logo
مقتل «درع» نصر الله في ضربة إسرائيلية بإيران

مقتل «درع» نصر الله في ضربة إسرائيلية بإيران

تم تحديثه السبت 2025/6/21 10:21 م بتوقيت أبوظبي
قتل الحارس الشخصي للأمين العام السابق لحزب الله حسن نصرالله السبت في ضربة إسرائيلية بإيران قرب الحدود العراقية، وفق مسؤول في الجماعة اللبنانية.
ولقب حسين خليل بـ"أبو علي"، وكان يعرف بكونه "درع" نصرالله الذي اغتيل في غارة إسرائيلية على الضاحية الجنوبية لبيروت في 27 سبتمبر/أيلول، خلال الحرب المفتوحة الأخيرة بين إسرائيل وحزب الله.
وفي العراق، أكد ضابط في جهاز حرس الحدود لفرانس برس مقتل خليل وعنصر عراقي في فصيل "كتائب سيد الشهداء" العراقي "في ضربة لمسيرة إسرائيلية" بعد دخولهما إيران.
وفي وقت سابق، السبت، أعلنت إسرائيل أنها قتلت ثلاثة قياديين في الحرس الثوري الإيراني وقصفت موقعا نوويا في أصفهان للمرة الثانية منذ بدء الحرب التي دخلت يومها التاسع بين الدولة العبرية وطهران.
وأعلن الجيش الإسرائيلي في بيان السبت أنه "قضى" على القيادي في فيلق القدس التابع للحرس الثوري سعيد إيزادي، قائلا إنه كان "حلقة الوصل" بين إيران وحركة حماس. وأوضح أنه استهدِف "داخل شقة اختباء سرية" في منطقة قم جنوب طهران.
ويتبع فيلق القدس للحرس الثوري وهو معني بالعمليات الخارجية خصوصا دعم المجموعات الحليفة لإيران والمناهضة لإسرائيل في الشرق الأوسط مثل حزب الله اللبناني وحماس الفلسطينية.
كذلك، أعلن الجيش "القضاء" على بهنام شهرياري، مشيرا الى أنه "قائد وحدة نقل الوسائط القتالية التابعة لفيلق القدس"، وذلك في غارة على سيارته في غرب إيران، والقيادي الآخر في الحرس أمين بور جودكي الذي قاد "مئات" الهجمات بالمسيرات ضد إسرائيل.
من جانبها، أفادت وكالة إيسنا بمقتل أربعة عناصر من الحرس الثوري في ضربة اسرائيلية استهدفت معسكر تدريب في تبريز بشمال غرب البلاد.
كما أفادت وكالة إرنا الرسمية عن مقتل فتى في غارة إسرائيلية على مبنى في قم.
aXA6IDY0LjE4OC4xMDIuMjQyIA==
جزيرة ام اند امز
CA

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مقتل «درع» نصر الله في ضربة إسرائيلية بإيران
مقتل «درع» نصر الله في ضربة إسرائيلية بإيران

