
كيف نقلل استهلاك الملح دون أن نفقد نكهة الطعام؟ طبيبة تجيب
وبحسب درابكينا، لا يقتصر استهلاكنا للملح على ما نضيفه أثناء الطهي، بل إن 80% من الكمية التي نتناولها يوميًا تأتي من الأطعمة الجاهزة مثل النقانق، الصلصات، رقائق البطاطس، والخضروات المعلبة.
وتقترح الطبيبة عدداً من البدائل الصحية التي يمكن استخدامها لتقليل الملح دون التضحية بالطعم، ومنها:
عصير الليمون
الزنجبيل الطازج أو المجفف
الأعشاب الطبيعية ك الريحان والزعتر
البصل والثوم المجففين
كما تنصح بالانتباه إلى بطاقات المكونات عند شراء المنتجات، والبحث عن تلك المكتوب عليها "قليلة الصوديوم" أو "خالية من الملح"، بالإضافة إلى إعداد الطعام في المنزل قدر الإمكان للسيطرة على كميات الملح المضافة.
وتؤكد أن براعم التذوق ستتأقلم تدريجياً مع النكهات الجديدة، ما يجعل تقليل الملح أسهل بمرور الوقت.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الموجز
منذ 3 ساعات
- الموجز
طريقة عمل الكاتشب في البيت.. اقتصادي وصحي بدون مواد حافظة
مع ارتفاع أسعار المنتجات الجاهزة وتزايد القلق من المواد الحافظة والإضافات الصناعية، بدأ كثير من الأسر المصرية في العودة إلى تحضير وفيما يلي ،يعرض إليكِم لا يفوتك طريقة عمل الكاتشب في البيت.. اقتصادي وصحي بدون مواد حافظة المكونات: 1/2 كيلو طماطم حمراء ناضجة 2 ملعقة كبيرة معجون طماطم (اختياري لزيادة القوام) 3 ملاعق كبيرة خل أبيض 2 ملعقة كبيرة سكر 1/2 ملعقة صغيرة ملح 1/4 ملعقة صغيرة فلفل أسود 1/2 ملعقة صغيرة بابريكا 1/4 ملعقة صغيرة ثوم بودرة 1/4 ملعقة صغيرة بصل بودرة رشة قرفة (اختياري لإضافة نكهة مميزة) 1/2 كوب ماء طريقة التحضير: تقطيع وسلق الطماطم: اغسلي الطماطم وقطّعيها، ثم اسلقيها مع الماء حتى تطرى. الخلط والتصفية: اخلطي الطماطم، وصفيها للتخلص من القشور والبذور. الطهي بالتوابل: أعيدي الخليط إلى القدر، وأضيفي معجون الطماطم والتوابل والخل والسكر. اتركيه على نار هادئة حتى يغلظ القوام. الحفظ: احفظي الكاتشب في برطمان زجاجي نظيف داخل الثلاجة، واستخدميه خلال 2–3 أسابيع. نصائح مهمة: تحكّمي في الحلاوة أو الحموضة حسب ذوقك. رشة من الخل البلسمي أو السماك المدخن تضيف نكهة مميزة. آمن للأطفال وخالٍ من أي مواد صناعية خيار مثالي للأمهات ومرضى الحساسية يُعد الكاتشب المنزلي خيارًا مثاليًا للأمهات اللواتي يسعين لتقديم طعام صحي وآمن لأطفالهن، خاصة ممن يعانون من الحساسية تجاه المواد الحافظة أو الألوان الصناعية، كما أنه مناسب لمن يتبعون نظامًا غذائيًا منخفض الصوديوم أو السكر، إذ يمكن التحكم في نسب المكونات بدقة، وتؤكد العديد من الأمهات أن تحضير الكاتشب في المنزل بات جزءًا من ثقافة "الأكل النظيف" التي بدأت تنتشر في البيوت المصرية، مع تزايد الوعي بمخاطر المضافات الكيميائية الموجودة في المنتجات الجاهزة. اقرأ أيضا :


مصراوي
منذ 6 ساعات
- مصراوي
لن تتوقع.. شرب الماء قد يحميك من مرض خطير يصيب القلب
