logo
لا حاجة لمستحضرات باهظة.. مشروب بسيط لمدة 30 يوما يظهرك أصغر سنا

لا حاجة لمستحضرات باهظة.. مشروب بسيط لمدة 30 يوما يظهرك أصغر سنا

أخبار السياحةمنذ 3 أيام

كشف طبيب متخصص من جامعة هارفارد عن أن عادة يومية بسيطة قد تحمل مفاتيح تأخير علامات التقدم في السن، وتعزز نضارة البشرة، وتظهر الشخص أصغر من عمره الحقيقي.
وقال الدكتور سوراب سيثي، أخصائي الجهاز الهضمي، وخريج جامعة هارفارد المرموقة، إن شرب كوب من الماء المضاف إليه عصير ليمونة طازجة يوميا قد يساعد على إبطاء مظاهر الشيخوخة والحفاظ على مظهر أكثر شبابا.
ويوضح الدكتور سيثي أن الليمون يحتوي على كنز من العناصر الغذائية، حيث يحوي ما يصل إلى 30 مركبا نباتيا مفيدا.
وللحصول على أقصى فائدة، ينصح باستخدام الليمون الطازج غير المبستر، حيث يحتفظ بكل عناصره الغذائية دون فقدان.
ويساعد هذا المشروب البسيط في الحفاظ على الشباب بثلاث طرق رئيسية: أولا، يساعد الحمض الطبيعي في الليمون الجسم على امتصاص المعادن بشكل أكثر كفاءة، وخاصة الحديد الذي يلعب دورا حيويا في صحة الجسم بشكل عام. ثانيا، يعد الليمون مصدرا ممتازا لفيتامين سي الذي يحفز إنتاج الكولاجين، وهذا البروتين السحري المسؤول عن مرونة الجلد وقوة المفاصل. وثالثا، يساهم في تقليل تأثير الجذور الحرة التي تسبب تلف الخلايا، وتسارع ظهور علامات الشيخوخة.
ورغم أن الدكتور سيثي يؤكد أن ماء الليمون ليس 'إكسير الشباب' السحري، إلا أن تأثيره التراكمي على المدى الطويل قد يكون مدهشا.
فبعد 30 يوما من الانتظام في هذه العادة، قد تلاحظ تحسنا في نضارة البشرة وإشراقتها، كما أن دعمه لوظائف الكبد يساعد الجسم على التخلص من السموم التي قد تؤثر سلبا على صحة الجلد.
ومع ذلك، حذر الطبيب من أن الأشخاص الذين يعانون من ارتجاع المريء أو حموضة المعدة قد تتفاقم الأعراض لديهم بسبب الحموضة الطبيعية في الليمون. كما أن الاستهلاك المفرط قد يؤثر سلبا على مينا الأسنان مع الوقت. لذلك ينصح دائما بالاعتدال، وباستشارة الطبيب في حالة وجود أي مشاكل صحية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

اكتشاف مذهل لآلية جديدة تمكن الجسم من خسارة 30% من الوزن في أسبوع!
اكتشاف مذهل لآلية جديدة تمكن الجسم من خسارة 30% من الوزن في أسبوع!

أخبار السياحة

timeمنذ 2 أيام

  • أخبار السياحة

اكتشاف مذهل لآلية جديدة تمكن الجسم من خسارة 30% من الوزن في أسبوع!

