
تعيين الاعلامي التونسي منصف سليمي مسؤولاً عن موقع DW الألماني
يمتلك سليمي خبرة طويلة في مجال الإعلام، حيث عمل كمراسل في الشرق الأوسط والمغرب ، كما شغل عدة مناصب في قناة الجزيرة – مكتب دبي. وخلال مسيرته داخل القناة الألمانية DW ، تدرّج في عدة مسؤوليات، ما عزز مكانته في المشهد الإعلامي.
إلى جانب مهامه الجديدة، يواصل سليمي عمله كمراسل لقناة France 24 ، كما يُقدّم تحليلات سياسية معمّقة، ويُعدّ مرجعًا في شؤون السياسة الألمانية.
يُذكر أن سليمي يحمل الجنسية الألمانية ، وقد حقّق مسيرة إعلامية متميزة في المشهدين العربي والدولي.
كل التوفيق له في مهامه الجديدة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

تورس
منذ 5 أيام
- تورس
أوروبا تطالب إسرائيل بالتوقف عن قتل الغزيين عند نقاط توزيع المساعدات
وقالت مسؤولة الشؤون الخارجية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس الثلاثاء إنها أبلغت نظيرها الإسرائيلي، جدعون ساعر بأن على الجيش الإسرائيلي "التوقف عن قتل مدنيين" عند نقاط توزيع المساعدات في قطاع غزة. وكتبت كالاس على منصة إكس أن "قتل مدنيين يطلبون مساعدات في غزة أمر لا يمكن الدفاع عنه"، مشيرة إلى أنها تحدثت مجددا مع نظيرها الإسرائيلي "لتأكيد تفاهمنا بشأن تدفق المساعدات"، وأضافت أنها ذكّرته بأن "جميع الخيارات مطروحة على الطاولة" في حال لم تحترم إسرائيل التزاماتها. كما اعتبرت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين على منصة إكس أنه "لا يمكن استهداف المدنيين مطلقا.. الصور من غزة لا تحتمل"، وطالبت إسرائيل بالتوقف الآن والوفاء بالتزاماتها. وأعلن الاتحاد الأوروبي قبل أسبوعين التوصل إلى اتفاق مع إسرائيل كان يفترض أن يؤدي إلى دخول مزيد من شاحنات الأغذية إلى غزة. وحسب المتحدث باسم المفوضية الأوروبية أنور العوني، فإن "إسرائيل أوفت ببعض الالتزامات"، لكن "من الواضح أنه لا يزال هناك الكثير مما يتعين فعله"، مشيرا إلى أن مسؤولة الشؤون الخارجية في الاتحاد الأوروبي تواصل الضغط على إسرائيل. وخلص تقرير صادر عن المفوضية الأوروبية عُرض على وزراء خارجية الاتحاد في أواخر يونيو/حزيران إلى أن إسرائيل انتهكت المادة الثانية من اتفاق التعاون بشأن احترام حقوق الإنسان، وبالتالي، أعدّت كالاس قائمة بالخيارات المطروحة، من "تعليق الاتفاق بالكامل إلى حظر الواردات الآتية من الأراضي المحتلّة مرورا بتجميد الشقّ التجاري من اتفاق التعاون" وفضّل وزراء الخارجية في الاتحاد الأوروبي المنقسمون للغاية حول هذا الموضوع، تأجيل اتخاذ أي قرار خلال اجتماعهم في بروكسل في 15 يوليو/تموز. العودة إلى الوكالات الأممية وفي سياق المواقف الأوروبية، طالب المتحدث باسم الخارجية الفرنسية، في مداخلة مع الجزيرة بإيصال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة ، وقال إنه يجب العودة إلى عمل الوكالات الأممية في توزيع المساعدات الإنسانية بغزة. ووصف الوضع الإنساني في غزة بأنه كارثي ولا يحتمل، واعتبر أن المعاناة في غزة وخاصة بالنسبة للأطفال وصلت حدود الكارثة، مشيرا إلى أن 800 فلسطيني استهدفوا لمجرد محاولة الحصول على الأكل. وأضاف أن فرنسا نددت بشدة بهذا الوضع وطالبت بإدخال المساعدات الإنسانية لغزة ، وذكّرت إسرائيل بواجباتها. ومن جهتها، دعت إسبانيا على لسان وزير خارجيتها خوسيه مانويل ألباريس إلى تعليق اتفاقيات الشراكة بين الاتحاد الأوروبي وإسرائيل، وأعرب -في مقابلة مع قناة الجزيرة- عن صدمته من الأوضاع المأساوية التي يعيشها الفلسطينيون في القطاع، قائلا إن المجاعة والقصف والتهجير للمدنيين وصلت إلى مستويات لا توصف، وإن ما يحدث تجاوز كل الحدود. ومن المقرر أن يشارك الوزراء الأوروبيون في نهاية أغسطس/آب في اجتماع غير رسمي في كوبنهاغن، عاصمة الدانمارك التي ستتولى الرئاسة الدورية للاتحاد الأوروبي. الأولى


