logo
من دون إعلان رسمي.. ميتا توقف دفع المكافآت على Threads

من دون إعلان رسمي.. ميتا توقف دفع المكافآت على Threads

التحريمنذ 5 أيام
أوقفت شركة ميتا برنامج المكافآت الخاص بمنشئي المحتوى على منصة Threads بهدوء، بعد عام تقريبًا من إطلاقه، حيث كان يتيح للبعض تحقيق أرباح شهرية تتراوح بين 500 و5000 دولار مقابل منشورات تحقق معايير معينة من حيث التفاعل والمشاهدات.
وبحسب منشئين مشاركين في البرنامج، فقد توقفت المدفوعات منذ نهاية أبريل الماضي، دون إعلان رسمي من ميتا. كما أزالت الشركة أي إشارة للبرنامج من صفحات الدعم على إنستغرام.
في المقابل، تواصل ميتا اختبار أدوات جديدة لدعم منشئي المحتوى على Threads، لكنها لم توضّح حتى الآن ما الذي ستقدمه لهم مستقبلاً، في وقتٍ تواجه فيه المنصة صعوبة في جذب المتابعين وتحقيق زيارات خارجية، بسبب اعتمادها على جدول زمني خوارزمي يعزز المنشورات الرائجة دون ضمان زيادة المتابعين. (اليوم السابع)
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الاتحاد الأوروبي فتح تحقيقًا في استحواذ شركة "أدنوك" الإماراتية على "كوفيسترو" الألمانية
الاتحاد الأوروبي فتح تحقيقًا في استحواذ شركة "أدنوك" الإماراتية على "كوفيسترو" الألمانية

النشرة

timeمنذ 2 ساعات

  • النشرة

الاتحاد الأوروبي فتح تحقيقًا في استحواذ شركة "أدنوك" الإماراتية على "كوفيسترو" الألمانية

أعلنت ​ المفوضية الأوروبية ​ فتح تحقيق في استحواذ شركة بترول أبوظبي الوطنيّة (أدنوك) على "كوفيسترو" الألمانيّة للكيميائيّات، على خلفيّة مخاوف متعلّقة بالمنافسة. وأوضحت السّلطة التنفيذيّة في ​ الاتحاد الأوروبي ​، أنّ "لدى المفوضيّة مخاوف أوّليّة من إمكان تشويه الإعانات الخارجيّة المقدّمة من الإمارات للسّوق الدّاخليّة للاتحاد الأوروبي"، مشيرةً إلى أنّها تجري تحقيقًا لتحديد إن كانت الإعانات الإماراتيّة سمحت لـ"أدنوك" بالتفوّق على المنافسين في عرض الاستحواذ على الشّركة، وستساعدها في ضخّ استثمارات في "كوفيسترو"، تُحدث خللًا في السّوق. وكانت قد وافقت "كوفيسترو" المصنِّعة للبلاستيك، على عرض "أدنوك" الّذي قدّر قيمتها بنحو 12 مليار يورو (13,3 مليار دولار) في تشرين الأوّل الماضي. وجاءت عمليّة الاستحواذ في وقت تعصف أزمة بقطاع الكيميائيّات الألماني الرّئيسي، الّذي يساهم في نحو خمسة في المئة من إجمالي النّاتج المحلّي للبلاد.

ميتا تستعد لدخول سوق الساعات الذكية بمفهوم مختلف
ميتا تستعد لدخول سوق الساعات الذكية بمفهوم مختلف

