logo
حلم يراود الرئيس منذ زمن طويل.. الإدارة الأمريكية تناقش إقامة عرض عسكري يوم عيد ميلاد ترامب

حلم يراود الرئيس منذ زمن طويل.. الإدارة الأمريكية تناقش إقامة عرض عسكري يوم عيد ميلاد ترامب

جو 24١٠-٠٤-٢٠٢٥
جو 24 :
تجري الإدارة الأمريكية مناقشات مبكرة حول تنظيم عرض عسكري ضخم في العاصمة الأمريكية واشنطن يوم عيد ميلاد الرئيس دونالد ترامب، وهو حلم يراود الرئيس دونالد ترامب منذ زمن طويل.
وكان عمدة العاصمة موريل باوزر قد صرحيوم الاثنين بأن الإدارة الأمريكية تواصلت مع إدارة المدينة بشأن تنظيم عرض في 14 يونيو سيمتد من أرلينغتون بولاية فيرجينيا حيث تقع وزارة الدفاع (البنتاغون) ومقبرة أرلينغتون الوطنية، عبر نهر بوتوماك إلى واشنطن العاصمة.
ويجري الجيش مناقشات مبكرة حول إمكانية إضافة عرض عسكري إلى احتفال بالذكرى الـ 250 لتأسيسه والذي يقام في 14 يونيو، ووفقا لمسؤول دفاعي تحدث شريطة عدم الكشف عن هويته لأن المناقشات لا تزال جارية ولم يتم بعد اتخاذ أي قرارات.
ويصادف يوم 14 يونيو أيضا عيد ميلاد الرئيس ترامب التاسع والسبعين.
وأعلن البيت الأبيض في بيان له بأنه "لم يتم التخطيط لإقامة عرض عسكري".
وفي ولايته الأولى، اقترح ترامب إقامة عرض عسكري ضخم في الولايات المتحدة بعد أن شاهد عرضا في فرنسا بمناسبة يوم الباستيل عام 2017، لكن لم يتم إقامة هذا الحدث بسبب التكاليف المرتفعة المتوقعة والتي تم تقديرها بـ 92 مليون دولار، بالإضافة إلى التوقف اللوجستي.
المصدر:أ ب
تابعو الأردن 24 على
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وكالة سرايا : لماذا هرع ترمب لإيقاف الحرب بين الهند وباكستان
وكالة سرايا : لماذا هرع ترمب لإيقاف الحرب بين الهند وباكستان

