logo
التحديث الجديد لـ«تشات جي بي تي».. نقلة في تفاعل الذكاء الاصطناعي مع الإنترنت

التحديث الجديد لـ«تشات جي بي تي».. نقلة في تفاعل الذكاء الاصطناعي مع الإنترنت

عين ليبيا١٩-٠٧-٢٠٢٥
في خطوة ضخمة نحو تحسين أداء المساعد الرقمي، أعلنت OpenAI عن تحديث جديد لـ ChatGPT يتيح له أداء المهام بشكل أكثر فعالية وكفاءة، مع القدرة على تنفيذ الأوامر من البداية إلى النهاية، مما يجعله أقرب إلى المستوى الذي جسده المساعد الرقمي 'جارفيس' في فيلم Iron Man.
'وضع الوكيل' الجديد: تحويل ChatGPT إلى مساعد رقمي شامل
التحديث الجديد، الذي يحمل اسم 'وضع الوكيل' (Agent Mode)، يقدم للمستخدمين مجموعة واسعة من الإمكانيات الجديدة التي تجعل من ChatGPT أداة لا غنى عنها، هذا الوضع متاح الآن لمستخدمي Pro وPlus وTeam، ويتيح لهم إمكانية تكليف ChatGPT بمهام متعددة ومعقدة مثل 'تحليل ثلاثة منافسين وإنشاء عرض شرائح تحليلي'.
تنفيذ المهام بكفاءة: من تحليل البيانات إلى إنشاء العروض التقديمية
أصبح بإمكان ChatGPT الآن التفاعل مع المواقع الإلكترونية، والنقر على الواجهات، وتحليل البيانات، وتنفيذ التعليمات البرمجية، بشكل كامل ودون الحاجة لإرشادات خطوة بخطوة، هذا يعني أن المستخدمين يمكنهم ببساطة تقديم المهام مع تفاصيلها، مثل تحليل بيانات المنافسين أو تجهيز تقرير، ويقوم النظام بكل ما يلزم من خطوات، بدءًا من البحث عبر الإنترنت وحتى إنشاء المستندات أو جداول البيانات.
تفاعل سلس بين الأدوات: دمج التصفح والاستدلال والتفاعل
ما يميز هذا التحديث هو دمج أدوات متعددة مثل التصفح عبر الويب وتشغيل الأكواد وتحليل البيانات في نظام واحد، بحيث يستطيع ChatGPT إتمام مهمة كاملة بشكل متكامل. إذا طلب المستخدم تحليل موقع ويب وتحويل المعلومات إلى عرض تقديمي، فإن ChatGPT سينقر على الروابط، ويجمع البيانات، ويكتب العرض ويقوم بتنسيقه. هذه الميزة تدمج بين أداتين كانتا تعملان بشكل منفصل في السابق: الأولى التي تتيح للمستخدم التفاعل مع المواقع الإلكترونية، والثانية التي تختص في تحليل البيانات.
موصلات جديدة وتحسينات في الأمان: تواصل أفضل مع التطبيقات
ومع دعم موصلات جديدة مثل Gmail وGitHub، يستطيع ChatGPT الآن التواصل مع تطبيقات المستخدم وسير العمل الخاص به، ما يجعل إتمام المهام المعقدة أسرع وأكثر فعالية، في حال كان من الضروري تسجيل الدخول إلى حسابات المستخدم أو المصادقة، يظل لدى المستخدم القدرة على التحكم في عملية التصفح والتأكد من الأمان قبل استكمال المهمة.
لكن، تبقى مسألة الأمان محورية، حيث يمكن للوكيل التفاعل مع الروابط الشخصية على الإنترنت. لضمان أمان الاستخدام، أضافت OpenAI طبقات إضافية من الأمان: تتطلب المهام التي تشمل عمليات شراء أو رسائل بريد إلكتروني تأكيدًا من المستخدم، وكذلك تتضمن مراقبة للكشف عن الهجمات الأمنية.
مراقبة متقدمة وضمانات الأمان: حماية البيانات الشخصية
أحد التحديات الرئيسية المرتبطة بهذا التحديث هو الأمان، حيث يسمح ChatGPT بالتفاعل مع المواقع الإلكترونية، ما قد يثير القلق بشأن الخصوصية، ومع ذلك، أكدت OpenAI أنها قد وضعت آليات أمان إضافية مثل تحذيرات قبل أي خطوة هامة، إضافة إلى مراقبة دقيقة للأنظمة للكشف عن أي محاولات خرق أمني، كما أن ChatGPT لا يقوم بتخزين بيانات حساسة مثل كلمات المرور خلال الجلسات، مما يعزز من خصوصية المستخدم.
نقلة نوعية: بداية جديدة لذكاء اصطناعي شامل
على الرغم من أن هذا التحديث يمثل نقلة نوعية، إلا أن OpenAI تعتبره في مراحله التجريبية، حيث تعكف على تحسين قدرات النظام وتوسيع إمكانياته لدعم مهام أكثر تعقيدًا في الأشهر المقبلة، هذا التحديث يمهد الطريق أمام المستقبل حيث يصبح الذكاء الاصطناعي أكثر تكاملًا وذكاءً، مما يفتح آفاقًا جديدة في مجال أتمتة المهام وتحسين الإنتاجية في مجالات عديدة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

