
مؤسس «تيك توك» أثرى أثرياء الصين
أخبار ذات صلة
تصدّر مؤسس تطبيق «تيك توك» تشانغ يى مينغ قائمة أثرياء الصين لعام 2025، رغم التحديات التي تواجهها الشركة، بما في ذلك تهديدات الحظر في بعض الدول. وبلغت ثروته 43 مليار دولار، متفوقاً على مؤسس «تينسنت» ما هواتينغ. ويُعزى هذا النجاح إلى النمو المستمر لتطبيق «تيك توك» وتوسّعه في الأسواق العالمية. وعلى الرغم من الضغوط السياسية، تمكّنت الشركة من الحفاظ على مكانتها في السوق. يُذكر أن «تيك توك» يواجه تدقيقاً متزايداً في بعض الدول بسبب مخاوف تتعلق بالخصوصية والأمن القومي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مجلة سيدتي
منذ 41 دقائق
- مجلة سيدتي
في ظاهرة مثيرة للدهشة.. الدفع مقابل التظاهر بالعمل في الصين
يتزايد عدد الشباب الصيني العاطل عن العمل، الذين يدفعون مبالغ مالية يومية مقابل التظاهر بالذهاب إلى وظائف لا وجود لها ، في مكاتب مستأجرة تدار من قبل شركات وهمية، متخصصة في محاكاة بيئة العمل، في ظاهرة اجتماعية جديدة ومثيرة للدهشة، حيث يختار المشاركون بين باقات متنوعة، مقابل استخدام مكتب، واتصال مجاني بالإنترنت، ومرافق غداء، مع خيار إضافة خدمات مثل مهام وهمية، مديرين مزيفين، وحتى مشاهد تمرد إداري مصطنعة لإضفاء مزيد من الواقعية. العمل الوهمي لمجرد كسر الروتين ووفقاً لتقرير في صحيفة "بكين يوث ديلي"، على الرغم من عدم وجود عقود أو رؤساء في العمل ، فإن بعض هذه الشركات تحاكي أماكن العمل، إذ يتم تحديد مهام "وهمية" للزبون، ويتم تنظيم جولات إشرافية، ومقابل رسوم يمكن أن تصل "المسرحية" إلى مستويات لا يمكن تصورها من التظاهر بأنه مدير بمكتبه الخاص إلى تمثيل حلقات تمرد ضد رئيسه. وتأتي هذه الظاهرة في ظل ارتفاع معدل البطالة في الصين ؛ إذ بلغ في مارس الماضي 16.5% للفئة العمرية ما بين 16 و24 عاماً "باستثناء الطلاب"، و7.2% لمن تتراوح أعمارهم بين 25 و29 عاماً، ما أدى إلى تفاقم الشعور بالفراغ وفقدان الأمل في العثور على وظيفة حقيقية، وفقًا لبعض وسائل الإعلام. وقال بعض المشاركين في هذه "الشركات الوهمية"، إنهم يفعلون ذلك لمجرد كسر الروتين والشعور بأنهم جزء من مجتمع مهني، بينما يرى آخرون أن التجربة تساعدهم على الاستعداد النفسي أو حتى العملي لوظائف حقيقية مستقبلاً. ويرى خبراء اجتماعيون أن هذه الظاهرة تعكس تحولاً عميقاً في نظرة الشباب الصيني إلى العمل والنجاح، خاصة في ظل الضغوط الاجتماعية والمهنية التي تفرضها ثقافة العمل في البلاد، إلى جانب توفر المساحات المكتبية منخفضة الكلفة في مدن كبرى مثل بكين. تابعوا المزيد: الصين تقرر إعفاء السعوديين ومواطني دول خليجية أخرى من تأشيرة الدخول ازدياد معد البطالة في الصين وفقاً للمكتب الوطني الصيني للإحصاء، بلغ معدل البطالة في المناطق الحضرية 5.3%، في الربع الأول من عام 2025، لكن معدل بطالة الشباب أعلى بكثير، ففي مارس بلغ 16.5% بين من تراوح أعمارهم بين 18 و24 عاماً "باستثناء الطلاب"، و7.2% بين من تراوح أعمارهم بين 25 و29 عاماً، ومنذ بداية العام اكتسبت استراتيجية الحفاظ على المظهر زخماً، ويمتلئ موقع "شياوهونغشو/ إنستجرام الصيني" بإعلانات "شركات تتظاهر بالعمل"، محققاً ملايين المشاهدات.


