أقوى 8 سيارات خارقة 'كونسبت' أخافت شركاتها لدرجة أنها لم تصل للإنتاج
في عالم السيارات، كثيرًا ما نشهد مفاهيم مستقبلية (Concept Cars) جريئة تحبس الأنفاس، تحمل وعودًا بالأداء الخارق والتصميم الثوري، ولكن بعضها كان متقدمًا جدًا على وقته، لدرجة أن الشركات المصنعة نفسها تراجعت عن إنتاجها!
في هذا التقرير من
عالم السيارات
، نستعرض 8 سيارات كونسبت خارقة وصلت لمرحلة متقدمة جدًا، لكن تم إيقاف تطويرها لأسباب تتراوح بين التكاليف العالية والمخاوف التسويقية أو السياسية. إليك السيارات التي أرعبت صانعيها:
Aston Martin Bulldog – 1980
المواصفات
: محرك V8 توين تيربو سعة 5.3 لتر، بقوة 600 حصان
السرعة القصوى
: أكثر من 322 كم/س (تم تأكيدها فقط عام 2023!)
السبب في الإلغاء
: أزمة مالية خانقة لدى أستون مارتن حالت دون إنتاج أكثر من نسخة واحدة.
Nissan MID4 – 1985
المواصفات
: V6 سعة 3.0 لتر بقوة 242 حصان ونظام دفع رباعي
السبب في الإلغاء
: لو استمرت نيسان في تطويرها، لربما نافست NSX من هوندا. لكن المشروع توقف فجأة لأسباب داخلية.
Audi Quattro Spyder – 1991
المواصفات
: V6 سعة 2.8 لتر بقوة 168 حصان، بنظام كواترو الشهير
السبب في الإلغاء
: تم استلام أكثر من 3,000 طلب مبدئي، لكن مخاوف التكلفة وتأثيرها على مبيعات بورشه أوقف المشروع.
Ford GT90 – 1995
المواصفات
: V12 سعة 5.9 لتر، بقوة 720 حصان
السبب في الإلغاء
: تصميم متطرف بتقنية New Edge آنذاك، لم يحظَ بتأييد الإدارة، فتوقف لصالح النسخة الكلاسيكية GT لاحقًا.
Cadillac Cien – 2002
المواصفات
: محرك V12 سعة 7.5 لتر بقوة 750 حصان
السبب في الإلغاء
: سعر متوقع يفوق 200,000 دولار لم يكن مناسبًا لجمهور كاديلاك، فتم تجميد الفكرة رغم التصميم المبهر.
Chrysler ME Four-Twelve – 2004
المواصفات
: V12 بسعة 6.0 لتر وأربع شواحن توربينية، بقوة 850 حصان
السبب في الإلغاء
: رغم أن المحرك كان من مرسيدس، إلا أن المشاكل داخل دايملر-كرايسلر أجهضت الفكرة تمامًا.
Jaguar C-X75 – 2011
المواصفات
: نظام هجين يجمع محرك بنزين صغير (1.6 لتر) ومحركات كهربائية، بإجمالي قوة 850 حصان
السبب في الإلغاء
: الأزمة الاقتصادية وارتفاع التكلفة. ظهرت فقط في فيلم جيمس بوند 'Spectre' بسيارات استعراض.
Porsche 919 Street – 2020
المواصفات
: مستوحاة من سيارة السباقات 919 Hybrid بمحرك V4
السبب في الإلغاء
: تعقيد التكنولوجيا المشتقة من السباقات جعل من الصعب إنتاج نسخة مخصصة للطرقات العامة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عالم السيارات
منذ ساعة واحدة
- عالم السيارات
تعديل جريء على فورد موستانغ 1970: بين الإعجاب والانتقاد… لا مكان للحياد!