العين الإخبارية

timeمنذ 7 ساعات

  • العين الإخبارية

مقتل «درع» نصر الله في ضربة إسرائيلية بإيران

تم تحديثه السبت 2025/6/21 10:21 م بتوقيت أبوظبي قتل الحارس الشخصي للأمين العام السابق لحزب الله حسن نصرالله السبت في ضربة إسرائيلية بإيران قرب الحدود العراقية، وفق مسؤول في الجماعة اللبنانية. ولقب حسين خليل بـ"أبو علي"، وكان يعرف بكونه "درع" نصرالله الذي اغتيل في غارة إسرائيلية على الضاحية الجنوبية لبيروت في 27 سبتمبر/أيلول، خلال الحرب المفتوحة الأخيرة بين إسرائيل وحزب الله. وفي العراق، أكد ضابط في جهاز حرس الحدود لفرانس برس مقتل خليل وعنصر عراقي في فصيل "كتائب سيد الشهداء" العراقي "في ضربة لمسيرة إسرائيلية" بعد دخولهما إيران. وفي وقت سابق، السبت، أعلنت إسرائيل أنها قتلت ثلاثة قياديين في الحرس الثوري الإيراني وقصفت موقعا نوويا في أصفهان للمرة الثانية منذ بدء الحرب التي دخلت يومها التاسع بين الدولة العبرية وطهران. وأعلن الجيش الإسرائيلي في بيان السبت أنه "قضى" على القيادي في فيلق القدس التابع للحرس الثوري سعيد إيزادي، قائلا إنه كان "حلقة الوصل" بين إيران وحركة حماس. وأوضح أنه استهدِف "داخل شقة اختباء سرية" في منطقة قم جنوب طهران. ويتبع فيلق القدس للحرس الثوري وهو معني بالعمليات الخارجية خصوصا دعم المجموعات الحليفة لإيران والمناهضة لإسرائيل في الشرق الأوسط مثل حزب الله اللبناني وحماس الفلسطينية. كذلك، أعلن الجيش "القضاء" على بهنام شهرياري، مشيرا الى أنه "قائد وحدة نقل الوسائط القتالية التابعة لفيلق القدس"، وذلك في غارة على سيارته في غرب إيران، والقيادي الآخر في الحرس أمين بور جودكي الذي قاد "مئات" الهجمات بالمسيرات ضد إسرائيل. من جانبها، أفادت وكالة إيسنا بمقتل أربعة عناصر من الحرس الثوري في ضربة اسرائيلية استهدفت معسكر تدريب في تبريز بشمال غرب البلاد. كما أفادت وكالة إرنا الرسمية عن مقتل فتى في غارة إسرائيلية على مبنى في قم. aXA6IDY0LjE4OC4xMDIuMjQyIA== جزيرة ام اند امز CA

صبر استراتيجى أم مغامرة محسوبة؟.. إسرائيل تواجه معضلة شائكة مع مهلة ترامب لإيران.. الرئيس الأمريكى يترك تل أبيب أمام خيارات محفوفة بالمخاطر بشأن موقع فوردو النووى
صبر استراتيجى أم مغامرة محسوبة؟.. إسرائيل تواجه معضلة شائكة مع مهلة ترامب لإيران.. الرئيس الأمريكى يترك تل أبيب أمام خيارات محفوفة بالمخاطر بشأن موقع فوردو النووى

البوابة

timeمنذ 7 ساعات

  • البوابة

صبر استراتيجى أم مغامرة محسوبة؟.. إسرائيل تواجه معضلة شائكة مع مهلة ترامب لإيران.. الرئيس الأمريكى يترك تل أبيب أمام خيارات محفوفة بالمخاطر بشأن موقع فوردو النووى