هل تشرب كمية كافية من الماء يوميًا؟ حسنًا، إن لم يكن كذلك، فقد حان الوقت للبدء في ترسيخ هذه العادة، فالترطيب ليس مهمًا لبشرتك فحسب، بل لقلبك أيضًا، نعم، هذا صحيح. ووجدت دراسة حديثة، أجراها باحثون في جامعة بار إيلان، ونُشرت نتائجها في المجلة الأوروبية لأمراض القلب الوقائية، أن الحفاظ على رطوبة الجسم جيدًا قد يقلل بشكل كبير من خطر الإصابة بحالتين مزمنتين رئيسيتين: ارتفاع ضغط الدم وقصور القلب. الترطيب والصحة العامة يتكون جسم الإنسان من حوالي 60% من الماء، ولذلك، يُعدّ الحفاظ على رطوبة الجسم من أفضل الأمور التي يمكنك القيام بها لصحتك العامة، يُنصح عمومًا بشرب ثمانية أكواب من الماء يوميًا (بمقدار 237 مل) (قاعدة 8 × 8)، للترطيب وظائف عديدة في الجسم، بدءًا من تحسين وظائف الدماغ، وصولًا إلى تعزيز صحة الجهاز الهضمي، والمساعدة في إدارة الوزن. الترطيب وصحة القلب اكتشف الباحثون الآن التأثير الكبير للماء على صحة القلب، استندت دراستهم إلى بيانات جُمعت من أكثر من 400 ألف بالغ سليم على مدى عقدين من الزمن، وهذا يُخالف الاعتقادات الراسخة حول مستوى الصوديوم الآمن في الدم. ووجد الباحثون أن حتى مستويات الصوديوم المرتفعة - حتى تلك الطبيعية - قد تُشير إلى ارتفاع خطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم وقصور القلب، ووجد الباحثون أن الأشخاص الذين لديهم مستويات صوديوم أعلى من النطاق "العادي" هم أكثر عرضة بشكل كبير للإصابة بارتفاع ضغط الدم وقصور القلب، وهما اثنان من أكثر الأمراض المزمنة المرتبطة بالعمر شيوعًا في جميع أنحاء العالم. وحلل الباحثون السجلات الصحية الإلكترونية للفترة من 2003 إلى 2023 لأكثر من 407 آلاف بالغ سليم، ويُعد هذا التحليل من أكبر وأطول الدراسات التي تناولت العلاقة بين حالة الترطيب وصحة القلب والأوعية الدموية حتى الآن. النتائج وجد الباحثون أن مستويات الصوديوم التي تتراوح بين 140 و142 مليمول/لتر (ضمن المعدل الطبيعي) ترتبط بارتفاع خطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم بنسبة 13%، وعندما يرتفع هذا المستوى إلى أكثر من 143 مليمول/لتر، يرتبط بارتفاع خطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم بنسبة 29%، وبارتفاع خطر الإصابة بقصور القلب بنسبة 20%، كما كشفت الدراسة أن ما يقرب من 60% من البالغين الأصحاء لديهم مستويات صوديوم ضمن هذه النطاقات المرتبطة بالمخاطر. مستويات الصوديوم والترطيب في فحوصات الدم القياسية، يُفحص مستوى الصوديوم، ويُعتبر أي مستوى يتراوح بين 135 و146 مليمول/لتر طبيعيًا، إلا أن هذه الدراسة طعنت في هذا الافتراض، مشيرةً إلى وجود ارتباط قوي وطويل الأمد بين ارتفاع مستويات الصوديوم وخطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، حتى بين من يُعتبرون أصحاء. تشير نتائجنا إلى أن الترطيب جزءٌ أساسيٌّ ومُغفَلٌ عنه في الوقاية من الأمراض المزمنة، وقد يُشير فحص دم بسيط إلى الأشخاص الذين قد يستفيدون من تعديلاتٍ أساسية في نمط حياتهم، مثل شرب المزيد من الماء، ما يُقلل مستويات الصوديوم، كما قال البروفيسور جوناثان رابينوفيتش، الباحث الرئيسي في الدراسة من كلية فايسفيلد للعمل الاجتماعي بجامعة بار إيلان. غالبًا ما يُغفل الترطيب في الوقاية من الأمراض المزمنة، تُضيف هذه الدراسة أدلةً دامغةً على أن الحفاظ على ترطيب الجسم جيدًا قد يُساعد في تقليل خطر الإصابة بأمراض خطيرة على المدى الطويل، مثل ارتفاع ضغط الدم وقصور القلب، كما أضاف رابينوفيتش.