بعض السيارات الكلاسيكية تُحفظ كقطع فنية نادرة، بينما يتم تحويل البعض الآخر إلى وحوش حديثة بلا اعتذار. وهذه النسخة المعدلة من فورد موستانغ Mach 1 موديل 1970 تقع تمامًا في الفئة الثانية، مع مزيج مثير للجدل يجمع بين الشكل الكلاسيكي والأداء العصري المتفجّر. موستانغ خضراء بلون جريء وتعديلات خارجية شرسة تستعد هذه الموستانغ الخضراء اللامعة للعرض في مزاد Mecum Auctions، وتأتي بعد عملية تعديل شاملة بأسلوب 'روتيسيري' تم فيها تحديث كل جزء تقريبًا من السيارة. التعديلات الخارجية شملت: أقواس خلفية مع مآخذ هواء أكبر غطاء محرك مخصص شبك أمامي فضي جديد مشتت هواء أمامي ممتد عتبات جانبية جديدة نظام عادم جانبي مزدوج لا مجال للخفاء هنا، فكل تفصيلة في التصميم تصرخ بالحداثة على قاعدة من التراث الأمريكي العريق. مقصورة داخلية مبهرة… وربما صادمة للبعض تمتد الطلاء الأخضر الجريء إلى داخل السيارة، ليغطي كامل لوحة القيادة والنفق الوسطي. بقية المقصورة مغلفة بجلد رمادي لامع وألكانتارا، مع عدادات رياضية معدلة ونظام صوت من Pioneer بشاشة مزدوجة. قد يراها البعض مزيجاً مذهلاً بين الفخامة والجنون، بينما يعتبرها آخرون خروجاً مبالغاً فيه عن روح السيارة الأصلية. قلب عصري بأداء لا يرحم الميزة الأكبر في هذه الموستانغ المعدلة تكمن تحت غطاء المحرك: محرك Coyote V8 سعة 5.0 لتر ناقل حركة يدوي من نوع Tremec T56 بـ6 سرعات نظام توجيه حديث rack & pinion نظام تعليق معدل بالكامل مع أذرع تحكم علوية وسفلية، وcoilovers عمود دوران من الألمنيوم مكابح رياضية من Wilwood نظام عادم من الفولاذ المقاوم للصدأ بفضل هذه الترقيات، تقدم السيارة تجربة قيادة تدمج بين قوة السيارات الحديثة وروح التصميم الأمريكي الكلاسيكي. جاهزة للمزاد… ولكن هل أنت مستعد لها؟ تمت إضافة حوالي 8,695 كلم فقط منذ عملية إعادة البناء، ما يجعلها سيارة شبه جديدة بكل ما تحمله الكلمة من معنى. والآن، هي على وشك دخول المزاد، لتصبح حلمًا حقيقيًا لأحد عشاق السيارات المعدّلة.


صحيفة الخليج
منذ 8 ساعات
- صحيفة الخليج
ترامب لا يعتزم التحدّث إلى ماسك.. ويلوح بالتخلي عن «تيسلا الحمراء»
واشنطن - أ ف ب أعلن البيت الأبيض الجمعة أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب لا يعتزم التحدّث إلى الملياردير إيلون ماسك وأنه قد يتخلى عن سيارة تيسلا حمراء، إثر السجال الحاد بين الرجلين. وشدّد معسكر ترامب على أن سيّد البيت الأبيض يريد طي الصفحة مع رجل الأعمال المولود في جنوب إفريقيا، وقد أفاد مسؤولون وكالة فرانس برس بأن ماسك طلب الاتصال لكن الرئيس غير مهتم بذلك. بدلا من ذلك سعى الرئيس الجمهوري إلى تركيز الجهود على إقرار مشروع الميزانية في الكونغرس والذي كانت انتقادات ماسك له أشعلت فتيل السجال الخميس. تداعيات الخلاف بين أغنى شخص في العالم ورئيس أقوى دولة في العالم، قد تكون كبيرة إذ يمكن أن تقلّص الرصيد السياسي لترامب في حين قد يخسر