تواجه إسرائيل تحديًا استراتيجيًا حاسمًا مع تأجيل الرئيس ترامب قراره بشأن ما إذا كانت الولايات المتحدة ستهاجم إيران مباشرةً. هذا التوقف، الذي قد يستمر لمدة تصل إلى أسبوعين، يضع القادة الإسرائيليين أمام خيارات صعبة في سعيهم لتحقيق أهداف حربهم، وعلى رأسها تدمير موقع فوردو لتخصيب اليورانيوم شديد التحصين في شمال إيران. يُمثل موقع فوردو، المدفون في أعماق الجبال، هدفًا هائلًا. ويُعتقد أن الذخائر الإسرائيلية وحدها لا تكفي لتدميره. ولأيام، أعرب المسؤولون الإسرائيليون عن أملهم علنًا في تدخل الولايات المتحدة، إذ أن الأسلحة الأمريكية الخارقة للتحصينات هي وحدها القادرة على إلحاق الضرر اللازم. إلا أن تأجيل ترامب فرض معضلة ملحة على الاستراتيجية الإسرائيلية. الدفاع الجوي الإسرائيلي تحت الضغط: مخاطر على المدنيين والأمن كلما طال انتظار إسرائيل، ازدادت الحاجة إلى مواجهة هجمات الصواريخ الباليستية الإيرانية المتواصلة. إن نظام الدفاع الجوي الإسرائيلي المتطور – فى ظل رؤية الصواريخ الإيرانية تضيء سماء مدن مثل تل أبيب - يستنزف مخزوناته من الصواريخ الاعتراضية بوتيرة غير مستدامة. هذا التحديد القسري للأولويات يعني أنه مع مرور الوقت، يتزايد خطر إصابة الأحياء المدنية أو البنية التحتية الحيوية بالصواريخ. في غضون ذلك، أدى الصراع المطول إلى إغلاق المجال الجوي الإسرائيلي فعليًا، وتعليق جزء كبير من النشاط الاقتصادي للبلاد، وفرض ضغوطًا متزايدة على السكان المدنيين. وتتزايد الخسائر الاقتصادية، مع توقف الرحلات الجوية التجارية وعدم قدرة الشركات على العمل بشكل طبيعي - وهو وضع سيستمر كلما طال أمد الحرب. موازنة الخيارات تواجه إسرائيل عدة خيارات غير مرغوبة. أحدها هو انتظار إجراء أمريكي محتمل، مما يُخاطر بمزيد من الضغط على الدفاعات والاقتصاد. كبديل، قد تحاول إسرائيل شنّ هجوم أحادي على فوردو باستخدام الطائرات والذخائر المتوفرة لديها، أو حتى نشر قوات كوماندوز لتخريب الموقع. وقد ألمح رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو إلى أن إسرائيل قد تتصرف بمفردها إذا لزم الأمر، زاعماً: "لدينا القدرة على ذلك". لكن الخبراء العسكريين يُشككون في قدرة إسرائيل على تحقيق نتائج حاسمة لا يُمكن تحقيقها إلا بالقدرات العسكرية الأمريكية. يقول إيتامار رابينوفيتش، السفير الإسرائيلي السابق لدى واشنطن: "ربما لن يكون ذلك بمستوى ما تستطيع الولايات المتحدة تحقيقه. لو استطعنا فعل ما تستطيع الولايات المتحدة فعله، لكنا قد فعلناه بالفعل". خيار آخر وهو إنهاء الحرب دون استهداف فوردو.. من شأنه أن يُبقي جزءًا كبيرًا من البرنامج النووي الإيراني سليمًا، مما قد يسمح لإيران بإنتاج سلاح نووي في المستقبل. وقد كان القادة الإسرائيليون صريحين بشأن نيتهم منع هذه النتيجة. الدعم المحلي في الوقت الحالي، ازدادت حدة الخطاب القيادي والإعلامي الإسرائيلي. يناقش السياسيون علانيةً هدف انهيار النظام في إيران واحتمال اغتيال المرشد الأعلى آية الله علي خامنئي. وبينما يعتقد قلة أن إسرائيل قادرة بالفعل على إسقاط الحكومة الإيرانية، فإن هذه اللهجة تُشير إلى نية مواصلة الضغط العسكري ومواصلة الضربات في المستقبل المنظور. تشير استطلاعات الرأي الأخيرة والتعليقات الإعلامية إلى أن الجمهور الإسرائيلي لا يزال يدعم الحملة المستمرة. في الواقع، تحسنت مكانة نتنياهو السياسية منذ الهجمات على إيران، حيث وصل حزبه إلى أقوى مركز له في استطلاعات الرأي منذ هجوم حماس على إسرائيل في أكتوبر ٢٠٢٣. في حين تواجه إسرائيل مخاطر متزايدة في انتظار قرار ترامب، يجب على قادتها الموازنة بين الرغبة في القضاء على التهديد النووي الإيراني ومخاطر التصرف منفردين أو عدم التصرف على الإطلاق. سيكون الأسبوعان المقبلان حاسمين، ليس فقط لأهداف إسرائيل الأمنية والاستراتيجية، بل أيضًا لتوازن القوى الأوسع في الشرق الأوسط.

مصير الهجوم الإسرائيلي بيد ترامب.. وقرار الحسم في قاعة غداء بواشنطن
مصير الهجوم الإسرائيلي بيد ترامب.. وقرار الحسم في قاعة غداء بواشنطن

