
البروتين الطبيعي يتفوق.. بديل آمن لبناء العضلات
فوائد البروتين الطبيعي
- بناء العضلات: يساعد البروتين الطبيعي في بناء العضلات وتحسين الأداء الرياضي.
- الأمان: يعتبر البروتين الطبيعي آمنًا للاستهلاك، على عكس بعض المكملات الغذائية التي قد تسبب آثارًا جانبية.
- التغذية المتوازنة: يوفر البروتين الطبيعي التغذية المتوازنة التي يحتاجها الجسم، بما في ذلك الأحماض الأمينية الأساسية.
مصادر البروتين الطبيعي
- اللحوم: اللحوم الحمراء والدواجن والأسماك غنية بالبروتين الطبيعي.
- الألبان: الألبان والجبن والزبادي مصادر جيدة للبروتين الطبيعي.
- البيض: البيض مصدر ممتاز للبروتين الطبيعي.
- البقوليات: البقوليات مثل الفاصوليا والعدس والحمص غنية بالبروتين الطبيعي.
- المكسرات والبذور: المكسرات والبذور مثل اللوز والجوز والبذور الشيا غنية بالبروتين الطبيعي.
كيفية تضمين البروتين الطبيعي في النظام الغذائي
- تناول اللحوم والأسماك: تناول اللحوم والأسماك في وجبات الطعام الرئيسية.
- إضافة الألبان والبيض: إضافة الألبان والبيض إلى النظام الغذائي.
- تناول البقوليات: تناول البقوليات في وجبات الطعام.
- إضافة المكسرات والبذور: إضافة المكسرات والبذور إلى النظام الغذائي.
يعتبر البروتين الطبيعي بديلًا آمنًا وفعالًا لبناء العضلات ويمكن الحصول على البروتين الطبيعي من مصادر متنوعة، بما في ذلك اللحوم والألبان والبيض والبقوليات والمكسرات والبذور،من خلال تضمين البروتين الطبيعي في النظام الغذائي، يمكن للأشخاص بناء العضلات وتحسين الأداء الرياضي بطريقة آمنة وصحية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الجمهورية
منذ 15 ساعات
- الجمهورية
منتجات الألبان.. درع طبيعي ضد أمراض القلب والسكري والسرطان
كشفت دراسة حديثة نُشرت في المجلة الأوروبية للتغذية الإكلينيكية عن فوائد صحية مذهلة ترتبط باستهلاك منتجات الألبان ، مشيرة إلى أنها تسهم في تقليل خطر الإصابة بأمراض القلب، السكري من النوع الثاني، والسمنة، بل وتمتد الفوائد لتشمل أنواعاً معينة من السرطان ، مثل سرطان الثدي والمثانة والقولون والمستقيم. وبحسب "سبوتنيك" فقد أكد الباحثون أن تناول الألبان بمختلف أنواعها، سواء الكاملة الدسم أو القليلة الدسم، له تأثير إيجابي على صحة القلب. كما أظهرت نتائج الدراسة أن منتجات الألبان المخمرة، مثل الزبادي ، تقدم فوائد صحية أكبر خاصة عند تناولها بانتظام. أبرز المنتجات التي ركزت عليها الدراسة: 1- الزبادي تناوله يرتبط بانخفاض خطر الإصابة بأمراض القلب و السكري وبعض السرطان ات، ويتميز بتأثيره الداعم لصحة الجهاز الهضمي بفضل مكوناته المخمرة. 2- الجبن يساهم في تقليل فرص الإصابة بسرطان القولون والثدي، كما يدعم صحة القلب إذا تم تناوله باعتدال. 3- الحليب يساعد على الوقاية من سرطانات الفم والمثانة والقولون، بالإضافة إلى أنه غني بالعناصر الغذائية الأساسية كالكالسيوم والبروتين وفيتامين B12. 4- منتجات الألبان المخمرة أثبتت الدراسة أن لها دوراً فعالاً في الحماية من أمراض القلب والسكتات الدماغية وأنواع من السرطان ، وتُعد خياراً ممتازاً لتعزيز المناعة وصحة الجهاز الهضمي. الدراسة توصلت أيضاً إلى أن منتجات الألبان تُعد مصدراً متكاملاً للبروتينات عالية الجودة والمعادن الأساسية مثل الكالسيوم والمغنيسيوم، بالإضافة إلى فيتامين A وB12، وهو ما يجعلها جزءاً لا غنى عنه في النظام الغذائي الصحي. وأوصى الباحثون بتناول من حصتين إلى ثلاث حصص يوميًا من منتجات الألبان لتعزيز الصحة العامة والوقاية من الأمراض المزمنة.


