logo
جهاز ذكي لقياس مستويات الصوديوم في الدم بدقة

جهاز ذكي لقياس مستويات الصوديوم في الدم بدقة

الرايةمنذ 3 أيام
جهاز ذكي لقياس مستويات الصوديوم في الدم بدقة
بكين - قنا:
أعلن باحثون من جامعة تيانجين الصينية عن تطوير جهاز ذكي قادر على قياس مستويات الصوديوم في الدم بدقة، دون أي تدخل جراحي.
ووفقًا لموقع "ساينس ديلي" ، يعتمد الجهاز على موجات بترددات "تيراهيرتز - Terahertz Waves" الصوتية وتقنيات التحليل الصوتي البصري، ويستخدم الذكاء الاصطناعي لتحليل "بصمة الجلد" الناتجة عن تفاعل الموجات مع الجسم.
ويعتمد الجهاز على إرسال نبضات بترددات "تيراهيرتز" كهرومغناطيسية نحو الجلد، واستخدام الذكاء الاصطناعي لتحليل طيف الاستجابة، ويؤثر الصوديوم، كعنصر كهربائي، على طريقة امتصاص الجلد لهذه الموجات، ويحدث تغيرًا يمكن رصده في الإشارات المُرتدة، ويقرأ الذكاء الاصطناعي هذه التغيرات ويحولها إلى أرقام دقيقة لمستوى الصوديوم، في أقل من 20 ثانية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

دراسة: تلوث الهواء يزيد خطر الإصابة بالخرف
دراسة: تلوث الهواء يزيد خطر الإصابة بالخرف

الراية

timeمنذ 4 ساعات

  • الراية

دراسة: تلوث الهواء يزيد خطر الإصابة بالخرف

دراسة: تلوث الهواء يزيد خطر الإصابة بالخرف لندن - قنا : كشفت دراسة علمية أجراها باحثون من جامعة كامبريدج البريطانية عن وجود ارتباط إحصائي مثبت بين التلوث الهوائي وزيادة خطر الإصابة بالخرف، الذي يعاني منه نحو 57 مليون شخص حول العالم. واعتمدت الدراسة على تحليل بيانات أكثر من 29 مليون شخص، عبر 51 دراسة علمية مختلفة، وأظهرت أن التعرض طويل الأمد لثلاثة أنواع رئيسية من الملوثات الهوائية يزيد بشكل واضح من احتمالات الإصابة بالخرف. وتضمنت هذه الملوثات الجسيمات الدقيقة PM2.5 التي تنبعث من عوادم السيارات والمصانع، وثاني أكسيد النيتروجين الناتج عن احتراق الوقود الأحفوري، بالإضافة إلى جزيئات السخام الصادرة عن حرق الأخشاب. وأوضح الباحثون أن هذه الجسيمات الملوثة عندما تدخل الجسم عبر التنفس، فإنها لا تقتصر على إلحاق الضرر بالرئتين فقط، بل تتعدى ذلك إلى التسبب في التهابات دماغية وحدوث ما يعرف بالإجهاد التأكسدي، وهي حالة تدمر الخلايا العصبية وتؤثر سلبا على الوظائف الإدراكية مع مرور الوقت. وأكدت الدكتورة هنين كريس، الباحثة الرئيسية في الدراسة، أن هذه النتائج تمثل دليلا دامغا على أن تلوث الهواء الخارجي يشكل عامل خطر حقيقيا للإصابة بالخرف، حتى بين البالغين الأصحاء، مشيرة إلى أن معالجة مشكلة التلوث الهوائي لن تحمي الصحة العقلية فحسب، بل ستجلب أيضا فوائد اجتماعية واقتصادية وبيئية بعيدة المدى.