التحديث الجديد لـ«تشات جي بي تي».. نقلة في تفاعل الذكاء الاصطناعي مع الإنترنت
التحديث الجديد لـ«تشات جي بي تي».. نقلة في تفاعل الذكاء الاصطناعي مع الإنترنت

عين ليبيا

time١٩-٠٧-٢٠٢٥

  • عين ليبيا

التحديث الجديد لـ«تشات جي بي تي».. نقلة في تفاعل الذكاء الاصطناعي مع الإنترنت

في خطوة ضخمة نحو تحسين أداء المساعد الرقمي، أعلنت OpenAI عن تحديث جديد لـ ChatGPT يتيح له أداء المهام بشكل أكثر فعالية وكفاءة، مع القدرة على تنفيذ الأوامر من البداية إلى النهاية، مما يجعله أقرب إلى المستوى الذي جسده المساعد الرقمي 'جارفيس' في فيلم Iron Man. 'وضع الوكيل' الجديد: تحويل ChatGPT إلى مساعد رقمي شامل التحديث الجديد، الذي يحمل اسم 'وضع الوكيل' (Agent Mode)، يقدم للمستخدمين مجموعة واسعة من الإمكانيات الجديدة التي تجعل من ChatGPT أداة لا غنى عنها، هذا الوضع متاح الآن لمستخدمي Pro وPlus وTeam، ويتيح لهم إمكانية تكليف ChatGPT بمهام متعددة ومعقدة مثل 'تحليل ثلاثة منافسين وإنشاء عرض شرائح تحليلي'. تنفيذ المهام بكفاءة: من تحليل البيانات إلى إنشاء العروض التقديمية أصبح بإمكان ChatGPT الآن التفاعل مع المواقع الإلكترونية، والنقر على الواجهات، وتحليل البيانات، وتنفيذ التعليمات البرمجية، بشكل كامل ودون الحاجة لإرشادات خطوة بخطوة، هذا يعني أن المستخدمين يمكنهم ببساطة تقديم المهام مع تفاصيلها، مثل تحليل بيانات المنافسين أو تجهيز تقرير، ويقوم النظام بكل ما يلزم من خطوات، بدءًا من البحث عبر الإنترنت وحتى إنشاء المستندات أو جداول البيانات. تفاعل سلس بين الأدوات: دمج التصفح والاستدلال والتفاعل ما يميز هذا التحديث هو دمج أدوات متعددة مثل التصفح عبر الويب وتشغيل الأكواد وتحليل البيانات في نظام واحد، بحيث يستطيع ChatGPT إتمام مهمة كاملة بشكل متكامل. إذا طلب المستخدم تحليل موقع ويب وتحويل المعلومات إلى عرض تقديمي، فإن ChatGPT سينقر على الروابط، ويجمع البيانات، ويكتب العرض ويقوم بتنسيقه. هذه الميزة تدمج بين أداتين كانتا تعملان بشكل منفصل في السابق: الأولى التي تتيح للمستخدم التفاعل مع المواقع