logo
دولة جديدة تظهر في العالم

دولة جديدة تظهر في العالم

كش 24منذ 3 أيام
ذكرت وسائل إعلام، السبت، أنه تم التوقيع على اتفاقية لإنشاء دولة كاليدونيا الجديدة، في العاصمة الفرنسية باريس.
وجاء في تقرير نشرته صحيفة "بوليتيكو": "أعلنت الحركات السياسية المتنافسة، التي تناقش مستقبل كاليدونيا الجديدة، صباح السبت عن التوصل إلى اتفاق لإنشاء دولة جديدة تتمتع بحكم ذاتي جزئي مع بقاء ارتباطها بفرنسا".
وأشارت الصحيفة إلى أن الجماعات المؤيدة والمعارضة للاستقلال توصلت إلى حل وسط يمنح كاليدونيا الجديدة حكما ذاتيا.
وينص الاتفاق على إنشاء جنسية خاصة بكاليدونيا الجديدة، مع منح الدولة الجديدة صلاحيات في مجال العلاقات الدولية. ويجب أن يخضع النص للتصويت في البرلمان الفرنسي، ثم لاستفتاء في الأرخبيل نفسه.
وأكد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عبر منصة "إكس" التوقيع على اتفاق "تاريخي" بشأن النظام المؤسسي لإقليم ما وراء البحار الفرنسي.
وفي مايو من العام الماضي، شهدت كاليدونيا الجديدة احتجاجات عنيفة نظمها أنصار الاستقلال ضد إصلاح دستوري فرنسي مقترح يعدل قانون الانتخابات. وأسفرت الاضطرابات عن مقتل 14 شخصا، بينما تجاوزت الأضرار المادية مليار يورو.
وكان الإصلاح، الذي جرى تعليق مناقشته، ينص على منح حق التصويت في الانتخابات المحلية للأشخاص المقيمين في كاليدونيا الجديدة لأكثر من عشر سنوات. وقد نظم الاحتجاجات أنصار استقلال الأرخبيل، وهم من السكان الأصليين (شعب الكاناك)، الذين يخشون أن يصبحوا أقلية إذا مُنح حق التصويت لجزء من السكان الأوروبيين الذين هاجروا إلى الجزيرة خلال العشرين عاما الماضية.
وفي يوليو 2023، أعرب الرئيس الفرنسي عن دعمه لوضع جديد للأرخبيل، ثم استقبل في سبتمبر الممثلين المؤيدين والمعارضين للاستقلال في باريس. وجدير بالذكر أن ثلاث استفتاءات حول استقلال كاليدونيا الجديدة انتهت بانتصار التيار المؤيد للبقاء تحت السيادة الفرنسية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وزارة الدفاع السورية تعلن وقف إطلاق النار في السويداء بالتزامن مع اشتباكات عنيفة وقصف إسرائيلي
وزارة الدفاع السورية تعلن وقف إطلاق النار في السويداء بالتزامن مع اشتباكات عنيفة وقصف إسرائيلي

المغرب اليوم

timeمنذ 4 ساعات

  • المغرب اليوم

وزارة الدفاع السورية تعلن وقف إطلاق النار في السويداء بالتزامن مع اشتباكات عنيفة وقصف إسرائيلي