علاج تجريبي جديد لمرضى النوع الأول للسكري يعيد إنتاج الإنسولين
علاج تجريبي جديد لمرضى النوع الأول للسكري يعيد إنتاج الإنسولين

الراية

timeمنذ 9 ساعات

  • الراية

علاج تجريبي جديد لمرضى النوع الأول للسكري يعيد إنتاج الإنسولين

علاج تجريبي جديد لمرضى النوع الأول للسكري يعيد إنتاج الإنسولين واشنطن - قنا : أظهرت دراسة أمريكية جديدة نتائج واعدة لعلاج تجريبي يستخدم الخلايا الجذعية لاستعادة إنتاج الأنسولين لدى مرضى السكري من النوع الأول، ما قد يغنيهم مستقبلا عن الحاجة للعلاج بالأنسولين. وأكدت نتائج الدراسة، التي نُشرت في دورية /نيو إنغلاند جورنال أوف ميديسن/، أن أجسام المرضى التي خضعت للدراسة، أصبحت قادرة على تنظيم مستويات السكر دون تدخل خارجي، بعدما استعاد 10 من أصل 12 مريضا القدرة على إنتاج الأنسولين بعد تلقي علاج /زيميسليسيل/ الذي تطوره شركة /فيرتكس/ للأدوية. ووفقا للدراسة، التي أجراها باحثون في جامعة بنسلفانيا الأمريكية، فإنه لم يتعرض أي من المشاركين في الدراسة لنوبات انخفاض حاد في سكر الدم خلال 90 يوما من تلقي العلاج، وبعد عام، استغنى 10 منهم عن الأنسولين، بينما احتاج اثنان إلى جرعات صغيرة فقط. ويعتمد العلاج على استخدام خلايا جذعية تتم برمجتها لتتحول إلى خلايا جزر بنكرياسية، قادرة على إفراز الأنسولين وهرمونات أخرى، ويتم حقن هذه الخلايا في الجسم، حيث تتجه إلى الكبد وتبدأ بالعمل. ويخضع العلاج لمراحل تجريبية، ويتوقع أن تبدأ الشركة المرحلة التالية من التجارب السريرية قريبا، بما يشمل مرضى خضعوا لزراعة كلى ويتناولون بالفعل مثبطات مناعة، وإذا أثبت العلاج فعاليته وأمانه على نطاق أوسع، فقد يحصل على الموافقة التنظيمية بحلول عام 2026. يُشار إلى أن النوع الأول لمرض السكري يتوقف فيه عضو البنكرياس عن إنتاج الإنسولين، فيما لم يتوفر علاج لهذا المرض، غير حقن الإنسولين، للتحكم في أعراض المرض.

الكويت.. مسيرة رائدة في تطوير المنظومة الصحية واستشراف آفاق المستقبل
الكويت.. مسيرة رائدة في تطوير المنظومة الصحية واستشراف آفاق المستقبل