الإلكترونية، والثانية التي تختص في تحليل البيانات. موصلات جديدة وتحسينات في الأمان: تواصل أفضل مع التطبيقات ومع دعم موصلات جديدة مثل Gmail وGitHub، يستطيع ChatGPT الآن التواصل مع تطبيقات المستخدم وسير العمل الخاص به، ما يجعل إتمام المهام المعقدة أسرع وأكثر فعالية، في حال كان من الضروري تسجيل الدخول إلى حسابات المستخدم أو المصادقة، يظل لدى المستخدم القدرة على التحكم في عملية التصفح والتأكد من الأمان قبل استكمال المهمة. لكن، تبقى مسألة الأمان محورية، حيث يمكن للوكيل التفاعل مع الروابط الشخصية على الإنترنت. لضمان أمان الاستخدام، أضافت OpenAI طبقات إضافية من الأمان: تتطلب المهام التي تشمل عمليات شراء أو رسائل بريد إلكتروني تأكيدًا من المستخدم، وكذلك تتضمن مراقبة للكشف عن الهجمات الأمنية. مراقبة متقدمة وضمانات الأمان: حماية البيانات الشخصية أحد التحديات الرئيسية المرتبطة بهذا التحديث هو الأمان، حيث يسمح ChatGPT بالتفاعل مع المواقع الإلكترونية، ما قد يثير القلق بشأن الخصوصية، ومع ذلك، أكدت OpenAI أنها قد وضعت آليات أمان إضافية مثل تحذيرات قبل أي خطوة هامة، إضافة إلى مراقبة دقيقة للأنظمة للكشف عن أي محاولات خرق أمني، كما أن ChatGPT لا يقوم بتخزين بيانات حساسة مثل كلمات المرور خلال الجلسات، مما يعزز من خصوصية المستخدم. نقلة نوعية: بداية جديدة لذكاء اصطناعي شامل على الرغم من أن هذا التحديث يمثل نقلة نوعية، إلا أن OpenAI تعتبره في مراحله التجريبية، حيث تعكف على تحسين قدرات النظام وتوسيع إمكانياته لدعم مهام أكثر تعقيدًا في الأشهر المقبلة، هذا التحديث يمهد الطريق أمام المستقبل حيث يصبح الذكاء الاصطناعي أكثر تكاملًا وذكاءً، مما يفتح آفاقًا جديدة في مجال أتمتة المهام وتحسين الإنتاجية في مجالات عديدة.

من محادثة ذكية إلى تحرير فيديو بلحظة… كيف غيّر الذكاء الاصطناعي استخدامنا للهاتف؟
من محادثة ذكية إلى تحرير فيديو بلحظة… كيف غيّر الذكاء الاصطناعي استخدامنا للهاتف؟

عين ليبيا

time١٤-٠٧-٢٠٢٥

  • عين ليبيا

من محادثة ذكية إلى تحرير فيديو بلحظة… كيف غيّر الذكاء الاصطناعي استخدامنا للهاتف؟