أعلن وزير الدفاع السوري مرهف أبو قصرة الثلاثاء وقفاً تاماً لإطلاق النار في السويداء عقب الاتفاق مع وجهاء المدينة، وذلك بعد ساعات من بدء دخول قواته إليها بالتزامن مع اشتباكات عنيفة وقصف إسرائيلي. وكان الشيخ الدرزي البارز حكمت الهجري قد رحّب بدخول القوات الحكومية، لكنه سرعان ما استأنف ودعا إلى "التصدي لهذه الحملة البربرية بكل الوسائل المتاحة". وقال في بيان مصور لاحق "رغم قبولنا بهذا البيان المذل من أجل سلامة أهلنا وأولادنا، قاموا بنكث العهد والوعد واستمر القصف العشوائي للمدنيين العُزّل". وأفادت وكالة الأنباء السورية الرسمية (سانا) بأن الجيش السوري بدأ بسحب الآليات الثقيلة من السويداء، تمهيداً لتسليم أحياء المدينة لقوى الأمن الداخلي. وحذرت وزارة الداخلية من ارتكاب أي تجاوزات أو تعديات على الممتلكات العامة والخاصة، وأنها ستتخذ الإجراءات القانونية الصارمة بحق أي عنصرٍ يثبت تورطه في مثل هذه الأفعال، دون تهاون أو استثناء. وأفادت وكالة سانا قي وقت سابق أن الطيران الإسرائيلي استهدف مدينة السويداء الثلاثاء بالتزامن مع دخول القوات الحكومية إليها، وذلك غداة "تحذير واضح للنظام السوري" وجّهه وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس الإثنين بعدم استهداف الدروز. وبحسب إذاعة الجيش الإسرائيلي فإن الغارة تُعد "رمزية" بطبيعتها، ولا تهدف إلى منع تقدم القوات السورية في المنطقة. ودخلت القوات الحكومية السورية مركز مدينة السويداء صباح الثلاثاء، وذلك بعد يومين من اشتباكات دامية بين " مقاتلين دروز وعشائر من البدو" خلّفت نحو 100 قتيل. وأفاد المرصد السوري لحقوق الانسان، الثلاثاء، بمقتل 12 مدنياً درزياً في عمليات "إعدام ميدانية" نفذتها قوات الأمن السورية في مضافة بمدينة السويداء التي دخلتها في وقت سابق الثلاثاء. وقال المرصد "أقدم عناصر من وزارتي الدفاع والداخلية على تنفيذ إعدامات ميدانية طالت 12 مواطناً، عقب اقتحام مضافة آل رضوان في مدينة السويداء". وأظهر مقطع مصوّر انتشر على منصات التواصل الاجتماعي 10 أشخاص على الأقل يرتدون ملابس مدنية مضرجين بالدماء داخل المضافة، طرح بعضهم أرضاً وآخرون على أرائك، وبجانبهم صور لمشايخ دروز ملقاة على الأرض وأثاث مخرّب ومبعثر. وكان مدير المرصد السوري لحقوق الإنسان رامي عبد الرحمن قد أفاد لبي بي سي بارتفاع عدد قتلى الاشتباكات في محافظة السويداء بجنوب سوريا لأكثر من 100 قتيل. وقالت وزارة الدفاع السورية إنَّ 18 فرداً من قوات الأمن قُتلوا في محافظة السويداء، إثر "تعرضهم لهجمات غادرة من مجموعة مسلحة خارجة عن القانون، خلال تنفيذ وحدات الجيش لمهامها الوطنية في فض النزاع وبسط الاستقرار". ووفقاً لما أفادت به إدارة الإعلام والاتصال في وزارة الدفاع السورية لبي بي سي عربي فإن "قوات الجيش والأمن الداخلي تدخلت في المناطق التي كانت تشهد صراعاً بين العشائر المحلية في ريف محافظة السويداء الغربي ومجموعات من داخل المحافظة"، لإيقاف الاشتباكات. وبحسب وزارة الدفاع "تجري الآن عمليات تمشيط لمحاسبة هذه المجموعات وإعادة الأمن والاستقرار إلى المحافظة، والتخلّص من السلاح المنتشر بشكل عشوائي في المحافظة". من جهته، اتّهم باسم فخر المتحدث باسم حركة رجال الكرامة "فصائل لا تحمل عقيدة وطنية" إلى جانب بعض من عشائر البدو التي تساندها بتنفيذ "عمليات قتل ونهب وحرق" في بعض القرى الدرزية. مضيفاً أنّ المهاجمين "سيطروا على خمس بلدات على مشارف السويداء"، في هذه الأثناء، وجّه وزير الدفاع الإسرائيلي، إسرائيل كاتس، عبر حسابه على منصة إكس تحذيراً لدمشق بعد ضرب الجيش الإسرائيلي عدة دبابات في جنوب سوريا لمنعها من الوصول إلى قرية درزية قريبة من مكان الاشتباكات. وكتب كاتس، قائلاً: إن الضربات الإسرائيلية كانت "رسالةً وتحذيراً واضحاً للنظام السوري. لن نسمح بإلحاق الأذى بالدروز في سوريا. إسرائيل لن تقف مكتوفة الأيدي". كما قال المتحدث باسم الجيش، أفيخاي أدرعي، في بيان إن الجيش هاجم في وقت سابق دبابات (في إشارة إلى الدبابات السورية) "وهي تتحرك نحو منطقة السويداء"، معتبراً أن "وجود تلك الوسائل في منطقة جنوب سوريا قد يشكل تهديداً على دولة إسرائيل". وشدّد أدرعي على أن الجيش "لن يسمح بوجود تهديد عسكري في منطقة جنوب سوريا وسيتحرك ضده ويواصل مراقبة التطورات في المنطقة". وهاجم الجيش الإسرائيلي دبابات سورية في قرية سميع بمحافظة السويداء جنوبي سوريا. وذكرت القناة 14 الإسرائيلية أن الهجوم جاء بعد "تحركات مشبوهة" لتلك الدبابات، وسط اشتباه بأنها كانت تتجه نحو منطقة مأهولة بالدروز في سوريا، وفقاً للتقرير. وتعيد هذه الاشتباكات الدامية إلى الواجهة التحديات الأمنية التي لا تزال تواجهها السلطة الانتقالية في سوريا منذ وصولها إلى الحكم بعد الإطاحة بحكم بشار الأسد في ديسمبر/كانون الأول 2024. وفي تصريحات، قال نور الدين البابا، المتحدث باسم وزارة الداخلية السورية، إن اشتباكات السويداء تعكس "حالة من الفوضى والانفلات الأمني نتيجةً لإصرار بعض التيارات المنعزلة على الابتعاد عن الخط الوطني وعرقلة مؤسسات الدولة في الدخول والعمل"، بحسب تعبيره. وردّاً على سؤال عن مساعي أجهزة الأمن لنزع سلاح أكبر فصيلين درزيين في السويداء وهما "رجال الكرامة" و"لواء الجبل"، قال البابا إن الأجهزة الأمنية قادرة منذ البداية على "فرض إرادة القيادة"، لكن الحكومة "غلّبت صوت العقل والحكمة للحفاظ على حياة المدنيين في المحافظة"، وفقاً لتعبيره. كما قال البابا إن هناك قنوات اتصال بين وزارة الداخلية و الفصائل المسلحة والوجهاء في السويداء للحوار والتهدئة.