الراية

timeمنذ 10 ساعات

  • الراية

الكويت.. مسيرة رائدة في تطوير المنظومة الصحية واستشراف آفاق المستقبل

الكويت.. مسيرة رائدة في تطوير المنظومة الصحية واستشراف آفاق المستقبل الكويت - قنا : في مشهد يتجاوز حدود الأرقام والإحصائيات تتجلى مسيرة دولة الكويت الرائدة في تطوير منظومتها الصحية بداية من تشييد بنية تحتية صلبة إلى توسيع نطاق الخدمات الصحية والعلاجية وصولا إلى استشراف المستقبل بعين تتطلع إلى أحدث ما توصل إليه العلم من تقنيات وبرامج علاجية ووقائية. وعملا بتوجيهات القيادة السياسية التي أولت القطاع الصحي اهتماما بالغا شهدت الكويت ولا تزال فصولا متعددة في حراكها الاستراتيجي نحو بناء منظومة متكاملة تضاهي في تطورها المنظومات الصحية العالمية وتضمن توفير رعاية صحية عالية الجودة تلبي جميع احتياجات المرضى. ومنحت رؤية (كويت جديدة 2035) أولوية قصوى للصحة العامة بغية ضمان صحة وحياة أفضل لجيلنا الحاضر وجيل المستقبل فيما تحتضن خطة التنمية السنوية 2024 / 2025 عشرين مشروعا لتعزيز الصحة تشارك فيها قطاعات الدولة المختلفة. وأفرد برنامج تعزيز صحة ورفاهة الجميع ضمن الخطة التنموية للدولة حزمة من السياسات تشمل تحسين الصحة العامة للشباب وتعزيز تنمية المجتمع والصحة والرفاهية الفردية وتعزيز نظم تكنولوجيا المعلومات الصحية وتحسين قدرات الكادر المهني الصحي. كما تضم سياسات الخطة إصلاح أنظمة تقديم خدمات الرعاية الصحية ورفع مستوى خدمات التأمين الحي الوطنية واستدامة تمويل الرعاية الصحية إضافة إلى محو الأمية الصحية. وتبلغ قيمة الاعتمادات المالية المخصصة لمشروعات البرنامج نحو 140 مليون دينار بينها 13 مشروعا في المرحلة التنفيذية و3 مشاريع في المرحلة التحضيرية ومشروعان في مرحلة التسليم ومشروعان تم إنجازهما. وتعمل وزارة الصحة الكويتية حاليا ضمن استراتيجية صحية وطنية طموحة لمواصلة تطوير البنية التحتية وتحسين جودة الخدمات الطبية وتدريب الكوادر الوطنية وتسريع وتيرة تنفيذ المشاريع الصحية. وفي هذا الصدد أكد وكيل وزارة الصحة المساعد للشؤون الهندسية والمشاريع المهندس إبراهيم النهام لوكالة الأنباء الكويتية (كونا) أن الوزارة تولي المشاريع الصحية التنموية عناية فائقة وتحرص على تنفيذها وفق أحدث المعايير العالمية. وتطرق النهام إلى مستشفى الولادة الجديد في منطقة الصباح الطبية التخصصية الذي تم افتتاحه في إبريل الماضي مشيرا إلى أن المستشفى أضاف إلى المنظومة الصحية صرحا متكاملا يجمع بين الدقة الطبية واللمسة الإنسانية ويضم كفاءات وطنية مؤهلة وتقنيات متطورة ومرافق علاجية تراعي الصحة الجسدية والنفسية. وقال إن المستشفى مصمم وفقا لأحدث المعايير العالمية في مجال تشخيص وعلاج أمراض النساء والوالدة وبمواصفات المباني الخضراء الحديثة الصديقة للبيئة والموفرة للطاقة وعلاج الأطفال الخدج حديثي الوالدة ومجهز بأحدث الأجهزة والمعدات والأثاث الطبي والمكاتب. وأفاد النهام بأن هناك أربعة مشاريع إنشائية صحية كبرى قيد التنفيذ حاليا ضمن الخطة التنموية للدولة تشمل تصميم وإنشاء وتجهيز وصيانة تشغيلية لمشاريع مستشفى الصباح الجديد ومستشفى العدان الجديد علاوة على مستشفى الأمراض السارية ومركز الكويت لمكافحة السرطان اللذين سيتم افتتاحهما خلال الأيام القليلة المقبلة. وبين أن مستشفى الصباح الجديد يقع في منطقة الصباح الطبية على مساحة تقدر بحوالي 88 ألفا و710 أمتار مربعة بمساحة بناء إجمالية تبلغ 280 ألفا و636 مترا مربعا مشيرا إلى أن المستشفى سيوفر