تغيّرت العلاقة بين الإنسان والهاتف الذكي جذرياً خلال السنوات الأخيرة، مدفوعة بثورة تطبيقات الذكاء الاصطناعي التي خرجت من نطاق التجريب إلى قلب الحياة اليومية، لتصبح شريكاً رقمياً فاعلاً يعيد تشكيل الطريقة التي نعمل ونتعلم ونبدع بها. من أدوات مساعدة إلى تجارب متكاملة أصبحت الهواتف الذكية، بنظامي iOS وAndroid، منصات فعالة لتشغيل تطبيقات الذكاء الاصطناعي المتقدمة، مثل ChatGPT من OpenAI وClaude من Anthropic، واللذين قدّما تجارب محادثة ذكية تعتمد على معالجة اللغة الطبيعية، مما يمكّن المستخدم من توليد النصوص، تلخيص المقالات، إنشاء خطط عمل، وحتى طرح أفكار إبداعية خلال ثوانٍ. وفي المجال الإبداعي، دخلت تطبيقات مثل Lensa AI وPicsArt على الخط، لتمنح المستخدمين أدوات قوية لتحرير الصور وتحويلها إلى لوحات فنية، في حين توفّر منصات مثل InVideo AI تقنيات تحرير فيديو احترافية بنقرة واحدة، ما كان يتطلب سابقاً خبرات متقدمة وأجهزة قوية. اندماج الذكاء الاصطناعي في أنظمة التشغيل بدأت الشركات المطورة لأنظمة الهواتف الذكية، وعلى رأسها غوغل وآبل، في دمج الذكاء الاصطناعي مباشرة ضمن البنية الأساسية للهواتف. ففي نظام Android، تبرز ميزات مثل Magic Compose التي تولّد ردوداً ذكية تلقائياً في الرسائل، إضافة إلى Google Bard المدعوم بنموذج Gemini، الذي يقدم إجابات تفصيلية وسياقية في محرك البحث والمساعد الرقمي. أما مايكروسوفت، فقد دفعت بتطبيق Copilot ليصبح جزءاً أساسياً من تجربة المستخدم، بفضل تكامله العميق مع حزمة أوفيس، مقدماً المساعدة في الكتابة والتحليل والعروض التقديمية، مع واجهة سهلة وسرعة استجابة ملحوظة. البحث الذكي والتعليم التفاعلي لم يعد البحث عبر الإنترنت كما كان، إذ يقدم Perplexity AI تجربة مختلفة كمحرك بحث مدعوم بالذكاء الاصطناعي، يشرح الأجوبة ويعرض مصادرها مباشرة، ما يعزز من موثوقية النتائج ودقتها. في القطاع التعليمي، توسعت تطبيقات مثل Answer AI، الذي يساعد الطلاب على حل المسائل عبر تصويرها وتحليلها خطوة بخطوة، بينما يجذب تطبيق الأطفال عبر أسلوب تعليمي تفاعلي يعتمد على المحادثة والألعاب لتعليم اللغات. مخاوف وقيود. بين الدقة والهلوسة رغم كل تلك القفزات التقنية، يحذر الخبراء من الإفراط في الاعتماد على هذه الأدوات، لا سيما في المجال التعليمي والإعلامي. إذ إن بعض أنظمة الذكاء الاصطناعي قد تُنتج معلومات غير دقيقة أو 'تتخيل' أجوبة غير واقعية، في ظاهرة تعرف بـ'هلوسة الذكاء الاصطناعي'. وفي مجال الكتابة، تبقى أدوات مثل Jasper وGrammarly وChatGPT أدوات مساعدة لا بدائل عن الإبداع والتحقق البشري. فهي تُنتج مسودات مقنعة، لكن التدقيق المهني يظل ضرورياً، خاصة في النصوص الإخبارية أو القانونية أو العلمية. إعادة تعريف العلاقة مع التكنولوجيا بات من الواضح أن الذكاء الاصطناعي لم يعد ميزة إضافية بل ضرورة رقمية. فهو يعزز الإنتاجية ويوفّر الوقت، لكنه يتطلب من المستخدمين فهماً أعمق لطبيعته وحدوده. فالاستخدام الذكي لهذه الأدوات يبدأ من إدراك أنها 'مساعدون رقميون' لا بدائل عن العقل والخبرة البشرية. إيلون ماسك: الذكاء الاصطناعي سيتفوق على البشر في جميع المجالات خلال عامين توقع إيلون ماسك أن يتفوق الذكاء الاصطناعي على القدرات الفكرية لأي إنسان في جميع المجالات خلال أقل من عامين، مرجّحاً أن يصبح أذكى من مجموع الذكاء البشري مجتمعاً في غضون خمس سنوات. وكتب ماسك على حسابه في منصة X: 'الذكاء الاصطناعي أذكى بكثير من معظم البشر، لكنه لم يتفوّق بعد على الإنسان في كل المجالات… هذا سيتحقق قريباً'. وأضاف أن التفوق الكامل للذكاء الاصطناعي بات مسألة وقت، مؤكداً أن 'الذكاء الاصطناعي يجب أن يكون مركزاً بالكامل على إيجاد الحقيقة'. وتأتي هذه التصريحات امتداداً لمواقف ماسك السابقة، حيث كان قد عبّر في ديسمبر الماضي عن قناعته بأن الذكاء الاصطناعي سيتجاوز ذكاء جميع البشر بحلول عام 2030، فيما رجّح في مارس 2025 أن يتفوق على أي فرد خلال العام نفسه، وعلى البشرية مجتمعة بحلول 2029.