سرايا الإخبارية

timeمنذ 29 دقائق

  • سرايا الإخبارية

وكالة سرايا : لماذا هرع ترمب لإيقاف الحرب بين الهند وباكستان

سرايا - نقلت صحيفة وول ستريت جورنال عن مسؤولين قولهم إن واشنطن تلقت خلال الحرب التي دارت في مايو/أيار الماضي بين الهند وباكستان معلومات تفيد بأن الهند أطلقت صاروخ براهموس على باكستان. وأفاد المسؤولون المذكورون بأن واشنطن تقدّر أن الصاروخ الذي أنتج بالشراكة مع موسكو قد يحمل رؤوسا حربية نووية، وأن الرئيس الأميركي دونالد ترمب كان يخشى أن تقرر الهند تجهيز صاروخ برأس نووي إذا خرجت الأزمة عن السيطرة. وأكدوا أيضا أن ترمب خشي أن تقرر باكستان إطلاق صاروخ نووي ردا على ذلك، مما دفعه إلى التحرك لإنهاء الأزمة غير المسبوقة، والتي وصلت إلى حافة مواجهة نووية بالغة الخطورة بين البلدين الجارين. وقال المسؤولون للصحيفة أيضا إن إصرار الهند على أن توسط واشنطن بالأزمة مع باكستان مبالغ فيه وأثار غضب ترمب، فضلا عن أنه أيضا محبط لعدم إحراز تقدم مع الهند بشأن التجارة والعلاقة مع روسيا. حرب الأيام الأربعة وقد أدى هجوم وقع في 22 أبريل/نيسان الماضي وأودى بحياة 26 شخصا -معظمهم من السياح الهندوس- في إقليم كشمير المتنازع عليه إلى إشعال فتيل أزمة حادة بين الجارتين النوويتين، حيث اتهمت نيودلهي جماعة "لشكر طيبة" المدعومة من إسلام آباد بالمسؤولية عنه، قبل أن تبادر بشن غارات جوية داخل الأراضي الباكستانية استهدفت ما وصفتها بـ"معسكرات إرهابية". وردّت باكستان بإطلاق مئات الطائرات المسيّرة في عمق الأراضي الهندية، وتحدثت تقارير عن مواجهات جوية مباشرة بين مقاتلات الطرفين. من التردد إلى الحسم وفي حين كانت المنطقة على شفا مواجهة شاملة بدا الموقف الأميركي في البداية متحفظا، إذ صرّح جيه دي فانس نائب الرئيس بأن النزاع "ليس من شأن الولايات المتحدة"، مكتفيا بالدعوة إلى التهدئة. لكن الأوضاع تغيرت بسرعة بعد تعرض قاعدة نور خان الجوية القريبة من العاصمة الباكستانية لضربات صاروخية، مما أثار مخاوف واشنطن من أن تمتد الضربات إلى منشآت نووية أو قيادات عسكرية حساسة. ودفعت هذه التطورات البيت الأبيض إلى إعادة تقييم موقفه، وباشرت الإدارة الأميركية عبر ماركو روبيو وزير الخارجية مستشار الأمن القومي، وجيه دي فانس نائب الرئيس الأميركي سلسلة اتصالات رفيعة مع قيادات البلدين. وتحدّث فانس مباشرة مع رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي، في حين أجرى روبيو اتصالا مع قائد الجيش الباكستاني الجنرال عاصم منير ووزير الخارجية الباكستاني إسحاق دار، إضافة إلى وزير الخارجية الهندي س. جايشانكار. وقف إطلاق النار وبعد 4 أيام من الضربات المتبادلة التي استخدمت فيها الطائرات المسيّرة والصواريخ والمدفعية الثقيلة أعلن الرئيس ترمب عبر منصة إكس التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار، مؤكدا أن الولايات المتحدة قامت بوساطة مباشرة. وقال ترمب في تدوينة له في 10 مايو/أيار الماضي "بعد محادثات بوساطة الولايات المتحدة يسرني أن أعلن أن الهند وباكستان اتفقتا على وقف إطلاق نار شامل وفوري". وبينما رحبت باكستان بالاتفاق وأشادت بالدور الأميركي امتنعت الهند عن الاعتراف بأي تدخّل خارجي، وأصرت على أن الاتفاق جاء نتيجة مفاوضات ثنائية. ونفت الهند أكثر من مرة أن تكون قد أنهت عملياتها العسكرية ضد باكستان في مايو/أيار الماضي تحت أي ضغط خارجي، وذلك ردا على تصريحات ترمب، والتي قال فيها إنه توسط لوقف إطلاق النار بين البلدين. وقبل أيام، قال وزير الدفاع الهندي راجناث سينغ -أثناء مناقشة برلمانية بشأن الحملة العسكرية- إن "أي ادعاء بخلاف ذلك لا أساس له على الإطلاق". لكن ترمب صرح أكثر من مرة بأنه ساعد في التوسط بين الجانبين، مشيرا إلى أنه استخدم السياسة التجارية للضغط عليهما من أجل إنهاء الأعمال العدائية، كما كرر أنه "يستحق جائزة نوبل للسلام" على ما اعتبرها وساطة ناجحة. لكن سينغ شدد على أن بلاده أوقفت العملية لأنها "حققت أهدافها السياسية والعسكرية"، وهو ما يتماشى مع تصريحات سابقة لرئيس الوزراء ناريندرا مودي الذي أكد عدم وجود أي دور أميركي، وأن وقف إطلاق النار تم التوصل إليه بشكل ثنائي.

