logo
وزارة الصحة: مرض البهاق ليس معديا

وزارة الصحة: مرض البهاق ليس معديا

صحيفة عاجل منذ 18 ساعات

قالت وزارة الصحة، إن مرض البهاق اضطراب ناتج عن نقص صبغة الميلانين في الجلد بسبب خل مناعي وليس معديا.
وأضافت الوزارة، عبر حسابها «عش بصحة» عبر منصة (إكس)، إن الإدعاء بأن مرض البهاق مرض معد هو شائعة، بينما هو مرض جلدي يحدث بسبب فقدان لون الجلد الطبيعي وظهور بقع بيضاء اللون يمكن أن تؤثر في الجلد أو في أي جزء من الجسم.
وأكملت، أن البهاق قد يؤثر أيضًا في الشعر وداخل الفم، وتختلف الحالة من شخص لآخر، حيث لا يمكن التنبؤ بمعدل تأثر الجلد وفقدان اللون به، ولا يعد المرض معديًا؛ حيث يؤثر في جميع أنواع البشرة؛ لكن قد يكون أكثر وضوحًا في ذوي البشرة الداكنة.
❌ شائعة: "البهاق مرض معدي"
✔️ حقيقة: البهاق غير معدي، بل هو اضطراب ناتج عن نقص صبغة الميلانين في الجلد بسبب خلل مناعي. #اليوم_العالمي_للبهاق
— عش بصحة (@LiveWellMOH) June 25, 2025

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وزارة الصحة: مرض البهاق ليس معديا
وزارة الصحة: مرض البهاق ليس معديا

صحيفة عاجل

timeمنذ 18 ساعات

  • صحيفة عاجل

وزارة الصحة: مرض البهاق ليس معديا

قالت وزارة الصحة، إن مرض البهاق اضطراب ناتج عن نقص صبغة الميلانين في الجلد بسبب خل مناعي وليس معديا. وأضافت الوزارة، عبر حسابها «عش بصحة» عبر منصة (إكس)، إن الإدعاء بأن مرض البهاق مرض معد هو شائعة، بينما هو مرض جلدي يحدث بسبب فقدان لون الجلد الطبيعي وظهور بقع بيضاء اللون يمكن أن تؤثر في الجلد أو في أي جزء من الجسم. وأكملت، أن البهاق قد يؤثر أيضًا في الشعر وداخل الفم، وتختلف الحالة من شخص لآخر، حيث لا يمكن التنبؤ بمعدل تأثر الجلد وفقدان اللون به، ولا يعد المرض معديًا؛ حيث يؤثر في جميع أنواع البشرة؛ لكن قد يكون أكثر وضوحًا في ذوي البشرة الداكنة. ❌ شائعة: "البهاق مرض معدي" ✔️ حقيقة: البهاق غير معدي، بل هو اضطراب ناتج عن نقص صبغة الميلانين في الجلد بسبب خلل مناعي. #اليوم_العالمي_للبهاق — عش بصحة (@LiveWellMOH) June 25, 2025

الميتوكوندريا مفتاح علاج الورم الميلانيني
الميتوكوندريا مفتاح علاج الورم الميلانيني

سعورس

timeمنذ 2 أيام

  • سعورس

الميتوكوندريا مفتاح علاج الورم الميلانيني

ووفقا لمجلة «Cancer» المعنية بأمراض السرطان فإن العلماء في الجامعة وأثناء أبحاثهم التي تتعلق بالأورام وجدوا أن خلايا الورم الميلانيني تعتمد اعتمادا كبيرا على وظيفة الميتوكوندريا– وهي جسيمات مسؤولة عن إنتاج الطاقة في الخلية. هذه الخاصية تحديدا هي ما يجعل هذه الخلايا أضعف في مقاومة العلاجات السرطانية. وأظهر تحليل أكثر من 150 عينة من الخلايا السرطانية أن الميتوكوندريا الموجودة في الخلايا المصابة بالورم الميلانيني تكون لديها عمليتان، هما تخليق البروتينات وإنتاج الطاقة، وأن حظر هاتين العمليتين باستخدام أدوية موجودة بالفعل في السوق (مثل بعض المضادات الحيوية ومثبطات الأيض) يؤدي إلى موت الخلايا السرطانية، وفي المقابل لا تتأثر الخلايا السليمة بشكل يُذكر. ويشير الباحث الرئيسي للدراسة، جيوفانيس جيليا إلى أن هذه الإستراتيجية العلاجية الجديدة لديها القدرة على تعزيز فعالية العلاج القياسي للمرض ومنع عودة الورم، كما أن وجود «علامات» أو مؤشرات خاصة داخل الميتوكوندريا سيساعد الأطباء في تحديد المرضى المرشحين للاستفادة من هذا النوع من العلاج بشكل مسبق. والورم الميلانيني أو سرطان الخلايا الصبغية هو نوع من السرطان الذي يتطور في الخلايا التي تحتوي على صبغة الميلانين في الجلد، ويعد هذا النوع من أكثر أنواع السرطانات انتشارا، وفي حالات نادرة قد يمتد من الجلد ليصل إلى الفم أو العين أو بعض أعضاء الجسم.

الميتوكوندريا مفتاح علاج الورم الميلانيني
الميتوكوندريا مفتاح علاج الورم الميلانيني

الوطن

timeمنذ 2 أيام

  • الوطن

الميتوكوندريا مفتاح علاج الورم الميلانيني

تمكن علماء من جامعة لوند في السويد من اكتشاف نقطة ضعف لدى أخطر وأكثر أشكال سرطان الجلد عدوانية، وهو الورم الميلانيني، ما يخلق أملا في إيجاد علاج فعال لهذا الورم. ووفقا لمجلة «Cancer» المعنية بأمراض السرطان فإن العلماء في الجامعة وأثناء أبحاثهم التي تتعلق بالأورام وجدوا أن خلايا الورم الميلانيني تعتمد اعتمادا كبيرا على وظيفة الميتوكوندريا– وهي جسيمات مسؤولة عن إنتاج الطاقة في الخلية. هذه الخاصية تحديدا هي ما يجعل هذه الخلايا أضعف في مقاومة العلاجات السرطانية. وأظهر تحليل أكثر من 150 عينة من الخلايا السرطانية أن الميتوكوندريا الموجودة في الخلايا المصابة بالورم الميلانيني تكون لديها عمليتان، هما تخليق البروتينات وإنتاج الطاقة، وأن حظر هاتين العمليتين باستخدام أدوية موجودة بالفعل في السوق (مثل بعض المضادات الحيوية ومثبطات الأيض) يؤدي إلى موت الخلايا السرطانية، وفي المقابل لا تتأثر الخلايا السليمة بشكل يُذكر. ويشير الباحث الرئيسي للدراسة، جيوفانيس جيليا إلى أن هذه الإستراتيجية العلاجية الجديدة لديها القدرة على تعزيز فعالية العلاج القياسي للمرض ومنع عودة الورم، كما أن وجود «علامات» أو مؤشرات خاصة داخل الميتوكوندريا سيساعد الأطباء في تحديد المرضى المرشحين للاستفادة من هذا النوع من العلاج بشكل مسبق. والورم الميلانيني أو سرطان الخلايا الصبغية هو نوع من السرطان الذي يتطور في الخلايا التي تحتوي على صبغة الميلانين في الجلد، ويعد هذا النوع من أكثر أنواع السرطانات انتشارا، وفي حالات نادرة قد يمتد من الجلد ليصل إلى الفم أو العين أو بعض أعضاء الجسم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store