خدمات الرعاية الصحية العامة والتخصصية للمرضى والخدمات اللازمة لعائلاتهم والقائمين على رعايتهم كما سيقدم الدعم للمنشآت الطبية وغير الطبية القائمة في منطقة الصباح الطبية. وأفاد بأن المستشفى سيكمل خدمات المستشفيات التخصصية وبرامج الرعاية الصحية المعمول بها في مرافق منطقة الصباح الطبية مشيرا إلى أن المبنى الرئيس للمستشفى يتكون من (ثلاثة أبراج) ومبنى مواقف السيارات بالإضافة إلى مبنى الخدمات الهندسية. وقال إن مبنى المستشفى الرئيس يحتضن (512) سريرا موزعة على 16 جناحا و(105) أسرة للعناية المركزة و72 عيادة خارجية لمختلف التخصصات الطبية وكافة الأقسام اللازمة إضافة إلى أنه يشمل مهبطا للطائرات المروحية مما يعزز من قدرته على التعامل مع الحالات الطارئة. وعن مشروع مستشفى الأمراض السارية الذي يقع في منطقة الصباح الطبية على مساحة تقدر بحوالي 46 ألفا و523 مترا مربعا أوضح النهام أن المستشفى يضم (224) سريرا وثمانية أسرة عناية مركزة إضافة إلى أقسام الطوارئ والملفات الطبية والأشعة والصيدلية الرئيسة وغيرها. وأشار إلى أن مركز الكويت للسرطان ينفذ حاليا على مساحة إجمالية تصل إلى 226 ألفا و525 مترا مربعا ويوفر 618 سريرا مع أنظمة تشغيلية أوتوماتيكية بالكامل. وأوضح النهام أن مشروع مستشفى العدان الجديد يتكون من سبعة مبان مستقلة ترتبط ببعضها عبر أنفاق تحت الأرض لتوفير تكامل وظيفي مشيرا إلى أن المباني تشمل مستشفى الأمومة والطفولة ومبنى الجراحة والخدمات المركزية ومبنى العلاج الطبيعي والتأهيلي إضافة إلى مبنى إدارة منطقة الأحمدي الصحية ومواقف السيارات. وإلى جانب المشاريع الإنشائية تواصل الكويت تعزيز شراكاتها الاستراتيجية مع الشركاء الدوليين والإقليميين والمحليين بما ينعكس إيجابا على رفع كفاءة الكوادر الطبية وتطوير البنية التحتية للخدمات الصحية إضافة إلى الاستفادة من أحدث التقنيات الطبية المبتكرة. فعلى المستوى المحلي جرى توقيع حزمة من مذكرات التفاهم مع جهات الدولة المختلفة بشأن تطبيق الاستراتيجية الوطنية للمدن الصحية ودعم البرامج المشتركة التي تهدف إلى نشر الوعي بأهمية الحياة الصحية وتحويل الخطط الاستراتيجية إلى مشاريع ملموسة تسهم في تحقيق الأهداف الوطنية. وفي إطار التوسع في الشراكات العالمية عقدت الكويت خلال الأشهر القليلة الماضية سلسة اجتماعات مع سفراء وممثلي دول الاتحاد الأوروبي بهدف تحقيق الاستفادة المثلى من التجارب الرائدة للدول الأوروبية في المجال الصحي. وأسهمت تلك اللقاءات في فتح قنوات جديدة لتبادل الخبرات الطبية والتقنيات الحديثة وتوسيع نطاق الشراكة في مجالات التدريب الطبي والبحث العلمي وتطوير الأنظمة الصحية. وفي هذا الإطار وقع وزير الصحة الدكتور أحمد العوضي خلال شهر يوليو الجاري مذكرات تفاهم مع خمس من أبرز وأكبر المؤسسات الطبية والصحية في العاصمة الفرنسية باريس بهدف تعزيز التعاون الثنائي في المجال الصحي والطبي. وتمثل هذه الخطوة انطلاقة نوعية نحو تنفيذ رؤية القيادة السياسية بشأن تعزيز التعاون مع المؤسسات الطبية الرائدة وتطوير مستوى الخدمات الطبية عبر تبادل المعرفة والتعاون في مجالات التدريب والأبحاث العلمية المتخصصة. كما أثمرت الشراكة طويلة الأمد مع منظمة الصحة العالمية الكثير من المبادرات والبرامج الناجحة فيما مثل افتتاح مكتب المنظمة رسميا لدى البلاد قبل أربع سنوات علامة فارقة في العلاقات الطبية الممتدة لأكثر من ستة عقود منذ الانضمام إلى عضوية منظمة الصحة العالمية. بموازاة ذلك تشكل مبادرة