صدى البلد

timeمنذ 3 ساعات

  • صدى البلد

ميتا تستعد لدخول سوق الساعات الذكية بمفهوم مختلف

تستعد شركة ميتا لتوسيع نطاق أعمالها في قطاع الأجهزة القابلة للارتداء عبر الدخول رسميًا إلى سوق الساعات الذكية، في خطوة تستهدف شريحة جديدة من المستخدمين تختلف عن الفئة المستهدفة من قبل الشركات المنافسة. ستعتمد هذه الساعات الذكية الجديدة على نهج مختلف قد يمنح ميتا موطئ قدم في سوق تسيطر عليه حاليًا شركات مثل آبل وسامسونج وجوجل. ساعات مزوّدة بكاميرات لتعزيز تجربة الميتافيرس تشير التقارير إلى أن ساعات ميتا الذكية ستأتي مزوّدة بكاميرات مدمجة، وهي ميزة تسعى الشركة من خلالها إلى تعزيز التفاعل البصري واللحظي مع تقنيات الميتافيرس. وتُخطط ميتا لربط هذه الساعات الذكية مباشرة بنظارات الواقع المعزز (AR) القادمة من الشركة، والتي يُتوقع إطلاق الجيل الأول منها قبل نهاية هذا العام. وتعيد هذه الخطوة إلى الأذهان تجربة شركة سامسونج السابقة مع أول ساعة Galaxy Gear في عام 2013، والتي احتوت على كاميرا لكنها لم تحقق النجاح المتوقع آنذاك. لكن ومع تطور تقنيات الكاميرات بشكل كبير في العقد الأخير، يبدو أن ميتا ترى الآن أن الوقت مناسب لإعادة هذه الفكرة للسوق. نظارات Ray-Ban الذكية تمهّد الطريق جاء هذا التوجه في أعقاب النجاح الكبير الذي حققته نظارات Ray-Ban الذكية التي طورتها ميتا والمزودة بمساعدها الذكي Meta AI، حيث شكل هذا النجاح دفعة قوية أدت إلى إعادة هيكلة قسم الواقع الافتراضي داخل الشركة للتركيز أكثر على الأجهزة القابلة للارتداء. ويؤمن مارك زوكربيرج، الرئيس التنفيذي لشركة ميتا، بأن نظارات الواقع المعزز ستكون مستقبل الهواتف الذكية. ومن أجل ذلك، تضخ ميتا استثمارات بمليارات الدولارات لتكون أول شركة تقدم منتجًا استهلاكيًا فعليًا في هذا المجال، مع طموحات لتطوير نسخة بأسعار معقولة من نظارات Meta Orion. منافسة محتدمة من آبل وجوجل وسامسونج تحركات ميتا لم تمر مرور الكرام على المنافسين، حيث تُولي آبل اهتمامًا كبيرًا بتقنيات الواقع المعزز، ويُقال إن تيم كوك حريص على التفوق على ميتا في هذا السباق. من جانبها، دخلت جوجل وسامسونج في شراكة لتطوير مشروع Project Moohan، الذي يُعد حاليًا في مرحلة تجريبية لاستكشاف مدى تقبل السوق لأجهزة قابلة للارتداء تعمل بتقنيات مماثلة. نموذج اتصال جديد: الساعة الذكية بديلًا للهاتف؟ تشير تحركات ميتا إلى طموحات تتجاوز مجرد إطلاق ساعة ذكية، يبدو أن الشركة تفكر في جعل الساعات الذكية مكملة لنظارات الواقع المعزز بدلاً من ربطها بالهواتف الذكية كما هو معتاد. وبهذا، قد تتحول الساعة الذكية إلى مصدر دخل ثانوي للشركة، متكاملة مع النظارات كجزء من منظومة تقنية جديدة. ورغم وجود تساؤلات حول مدى فعالية هذا النموذج في تقليل الاحتكاك أو تسريع التفاعل – نظرًا لأن النظارات لا تُحمل في الجيب مثل الهواتف – فإن هذا التوجه يُمثل مرحلة جديدة ومثيرة في تطوير الأجهزة الذكية

كواليس أخطر مفاوضات مصرية بعد حرب الخليج.. من دفع الفوائد إلى شطب الديون
كواليس أخطر مفاوضات مصرية بعد حرب الخليج.. من دفع الفوائد إلى شطب الديون

صدى البلد

timeمنذ 3 ساعات

  • صدى البلد

كواليس أخطر مفاوضات مصرية بعد حرب الخليج.. من دفع الفوائد إلى شطب الديون

صرح السفير محمد كامل عمرو، وزير الخارجية الأسبق، بأن الدبلوماسية المصرية لعبت دورًا كبيرًا، في إسقاط الديون العسكرية الأمريكية عن مصر، عقب الغزو العراقي للكويت، مؤكدًا أن السفارة المصرية في واشنطن، كانت في ذلك الوقت على علاقة قوية بالكونجرس الأمريكي. قروض عسكرية بفوائد مرتفعة تهدد المساعدات وأضاف" عمرو"، خلال لقائه على قناة "النيل للأخبار"، أن مصر كانت مدينة للولايات المتحدة بقروض عسكرية، حصلت عليها خلال فترة حكم الرئيس الأمريكي الأسبق جيمي كارتر، وكانت هذه القروض بفوائد تتجاوز ٪8. وأوضح وزير الخارجية الأسبق، أن تلك القروض كانت "متأخرة"، وبحسب القانون الأمريكي، فإن أي دولة تقترض من الولايات المتحدة ولا تسدد الفوائد المستحقة لمدة عام، يتم وقف جميع المساعدات الأمريكية عنها، مما دفع مصر إلى ضرورة دفع الفوائد في مواعيدها. مبارك يتدخل وبوش يوافق على إسقاط الديون وأشار "عمرو"، إلى أنه بعد حرب الخليج، طلبت السفارة المصرية من وزارة الخارجية الأمريكية، إسقاط الديون المصرية، بناءً على تشجيع من الرئيس المصري الأسبق محمد حسني مبارك، الذي استند إلى وعد سابق من الرئيس الأمريكي الأسبق كارتر. وتابع: "وافق الرئيس الأمريكي جورج بوش الأب على الطلب، وقدمه إلى الكونجرس، ورغم وجود معارضة داخله، إلا أنه في النهاية تمت الموافقة على إسقاط الديون، التي كانت تُقدَّر حينذاك بـ6٫7 مليار دولار". واختتم وزير الخارجية الأسبق تصريحه، بالتأكيد على أن إسقاط هذه الديون ،ساهم في تحقيق طفرة اقتصادية كبيرة لمصر، كما تم على إثرها ،توقيع الاتفاقية الثانية مع صندوق النقد الدولي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store