ماسك عقودا حكومية ضخمة. وقال ترامب في تصريحات هاتفية لصحافيين في محطات تلفزة أميركية إن الخلاف أصبح وراءه، ووصف ماسك بأنه «الرجل الذي فقد عقله» في اتصال أجرته معه محطة إيه بي سي، فيما قال في تصريح لقناة سي بي اس إن تركيزه منصب «بالكامل» على الشؤون الرئاسية. في الأثناء، نفى البيت الأبيض صحة تقارير أفادت بأن الرجلين سيتحادثان. وردا على سؤال عما إذا يعتزم الرجلان التحادث، قال مسؤول رفيع في البيت الأبيض في تصريح لوكالة فرانس برس طالبا عدم كشف هويته «إن الرئيس لا يعتزم التحدث إلى ماسك اليوم». وقال مسؤول آخر «صحيح» أن ماسك طلب الاتصال. التخلي عن سيارة تسلا؟ تراجعت أسهم شركة تيسلا بأكثر من 14 بالمئة الخميس على خلفية السجال، وخسرت أكثر من 100 مليار من قيمتها السوقية، لكنها تعافت جزئيا الجمعة. وفي مؤشر يدل على مدى تدهور العلاقة بينهما، يدرس الرئيس الأميركي بيع أو منح سيارة تيسلا كان اشتراها لإظهار دعمه لماسك إبان احتجاجات طالت الشركة. الجمعة كانت السيارة الكهربائية لا تزال مركونة في فناء البيت الأبيض. وردا على سؤال لفرانس برس حول ما إذا قد يبيع ترامب السيارة أو يهبها قال المسؤول الرفيع في البيت الأبيض «إنه يفكر في ذلك، نعم». وكانت التقطت صور لترامب وماسك داخل السيارة في حدث شديد الغرابة أقيم في مارس حوّل خلالها ترامب البيت الأبيض إلى صالة عرض لسيارات تيسلا بعدما أدت احتجاجات على الدور الحكومي الذي اضطلع به ماسك على رأس هيئة الكفاءة الحكومية إلى تراجع أسهم الشركة. - مدة الصلاحية - تأتي التطورات على الرغم من جهود يبدو أن ماسك بذلها لاحتواء التصعيد. الخميس، لوّح ماسك بسحب المركبة الفضائية دراغون من الخدمة، علما بأنها تعد ذات أهمية حيوية لنقل الرواد التابعين لناسا إلى محطة الفضاء الدولية، بعد تلويح ترامب بإمكان إلغاء عقود حكومية ممنوحة لرجل الأعمال. لاحقا، سعى ماسك لاحتواء التصعيد وجاء في منشور له على منصة إكس «حسنا لن نسحب دراغون». والجمعة لم يصدر ماسك أي موقف على صلة بالسجال. لكن لم يتّضح بعد كيف يمكن إصلاح العلاقة بين الرجلين والتي كانت تشهد تأزما أثار توترات في البيت الأبيض. مستشار ترامب التجاري بيتر نافارو الذي كان ماسك وصفه بأنه «أكثر غباء من كيس من الطوب» خلال جدل حول التعرفات الجمركية، لم يشأ التبجّح لكنه أشار إلى انتهاء «مدة صلاحية» ماسك. وقال في تصريح لصحافيين «كلا لست سعيدا»، مضيفا «يأتي أشخاص إلى البيت الأبيض ويذهبون». بدوره اتّخذ نائب الرئيس جاي دي فانس موقفا داعما لترامب، منددا بما وصفها بأنها «أكاذيب» حول طبع «انفعالي وسريع الغضب» لترامب، لكن من دون توجيه انتقادات لماسك. وانهار التحالف السياسي الخميس مع سجال ناري هدد خلاله الرئيس الأميركي بتجريد الملياردير من عقود ضخمة مبرمة مع الحكومة بعدما وجّه ماسك انتقادات لمشروع قانون الميزانية الضخم الذي يسعى ترامب إلى إقراره في الكونغرس. وقال ترامب في تصريحات نقلها التلفزيون من المكتب