لماذا هرع ترمب لإيقاف الحرب بين الهند وباكستان
لماذا هرع ترمب لإيقاف الحرب بين الهند وباكستان

سرايا الإخبارية

timeمنذ 29 دقائق

  • سرايا الإخبارية

لماذا هرع ترمب لإيقاف الحرب بين الهند وباكستان

سرايا - نقلت صحيفة وول ستريت جورنال عن مسؤولين قولهم إن واشنطن تلقت خلال الحرب التي دارت في مايو/أيار الماضي بين الهند وباكستان معلومات تفيد بأن الهند أطلقت صاروخ براهموس على باكستان. وأفاد المسؤولون المذكورون بأن واشنطن تقدّر أن الصاروخ الذي أنتج بالشراكة مع موسكو قد يحمل رؤوسا حربية نووية، وأن الرئيس الأميركي دونالد ترمب كان يخشى أن تقرر الهند تجهيز صاروخ برأس نووي إذا خرجت الأزمة عن السيطرة. وأكدوا أيضا أن ترمب خشي أن تقرر باكستان إطلاق صاروخ نووي ردا على ذلك، مما دفعه إلى التحرك لإنهاء الأزمة غير المسبوقة، والتي وصلت إلى حافة مواجهة نووية بالغة الخطورة بين البلدين الجارين. وقال المسؤولون للصحيفة أيضا إن إصرار الهند على أن توسط واشنطن بالأزمة مع باكستان مبالغ فيه وأثار غضب ترمب، فضلا عن أنه أيضا محبط لعدم إحراز تقدم مع الهند بشأن التجارة والعلاقة مع روسيا. حرب الأيام الأربعة وقد أدى هجوم وقع في 22 أبريل/نيسان الماضي وأودى بحياة 26 شخصا -معظمهم من السياح الهندوس- في إقليم كشمير المتنازع عليه إلى إشعال فتيل أزمة حادة بين الجارتين النوويتين، حيث اتهمت نيودلهي جماعة "لشكر طيبة" المدعومة من إسلام آباد بالمسؤولية عنه، قبل أن تبادر بشن غارات جوية داخل الأراضي الباكستانية استهدفت ما وصفتها بـ"معسكرات إرهابية". وردّت باكستان بإطلاق مئات الطائرات المسيّرة في عمق الأراضي الهندية، وتحدثت تقارير عن مواجهات جوية مباشرة بين مقاتلات الطرفين. من التردد إلى الحسم وفي حين كانت المنطقة على شفا مواجهة شاملة بدا الموقف الأميركي في البداية متحفظا، إذ صرّح جيه دي فانس نائب الرئيس بأن النزاع "ليس من شأن الولايات المتحدة"، مكتفيا بالدعوة إلى التهدئة. لكن الأوضاع تغيرت بسرعة بعد تعرض قاعدة نور خان الجوية القريبة من العاصمة الباكستانية لضربات صاروخية، مما أثار مخاوف واشنطن من أن تمتد الضربات إلى منشآت نووية أو قيادات عسكرية حساسة. ودفعت هذه التطورات البيت الأبيض إلى إعادة تقييم موقفه، وباشرت الإدارة الأميركية عبر ماركو روبيو وزير الخارجية مستشار الأمن القومي، وجيه دي فانس نائب الرئيس الأميركي سلسلة اتصالات رفيعة مع قيادات البلدين. وتحدّث فانس مباشرة مع رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي، في حين أجرى روبيو اتصالا مع قائد الجيش الباكستاني الجنرال عاصم منير ووزير الخارجية الباكستاني إسحاق دار، إضافة إلى وزير الخارجية الهندي س. جايشانكار. وقف إطلاق النار وبعد 4 أيام من الضربات المتبادلة التي استخدمت فيها الطائرات المسيّرة والصواريخ والمدفعية الثقيلة أعلن الرئيس ترمب عبر منصة إكس التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار، مؤكدا أن الولايات المتحدة قامت بوساطة مباشرة. وقال ترمب في تدوينة له في 10 مايو/أيار الماضي "بعد محادثات بوساطة الولايات المتحدة يسرني أن أعلن أن الهند وباكستان اتفقتا على وقف إطلاق نار شامل وفوري". وبينما رحبت باكستان بالاتفاق وأشادت بالدور الأميركي امتنعت الهند عن الاعتراف بأي تدخّل خارجي، وأصرت على أن الاتفاق جاء نتيجة مفاوضات ثنائية. ونفت الهند أكثر من مرة أن تكون قد أنهت عملياتها العسكرية ضد باكستان في مايو/أيار الماضي تحت أي ضغط خارجي، وذلك ردا على تصريحات ترمب، والتي قال فيها إنه توسط لوقف إطلاق النار بين البلدين. وقبل أيام، قال وزير الدفاع الهندي راجناث سينغ -أثناء مناقشة برلمانية بشأن الحملة العسكرية- إن "أي ادعاء بخلاف ذلك لا أساس له على الإطلاق". لكن ترمب صرح أكثر من مرة بأنه ساعد في التوسط بين الجانبين، مشيرا إلى أنه استخدم السياسة التجارية للضغط عليهما من أجل إنهاء الأعمال العدائية، كما كرر أنه "يستحق جائزة نوبل للسلام" على ما اعتبرها وساطة ناجحة. لكن سينغ شدد على أن بلاده أوقفت العملية لأنها "حققت أهدافها السياسية والعسكرية"، وهو ما يتماشى مع تصريحات سابقة لرئيس الوزراء ناريندرا مودي الذي أكد عدم وجود أي دور أميركي، وأن وقف إطلاق النار تم التوصل إليه بشكل ثنائي.