الجمهورية
منذ 16 ساعات
- الجمهورية
التغذية الصحية للمرأة بعد سن الثلاثين .. أساس الصحة والجمال
مع تجاوز المرأة سن الثلاثين، تبدأ بعض التغيّرات الهرمونية والبدنية التي تتطلب اهتمامًا أكبر بالنظام الغذائي. فالتغذية في هذه المرحلة ليست فقط للحفاظ على الوزن، بل لدعم العظام، والهرمونات، والبشرة، و الصحة العامة . أهم العناصر الغذائية للمرأة بعد الثلاثين: - الكالسيوم وفيتامين D: لدعم صحة العظام والوقاية من هشاشتها مع تقدم العمر. مصادرهما: الحليب، الزبادي، السردين، والتعرض لأشعة الشمس. - الحديد: مهم لتعويض الفقد الشهري للدم، خصوصًا أثناء الدورة الشهرية. يوجد في اللحوم الحمراء، السبانخ، العدس. - الألياف: تساعد على الهضم، تقليل الكوليسترول، والشعور بالشبع. توجد في الحبوب الكاملة، الخضار، والبقوليات. - البروتين: لبناء العضلات وتعزيز التمثيل الغذائي. احرصي على مصادر متنوعة: البيض، الأسماك، البقول، منتجات الألبان. - الدهون الصحية: مثل الأوميجا 3 لدعم صحة القلب والدماغ. توجد في الجوز، بذور الكتان، والأسماك الدهنية. - مضادات الأكسدة: لمكافحة علامات التقدم في السن ودعم المناعة. مثل فيتامين C وE، وتوجد في التوت، البرتقال، المكسرات. نصائح إضافية: - قللي من السكر والمأكولات المصنعة. - احرصي على شرب كمية كافية من الماء. - مارسي الرياضة بانتظام. - لا تهملي الفحوصات الدورية ومستويات الفيتامينات.


تحيا مصر
منذ يوم واحد
- تحيا مصر
التغذية السليمة كدرع واقٍ ضد سرطان الأمعاء: أطعمة تساهم في الوقاية
أصبح سرطان الأمعاء من بين أكثر أنواع السرطان شيوعًا في العالم، وخاصةً بين الأفراد دون سن الخمسين، ما يجعل الوقاية منه أمرًا بالغ الأهمية. وفي هذا السياق، أكد الدكتور جوزيف سلهب ، طبيب أمراض الأمعاء، أن التغذية السليمة تلعب دورًا محوريًا في تقليل مخاطر الإصابة بهذا المرض، مؤكدًا أهمية بعض الأطعمة التي يمكن أن تساعد في الوقاية منه. نشر هذا التحليل في تقرير لصحيفة "ديلي ميل" البريطانية. الألياف الغذائية: الدرع الأول ضد سرطان الأمعاء من أبرز النصائح التي قدمها الدكتور سلهب هي الأطعمة الغنية بالألياف . تلعب الألياف دورًا رئيسيًا في الوقاية من سرطان الأمعاء، حيث تساعد على تحسين حركة الأمعاء، وتقلل من الوقت الذي تبقى فيه السموم والفضلات في الأمعاء. الفواكه والخضروات ، مثل التفاح والكيوي، تعتبر مصادر رائعة لهذه الألياف، والتي تعمل على دعم صحة الأمعاء والوقاية من الإصابة بأمراض القولون والمستقيم. الزبادي: مضاد طبيعي للسرطان من الأطعمة المهمة التي ذكرها الدكتور سلهب الزبادي ، حيث يحتوي على بكتيريا البروبيوتيك المفيدة، التي تُسهم في تعزيز صحة الجهاز الهضمي. وأكد الخبراء أن تناول الزبادي بشكل يومي