البيضوي «خاب أملي كثيرا» بعدما انتقد مساعده السابق وأحد كبار مانحيه مشروع قانون الانفاق المطروح أمام الكونغرس. ويصف الرئيس الأميركي المشروع بأنه «كبير وجميل»، في حين يعتبره ماسك «رجسا يثير الاشمئزاز». وظل التوتر بين الرجلين حول مشروع الضرائب والإنفاق مكبوتا إلى أن انتقد ماسك الخطة الأساسية في سياسة ترامب الداخلية لأنها ستزيد العجز برأيه. وأطلق ماسك استطلاعات للرأي لمعرفة إن كان عليه تشكيل حزب سياسي جديد ما يشكل تهديدا كبيرا من جانب رجل قال إنه مستعد لاستخدام ثروته لإطاحة مشرعين جمهوريين يعارضون رأيه. والجمعة، قالت المتحدثة باسم المفوضية الأوروبية باولا بينيو إن ماسك «مرحب به» في أوروبا. خلال إحاطتها اليومية سئلت بينيو عمّا إذا تواصل ماسك مع الاتحاد الأوروبي لنقل أعماله أو إنشاء أعمال جديدة، فأجابت «هو مرحّب به». بدوره قال المتحدث باسم المفوضية للشؤون التكنولوجية توماس رينييه إن «الجميع مرحب بهم للانطلاق والتوسع في الاتحاد الأوروبي»، مشددا على أن ذلك هو «بالتحديد الهدف من اختيار أوروبا» وجهة، في إشارة إلى مبادرة للاتحاد الأوروبي لتحفيز الشركات الناشئة وتلك الساعية لتوسيع نطاق عملها.


البيان
منذ 16 ساعات
- البيان
«رينج روفر» الجديدة تتصدر الأسواق بتحسينات كبيرة
تعد سيارة «رينج روفر» الجديدة الأنيقة تعريفاً للفخامة العصرية، وتأتي مع عدد من التحسينات وأكبر مجموعة خيارات حتى الآن للعملاء الراغبين بتخصيص سياراتهم شخصياً. «رينج روفر»، السيارة الرياضية المتعددة الأغراض الفاخرة الأصلية، تصدّرت المشهد كنموذج يحتذى لخمسين عاماً، حيث تجمع بين الراحة والتوازن المطلقين، والقدرات الفائقة، وسيارة رينج روفر الجديدة هي الأكثر جاذبية حتى الآن، حيث تجمع الطابع العصري واللمسات الجمالية، مع التطور التكنولوجي والاتصالات السلسة. وتتوافر السيارة الجديدة مع باقة من مجموعات نقل الحركة الشديدة الكفاءة الهجينة الخفيفة والقابلة للشحن، كما تتوافر مقصورتها الداخلية بخيارات أربعة وخمسة وسبعة مقاعد في السيارات القياسية وذات قاعدة العجلات الطويلة، لتكون «رينج روفر» منزلاً لركابها في أي مكان. ويؤثر الهيكل القياسي الطولاني المرن من لاند روفر، أو MLA-Flex، على كل جوانب سيارة الدفع الرباعي الفاخرة، ابتداءً من قدراتها الفائقة غير المسبوقة وتوجيهها الرشيق، وصولاً إلى تحسيناتها الممتازة. وتجمع سيارة رينج روفر الجديدة بين التقنيات الهندسية المتطورة والتطوير الافتراضي الموسع، مع برامج التطوير الضخمة في لاند روفر، لتحقق هذه السيارة مستويات جودة غير مسبوقة. ويتوفر زوج من مجموعات نقل الحركة الهجينة القابلة للشحن، التي تخفض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون لأقل من من 30 غ/كلم، مع مدى قيادة كهربائية يصل حتى 100 كلم (62 ميلاً)، ويتوقع أن يبلغ مدى القيادة في الحياة الواقعية 80 كلم (50 ميلاً)، أي ما يكفي لإتمام 75% من رحلات عملاء رينج روفر الاعتيادية