logo
قال ترامب إنه لا يوجد تضخم ومن الضرورة خفض كبير في أسعار الفائدة

قال ترامب إنه لا يوجد تضخم ومن الضرورة خفض كبير في أسعار الفائدة

العربيةمنذ 19 ساعات
قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب يوم الثلاثاء، إن رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي) جيروم باول "يضر" بقطاع الإسكان "بشدة" وعليه خفض أسعار الفائدة.
وحث ترامب باول مرارا على خفض أسعار الفائدة ويوجه إليه انتقادات حادة.
وكتب ترامب على موقع تروث سوشيال "هل يستطيع أحدكم رجاء أن يبلغ جيروم باول "المتأخر جدا" بأنه يضر بقطاع الإسكان، بشدة؟ لا يستطيع الناس الحصول على رهن عقاري بسببه. لا يوجد تضخم، وكل الدلائل تشير إلى (ضرورة إجراء) خفض كبير في أسعار الفائدة".
ومن المقرر أن يلقي باول كلمة في ندوة جاكسون هول في مدينة كانساس يوم الجمعة، وسيترقب المستثمرون أي مؤشرات على مسار السياسة النقدية.
ومن المتوقع أيضا أن يقدم محضر اجتماع مجلس الاحتياطي الاتحادي لشهر يوليو/تموز، المقرر صدوره في وقت لاحق اليوم، مزيدا من الأدلة حول سياسة البنك المركزي.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ما بعد قمة ألاسكا
ما بعد قمة ألاسكا

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

ما بعد قمة ألاسكا

في اجتماع قمة ألاسكا بين الرئيسين الأميركي دونالد ترمب والروسي فلاديمير بوتين، لم يخرج ترمب سوى بالمزيد من الاجتماعات وكسر عزلة بوتين الدولية، وفقاً لما قاله المستشار السابق لترمب، جون بولتون: «ترمب لم يخسر ولكن بوتين انتصر بوضوح» من دون التقدم قيد أنملة في حلحلة الأزمة والحرب في أوكرانيا. وبينما قال ترمب: «لن يكون هناك اتفاق حتى يتم التوصل إلى اتفاق»، قال بوتين بلغة إنجليزية: «إن اللقاء المقبل في موسكو». فهل فشلت قمة ألاسكا بعد ثلاث ساعات من المداولات التي لم تنتج اختراقاً في الملف الأوكراني، ولو في الحدود الأدنى، يتضمن الإعلان عن وقف النار؟ شهدت ولاية ألاسكا، المستعمرة الروسية السابقة (1867) التي باعتها موسكو للولايات المتحدة، قمة تاريخية بين الرئيسين ترمب وبوتين للبحث في حرب أوكرانيا وقضايا أخرى، حيث كان الرئيس الروسي قبل القمة معزولاً أوروبياً وشبه معزول أميركياً وتحوّل من صفر إلى بطل، بحسب ما علقت الصحافة الأميركية بمانشيت «From HERO to ZERO» حيث انقلبت معادلة البطل لصالح بوتين والصفر لصالح الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي. ما بعد ألاسكا هناك دعوة للاجتماع في موسكو، مما يعني انتصاراً للرئيس بوتين الذي لم يقدم أي تنازلات في مسار وقف إطلاق النار، بل نجا من المزيد من العقوبات، وأصبح هناك المزيد من العزلة لزيلينسكي الذي لا يزال بعيداً عن الواقعية السياسية واستثمار الصفقة التي عرضها عليه الرئيس ترمب الذي طالبه بالاستعجال في الموافقة. فصحيح إنها صفقة مؤلمة ولكن ليس هناك خيار متاح أفضل منها لزيلينسكي. الأزمة الأوكرانية لم تعالج غربياً بشكل يسمح بمنع الحرب ونزع فتيلها، بل كانت جميع القرارات والمفاوضات الخجولة تدفع نحو المزيد من التصعيد والتعنت لصالح الحرب، وكأن الغرب و«الناتو» هما مَن جر الرئيس بوتين نحو مستنقع الحرب في أوكرانيا لإغراق روسيا المثقلة بوضع اقتصادي صعب، وهي سياسة تتناسى سرعة التموضع لروسيا الذي يمكنها من الاستمرار في حرب كان من الممكن منع حدوثها. معالجة أوروبا للأزمة الأوكرانية كانت من خلال بوابة التبني والمؤازرة، حيث ردد قادة أوروبا: «أوكرانيا ليست وحدها»، فقال رئيس الوزراء البولندي دونالد توسك، إن الرئيس الأوكراني ومواطنيه «ليسوا لوحدهم»، كما قال أيضاً رئيس ليتوانيا غيتاناس ناوسيدا إن «أوكرانيا لن تسير وحدها أبداً»، كما أعلنت هولندا استمرارها في دعم أوكرانيا لأطول فترة مهما كلف الأمر. وبعد قمة ألاسكا استمرت المعالجة الغربية للحرب في أوكرانيا بوضع خطط لمعاقبة روسيا وإضعافها، خصوصاً اقتصادياً. الجغرافيا الأوكرانية لن تعود كما كانت قبل الحرب، فالأزمة جزء من جذورها هو إعادة رسم خريطة المنطقة وإعادة توزيع ديمغرافيا السكان وفق المنظور الروسي المتحالف مع الانفصاليين في المنطقة، وهي أحد مسببات الحرب. ما يقلق أميركا هي فاتورة الحرب على أوكرانيا التي تضاعفت، وزيلينسكي الذي لا يزال يريد من أميركا أن تستمر في دفع فاتورة الحرب بشيك مفتوح، من دون أن يقدم أي تنازلات ممكنة يراها ترمب فرصة قد يفقدها زيلينسكي في المستقبل. ألاسكا، بوابة النفط والغاز والمعادن وملف الطاقة، ترسم معالم الاتفاق المقبل والتسوية الممكنة التي يمكن أن يقبل بها بوتين وترمب وقد يعارضها زيلينسكي من دون أن تكون له قدرة على رفضها، خصوصاً أن الأرض لن تعود والمقاطعات الخمس ليست إعادتها في خريطة بوتين حتى لو كان المقابل نصف ثروة أوكرانيا في أي اتفاق مقبل. انتهت قمة ألاسكا بعودة بوتين للساحة الدولية وانتهاء عزلته، بينما العزلة تحاصر زيلنيسكي والسبب جهله بالدبلوماسية وقت الحرب، الفن الذي تجيده الدبلوماسية الروسية التي خاضت أطول حرب باردة في التاريخ، نصفها كان عبر الدبلوماسية المتغيرة، فالسيد «لا» (سيرغي لافروف الرجل الذي يشغل منصب وزير الخارجية منذ عام 2004 أطول فترة في تاريخ روسيا الحديثة) الذي رغم استخدامه لكلمة «لا» أكثر من «نعم»، واستخدم يديه في الشجار في سابقة دبلوماسية مع الرئيس الفرنسي، إلا أنه أجاد فن الدبلوماسية في زمن الحرب والسلم وكسب الوقت وقلب الطاولة على خصومه، الأمر الذي مكن عودة بوتين للساحة الدولية من البوابة الأميركية من دون أن يقدم شيئاً بالمقابل.

