logo
فنلندا تغلق آخر محطة للطاقة تعمل بالفحم

فنلندا تغلق آخر محطة للطاقة تعمل بالفحم

التحري٠١-٠٤-٢٠٢٥
أعلنت شركة 'هيلين'، إحدى كبرى شركات الطاقة في فنلندا، الثلاثاء إغلاق آخر محطة طاقة تعمل بالفحم في البلاد.
وكانت محطة سالميساري الواقعة في وسط هلسنكي، تنتج الكهرباء وتزود شبكة التدفئة المركزية في العاصمة، لكنها كانت في الوقت نفسه تتسبب بانبعاث ثاني أكسيد الكربون الذي يساهم في ظاهرة احترار المناخ.
وأوضحت الشركة في بيان أنه نتيجة إغلاق المحطة، ستنخفض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون السنوية التي تنتجها 'هيلين' حوالى 50 % مقارنة بمستويات 2024، كما ستنخفض انبعاثات هلسنكي الإجمالية بنسبة 30 %.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نحو 30% من كردستان العراق بات ينعم بالكهرباء على مدار الساعة
نحو 30% من كردستان العراق بات ينعم بالكهرباء على مدار الساعة

النهار

timeمنذ 4 أيام

  • النهار

نحو 30% من كردستان العراق بات ينعم بالكهرباء على مدار الساعة

ينعم حوالى 30% من سكان كردستان العراق حاليا بالتيار الكهربائي على مدار الساعة، حسبما أعلنت سلطات الإقليم الأربعاء، وذلك في إطار خطة يأمل بأن يستفيد منها كل سكان الإقليم بحلول نهاية 2026. ويقدّم الإقليم المتمتع بحكم ذاتي منذ العام 1991 وحليف الولايات المتحدة والأوروبيين، نفسه على أنه واحة استقرار نسبي جاذبة للاستثمارات الأجنبية في شمال العراق. وقال رئيس وزراء الإقليم مسرور بارزاني: "اليوم ينعم مليونا شخص في مختلف أنحاء إقليم كردستان بالكهرباء على مدار الساعة" لا سيّما في مدن أربيل والسليمانية ودهوك "ما يعادل 30% من سكان" الإقليم. وأطلق إقليم كردستان في 2024 مشروع "روناكي" لتأمين الكهرباء 24 ساعة في اليوم، في مسعى لتأمين طاقة نظيفة وبسعر أقلّ من الكهرباء التي يحصل عليها السكان في آن واحد من الشبكة الوطنية والمولدات الخاصة. وقال وزير الكهرباء في الإقليم كمال محمد لوكالة فرانس برس إن هؤلاء السكان ينعمون اليوم "بكهرباء متواصلة ونظيفة وبأسعار معقولة من خلال مشروع +روناكي+". وأضاف محمد: "بحلول نهاية 2025، ستُنقل مدن أربيل والسليمانية ودهوك وحلبجة بالكامل إلى شبكة الكهرباء على مدار 24 ساعة"، على أن يكتمل تعميم الخدمة على المنازل والشركات في سائر أنحاء الإقليم بحلول نهاية 2026. وتعتبر قضية الكهرباء حساسة للغاية بالنسبة إلى العراق الذي تهزّه بانتظام تظاهرات عندما يتفاقم انقطاع الكهرباء في الصيف مع تجاوز الحرارة 50 درجة مئوية. وفي إطار مشروع "روناكي"، أوقف حتى الآن تشغيل أكثر من 2100 من أصل 7000 مولدات كهربائية عاملة بالديزل في الأحياء السكنية، ما أدّى إلى انخفاض سنوي بنحو 400 ألف طنّ من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون "أي ما يُعادل إزالة 365 ألف سيارة من الطرق". وضاعف إقليم كردستان إنتاجه من الغاز في السنوات الخمس الأخيرة فيما تأتي معظم إمدادات الكهرباء من الإنتاج المحلي للغاز، وفق محمد. وفيما يتعافى العراق تدريجا من عقود من نزاعات وحروب أهلكت بناه التحتية لا سيّما قطاع الكهرباء، يعتمد البلد في تلبية حاجات سكانه على واردات الطاقة رغم غناه بالموارد النفطية، لا سيّما من إيران المجاورة والأردن وتركيا. ويسعى كذلك إلى زيادة إنتاجه للغاز الطبيعي. وقال بشدار عطار (38 عاما) المقيم في أربيل: "كان يعاني الكثير من سكان المنازل القريبة من المولدات من أمراض مثل الربو وضيق التنفس"، مضيفا: "الآن أصبح الجو نظيفا ويمكننا استخدام الأجهزة المنزلية بحريّة وتشغيلها أو إطفاؤها حسب الحاجة".