العربية
منذ ساعة واحدة
- العربية
سلسلة "ليتل سيزرز" تحقق مبيعات سنوية إجمالية تُقدّر بنحو 5 مليارات دولار
احتلت ماريان إيليتش، الشريكة المؤسسة لسلسلة مطاعم "ليتل سيزرز" (Little Caesars)، المرتبة الثالثة في قائمة فوربس لأغنى النساء العصاميات في الولايات المتحدة. وقدّرت فوربس، يوم الثلاثاء، صافي ثروة إيليتش بنحو 6.9 مليار دولار، والتي يُعتقد أن الجزء الأكبر منها جاء من سلسلة مطاعم البيتزا "ليتل سيزرز"، التي أسستها مع زوجها الراحل مايكل إيليتش في مدينة غاردن سيتي بولاية ميشيغان عام 1959. وتشير تقديرات فوربس إلى أن السلسلة تحقق مبيعات سنوية إجمالية تُقدّر بنحو 5 مليارات دولار. تبلغ إيليتش من العمر 90 عامًا، وتولت منصب رئيسة مجلس إدارة شركة "إيليتش هولدينغز" القابضة العائلية، المالكة لسلسلة "ليتل سيزرز"، بعد وفاة زوجها في عام 2017، وفقا لتقرير نشرته شبكة "CNBC"، واطلعت عليه "العربية Business". وبحسب موقع الشركة، فقد بدأت إيليتش حياتها المهنية بمساعدة والدها في مطعمه، حيث كانت تعيد تعبئة موزعات المناديل وعبوات الملح والفلفل. وبعد أن أصبحت شابة، عملت في قطاع التجزئة وكموظفة حجوزات في شركة "دلتا إيرلاينز"، قبل أن تتزوج وتتفرغ لتربية أطفالها. وقد استثمرت هي وزوجها مدخرات الأسرة لافتتاح أول فرع لـ"ليتل سيزرز"، وفقًا لما ذكره الموقع. افتتحت "ليتل سيزرز" أول فرع لها بنظام الامتياز التجاري في مدينة وارن بولاية ميشيغان عام 1962، وشهدت نموًا سريعًا منذ ذلك الحين؛ إذ افتتحت فرعها الخمسين بعد سبع سنوات فقط، بحسب موقع الشركة. وتملك السلسلة اليوم آلاف الفروع حول العالم، نحو 80% منها مملوكة لأصحاب امتيازات تجارية. وتعود أجزاء أخرى من ثروة عائلة إيليتش إلى استثماراتها في مدينة ديترويت. فقد اشترت ماريان وزوجها فريق "ديترويت ريد وينغز" للهوكي في عام 1982 مقابل 8 ملايين دولار تقريبًا. كما اشترى زوجها فريق "ديترويت تايغرز" للبيسبول من مؤسس دومينوز بيتزا، توم موناغان، مقابل 85 مليون دولار تقريبًا عام 1992. وفي عام 1987، اشترى الزوجان مسرح "فوكس" التاريخي في قلب مدينة ديترويت، وأنفقا 12.5 مليون دولار على ترميمه، بحسب صحيفة "ديترويت نيوز". كما تمتلك إيليتش فندق وكازينو "موتور سيتي"، حيث بدأت باستثمار جزئي فيه، ثم اشترت حصة شركائها مقابل 525 مليون دولار عام 2005، بحسب شبكة ESPN. ومع ذلك، أثارت بعض استثمارات عائلة إيليتش في المدينة جدلاً؛ فقد وعدت العائلة بتطوير بقيمة 200 مليون دولار حول ملعب "ليتل سيزرز أرينا"، الذي افتُتح في سبتمبر/أيلول 2017، لكن سكانًا محليين شككوا في جدوى هذه الاستثمارات بالنسبة للمجتمع المحلي، بحسب تقرير لصحيفة "ذا غارديان" في أكتوبر/تشرين الأول 2018. وقد فضّلت إيليتش، شأنها شأن زوجها، البقاء بعيدًا عن الأضواء خلال حياتها. وقال القاضي الفيدرالي السابق دامون كيث لصحيفة واشنطن بوست في فبراير/شباط 2017: "من النادر أن تجد أشخاصًا مثل مايك وماريان، ممن يسارعون إلى تقديم المساعدة عندما تُطلب منهم".


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
الصين «مستعدة» لتسريع إجراءات الموافقة على طلبات المعادن الأرضية النادرة من الاتحاد الأوروبي
أعلنت الصين يوم السبت استعدادها لتسريع إجراءات فحص واعتماد صادرات المعادن الأرضية النادرة إلى شركات الاتحاد الأوروبي. وأفاد بيانٌ نُشر على الموقع الإلكتروني لوزارة التجارة الصينية بأنها تُخطط لإصدار إعلان نهائي بشأن تحقيقها التجاري بشأن واردات البراندي من الاتحاد الأوروبي في 5 يوليو (تموز)، مُشيرةً إلى أن الجانبين يُناقشان تعهداً بشأن الأسعار. وكان ماروس سيفكوفيتش، مفوض التجارة في الاتحاد الأوروبي، أعلن يوم الأربعاء أنه ونظيره الصيني قررا معالجة الوضع المتعلق بعناصر المعادن النادرة في الوقت المناسب. ويوم الجمعة، قالت الرابطة الأوروبية لموردي السيارات إن الكثير من مصانع وخطوط إنتاج السيارات في أوروبا أُغلقت بسبب نقص المعادن الأرضية النادرة، بعدما فرضت الصين قيوداً على تصديرها، وحذّرت من أنه سيكون هناك المزيد من الإغلاقات في الفترة المقبلة.