الهند تتجاهل تهديدات ترامب وتواصل شراء النفط الروسي
الهند تتجاهل تهديدات ترامب وتواصل شراء النفط الروسي

عمون

timeمنذ 3 ساعات

  • عمون

الهند تتجاهل تهديدات ترامب وتواصل شراء النفط الروسي

عمون - ذكرت صحيفة "نيويورك تايمز" اليوم السبت أن مسؤولين في الهند قالوا إنهم سيواصلون شراء النفط من روسيا على الرغم من تهديد الرئيس الأميركي دونالد ترامب بفرض عقوبات على من يشترون النفط الروسي. وصرح الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، أمس الجمعة، أن الهند ستتوقف عن شراء النفط من روسيا بهدف إبرام اتفاقية تجارية مع الولايات المتحدة. وقال ترامب للصحافيين في البيت الأبيض، اليوم، معلقًا على المفاوضات التجارية بين واشنطن ونيودلهي: "على حد علمي، لن تشتري الهند النفط من روسيا بعد الآن. هذا ما سمعته. لا أعرف إن كان ذلك صحيحًا أم لا"، وفق ما ذكرته وكالة تاس الروسية. وأصبحت الهند واحدة من أهم مشتري النفط الروسي في العالم، وذلك بسبب العقوبات الغربية المفروضة على موسكو والتي اضطرت الروس إلى تقديم تخفيضات في الأسعار لمن لا يلتزمون بهذه العقوبات، الأمر الذي جعل الهند أكبر المستفيدين من هذه الظروف وأكبر المستفيدين من الحرب على أوكرانيا، فضلًا عن أنها أصبحت أكبر وأهم الزبائن الذين يشترون النفط الروسي. ويقول تقرير سابق نشرته جريدة "نيويورك تايمز" الأميركية، واطلعت عليه "العربية Business"، إن الهند تُعد مشتريًا رئيسيًا وواضحًا للطاقة الروسية منذ غزو أوكرانيا قبل ثلاث سنوات، حيث قلّصت معظم الدول الغربية مشترياتها أو توقفت عن الشراء تمامًا، بينما رفعت الهند من هذه المشتريات مستفيدة من التخفيضات الروسية. وانتقد ترامب الهند قبل أيام لشرائها كميات كبيرة من النفط الروسي، مهددًا بفرض تعريفات جمركية "جزائية" بالإضافة إلى ضريبة بنسبة 25%. وأدت المحاولات التي قادتها الولايات المتحدة وأوروبا لإلحاق ضرر مالي بروسيا ومعاقبة رئيسها، فلاديمير بوتين، إلى انخفاض أسعار النفط، فيما رأت الهند في ذلك فرصة سانحة فاستغلتها. وعلى الرغم من أن ترامب يُضمر قائمة طويلة من الشكاوى بشأن ممارسات الهند التجارية، إلا أنه لم يُركز شكواه قط على المشتريات الروسية، حتى إن الهند افترضت، عندما أُعيد انتخاب ترامب، أنه سيخفف الضغط الذي شعرت به من واشنطن في عهد الرئيس بايدن