ورشة لتأهيل شركات خدمات الطاقة وقياس الكفاءة بالتعاون مع اليونيدو
ورشة لتأهيل شركات خدمات الطاقة وقياس الكفاءة بالتعاون مع اليونيدو

صدى البلد

timeمنذ 4 أيام

  • صدى البلد

ورشة لتأهيل شركات خدمات الطاقة وقياس الكفاءة بالتعاون مع اليونيدو

نظم مركز تحديث الصناعة بالتعاون مع هيئة الطاقة الجديدة والمتجددة، وبدعم من منظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية "اليونيدو"، ورشة عمل تشاورية ضمن مشروع "رفع كفاءة المحركات الكهربائية في العمليات الصناعية"، بهدف تنمية سوق خدمات الطاقة وخبراء القياس والتحقق في القطاع الصناعي. شهدت الورشة مناقشة الإطار المقترح لتأهيل واعتماد شركات خدمات الطاقة (ESCOs) ومقدمي خدمات القياس والتحقق (M&V)، وذلك بعد اعتماد هيئة الطاقة الجديدة والمتجددة كجهة تنظيمية مسؤولة عن تأهيل هذه الكيانات في السوق المصري، بما يعزز من كفاءة الأداء ويضمن جودة الخدمات المقدمة في هذا المجال الحيوي. وتهدف هذه المبادرة إلى إشراك أصحاب المصلحة الرئيسيين من الشركات العاملة بمجال خدمات الطاقة، وتبادل الرؤى حول شروط ومعايير التأهيل المقترحة، تمهيداً لوضع نظام موحد يواكب المعايير الدولية ويُلبي احتياجات السوق المحلي، ويسهم في تحفيز الاستثمار بمجال تحسين كفاءة الطاقة. وتأتي هذه الخطوة في إطار دعم الاستراتيجية الوطنية للطاقة، التي تسعى إلى رفع مساهمة الطاقة النظيفة إلى 42% من مزيج الطاقة بحلول عام 2030، إلى جانب تقليل استهلاك الطاقة في القطاعات الصناعية والسكنية والتجارية بنسبة 18% مقارنة بمستويات عام 2009/2010، وهو ما يساهم في خفض استهلاك الوقود الأحفوري والحد من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون.

في منشورها السنوي... توتال للطاقات ماركتينغ لبنان تُظهر الرّيادة في الإستدامة
في منشورها السنوي... توتال للطاقات ماركتينغ لبنان تُظهر الرّيادة في الإستدامة

النهار

timeمنذ 4 أيام

  • النهار

في منشورها السنوي... توتال للطاقات ماركتينغ لبنان تُظهر الرّيادة في الإستدامة

تُثبت توتال للطاقات ماركتينغ لبنان أنّ الاستدامة ليست شعاراً، بل نهجاً مؤسساتيًا متكاملاً يطال مختلف جوانب العمل. ففي منشورها السنويّ للعام 2024، سلّطت الشركة الضوء على مشاريع تعكس إلتزامها بخمسة ركائز إستراتيجيّة: إستهلاك الطاقة، الانبعاثات الكربونيّة، البيئة، المجتمعات المحليّة وراحة الموظّفين. وتمكّنت توتال للطاقات ماركتينغ لبنان من تحقيق تقدّم ملحوظ على أكثر من صعيد، مثل إنشاء أوّل مستودع للوقود في لبنان مجهّز بالطاقة الشمسيّة، ما أدّى إلى خفض إستهلاك الطاقة المستمدّة من مولّدات الديزل بنسبة 40%، فضلاً عن توسيع شبكة المواقع المجهّزة بالطاقة الشمسيّة لتشمل 70 موقعاً مع توقّعات ببلوغ 79 موقعاً مع نهاية العام 2025. كما بلغ مجمل إستهلاك الطاقة المتجدّدة 2،420 ميغاواط ساعة، مقارنة بـ974 ميغاواط ساعة في عام 2023. في موازاة ذلك، أدّت منشآت الطاقة الشمسيّة في مستودع الدورة والمحطّات إلى خفض إنبعاثات ثاني أكسيد الكربون بنسبة 12% مقارنةً بالعام 2023، إضافة إلى تركيب فلاتر على عوادم المولّدات في مستودع الدورة ما ساهم في تنقية الانبعاثات بنسبة 50%. وتمّت معالجة 100% من النفايات الخطرة، كما أعيد تدوير نحو 1،140 متر مكعّب من مياه غسيل السيّارات، وتحويل حوالى 700 كلغ من الملصقات الاعلانيّة غير القابلة للتحلل إلى أكياس قابلة لاعادة الاستخدام. لوغو توتال للطاقات (توتال) أمّا على الصعيد الاجتماعي، فقد قدّمت الشركة مازوتاً ومصابيح تعمل بالطاقة الشمسيّة دعمًا لعمليّات الطوارئ في الصليب الأحمر اللبناني، كما زوّدت جمعية "بسمة" بالوقود على مدار عام كامل. كذلك ساهمت توتال للطاقات ماركتينغ لبنان في مشاريع عدّة خاصّة بالسلامة المروريّة بالاضافة إلى دعم متحف سرسق ومهرجان البستان، ورعاية برامج ثقافيّة مختلفة من تنظيم المركز الفرنسي في لبنان. كما أولت الشركة إهتماما ملحوظاً برفاهيّة الموظّفين وتطويرهم المهنيّ، حيث وفّرت 5،637 ساعة تدريب لهم، وعملت على تنظيم جلسات يوغا ودعم نفسي، إلى جانب مبادرات تعزّز التوازن بين الحياة المهنيّة والشخصيّة. من خلال هذه الخطوات العمليّة، تبرهن توتال للطاقات ماركتينغ لبنان أنّ الاستدامة يمكن أن تتحوّل من مفهوم نظري إلى واقع ملموس، يترك أثراً إيجابياً على البيئة والمجتمع.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store