تمكن علماء من إحداث فقدان وزن هائل بنسبة 30% في فئران المختبر خلال أسبوع واحد فقط، وذلك عبر حرمانها من حمض السيستين الأميني. وتفتح هذه النتائج التي نشرتها مجلة Nature آفاقا جديدة لفهم عملية التمثيل الغذائي وعلاقتها بالسمنة. وقام باحثون من كلية غروسمان للطب بجامعة نيويورك بتعديل الفئران وراثيا لمنع إنتاجها لحمض السيستين، ثم وضعوها على نظام غذائي خال تماما من هذا الحمض الأميني الأساسي. وكانت النتيجة مذهلة: فقدان سريع للوزن وصل إلى 30% في غضون 7 أيام فقط. وتكمن الآلية في دور السيستين الحاسم في إنتاج 'مرافق الإنزيم-أ'، أو باختصار CoA، وهو جزيء حيوي مسؤول عن تحويل الطعام إلى طاقة. وعند انخفاض مستويات السيستين، انهارت مستويات CoA، ما عطل الآلية الخلوية لتحويل الغذاء إلى طاقة. ونتيجة لذلك، لجأ الجسم إلى حرق مخزون الدهون بسرعة كبيرة لمحاولة تلبية احتياجاته من الطاقة. ويشرح البروفيسور يفجيني نودلر، أحد كبار الباحثين في الدراسة: 'كشفنا عن أن انخفاض مستويات السيستين يحفز شبكة معقدة من المسارات البيولوجية المترابطة التي تؤدي إلى فقدان سريع للدهون'. وأضاف: 'بينما يبقى هدفنا النهائي هو تطبيق هذه المعرفة لعلاج السمنة، فإننا نتحمس حاليا للآثار العميقة لهذا الاكتشاف على فهمنا الأساسي لعملية التمثيل الغذائي'. ويحذر الباحثون من أن هذه النتائج لا تشكل حلا سحريا لفقدان الوزن، حيث أن السيستين موجود تقريبا في جميع الأطعمة. كما أن حرمان الجسم من هذا الحمض الأميني قد يجعله أكثر عرضة للسموم اليومية، بما في ذلك بعض الأدوية. وتكشف الدراسة أن الفواكه والخضروات والبقوليات تحتوي على مستويات أقل بكثير من السيستين سلائفه (حمض الميثيونين الأميني المحتوي على الكبريت)، مقارنة باللحوم الحمراء. وهذا قد يفسر جزئيا الفوائد الصحية المعروفة للأنظمة الغذائية النباتية. ويأمل الباحثون في 'استعارة' أجزاء من هذه الآلية لإحداث فقدان مماثل للوزن لدى البشر دون الحاجة إلى الحرمان الكامل من السيستين. ويخططون لدراسة تأثير استعادة إنتاج السيستين في خلايا أو أنسجة معينة لفهم الآلية بشكل أدق. وأظهرت الدراسة أنها عندما ينخفض السيستين، يتعطل نظام الطاقة الرئيسي في الخلايا الذي ينتج جزيئات الأدينوسين ثلاثيُ الفوسفات (ATP) التي تشبه بطاريات صغيرة تزود الخلايا بالطاقة. وفي الوقت نفسه، يستشعر الجسم هذا الخطر فينشط نظامين للطوارئ: الأول يحاول إصلاح الخلل الخلوي، والثاني يتصدى للتلف الناتج عن نقص المواد المضادة للأكسدة. والمدهش أن هذين النظامين كانا معروفين سابقا فقط في الخلايا السرطانية، لكن الدراسة كشفت أنهما يعملان أيضا في الخلايا الطبيعية عند نقص السيستين. والأكثر إثارة أن النظامين يعملان معا بشكل متكامل، ما يؤدي إلى زيادة إنتاج هرمون GDF15 الذي يقلل الشهية ويزيد من تحلل الدهون. وهذه الاكتشافات الرائدة لا تقدم فقط رؤى جديدة حول العلاقة المعقدة بين الأحماض الأمينية والتمثيل الغذائي، ولكنها قد تمهد الطريق أيضا لاستراتيجيات جديدة لمكافحة السمنة والأمراض الأيضية في المستقبل.