نتنياهو نعمل لضمان بقاء جنوب غرب سوريا منزوع السلاح
نتنياهو نعمل لضمان بقاء جنوب غرب سوريا منزوع السلاح

المغرب اليوم

timeمنذ 16 ساعات

  • المغرب اليوم

نتنياهو نعمل لضمان بقاء جنوب غرب سوريا منزوع السلاح

قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن الهدف من الغارات التي شنها الجيش الإسرائيلي على محافظة السويداء بجنوب غرب سوريا صباح الثلاثاء هو "الحفاظ على جنوب غرب سوريا منطقة منزوعة السلاح وحماية الدروز".جاء ذلك في كلمة لنتنياهو أثناء تفقده لواء مشاة "الحشمونائيم" وسط إسرائيل، المخصص لاستيعاب جنود "الحريديم" بثها مكتبه الإعلامي على منصة "إكس". وقال نتنياهو: "نعمل في سوريا منذ الصباح ولدينا التزام بالحفاظ على منطقة جنوب غرب سوريا كمنطقة منزوعة السلاح على حدود إسرائيل".وتابع: "لن نسمح بالعودة إلى وضع يقيمون فيه لبنان ثانية في سوريا"، في إشارة إلى حزب الله.وأضاف: "إننا ملتزمون بحماية السكان الدروز ونقوم بذلك عبر عمليات قوية، وآمل ألا نضطر للعمل أكثر". وفي وقت سابق من يوم الثلاثاء، أكدت وكالة الأنباء السورية الرسمية "سانا" رصد غارات إسرائيلية على السويداء.في سياق متصل، قالت وزارة الخارجية الإسرائيلية الثلاثاء إن إسرائيل مستعدة "لاتخاذ إجراءات لحماية الطائفة الدرزية في سوريا عند الضرورة"، وذلك رداً على بيان صدر عن وزارة الخارجية السورية أكدت فيه حق البلاد في الدفاع عن نفسها في ضوء الغارات الجوية الإسرائيلية على محافظة السويداء.

في ظل الأزمة السياسية والدبلوماسية المتفاقمة بين الجزائر وباريس.. فرنسا تقطع المساعدات على العصابة
في ظل الأزمة السياسية والدبلوماسية المتفاقمة بين الجزائر وباريس.. فرنسا تقطع المساعدات على العصابة

كواليس اليوم

timeمنذ 17 ساعات

  • كواليس اليوم

في ظل الأزمة السياسية والدبلوماسية المتفاقمة بين الجزائر وباريس.. فرنسا تقطع المساعدات على العصابة