لافروف: لن تكون هناك أي ضمانات أمنية لأوكرانيا دون إشراك روسيا
لافروف: لن تكون هناك أي ضمانات أمنية لأوكرانيا دون إشراك روسيا

الرياض

timeمنذ 2 ساعات

  • الرياض

لافروف: لن تكون هناك أي ضمانات أمنية لأوكرانيا دون إشراك روسيا

اتهم وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، القادة الأوروبيين بالقيام بـ"محاولات خرقاء" لتغيير موقف الرئيس الأميركي دونالد ترمب حيال ملف أوكرانيا. وقال لافروف: «لم نرَ غير تصعيد عدوانيّ للوضع ومحاولات خرقاء لتغيير موقف الرئيس الأميركي»؛ في إشارة إلى اجتماع ترمب، الاثنين، مع قادة أوروبيين والرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي. وأضاف: «لم نسمع أي أفكار بنّاءة من الأوروبيين هناك». وحذّر لافروف، من أن بحث أي ضمانات أمنية غربية لأوكرانيا دون إشراك روسيا يمثّل «طريقاً إلى المجهول». وقال لافروف، للصحافيين، إن «الغرب يفهم تماماً أن بحث الضمانات الأمنية بشكل جديّ دون روسيا الاتحادية طريق إلى المجهول». وأضاف: «لا يمكن أن نوافق بأن يجري، الآن، اقتراح حل مسائل أمنية جماعية دون إشراك روسيا الاتحادية». وقال وزير الخارجية الروسي إن الضمانات الأمنية يجب أن تكون عادلة ومتساوية لجميع الأطراف، بما فيها دول جوار أوكرانيا.

