
مسؤول أميركي يتوقع استمرار المواجهة بين إيران وإسرائيل أسبوعا
خبرني - قال مسؤول أميركي للجزيرة إن التقديرات الأميركية تتوقع أن تستغرق المواجهة بين إسرائيل وإيران أسبوعا كاملا.
وأوضح المسؤول الأميركي أن واشنطن تركّز على حماية قواتها في الشرق الأوسط، لأن التهديدات قائمة بوتيرة مستمرة، حسب تعبيره.
من جانبه، قال السيناتور الديمقراطي جاك ريد لشبكة "سي إن إن" إن المنطقة "أمام احتمال نشوب صراع إقليمي قد يتحول لحرب يكون إنهاؤها صعبا".
وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب قال أمس الجمعة، لشبكة إيه بي سي، إن إدارته منحت الإيرانيين فرصة ولم يستغلوها، وتلقوا ضربة قاسية جدا، مؤكدا أن هناك مزيدا في المستقبل.
كما كتب على منصة تروث سوشيال "وقع بالفعل موت ودمار واسع، لكن لا يزال الوقت متاحا لوقف هذه المذبحة بالنظر إلى وجود خطة للهجمات القادمة بالفعل، وستكون أكثر وحشية".
وذكرت "سي إن إن" نقلا عن مصدر إسرائيلي قوله، أمس الجمعة، إن "هذا ليس هجوما يدوم يوما واحدا فقط، ونخطط لشن جولات متعددة من الهجمات على إيران".
وأضاف المصدر أن "الحكومة الإسرائيلية رأت فرصة سانحة لتنفيذ هذا الهجوم عسكريا ودبلوماسيا".
وذكرت القناة الـ13 -نقلا عن مسؤول إسرائيلي رفيع- أن تل أبيب تستعد لعدة أيام من القتال.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبارنا
منذ 10 ساعات
- أخبارنا
لوموند: الهجوم على إيران.. رد فعل مفاجئ ومتناقض للأوروبيين بدعم إسرائيل
أخبارنا : تحت عنوان "الهجوم على إيران.. الموقف المتناقض للأوروبيين في دعم إسرائيل'، قالت صحيفة "لوموند' الفرنسية إن الدعوة إلى ضبط النفس والدبلوماسية، دون إدانة إسرائيل أو التبرؤ من ضرباتها.. هذا ما قامت به فرنسا والمملكة المتحدة وألمانيا، في رد فعل مفاجئ نوعاً ما، إن لم يكن متناقضاً، تجاه الهجوم الواسع الذي شنّته الدولة العبرية ضد إيران، توضح صحيفة' لوموند'، مضيفة أن الدول الأوروبية الثلاث، التي وقّعت في عام 2015، مع إيران والاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة وروسيا والصين، على الاتفاق النووي الإيراني، والذي انسحب منه دونالد ترامب بعد ثلاث سنوات، عبّرت كلّها عن دعمها لـ'حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها' في مواجهة التهديد الوجودي الذي يشكّله، بحسب تعبيرها، امتلاك النظام الإسلامي للسلاح النووي. حتى وقت قريب، كانت باريس ولندن وبرلين تحاول عبثاً ثني بنيامين نتنياهو عن تنفيذ تهديداته، من أجل تفضيل الخيار الدبلوماسي. كانت الدول الأوروبية تتوجس من صفقة محتملة، متسرعة وشكلية، يجريها مبعوث البيت الأبيض ستيف ويتكوف خلف ظهرها رغم ذلك، اتصل قادة فرنسا والمملكة المتحدة وألمانيا، يوم الجمعة، برئيس الوزراء الإسرائيلي للتعبير عن تضامنهم، بالرغم من التدهور الكبير، على الأقل بالنسبة لفرنسا وبريطانيا، في علاقاتهم مع نتنياهو على خلفية الحرب على غزة. وقال المستشار الألماني فريدريش ميرتس سريعاً: "لإسرائيل الحق في الدفاع عن نفسها، وعلى إيران ألا تطور أسلحة نووية'. أما البريطاني كير ستارمر، فقد شدد، بعد ظهر اليوم نفسه، على "حق إسرائيل في الدفاع عن النفس' وعلى "القلق المستمر' لبلاده بشأن البرنامج النووي الإيراني. وفي بداية المساء، أكد إيمانويل ماكرون أن فرنسا مستعدة مرة أخرى، كما فعلت في الردود الإيرانية السابقة، للمشاركة في "عمليات حماية ودفاع' لصالح الدولة العبرية، في حال حدوث ردود فعل، دون أن يكون واضحاً ما إذا كانت باريس قد نفّذت ما وعدت به مساء الجمعة، عندما أطلقت إيران ثلاث موجات من الصواريخ على إسرائيل. وأضاف الرئيس الفرنسي: "بالمقابل، لا أعتزم بأي حال المشاركة في أي عملية هجومية. هذا ليس دورنا'. كما شدد على أن "الدعم ليس دعماً غير مشروط أو غير محدود'، توضح صحيفة "لوموند'. "نتائج تخدم الهدف المرجو' ورغم ذلك، تواصل صحيفة "لوموند'، بدا وكأنه يمنح تفويضاً ضمنياً للسلطات الإسرائيلية، مع أنه عبّر عن تمايزه عنها. وقال ماكرون: "عندما أنظر إلى نتائج هذه