بدر سنوسي سقطت ورقة أخرى من أوراق تعنت عصابة بلاد العالم الآخر، وهي ورقة المساعدات التنموية التي ظلت تستفيد منها العصابة منذ إعلان الاستقلال عن ماما فرنسا، الخبر اليقين جاء على لسان ريمي ريو، المدير العام للوكالة الفرنسية للتنمية، الذي قطع الشك باليقين عندما اعترف في برنامج بث على القناة البرلمانية العمومية الفرنسية 'آل سي بي' بقطع المساعدات رسميا على بلاد العالم الاخر. وقال بالحرف ' لم يعد لدينا أي أنشطة في الجزائر، لا نقدم تمويلا، ما عدا مساعدات تتعلق فقط بالمنح الدراسية المقدّمة للطلاب الجزائريين في فرنسا '… وتحدث المسؤول الفرنسي عن بضع عشرات الآلاف من اليوروهات المخصصة الان لمنح الطلبة، ولفت ريمي ريو في سياق كلامه، عكس تعاملنا مع المملكة المغربية الذي اعتبره – يقول – شريكا قويا لباريس على هذا الصعيد، ونعمل معه بشكل قوي … الجدل الذي فجرته تصريحات ريمي ريو، المدير العام للوكالة الفرنسية للتنمية، صدرت أيضا عن أكثر من مسؤول فرنسي بشأن المساعدات المقدمة للدولة الجزائرية في إطار التعاون الثنائي، ومنها على سبيل المثال ما صرحت به النائبة الأوروبية، سارة خنافو، المنتخبة عن 'حزب الاسترداد' اليميني المتطرف بقيادة إيريك زمور، التي تساءلت عن مصير الأموال التي تقدمها فرنسا، والتي تقدر بحوالي 800 مليون يورو سنويا للجزائر، في صورة مساعدات!! هذا وحاولت العصابة التخفيف من صدمة توقيف المساعدات الفرنسية حيث حاولت ابواقها المأجورة ومنها موقع ' الشرور' الذي تحدث في مقال نشر مساء الاثنين 14 يوليوز، جاء فيه انه ' علاقة بهذا الملف، فإن المساعدات التي تحدث عنها الفرنسيون، كانت موجهة حصرا لبعض المدارس الجزائرية الخاصة…' كما دخلت أيضا وكالة الأنباء الجزائرية – الناطق الرسمي عن العصابة – على الخط أيضا مكذبة وجود مساعدات فرنسية للجزائر، واتهمت اليمين المتطرف الفرنسي بالوقوف وراء هذه الأخبار الزائفة – حسب زعمها – للتذكير فقط، فاذا كانت مخابرات العصابة قد عملت على التقليل من حجم واهمية مساعدات ماما فرنسا، بما فيهم تصريح كبير كهنتهم ' كذبون' الذي خاطب الفرنسيين في تصريح صحفي من دون أن يسميهم: قائلا بالحرف '.. هناك من يقول نحن نعطيهم مساعدات وأموالا، الجزائر لا تحتاج إلا الله عز وجل وأولادها فقط، أصدقاؤنا نضمهم ونحبهم، ومن أراد معاداتنا فذاك شأنه'. ومع ذلك، فالسفارة الفرنسية في الجزائر، جاءت بالخبر اليقين، ونشرت تقريرا مفصلا – لا يدعو الى أدني شك – يكشف عن حقيقة المساعدات التنموية التي تخصصها فرنسا للجزائر، ويبرز التقرير الدور الحيوي لهذه المساعدات في دعم التنمية الاقتصادية وتحسين مستوى المعيشة في الدول النامية، من خلال ضمان وصول المواطنين إلى الموارد الأساسية مثل الماء والطاقة، بالإضافة إلى الخدمات الحيوية في قطاعات الصحة والتعليم والسكن اللائق. وأشار التقرير إلى أن المساعدات العمومية للتنمية تعد جزءا من الجهود الواسعة التي تبذلها فرنسا، التي تصنف كأحد أكبر ممولي المساعدات التنموية عالميا، إذ خصصت عام 2022 ما يقارب 15.3 مليار يورو لهذا الغرض. وفي سياق دعم الجزائر، تم توزيع المبلغ الإجمالي البالغ 132 مليون يورو على أربع مؤسسات رسمية، حيث تلقت وزارة التربية الوطنية والتعليم العالي والبحث 121 مليون يورو، وذلك لتغطية منح دراسية تقدم للطلبة الجزائريين في فرنسا.، كما حصلت – يضيف التقرير – وزارة أوروبا والشؤون الخارجية الجزائرية على 8.5 مليون يورو لإدارة المنح العلمية وبرامج التعاون الثقافي والعلمي بالتعاون مع السفارة والمعهد الفرنسي في الجزائر، قف.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store