الصحراء
منذ 6 أيام
- الصحراء
فرنسا: انسحابنا من القواعد لا يعني نهاية عملنا العسكري في إفريقيا
قال قائد القوات الفرنسية في إفريقيا الجنرال باسكال ياني إن انسحاب فرنسا من قواعها في إفريقيا لا يعني التخلي عن مهامها العسكرية والأمنية في القارّة بل القيام بها بطريقة مختلفة. الجنرال ياني، قال في مقابلة مع قناة France 24، إنّ فرنسا ستواصل العمل مع الأفارقة ولكن من دون قواعد على الأرض بل ستكون هناك وحدات عسكرية جاهزة للعمل في إفريقيا في إطار محدد ومهمة محدّدة وعند انتهاء مهمتها تعود إلى الأراضي الفرنسية. ويتولى ياني القيادة الفرنسية في إفريقيا منذ سنة ويقول إنّ مهمته تتمثّل في إعادة تنظيم الوجود العسكري في إفريقيا الوسطى والغربية وتفعيل نموذج جديد التي يتميّز خاصّة بإنهاء الوجود الفرنسي في قواعد دائمة في إفريقيا وهي القواعد التي لم تعد ملائمة للتدخل الفعّال، كما أنها تغذي النظرة إليها باعتبارها انتهاكا للسيادة الوطنية. وأضاف أن الحملات ضد الوجود العسكري الفرنسي تقف وراءها روسيا التي استغلّتها وغذّت بها وسائل التواصل الاجتماعي. وترأس ياني مع قائد الأركان السنغالي قبل أيام عملية تسليم آخر القواعد العسكرية في هذا البلد الإفريقي وسبق ذلك تسليم قواعد في دول أخرى بوسط وغرب القارّة.


ديوان
٢٠-٠٧-٢٠٢٥
- ديوان
التونسي حاتم العويني يلتحق بسفينة "حنظلة" المتجهة إلى غزة
وكتب نوار في تدوينته ، " بعد جهد جهيد سيرفع العلم التونسي فوق حنظلة وسيدخل بحر غزة، كل الشكر لكل من ساهم في توفير هذه الفرصة وكل الفخر برفيقنا حاتم الذي سيمثل تونس ". وللاشارة فقد أبحرت السفينة "حنظلة" من ميناء مدينة سيراكوزي الإيطالية الواقعة على الساحل الجنوبي الشرقي لجزيرة صقلية في 13 جويلية 2025 متجهة نحو غزة لرفع الحصار الصهيوني. وحملت السفينة رسالة سلام وتضامن من نشطاء ومدافعين دوليين عن حقوق الإنسان، بهدف "إسقاط جدار الصمت الدولي وإيقاظ وعي الحكومات الغربية"، للالتفات إلى ما يحدث في قطاع غزة من تجويع وقصف ودفن تحت الأنقاض. ووفقا لما جاء في بيان نشره تحالف أسطول الحرية، فإن هذه الرحلة تأتي في سياق الجهود المتواصلة سعيا لتسليط الضوء على اختراقات الاحتلال للقانون الدولي الإنساني، وما يقع في غزة من جرائم. وأشار إلى أن السفينة انطلقت حاملة روح حنظلة وأرواح ملايين الأطفال الذين حرموا من أبسط مقومات العيش، ورافعة لشعار "من أجل أطفال غزة". كما أعلن التحالف أن السفينة تحمل مساعدات إنسانية منقذة لحياة المئات من الفلسطينيين، وتشمل الأدوية والمستلزمات الطبية والمواد الغذائية الأساسية. و"حنظلة" هي سفينة صيد نرويجية صنعت عام 1968، وكانت تعرف سابقا باسم"نافارن"، وانضمت إلى "أسطول الحرية" عام 2023. ويبلغ طولها نحو 18 مترا ومزودة بمحرك ديزيل وتتمتع ببنية مواتية للإبحار المتوسط. وأسطول الحرية هو تحالف دولي تأسس عام 2010 في سياق الجهود المبذولة من المنظمات الدولية لكسر الحصار الصهيوني المفروض على قطاع غزة منذ 2007. وشاركت السفينة في مبادرات تضامنية واسعة حول دول العالم بين عامي 2023 و2024، أبرزها في 13 جويلية 2025 حين انطلقت إيطاليا في رحلة شعارها "من أجل أطفال غزة" وفق موقع الجزيرة.