باستخدام الطاقة الكهربائية فقط. وتتوافر السيارة الرياضية المتعددة الأغراض الفاخرة الجديدة بطرازات SE وHSE وAutobiography. وسيتم توفير إصدار First Edition على مدار العام الأول من الإنتاج، وهو قائم على مواصفات «أوتوبيوغرافي» مع مواصفات فريدة. ويتوافر هذا الإصدار حصرياً بتشطيبات ساتان بلون Sunset الذهبي، مع وجود خمسة خيارات للون الخارجي. ويتوافر كل من الحجمين القياسي SWB وقاعدة العجلات الطويلة بخمسة مقاعد، مع توافّر رينج روفر الجديدة بقاعدة العجلات الطويلة مع صف مقاعد ثالث، لتتسع بشكل مريح لما يصل إلى سبعة أشخاص بالغين. وينتقل التصميم العصري للجيل الخامس من سيارة الدفع الرباعي الفاخرة بفلسفة لاند روفر في التصميم إلى مستويات جديدة، عبر دراسة سجلها الغني عن التعريف، لإنشاء تصميم ذي رسالة مميزة. وتواصل هذه السيارة موقعها في الصدارة، فأبرز سيارة لاند روفر باتت ذات طابع عصري يخطف الأنفاس ولمسة جمالية مع تطوّر يليق باسمها. وتتميز سيارة رينج روفر بثلاثة خطوط رئيسية مستمرة منذ الأجيال السابقة للسيارة، وهي خط السقف المائل وخط الوسط الأمامي البارز وخط العتبات الصاعد. وتجتمع هذه السمات المعروفة مع أجزاء معلّقة أمامية قصيرة وجزء خلفي جديد على شكل ذيل القارب، مع باب بمصراعين يفتح أفقياً، من أجل مظهر جانبي أنيق يلائم حضور رينج روفر المميز. وتظهر عناية لاند روفر بالتفاصيل في خط الوسط المتصل، حيث تلتقي الحواف الدائرية للباب مع الزجاج عبر تحسين بسيط مع تشطيبة إخفاء خط الوسط، حيث تمت هندستها بشكل خاص. وتجتمع التكنولوجيا الداعمة للتصميم مع الزجاج البراق، والإضاءة المخفية عند إطفائها، والتفاصيل المشغولة ببراعة لتحقيق الإحساس بصلابة هذه السيارة. ويتميز التصميم الداخلي بالتكنولوجيا الحديثة السهلة الاستخدام والمفيدة، والتي تم تصميمها بحيث تتناغم مع أفضل المواد والابتكارات المستخدمة لإنشاء ملاذ هادئ لكل الركاب، ما يجعل كل رحلة تجربة ممتعة. وتزيد مجموعة الألوان الخارجية المتوافرة من روعة نسب رينج روفر الجديدة الأنيقة وأسطحها البسيطة، فيما أصبحت خيارات التصميم الداخلي أكثر استدامة ومسؤولية وتطوراً من أي وقت مضى، وباتت لدى العملاء خيارات أوسع للمواد والتشطيبات، بما فيها أنسجة وأقمشة «ألترافابريكس»، مع استمرار العلاقة المميزة بين لاند روفر وKvadrat، شركة الأقمشة الفاخرة الرائدة أوروبياً. وتجتمع أقمشة «كفادرات» مع أقمشة «ألترافابريكس» لتشكيل المزيد من الخيارات للمواد الأخف وزناً، والتي تصدر ما يساوي ربع انبعاثات ثاني أكسيد الكربون المعتادة فقط. وتجعل سيارة رينج روفر الجديدة كل رحلة مناسبة خاصة وذكرى، حيث تجمع التكنولوجيا المتطورة مع الفخامة العصرية لتحقق إتقاناً لا مثيل له لكل راكب، بمن في ذلك ركاب الصف الثالث الجديد، ومن خلال إزالة الضجيج والاهتزازات والتشتيت غير المرغوب فيه. ويراقب الجيل الثالث من نظام «إزالة الضجيج النشطة» اهتزازات العجلات والإطارات