العين الإخبارية

timeمنذ 8 ساعات

  • العين الإخبارية

مصير الهجوم الإسرائيلي بيد ترامب.. وقرار الحسم في قاعة غداء بواشنطن

في وقت سيقيم فيه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الموقف بانتظار قرار الرئيس دونالد ترامب، كثف الجيش الإسرائيلي هجماته في إيران. وتربط إسرائيل مصير العملية ضد إيران التي دخلتها الأسبوع الماضي بقرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. وقال مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي في بيان: «من المقرر أن يجري رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، في العاشرة مساء، تقييما للوضع مع منتدى إدارة الحرب، الذي يضم عددا من الوزراء وقادة الأجهزة الأمنية». وبحسب التقديرات الإسرائيلية، فإن نتنياهو بانتظار قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب دون حسم بأنه سيقرر فعلا المشاركة في العملية رغم التحركات الأمريكية في المنطقة. ومنذ بداية العملية ضد إيران، يعقد نتنياهو مشاورات يومية في قاعة محصنة تحت الأرض في تل أبيب. وخلافا لما كان عليه الوضع منذ بداية الحرب على غزة في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، فإن نتنياهو بات يتحدث بشكل متكرر مع وسائل الإعلام الإسرائيلية. وعمل الجيش الإسرائيلي في سيل لا يتوقف من البيانات، السبت، إلى إبراز إنجازات الجيش في إيران. هجمات على الأهواز ومساء السبت، أعلن الجيش الإسرائيلي أنه "شن نحو 30 طائرة حربية تابعة لسلاح الجو في وقت سابق اليوم، من خلال 50 قذيفة، سلسلة غارات استهدفت عشرات الاهداف العسكرية في منطقة الاهواز في جنوب غرب إيران". وقال: "في إطار موجة الضربات هاجمت طائرات حربية لسلاح الجو موقع عسكري احتوى على منصات صاروخية استخدم بعضهم لإطلاق الصواريخ نحو إسرائيل بالإضافة إلى مواقع رادارات لرصد وبلورة صورة استخبارات جوية إلى جانب بنى تحتية عسكرية تابعة للنظام الإيراني". 50 طائرة ألقت 150 ذخيرة وصباح السبت، أعلن الجيش الإسرائيلي أنه "شنت نحو 50 طائرة حربية الليلة الماضية سلسلة غارات استهدفت عشرات الاهداف العسكرية في إيران وذلك بتوجيه استخباري دقيق ومن خلال نحو 150 ذخيرة". وقال: "في إطار الضربات وكجزء من العمليات التي ينفذها جيش الدفاع لضرب المشروع النووي للنظام الإيراني هاجمت طائرات حربية للمرة الثانية الموقع النووي في أصفهان والذي تم استهدافه للمرة الاولى في اليوم الاول للعملية. وقد جرت في الموقع النووي في أصفهان عملية تحويل اليورانيوم وهي المرحلة التي تلي مرحلة التخصيب في طريق انتاج السلاح النووي". وأضاف: "بالإضافة إلى ذلك هاجمت الطائرات موقعًا لإنتاج أجهزة الطرد المركزي داخل مجمع الموقع النووي. كما هاجمت الطائرات أهداف أخرى للنظام الإيراني في منطقة أصفهان". كما أعلن أنه "تمت مهاجمة شاحنات مخصصة لإطلاق المسيرات وبنى تحتية للصواريخ ومنها مواقع إطلاق وتخزين صواريخ إلى جانب أربع منصات صواريخ جاهزة للإطلاق والتي تم تحييدها قبل اطلاقها رشفة صاروخية نحو إسرائيل". وقال: "كما تمت مهاجمة مواقع رادار للقوات العسكرية التابعة للنظام الإيراني وبطاريات دفاع جوي". مقتل قادة إيرانيين بارزين ما إن أعلن الجيش الإسرائيلي في بيان أنه قضى أمس في غارة شنتها طائرات حربية على أمين فور جودكي قائد فوج المسيرات الثاني في الحرس الثوري الإيراني. كما أعلن أنه تم في منطقة قم القضاء على قائد فيلق فلسطين في فيلق القدس التابع للحرس الثوري والمُنسق الرئيسي بين النظام