فائدة مدهشة للأطعمة الحارة
فائدة مدهشة للأطعمة الحارة

أخبار السياحة

timeمنذ 2 أيام

  • أخبار السياحة

فائدة مدهشة للأطعمة الحارة

كشفت دراسة أمريكية حديثة أجراها باحثون في جامعة ولاية بنسلفانيا عن فائدة غير متوقعة لإضافة التوابل الحارة إلى الوجبات الغذائية. وتبعا لمجلة Food Quality and Preference فإن الدراسة التي أجراها العلماء الأمريكيون أظهرت أن إضافة التوابل الحارة إلى الوجبات الغذائية يساعد في إبطاء سرعة تناول الطعام وتقليل كمية السعرات الحرارية المستهلكة وأثناء التجارب قدم العلماء للمشتركين وجبتين شهيرتين – طبق 'تشيلي' مع لحم البقر وطبق دجاج 'تيكا ماسالا' – بنسختين مختلفتين: واحدة تحتوي على توابل حارة والأخرى معتدلة. ولوحظ أن إضافة الفلفل الحار إلى الوجبات أدت إلى انخفاض ملحوظ في سرعة الأكل عند المشاركين بالتجربة، حيث انخفضت كمية الطعام المتناولة بمعدل 46 إلى 64 غراما، مع تباطؤ وتيرة المضغ بنسبة 11–18% مقارنة بالأشخاص الذين قدم لهم طعام غير حار. وأشار الباحثون إلى أن المشاركين لم يختبروا أي تغيير في شعورهم بالشبع أو متعة التذوق، مما يؤكد أن تأثير التوابل يرتبط بتحفيز آلية طبيعية للضبط الذاتي. فقد لاحظوا أن الأشخاص الذين تناولوا الأطباق الحارة أكلوا عددا أقل من اللقمات في الدقيقة، مما يعزز الأكل الواعي دون تقليل الاستمتاع بالوجبة. وأكد الفريق العلمي أن استخدام التوابل الحارة باعتدال يمكن أن يكون أداة بسيطة وفعالة للتحكم في حجم الحصص الغذائية والوقاية من الإفراط في تناول الطعام، خاصة في ظل انتشار ثقافة الوجبات السريعة. وأوضحوا أن النتائج تفتح الباب لاستراتيجيات جديدة تعتمد على تعديل النكهات لتعزيز العادات الغذائية الصحية دون حرمان البشر من تناول أنواع معينة من الأطعمة.

منتجات مفيدة لصحة الكبد
منتجات مفيدة لصحة الكبد

أخبار السياحة

timeمنذ 3 أيام

  • أخبار السياحة

منتجات مفيدة لصحة الكبد

أفادت الدكتورة كيلسي مور خبيرة التغذية الأمريكية بضرورة إدراج بعض المنتجات الغذائية التي تساعد على استعادة صحة الكبد، وتقلل خطر الإصابة بمرض الكبد الدهني. ووفقا للخبيرة، تحتوي الخضراوات، مثل القرنبيط وبراعم بروكسل والملفوف الصيني على مضادات الأكسدة – إيزوثيوسيانات وإندول، التي تشارك في عملية إزالة السموم من الكبد. وتساعد هذه المركبات الجسم على شطر المواد الضارة والتخلص منها، بما فيها الكحول والمخدرات. وقد أكدت مراجعة الأدلة العلمية التي أجريت عام 2020 بجامعة برشلونة التأثيرات الإيجابية لهذه المواد على الكبد. وتتضمن قائمة الأطعمة المفيدة للكبد كذلك المكسرات والبذور، حيث وفقا لنتائج دراسة أجراها باحثون من جامعة ديكين الأسترالية يرتبط تناول 15 إلى 30 غراما من هذه الأطعمة يوميا بانتظام بانخفاض معدل الإصابة بمرض الكبد الدهني غير الكحولي. ولكن وفقا لها، هناك حاجة إلى دراسات سريرية إضافية لتأكيد هذه النتائج. ووفقا لها، مرض الكبد الدهني غير الكحول، هو حالة مزمنة تتراكم فيها المواد الشبيهة بالدهون في خلايا الكبد، حيث تصبح أنسجة الكبد في مناطق التسلل الدهني كثيفة ولا تستطيع القيام بوظائفها. وتقول: 'أوصي كل شخص بإدراج المكسرات في النظام الغذائي، إلا إذا كان يعاني من حساسية تجاهها. لأنها غنية بالدهون الصحية، وهي مهمة ليس فقط للكبد، بل لصحة الجسم العامة'. وتضيف الخبيرة، تؤثر الأطعمة الغنية بالألياف، وخاصة الحبوب الكاملة إيجابيا على وظائف الكبد. وقد أظهرت تجربة سريرية عشوائية أجراها علماء إيرانيون أن استبدال نصف النظام الغذائي اليومي على الأقل بمنتجات الحبوب الكاملة يساعد على خفض مستوى إنزيمات الكبد وتحسين حالته العامة في حالة مرض الكبد الدهني غير الكحولي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store