الذهب قرب أدنى مستوياته مع قوة الدولار وترقب الفائدة
الذهب قرب أدنى مستوياته مع قوة الدولار وترقب الفائدة

الرياض

timeمنذ 2 ساعات

  • الرياض

الذهب قرب أدنى مستوياته مع قوة الدولار وترقب الفائدة

ارتفعت أسعار الذهب قليلًا، أمس الأربعاء، لكنها ظلت قريبًا من أدنى مستوى لها في ثلاثة أسابيع مع ارتفاع قيمة الدولار، بينما أدى تزايد حالة عدم اليقين بشأن أسعار الفائدة الأمريكية، قبل مؤتمر مهم للبنوك المركزية، إلى إحجام المتداولين عن الاستثمار. ارتفع سعر الذهب الفوري بنسبة 0.2% ليصل إلى 3,321.83 دولارًا للأونصة، بعد أن وصل إلى أدنى مستوى له منذ 1 أغسطس. وارتفعت عقود الذهب الأمريكية الآجلة تسليم ديسمبر بنسبة 0.2% لتصل إلى 3,364.30 دولارًا. شهد المعدن الأصفر طلبًا محدودًا حتى مع تحول المعنويات في الأسواق المالية الأوسع إلى العزوف عن المخاطرة، حيث سجلت وول ستريت والأسهم العالمية خسائر فادحة هذا الأسبوع. لكن المتداولين فضلوا الدولار على الذهب، خاصة في ظل تزايد حالة عدم اليقين بشأن ما إذا كان الاحتياطي الفيدرالي سيخفض أسعار الفائدة في سبتمبر. وقال كيلفن وونغ، كبير محللي السوق في أواندا، بأن قوة الدولار وتحسن شهية المخاطرة نتيجة التطورات الجيوسياسية الأخيرة يُلقيان بثقلهما على أسعار الذهب، حيث تترقب الأسواق خطاب رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول في جاكسون هول. ارتفع مؤشر الدولار الأمريكي إلى أعلى مستوى له في أكثر من أسبوع، مما يجعل الذهب أقل تكلفةً للمشترين الذين يستخدمون عملات أخرى. ومن المقرر أن يلقي باول كلمة في ندوة جاكسون هول التي ينظمها الاحتياطي الفيدرالي في كانساس سيتي يوم الجمعة، ويترقب المستثمرون أي مؤشرات على مسار السياسة النقدية. ومن المتوقع أن يُقدم محضر اجتماع الاحتياطي الفيدرالي لشهر يوليو، مزيدًا من الرؤى حول موقف البنك المركزي من السياسة النقدية. وقال محلو بنك إيه ان زد، في مذكرة: "من المرجح أن تتحول الظروف الاقتصادية الكلية إلى داعمة، مع استئناف الاحتياطي الفيدرالي تخفيضات أسعار الفائدة اعتبارًا من سبتمبر. وستؤثر الرسوم الجمركية المرتفعة على النمو الاقتصادي، مما يُبقي الاستثمار في الذهب قويًا". وعادةً ما يُحقق الذهب أداءً جيدًا في بيئة أسعار الفائدة المنخفضة ووسط تزايد حالة عدم اليقين. في غضون ذلك، استبعد الرئيس الأمريكي دونالد ترمب نشر قوات برية في أوكرانيا يوم الثلاثاء، لكنه أشار إلى أن الدعم الجوي قد يكون جزءًا من اتفاق لإنهاء حرب روسيا في المنطقة. وأشاد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي بمحادثات البيت الأبيض ووصفها بأنها "خطوة كبيرة إلى الأمام" نحو إنهاء أعنف صراع في أوروبا منذ 80 عامًا، والتحضير لعقد اجتماع ثلاثي بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وترمب. شهد الذهب أيضًا طلبًا محدودًا كملاذ آمن نتيجة لعدم اليقين بشأن الصراع الروسي الأوكراني، وسط قناعة متنامية بأن معاهدة السلام لن تُبرم قريبًا. وظل الذهب في حالة تراجع، حيث حفزت توقعات المزيد من المؤشرات على السياسة النقدية الأمريكية بعض التدفقات نحو الدولار. ومن المقرر أن يلقي رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول كلمة في ندوة جاكسون هول يوم الجمعة، مُقدمًا المزيد من الرؤى حول خطط الاحتياطي الفيدرالي لخفض أسعار الفائدة. وقد عززت بيانات التضخم القوية للمنتجين الصادرة الأسبوع الماضي حالة عدم اليقين بشأن الخطوة التالية للاحتياطي الفيدرالي، والتي أثارت مخاوف بشأن التأثير التضخمي للرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترمب. وشوهد المتداولون يقلصون رهاناتهم على خفض أسعار الفائدة في سبتمبر بعد صدور القراءة، وإن كان ذلك بشكل طفيف. ولا تزال الأسواق تتوقع احتمالًا بنسبة 84% أن يخفض الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس الشهر المقبل. لكن رئيس الاحتياطي الفيدرالي باول ظلّ إلى حد كبير غير مُلتزم بمزيد من التيسير النقدي، مُشيرًا إلى حالة عدم اليقين بشأن رسوم ترامب الجمركية وتأثيرها على التضخم. من المتوقع أن يُلقي باول مزيدًا من الضوء على هذا الموقف يوم الجمعة، في ظلّ ترقب الأسواق لما قد يُشير إليه. ارتفع الدولار، مما ضغط على أسواق المعادن الأوسع نطاقًا يوم الأربعاء. تراجعت الفضة في المعاملات الفورية 0.5 بالمئة إلى 37.20 دولارا للأوقية، وربح البلاتين 0.6 بالمئة إلى 1314.25 دولارا، وتراجع البلاديوم 0.6 بالمئة إلى 1108.25 دولارات. من بين المعادن الصناعية، استقرت عقود النحاس الآجلة في بورصة لندن للمعادن عند 9,702.45 دولار للطن، بينما استقرت عقود النحاس الآجلة في بورصة كومكس عند 4.4285 دولارا للرطل. وركزت الأسواق أيضًا على مساعي الولايات المتحدة للتوسط في معاهدة سلام بين روسيا وأوكرانيا، بعد أن تعهد ترمب يوم الاثنين بتقديم ضمانات أمنية لكييف عقب قمة مع القادة الأوكرانيين والأوروبيين. لكن لم يتضح بعد ماهية التدابير الأمنية التي ستقدمها الولايات المتحدة، كما ظل من غير الواضح مدى موافقة روسيا على وقف إطلاق النار واتفاق السلام. شنت موسكو هجومًا جويًا واسع النطاق على أوكرانيا هذا الأسبوع، على الرغم من دعوات من أوروبا والولايات المتحدة لإنهاء الأعمال العدائية. كما أقر ترمب بأن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قد لا يكون راغبًا في إبرام صفقة. وكان ترمب قد أشار إلى إمكانية إجراء محادثات بين بوتين والرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، مما قد يمهد الطريق بدوره لحوار ثلاثي. لكن توقيت حدوث مثل هذا السيناريو ظل غامضا. تراجع الأسهم في بورصات الأسهم العالمية، تراجعت الأسهم الأوروبية مع تأثر الأسواق بموجة بيع أسهم التكنولوجيا. شهدت أسواق الأسهم العالمية تعرض الدولار الأمريكي لضغوط يوم الأربعاء بعد موجة بيع مكثفة بقيادة قطاع التكنولوجيا في وول ستريت، بينما حقق الدولار بعض المكاسب قبل اجتماع مهم لمحافظي البنوك المركزية في وقت لاحق من الأسبوع. انخفض مؤشر ستوكس 600 الأوروبي بنسبة 0.26%، مع انخفاض الأسهم الألمانية بنسبة 0.7%. في بريطانيا، انخفض مؤشر فوتسي 100 بنسبة 0.11%، بعد أن أظهرت بيانات يوم الأربعاء أن التضخم على مستوى البلاد بلغ أعلى مستوى له في 18 شهرًا في يوليو. عكس الانخفاض في الأسواق الأوروبية يومًا قاتمًا لنظيراتها الآسيوية في وقت سابق من اليوم، حيث كانت المؤشرات التي تعتمد على قطاع التكنولوجيا في تايوان وكوريا الجنوبية من بين أكبر الخاسرين. انخفض مؤشر ام اس سي آي، الأوسع نطاقًا لأسهم آسيا والمحيط الهادئ خارج اليابان بنسبة 0.74%. في حين لم يكن هناك محفز فوري وراء موجة البيع في أسهم التكنولوجيا، أشار المحللون إلى تضافر عوامل عدة، منها تنامي نفوذ الرئيس دونالد ترمب على القطاع، وحالة عامة من عدم الرغبة في المخاطرة. وقال مايكل براون، كبير استراتيجيي الأبحاث في بيبرستون: "ما نشهده هو تراجع نسبي في الزخم، ربما نتيجة لخفض المخاطر قبيل تصريحات باول في جاكسون هول يوم الجمعة". وقال توني سيكامور، محلل السوق في آي جي: "تشير هذه التطورات إلى أن الحكومة الأمريكية تتجه نحو اتجاه مقلق وأكثر تدخلاً". وانخفض مؤشر ناسداك مع تأثر أسهم التكنولوجيا بتداعيات جاكسون هول. بينما انتهى اجتماع بين الرئيس الأمريكي دونالد ترمب والرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي ومجموعة من الحلفاء الأوروبيين بشأن الحرب الروسية الأوكرانية دون ضجة كبيرة، صرّح ترمب بأن الولايات المتحدة ستساعد في ضمان أمن أوكرانيا في أي اتفاق لإنهاء الحرب الروسية هناك.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store