الإيراني وتنظيم حماس سعيد إيزادي. ولاحقا، أعلن أن قائد وحدة نقل الوسائط القتالية (الوحدة 190) التابعة لفيلق القدس في الحرس الثوري الإيراني بهنام شهرياري، قضي. وفي هذا الصدد، قال رئيس أركان الجيش الإسرائيلي إيال زامير في ختام جلسة لتقييم الوضع صباح اليوم: "سعيد ايزادي كان من القلائل الذين عرفوا سر تخطيط وتنفيذ مجزرة السابع من أكتوبر حيث تلطخت أياديه بدماء الالاف من الإسرائيليين". وأضاف: "كان ايزادي قائد المحور بين ايران وحماس ومن أقرب المقربين ليحيي السنوار ومحمد الضيف. عملية القضاء عليه تعتبر إنجازًا استخباريًا، وعملياتيًا عظيمًا". وتابع: "عملية القضاء على إيزادي هي من أهم النقاط المفصلية في الحرب متعددة الجبهات التي نخوضها، وبذلك يتحول الشرق الأوسط إلى مكان أكثر أمنًا". واعتبر زامير أنه "لا يوجد في الشرق الأوسط ملاذ آمن للأعداء". حركة "ماغا" تعارض وتراقب إسرائيل أيضا موقف حركة "ماغا" وهي اختصار "اجعل أمريكا عظيمة مرة أخرى" والتي لا تخفي معارضتها مشاركة الولايات المتحدة الأمريكية بالحرب، رغم اتصالات ترامب المكثفة معها. وفي هذا الصدد، فإن ثمة اهتمام إسرائيلي بتصريحات نجم "ماغا" مستشار ترامب السابق ستيف بانون الذي كتب على منصة "إكس"، مساء الجمعة: "تحذير لنتنياهو: توقف عن إلقاء المحاضرات على الشعب الأمريكي وأكمل ما بدأته". وعن لقاء ترامب مع بانون يوم الخميس قالت شبكة "إيه بي سي" الأمريكية، السبت: "وفقًا لعدة مقربين منه، رأى بانون، الذي كان قد تحدث مع الرئيس هاتفيًا قبل غدائهما، أن الأمر برمته فكرة سيئة". وأضافت: "تقول مصادر إنه وصل إلى البيت الأبيض لتناول غدائه المقرر مسبقًا مع ترامب مُجهزًا بنقاط نقاش محددة: كان يُخطط للقول إنه لا يُمكن الوثوق بالاستخبارات الإسرائيلية، وأن القنبلة الخارقة للتحصينات قد لا تُجدي نفعًا كما هو مُخطط له. وأضاف أن الخطر الدقيق الذي يُشكله على القوات الأمريكية في الشرق الأوسط، وخاصةً الـ 2500 جندي في العراق، لم يكن واضحًا أيضًا فيما إذا كانت إيران سترد". قرار الحسم بقاعدة غداء واستدركت: "يُصرّ مسؤول في البيت الأبيض على أنه بحلول الوقت الذي جلس فيه ترامب مع بانون على الغداء، كان الرئيس قد اتخذ قرارًا بتأجيل توجيه ضربة ضد إيران. وقد نُقل هذا القرار إلى السكرتيرة الصحفية للبيت الأبيض، كارولين ليفيت، التي صعدت إلى المنصة، مُخبرةً الصحفيين أن الرئيس سيُقرر "ما إذا كان سيذهب أم لا" في غضون أسبوعين". وبحسب الشبكة الأمريكية فإنه "عدّ تواصل بانون الاستثنائي مع ترامب هذا الأسبوع لمناقشة قرار رئيسي في السياسة الخارجية، مثل إيران، أمرًا لافتًا، نظرًا لعدم امتلاكه أي منصب رسمي في الجيش أو وزارة الخارجية". ورفض بانون التعليق على غدائه مع ترامب، قائلاً إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وحده "يحتاج إلى إكمال ما بدأه". وقال كيرت ميلز، المدير التنفيذي لمجلة "ذا أمريكان كونسيرفاتيف"، الذي يعارض أيضًا العمل العسكري في إيران: "لقد كان بانون، من نواحٍ عديدة، يُوجّه - يومًا بعد الآخر - رسالةً حازمةً وواضحةً للغاية" ضد العمل العسكري. وأضاف ميلز لشبكة "إيه بي سي"، أن هذه الاستراتيجية كانت أساسيةً في مواجهة مؤيدي ترامب الآخرين الذين يُفضّلون التعاون مع إسرائيل لتوجيه ضربة. ولمجموعة "ماغا" الفضل بفوز ترامب في الانتخابات الرئاسية الأمريكية الأخيرة. aXA6IDEwNC4yNTAuMjA2LjUwIA== جزيرة ام اند امز NO

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store