الضربات، فقد أدت إلى تقليص قدرات التخصيب، وتقليص القدرات الباليستية'. وذكّر بأن فرنسا "لم تشارك' في الهجوم، ولا "تتفق مع هذا النهج، أو مع ضرورة تنفيذ عملية عسكرية'، لكنه أقر بأن هذه الضربات "حققت نتائج تخدم الهدف المرجو'، أي منع إيران من حيازة السلاح النووي، أو على الأقل عرقلة جهودها في هذا الاتجاه. وأضاف: "لا يمكننا أن نعيش في عالم تمتلك فيه إيران السلاح النووي'، مشيراً خصوصاً إلى دعم طهران لموسكو في حربها ضد أوكرانيا. يُعتبر موقف العواصم الأوروبية، وباريس في طليعتها، متناقضاً إلى حدّ ما، حيث إنها كانت من أولى الجهات التي حاولت استئناف المفاوضات مع طهران، خاصة في سياق احتمال إعادة انتخاب دونالد ترامب، لتفادي لجوء إسرائيل إلى العمل العسكري ضد البرنامج النووي الإيراني، سواء بدعم أمريكي أو من دونه. لكن، وبسبب استبعادها من المفاوضات المباشرة بين واشنطن وطهران، كانت الدول الأوروبية تتوجس مؤخراً من صفقة محتملة، متسرعة وشكلية، يجريها مبعوث البيت الأبيض ستيف ويتكوف خلف ظهرها. وبالنسبة للأوروبيين، فإن ويتكوف، وهو رجل عقارات سابق ومقرّب من الرئيس الأمريكي، لا يمتلك الكفاءة الكافية في مواجهة مفاوضين إيرانيين متمرّسين في هذا الملف منذ سنوات، تتابع صحيفة "لوموند'. بالمقابل، واصلت الدول الأوروبية التنسيق الوثيق مع السلطات الإسرائيلية، في الأسابيع الأخيرة، بشأن إيران. ويعترف مسؤولون أوروبيون، في أحاديث غير رسمية، بأن هناك تقارباً كبيراً في وجهات النظر مع إسرائيل، إذ يرون أن البرنامج النووي الإيراني متقدم للغاية، وأن الوقت قد حان لوقف هذا التقدم. وبعيداً عن التحذيرات البروتوكولية ضد تدخل عسكري إسرائيلي، لم تعد بعض الأصوات، خصوصاً في باريس، تخفي أن الضربات قد تكون "مقبولة' إذا أثبتت إسرائيل فعاليتها في حلّ الملف النووي الإيراني لعشر سنوات أو أكثر، من دون إشعال صراع إقليمي جديد، تقول صحيفة "لوموند'. اصطفاف غير متوقع واعتبرت صحيفة "لوموند' أن هذا الموقف يتناقض مع الحذر الذي كانت تتسم به الدبلوماسية الأوروبية، وخاصة الفرنسية، في التعامل مع الملف الإيراني، خلال الأشهر الماضية. وتقول هيلواز فايت، الباحثة المتخصصة في قضايا الردع في المعهد الفرنسي للعلاقات الدولية: "الموقف الفرنسي مشكوك فيه إلى حد كبير، لأن العملية الإسرائيلية شملت ضربة لمنشأة نووية تابعة لدولة ذات سيادة. المخاطر ليست معدومة'. لم تعد بعض الأصوات، خصوصاً في باريس، تخفي أن الضربات قد تكون "مقبولة' إذا أثبتت إسرائيل فعاليتها في حلّ الملف النووي الإيراني لعشر سنوات أو أكثر ويُعزى هذا الاصطفاف غير المتوقع مع العملية المسماة "الأسد الصاعد' جزئياً إلى حدود الخيار الدبلوماسي الذي كانت باريس تحاول تبنيه بشأن إيران بالتعاون مع ألمانيا والمملكة المتحدة. ففي شهر أكتوبر المقبل، من المفترض أن ينتهي الاتفاق النووي المبرم في فيينا عام 2015 بشكل نهائي. وينص هذا الاتفاق، نظرياً، على إعادة فرض العقوبات على إيران عبر مجلس الأمن الدولي، في حال عدم وجود تقدّم من قبل طهران، وهو الخيار الذي يفكر الدبلوماسيون الأوروبيون في تفعيله بحلول نهاية شهر أغسطس، تُشير الصحيفة الفرنسية. لكن، بحسب فايت، فإن "الإيرانيين لم يخافوا يوماً من هذه العودة التلقائية للعقوبات، أو ما يسمى بالـ Snapback'. وفي شهر مارس الماضي، قالت كيلسي دافنبورت، مديرة السياسات في "رابطة مراقبة الأسلحة' الأمريكية، إنه "من المرجح جداً أن تردّ طهران على ذلك بالانسحاب من معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية'. وبرأي العديد من الخبراء، فإن المفاوضات التي كانت باريس ولندن وبرلين تأمل في تحريكها، بدون مشاركة الولايات المتحدة التي انسحبت من الاتفاق منذ عام 2018 ، لم تكن قادرة على تحقيق تفكيك البرنامج النووي الإيراني. وكان يمكنها، في أفضل الأحوال، أن تؤمن عودة عمليات التفتيش المنتظمة تحت إشراف الوكالة الدولية للطاقة الذرية، ما يمنح الغرب بعض الوقت للتدخل، إذا تجاوزت طهران حدود التخصيب المسموح بها، توضح صحيفة "لوموند'.