والمحرك التي تصل إلى المقصورة. كما انتقلت رينج روفر الجديدة إلى مستويات غير مسبوقة من الحفاظ على عافية الركاب، حيث يعد نظام «تنقية هواء المقصورة المعززة» ثمرة التطوير المستمر لهذه التكنولوجيا الرائدة. وتعمل هذه التكنولوجيا الذكية بالتناغم مع نظام «مثبت السرعة التكيفي» و«مساعدة التوجيه» لتطرية حركات هيكل السيارة عند التغيرات المفاجئة في السرعة. وتتميز هذه السيارة بنظام التعليق المستقل تماماً، مع أول محور خلفي خماسي الوصلات على الإطلاق من لاند روفر، ويعزل هذا المحور المقصورة عن عيوب الطريق بشكل أكثر فعالية من أي وقت سبق بمساعدة نوابض التعليق الهوائي المتطورة. كما أن سيارة رينج روفر الجديدة أول سيارة من لاند روفر تتزوّد بميزة الأبواب المعززة كهربائياً، مع ميزات الرصد المتكامل للأخطار ومضاد الصدمات، التي تدعم ميزة إغلاق الأبواب الهادئ، ويضمن بداية الرحلات وانتهاءها بشكل لطيف. وتمثل أبرز سيارات لاند روفر قمّة القدرات الفائقة والقدرة على ضبطها، بفضل المعدات والبرمجيات التي تعمل بتناغم تام، والمتاحة بفضل هيكل MLA-Flex. يتم التحكم بهذه القدرات الواسعة عبر نظام «التحكم المتكامل بالهيكل القاعدي»، وهو نظام تحكم واحد لباقة من التقنيات المتطورة، ويعدّل ديناميكيات السيارة لملاءمة كل ميل من الرحلة، من خلال الضبط الدقيق، سواء بشكل استباقي أو كاستجابة لخصائص الطريق. ويوفر المحور الخلفي المشغل كهربائياً ما يصل إلى سبع درجات من تغيير زاوية التوجيه، وفي السرعات المنخفضة، يقوم بتدوير العجلات الأمامية، ويمنح سيارة رينج روفر الجديدة دائرة انعطاف يقل قطرها عن 11 متراً، وهي أصغر دائرة انعطاف لأي سيارة من لاند روفر. أما على السرعات المرتفعة، فيدور المحور الخلفي بشكل متزامن مع العجلات الأمامية، من أجل زيادة ثبات وراحة السيارة. كما أن سيارة رينج روفر الجديدة أول سيارة لاند روفر مزودة بنظام «الاستجابة الديناميكية المعززة»، ويعد نظام التحكم النشط بالانزلاق الإلكتروني بقوة 48 فولط أسرع استجابة وأكثر كفاءة من الترتيب الهيدروليكي، مع عزم دوران يصل حتى 1.400 نيوتن متر يتم توجيهه إلى القضبان المضادة للانزلاق، للإبقاء على حركات هيكل السيارة تحت السيطرة. أما نظام التعليق الهوائي المستقل تماماً، فيعزل المقصورة عن عيوب سطح الطريق بشكل أكثر فعالية مما سبق، من أجل ضمان التوازن والهدوء في كل الأوقات. ويجمع هذا النظام بين عدد من النوابض الهوائية الأفضل من نوعها، مع المثبطات المزدوجة الصمامات، التي تدار بالكامل عبر «الديناميكيات التكيفية»، برنامج التحكم المطوّر داخل الشركة. فيما يتم التحكم بناقل سرعة «الدفع الكلي الذكي» من نظام «ديناميكيات مجموعة القيادة الذكية»، ويراقب هذا النظام مستويات الاحتكاك وحركات السائق 100 مرة كل ثانية، كي يتنبأ بأنسب توزيع لعزم الدوران بين المحورين الأمامي والخلفي، وضمن المحور الخلفي نفسه، من أجل قوة جرّ مثالية على الطرقات العادية والوعرة.