المدن الصحية التي أطلقتها البلاد قبل نحو 10 سنوات إحدى المنهجيات الفعالة لتحقيق أهداف التنمية المستدامة في ظل مساع حثيثة لتحقيق أعلى مستوى من الصحة والرفاهية للمجتمعات الكويتية. وأسفرت الجهود المتواصلة في هذا المجال عن تسجيل 18 واعتماد سبع من المدن الصحية الكويتية على الشبكة الإقليمية للمدن الصحية فيما شهدت المدن المشاركة في برنامج المدن الصحية تقدما ملحوظا في 80 مؤشرا من مؤشرات البرنامج التي تشمل مجالات المشاركة المجتمعية والصحية والبيئية والاجتماعية وغيرها. وأكد مكتب منظمة الصحة العالمية لإقليم شرق المتوسط في أكثر من مناسبة أن الكويت تسير بخطى سريعة نحو التحول إلى دولة رائدة إقليميا في تعزيز البيئات الحضرية التي تدعم الصحة والاستدامة وقدرة المجتمعات المحلية على الصمود. كما يعد مكتب المدن الصحية الذي أنشأته الكويت في عام 2014 ركنا أساسا في رسم ملامح مستقبل مستدام وداعما رئيسا لمبادرات تعزيز جودة الحياة. وتولي الكويت اهتماما بالغا بتطوير الكفاءات الوطنية الطبية عبر ابتعاث طلبة المؤهلات العلمية للحصول على درجات علمية في فروع الطب والصيدلة خارج البلاد إضافة إلى إبرام الاتفاقيات مع الجامعات والمؤسسات الصحية المحلية والعالمية لخلق كوادر صحية قادرة على مواجهة التحديات المستقبلية. وانعكست السياسات الوطنية في هذا الاتجاه على تسارع الإنجازات الطبية التي كان آخرها إجراء تسع عمليات جراحية روبوتية متقدمة (عن بعد) ببراعة ودقة وكفاءة عالية بما يعكس كفاءة الكوادر الوطنية وقدرة النظام الصحي الكويتي على مواكبة أحدث ما يتوصل إليه المجال الطبي. كما أدى التطور المتسارع في منظومة العلاج محليا إلى انخفاض عدد الحالات التي يتم إرسالها للعلاج في الخارج نتيجة التوسع في افتتاح المستشفيات وإدخال العلاجات الحديثة والمتطورة وتدريب الكوادر الطبية على أحدث البروتوكولات العلاجية المعتمدة عالميا. وأظهرت الكويت قدرة استثنائية على التعامل مع الأزمات الصحية برزت بشكل لافت أثناء جائحة (كوفيد-19) حيث كانت من أولى الدول التي تمكنت من احتواء الأزمة وتطويق تداعياتها وحصر أضرارها في أضيق الحدود. وجسدت الحكومة إيمانها الراسخ بأولوية الصحة في التعامل مع الجائحة عبر التدرج في فرض التدابير اللازمة وتحقيق أحد أعلى معدلات التطعيم والتحصين في العالم إضافة إلى تنفيذ أكبر عملية إجلاء في تاريخ البلاد شملت 185 رحلة قادمة من 58 دولة حول العالم. وقد حظيت الكويت بإشادة واسعة من منظمة الصحة العالمية التي نوهت بنجاحها اللافت في السيطرة على انتشار فيروس كورونا وبفاعلية استجابتها لتوصيات المنظمة بالإضافة إلى شراكاتها الاستراتيجية التي أسهمت بفاعلية في الاستجابة العالمية والإقليمية للجائحة. وعلى مدى ما يزيد على 121 عاما تتواصل مسيرة النهضة الصحية في الكويت التي بدأت بوضع أولى لبناتها التاريخية في عام 1904 ببناء أول مستوصف تبع ذلك بناء أول مستشفى في عام 1912 وصولا إلى افتتاح أول صيدلية أهلية في عام 1927. كما شهد عام 1936 تشكيل دائرة الصحة العامة في البلاد حيث افتتح أول مستوصف حكومي بعد ذلك بثلاثة أعوام فيما صدر أول قانون تنظيمي للعمل الصحي عام 1944 متضمنا أربع عشرة مادة. ويعد المستشفى الأميري أول مستشفى حكومي افتتحته الكويت عام 1949 بحضور أمير البلاد آنذاك الشيخ أحمد الجابر الصباح طيب الله ثراه قبل أن تتسارع وتيرة تشييد المستشفيات العامة مع بداية ستينيات القرن الماضي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store