جفرا نيوز
منذ 10 ساعات
- جفرا نيوز
أمر جديد من إدارة الرئيس ترامب
جفرا نيوز - ذكرت صحيفة نيويورك تايمز أمس الجمعة 13\6\2025، أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أمرت مسؤولي الهجرة بتعليق المداهمات والاعتقالات في قطاع الزراعة وفي الفنادق والمطاعم إلى حد كبير. واستند التقرير إلى رسالة بريد إلكتروني داخلية وما قاله ثلاثة مسؤولين أمريكيين على علم بالتوجيهات. وأشارت الصحيفة إلى أن تيتوم كينج المسؤول الكبير في إدارة الهجرة والجمارك قال في توجيهاته إلى القادة الإقليميين في الإدارة "اعتبارا من اليوم، يرجى وقف جميع التحقيقات/عمليات إنفاذ القانون في مواقع العمل في الزراعة (بما في ذلك مزارع تربية الأحياء المائية ومصانع تعبئة اللحوم) والمطاعم والفنادق العاملة'. وأكدت وزارة الأمن الداخلي التوجيهات للصحيفة قائلة "سنتبع توجيهات الرئيس وسنواصل العمل على إبعاد أعتى المجرمين الأجانب غير الشرعيين من شوارع أمريكا'. ولم يتسن لرويترز التأكد من التقرير بعد. ولم يرد البيت الأبيض ولا وزارة الأمن الداخلي بعد على طلب من رويترز للتعليق خارج ساعات العمل العادية.


أخبارنا
منذ 11 ساعات
- أخبارنا
الشرطة الأمريكية تعتقل نحو 60 شخصا في احتجاج بالقرب من مبنى الكابيتول في واشنطن
أخبارنا : أفادت شبكة "سي إن إن" التلفزيونية الإخبارية، نقلا عن مصدر في الشرطة الأمريكية، بأنه تم اعتقال نحو 60 شخصا خلال احتجاج بالقرب من مبنى الكابيتول في واشنطن. وقالت القناة: "تم القبض على مجموعة من حوالي 60 شخصا قرب مبنى الكابيتول مساء الجمعة بعد اختراق حاجز الشرطة المكون من رفوف الدراجات". وجرت الإشارة إلى أن نحو 75 شخصا احتجوا خارج مبنى المحكمة العليا في البلاد، ولكن عندما كانوا على وشك المغادرة، أقامت الشرطة سياجا في محيط المبنى بحواجز للدراجات لمنع المتظاهرين من الوصول إلى مبنى الكابيتول. وقالت الشرطة إنه سيتم توجيه لجميع الموقوفين، تهمة التظاهر غير القانوني وعبور حاجز للشرطة. وقال مصدر أمني لشبكة CNN إن المتظاهرين كانوا جزءا من مجموعة من المحاربين القدامى الذين كانوا يحتجون ضد الفاشية. في 7 يونيو، اندلعت أعمال شغب في لوس أنجلوس بسبب المداهمات ضد المهاجرين غير الشرعيين. وحدثت الاشتباكات مع المتظاهرين وسط تقارير عن تخفيضات محتملة في التمويل الفيدرالي لكاليفورنيا. وبدأت الشرطة باستخدام الغاز المسيل للدموع والقنابل الصوتية ضد المتظاهرين. وتم إرسال قوات الحرس الوطني إلى المدينة، وتحدثت السلطات الكاليفورنية، وممثلو الحزب الديمقراطي، ضد هذا القرار. وكانت هذه هي المرة الأولى منذ عقود التي يستدعي فيها الرئيس الأمريكي، الحرس الوطني دون طلب أو موافقة أي ولاية. وبدأ المتظاهرون في لوس أنجلوس بإقامة الحواجز والتسبب في أعمال شغب. وتم فرض حظر التجوال في عدة مناطق بالمدينة، وبدأت الشرطة في تنفيذ اعتقالات جماعية للمخالفين. وبدأت الاحتجاجات الحاشدة أيضا في ولايات أخرى، بما في ذلك تكساس وواشنطن ونيويورك. من جانبه، أعرب الرئيس دونالد ترامب عن اعتقاده بأن جهات ما تقوم بتمويل هذه الاحتجاجات. هددت المدعية العامة بام بوندي باتخاذ إجراءات صارمة ضد الشغب وعمليات النهب. المصدر: نوفوستي