قد يقلل من خطر الإصابة بسرطان الأمعاء بنسبة تصل إلى 20%. هذه البكتيريا تساعد في تحسين توازن الأمعاء وتحفيز جهاز المناعة. المكسرات والتوت: وجبات خفيفة وفوائد صحية المكسرات ، مثل الجوز و اللوز و البندق ، هي مصادر ممتازة للألياف والدهون الصحية مثل أوميغا 3 ، بالإضافة إلى البروتين. هذه العناصر تساعد في تقليل خطر الإصابة بأمراض القلب والسكري وأمراض الأوعية الدموية، فضلاً عن الوقاية من سرطان القولون. أما التوت ، فهو غني بمضادات الأكسدة التي تحارب الجذور الحرة، المسببة للأمراض، وتساهم بشكل فعال في الوقاية من السرطان . التفاح والكيوي: حماة الأمعاء أوضح الدكتور سلهب أن تناول تفاحة يوميًا يمكن أن يقلل من خطر الإصابة بسرطان القولون بنسبة تصل إلى 47% ، بفضل محتواها الغني بالألياف والفيتامينات ومضادات الأكسدة. كما يُعتبر الكيوي من أقوى الفواكه في دعم الجهاز المناعي ، حيث توفر حصة واحدة منه أكثر من 80% من احتياجات الجسم اليومية من فيتامين سي . يحتوي الكيوي أيضًا على مواد كيميائية نباتية تعزز قدرة الجسم على مقاومة السرطان. الزبادي والبكتيريا المفيدة: كيف تساعد الأمعاء؟ أوضح الدكتور هاني يوسف ، جراح القولون والمستقيم، أن البكتيريا المفيدة في الزبادي تلعب دورًا مهمًا في تحسين عملية الهضم . وعند تخميرها للألياف داخل الأمعاء، تنتج هذه البكتيريا أحماضًا دهنية قصيرة السلسلة مثل الزبدات ، التي تغذي خلايا الأمعاء وتقلل من الالتهابات. وهذا يساعد في الوقاية من التغيرات الخلوية التي قد تؤدي إلى سرطان الأمعاء. الصلصة، الأفوكادو والطماطم: أبطال غير متوقعين الصلصة ، التي تُعد من مكونات طبيعية، يمكن أن تكون إضافة ممتازة لنظامك الغذائي إذا كانت تحتوي على مكونات صحية. الأفوكادو هو أحد الأطعمة التي يجب إضافتها إلى النظام الغذائي بفضل الدهون الصحية والعناصر النباتية التي تحتوي عليها. الطماطم ، تعد من أبرز مصادر الليكوبين ، وهو مضاد أكسدة فعال يمكن أن يقلل من خطر الإصابة بسرطانات الجهاز الهضمي، بما في ذلك سرطان الأمعاء. النظام الغذائي ليس بديلاً عن العلاج الطبي رغم أهمية التغذية السليمة في الوقاية من سرطان الأمعاء، شدد الدكتور سلهب على أن النظام الغذائي لا يُغني عن الاستشارة الطبية أو العلاج. وأضاف أنه يجب على المرضى الذين يشعرون بأي تغييرات غير طبيعية في عادات الأمعاء التوجه فورًا إلى الطبيب للحصول على تشخيص دقيق. أعراض يجب عدم تجاهلها من العلامات التحذيرية التي قد تشير إلى وجود مشكلة صحية في الأمعاء وتشمل: تغييرات مستمرة في حركة الأمعاء (إسهال أو إمساك). تكرار أو قلة التبرز بشكل غير طبيعي. وجود دم في البراز. آلام شديدة في البطن. فقدان الوزن غير المبرر. الشعور بالتعب الشديد دون سبب واضح.