للوقوف إلى جانبها ضد روسيا. وتقول "نيويورك تايمز" إن للهند وروسيا تاريخًا تجاريًا طويلًا، وتجارة الطاقة تندرج بسهولة ضمن هذه العلاقة، حيث تمتلك روسيا الكثير منها، والهند بحاجة إلى استيراد الكثير منها. وفي العام الذي أعقب غزو روسيا لأوكرانيا في فبراير/شباط 2022، أصبح نفطها مهمًا للغاية للهند. وفي أوائل ذلك العام، لم تمثل روسيا سوى 0.2% من واردات الهند من النفط الخام. وبعد أن أغلقت الأسواق الأوروبية أبوابها أمام روسيا، بدأت الصادرات المنقولة بحرًا من روسيا إلى الهند في الارتفاع، حيث بحلول مايو/أيار 2023، كانت روسيا تبيع للهند أكثر من مليوني برميل من النفط الخام يوميًا، أو ما يقرب من 45% من وارداتها، أكثر من أي دولة أخرى باستثناء الصين. واشترت الهند تدفقًا شبه ثابت من النفط الروسي خلال العامين الماضيين، حيث تقلبت الأسعار، لكن مبيعات كل عام بلغت قيمتها حوالي 275 مليار دولار. وكانت هذه التجارة مناسبة لجميع الأطراف المعنية، فقد تمكنت روسيا من بيع نفطها الخام، نظريًا في ظل سقف سعر حدده الاتحاد الأوروبي عند 60 دولارًا للبرميل، بينما اشترت الهند النفط بخصم، وكررت شركاتها النفطية بعضًا منه للاستهلاك المحلي وصدَّرت الباقي على شكل ديزل ومنتجات أخرى، بعضها إلى أوروبا. كما يلفت تقرير "نيويورك تايمز" إلى أن العملة الهندية المحلية "الروبية" استفادت أيضًا من هذه الأوضاع، وذلك بسبب أن الهند دفعت مبالغ أقل مقابل السلع الأجنبية، وهو ما استفاد منه الاقتصاد الهندي بشكل كبير وساعد في حماية العملة. وقد يؤدي هجوم ترامب غير المتوقع على شراء الهند للنفط الروسي إلى تعقيد الأمور بالنسبة لرئيس الوزراء الهندي، ناريندرا مودي، في ظل مساوماته مع ترامب بشأن قضايا تجارية أوسع نطاقًا. وأوضح ترامب أنه يسعى لسد العجز التجاري البالغ 44 مليار دولار الذي تعاني منه الولايات المتحدة مع الهند، فيما يعتقد مفاوضو مودي أن أحد الطرق التي يمكن للهند من خلالها تحقيق ذلك هو البدء بشراء النفط أو الغاز الطبيعي الأميركي. ويحذّر المحللون من أن فرض تعريفة جمركية أميركية بنسبة 25% قد يُضعف النمو الاقتصادي للهند في العام المقبل، لكنهم ما زالوا يعتبرونها الأسرع نموًا في العالم، مُنافسةً اليابان وألمانيا من حيث الحجم الإجمالي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store