الايام المقبلة، مشددا على أن "استمرار تخصيب اليورانيوم داخل أراضي إيران هو خطنا الأحمر".