خلال 5 سنوات.. خبراء يحذرون من فقدان نصف الوظائف المكتبية بسبب «الذكاء الاصطناعي»
خلال 5 سنوات.. خبراء يحذرون من فقدان نصف الوظائف المكتبية بسبب «الذكاء الاصطناعي»

عين ليبيا

time١٠-٠٧-٢٠٢٥

  • عين ليبيا

خلال 5 سنوات.. خبراء يحذرون من فقدان نصف الوظائف المكتبية بسبب «الذكاء الاصطناعي»

قال مطورو تقنيات الذكاء الاصطناعي إن هذه التكنولوجيا تتطور بسرعة كبيرة تفوق تقدير معظم الناس، وفقاً لتقرير نشره موقع 'أكسيوس'. وأوضح الخبراء أن تأثير الذكاء الاصطناعي على حياتنا في العمل والمعيشة والترفيه قد يصبح جلياً فقط بعد أن تحدث التغييرات. أشار أنطون كورينيك، أستاذ الاقتصاد بجامعة فيرجينيا، إلى أن تأثير الإنترنت كان بسيطاً مقارنة بالعواصف التي ستحدثها تقنيات الذكاء الاصطناعي، مؤكداً أن العالم غير مستعد لهذا التطور السريع. من جانبه، قال سام ألتمان، الرئيس التنفيذي لشركة OpenAI، إن عقد الثلاثينيات من هذا القرن سيكون مختلفاً جذرياً، محذراً من أن حدود الذكاء البشري قد تُتجاوز قريباً. وذكر داريو أمودي، الرئيس التنفيذي لشركة Anthropic، أن الذكاء الاصطناعي قد يؤدي إلى فقدان نصف الوظائف المكتبية للمبتدئين خلال 1 إلى 5 سنوات. يؤكد جيفري هينتون، رائد الذكاء الاصطناعي، أن التكنولوجيا تتقدم بسرعة أكبر مما توقع، وقد تجلّى ذلك عند إطلاق تطبيق ChatGPT الذي وصل لمليون مستخدم خلال خمسة أيام فقط، مقارنة بعشرة أشهر لفيسبوك وسنتين لتويتر. في سوق العمل، أبدى رؤساء تنفيذيون كبار مثل آندي جاسي (أمازون) وجيم فارلي (فورد) توقعاتهم بتقليص أعداد الموظفين نتيجة الاعتماد المتزايد على الذكاء الاصطناعي، الذي من المتوقع أن يحل أيضاً مكان مديري الطبقة المتوسطة. أما في التعليم، فأثار الذكاء الاصطناعي قلق المعلمين والأساتذة بسبب انتشار حالات الغش، وسط جدل حول كيفية التعامل مع هذه التقنية التي لا يمكن حظرها بشكل كامل، مما يستدعي تعليم الطلاب استخدامها بشكل آمن وفعّال.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store