نافذة على العالم
منذ 12 ساعات
- نافذة على العالم
صحة وطب : لمرضى السكر.. ابتكار كبسولات تعمل داخل الأمعاء لتوصيل الأنسولين بدون إبر
الأربعاء 9 يوليو 2025 05:50 مساءً نافذة على العالم - نجح مهندسو معهد جورجيا للتكنولوجيا في ابتكار حبة دواء يمكنها توصيل الأنسولين وغيره من الأدوية القابلة للحقن بشكل فعال، مما يجعل الأدوية الخاصة بالأمراض المزمنة أسهل في تناولها بالنسبة للمرضى، وأقل تدخلاً، وربما أقل تكلفة. إلى جانب الأنسولين، يمكن استخدامه أيضًا في حقن انقاص الوزن الشهيرة ومجموعة من الأدوية الأخرى القائمة على البروتين الأكثر مبيعًا مثل الأجسام المضادة وهرمون النمو. عادةً ما تُحقن هذه الأدوية لأنها لا تستطيع اختراق الحواجز الواقية للجهاز الهضمي، تستخدم كبسولة معهد جورجيا للتكنولوجيا الجديدة "انفجارًا" صغيرًا مضغوطًا لدفع الدواء عبر تلك الحواجز في الأمعاء الدقيقة وصولًا إلى مجرى الدم، وعلى عكس التصاميم الأخرى، لا تحتوي على أجزاء متحركة معقدة ولا تتطلب بطارية أو طاقة مخزنة. قال مارك براوسنيتز، الذي ابتكر الحبة في مختبره مع طالب الدكتوراه السابق جوشوا بالاسيوس وباحثين طلاب آخرين: "تقدم هذه الدراسة طريقة جديدة لتوصيل الدواء بسهولة مثل ابتلاع حبة دواء وتحل محل الحاجة إلى الحقن المؤلمة". في اختبارات معملية على الحيوانات، أظهرت كبسولتهم انخفاضًا في مستويات السكر في الدم تمامًا مثل حقن الأنسولين التقليدية، نشر الباحثون تصميم حبوبهم ونتائج دراستهم في 8 يوليو في مجلة Journal of Controlled Release قال براوسنيتز، أستاذ ورائد أعمال في جامعة ريجنتس ورئيس قسم في كلية الهندسة الكيميائية والجزيئية الحيوية: "إنه كان من المهم لنا ألا نحوّل هذه الكبسولة إلى جهاز أو آلة معقدة، لقد صنع آخرون أجهزة ميكانيكية لتوصيل البروتين يمكن وضعها في الفم أو بلعها، لكنها مكلفة ومعقدة، أردنا صنع كبسولة تستخدم تركيبة صيدلانية بسيطة، غير مكلفة في التصنيع، لكنها تتمتع بقوة الجهاز الميكانيكي في زيادة توصيل الدواء. تعتمد الحبة على تفاعل فقاعات مجرب وفعال بين الماء وبيكربونات الصوديوم لزيادة الضغط داخل الكبسولة بعد بلعها، في النهاية، يتغلب الضغط على نقطة ضعف صغيرة في الطبقة الخارجية الجيلاتينية للحبة، مما يؤدي إلى تناثر جزيئات الدواء. السرعة العالية للانفجار تجرف المخاط الذي يبطن الأمعاء، كما لو أن دفقة هواء تدفع الماء جانبًا، يضع الدواء بجوار الخلايا الظهارية التي تنقله إلى مجرى الدم، ولأن جزيئات الدواء تتحرك بسرعة كبيرة، فإن الإنزيمات الآكلة للبروتين لا تملك فرصة لتفكيكها. الكبسولة نفسها مصنوعة من مادة الجيلاتين نفسها المستخدمة في الأقراص الموجودة في خزانة الأدوية، وقد قُوّيت بتعريضها للأشعة فوق البنفسجية لمساعدتها على تحمّل الظروف القاسية في المعدة والأمعاء الدقيقة، تحتوي الكبسولة على حجرة داخلية صغيرة تحتوي على الدواء، وتُثبّته لإخراجه بكفاءة. أضاف جوشوا بالاسيوس، المؤلف الرئيسي للدراسة وطالب دكتوراه سابق في مختبر براوسنيتز: "منذ البداية، وضعنا هدفًا لتطوير الكبسولة بحيث تتوافق تمامًا مع طرق تصنيع الكبسولات التقليدية"، وأضاف: "إنه من الواضح أننا نتبع بعض الطرق المختلفة، ولكن من الضروري إنتاج هذه الكبسولات بتكلفة منخفضة وبكميات كبيرة، إن الاستفادة من عمليات التصنيع الحالية أمرٌ أساسي لإحداث تأثير واسع النطاق باستخدام هذه التقنية.