logo
كيف تتكيف شركات التعدين مع تنامي نفوذ الدول الأفريقية؟

كيف تتكيف شركات التعدين مع تنامي نفوذ الدول الأفريقية؟

البورصةمنذ 5 ساعات
هبطت مروحيات تابعة للحكومة المالية بشكل مفاجئ في مجمع تابع لشركة 'باريك ماينينج' يوم الخميس، وصادرت شحنة من الذهب، مما صعد الخلاف بين الطرفين وسلط الضوء على التحديات المتزايدة التي تواجهها شركات التعدين في ظل سعي الدول الأفريقية للسيطرة بشكل أكبر على مواردها الطبيعية.
يمتد هذا الاتجاه عبر منطقة غرب ووسط أفريقيا المعروفة باسم 'حزام الانقلابات'، والتي تشمل مالي والنيجر وغينيا، حيث سيطرت أنظمة عسكرية على الحكم في السنوات الأخيرة، بالإضافة إلى دول ذات حكومات منتخبة مثل جمهورية الكونغو الديمقراطية.
وقد شجعت المنافسة العالمية المحمومة على المعادن الحيوية، التي تُعد أساسية لصناعات التكنولوجيا المتقدمة والدفاع والطاقة النظيفة، هذه الحكومات على اتخاذ خطوات أكثر جرأة.
المداهمة التي استهدفت مجمع 'لولو-جونكوتو'، والتي أسفرت عن مصادرة أكثر من طن من الذهب، زادت من أزمات الشركة الكندية، التي كانت قد فقدت بالفعل حقوق التشغيل في المنجم بعدما أغلقته في يناير عقب مصادرة حكومية سابقة لشحنة ذهب، حسب ما نقلته صحيفة 'فاينانشيال تايمز' البريطانية.
في سياق متصل، شرعت النيجر في تأميم منجم لليورانيوم تديره بشكل مشترك مع شركة 'أورانو' الفرنسية المملوكة للدولة، بينما ألغت غينيا عشرات التراخيص في قطاعات الذهب والبوكسيت والماس والجرافيت والحديد.
أما جمهورية الكونغو الديمقراطية، فقد مددت الشهر الماضي حظراً على تصدير معدن الكوبالت، الذي يُستخدم في صناعة البطاريات، في محاولة لرفع الأسعار، وهو ما دفع شركة 'جلينكور' إلى إعلان حالة 'القوة القاهرة' بشأن بعض التزاماتها التعاقدية.
قال دانييل ليتفين، الرئيس التنفيذي لشركة 'ريسورس ريزوليوشنز' المتخصصة في حل النزاعات المرتبطة بالمعادن، إن 'الشركات الغربية لا تزال غالباً تتعامل وفق قواعد قديمة… فيما يتعلق بكيفية التعامل مع حكومة تختلف جذرياً معها'.
وأضاف: 'تحتاج هذه الشركات إلى جعل استراتيجياتها أكثر تطوراً، وفهم أعمق لدوافع الحكومات المضيفة، وهو ما تبرع فيه الشركات الصينية، بدلاً من التمسك بنظرة متعالية تفترض أن تلك الحكومات تتصرف بلا منطق'.
وفيما سلكت بعض الحكومات طريقاً أكثر وضوحاً نحو 'القومية المواردية' من خلال المطالبة بحصة أكبر من الإيرادات وزيادة مشاركة الدولة في المشاريع المشتركة، سعت أخرى إلى التصعيد داخل سلسلة القيمة من خلال السيطرة على عمليات معالجة المواد الخام.
كما سعت بعض الديمقراطيات إلى انتزاع تنازلات من شركات التعدين الأجنبية قبل الانتخابات، بينما لعبت الاعتبارات الجيوسياسية دوراً في إعادة تشكيل العلاقات، حيث قامت دول مثل مالي وبوركينا فاسو والنيجر بتقليص علاقاتها مع القوى الاستعمارية السابقة ودول غربية أخرى.
في هذا السياق، دشن القائد العسكري في مالي، عاصمي جويتا، الشهر الماضي مشروع مصفاة ذهب بالشراكة مع تكتل روسي وشركة استثمار سويسرية، قائلاً إن المشروع سيعزز 'السيادة الاقتصادية' للبلاد.
من جانبها، أوضحت شركة 'فيريسك مابل كروفت' المتخصصة في استخبارات المخاطر، أن 'القومية المواردية' أصبحت موضوعاً رئيسياً في تواصلها مع العملاء العاملين في قطاعات الاستخراج.
وذكر مسؤولون آخرون في القطاع أن شركات التعدين بدأت تتبنى 'نهجاً متعدد المسارات'، يجمع بين التفاوض السري ورفع دعاوى قانونية ضد الحكومات المضيفة.
لكن مثل هذه الصفقات قد تُفهم على أنها غير قانونية أو تمت تحت الإكراه، خاصة في ظل تصاعد المخاوف لدى نشطاء مكافحة الفساد بعد أن وجه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وزارة العدل الأمريكية إلى تعليق تطبيق قانون يحظر رشوة المسؤولين الأجانب.
وحذر ليتفين من أن الاتفاقات التي تتم من خلال ممارسات غير أخلاقية غالباً ما تكون 'انتصارات قصيرة الأجل'.
وأضاف: 'ينبغي أن تضاعف الشركات الغربية التزامها بالمعايير الدولية… فكل ممارسة خاطئة قد تحقق مكسباً قصير الأمد لكنها ستُكلف على المدى الطويل'.
بدوره، قال المحلل في 'فيريسك مابل كروفت'، مجاهد دورماز، إن الشركات بإمكانها تحسين علاقاتها مع الحكومات المضيفة من خلال المساهمة في تنمية اقتصادية-اجتماعية أوسع، مثل الاستثمار في البنية التحتية.
وأكد أنه 'لم يعد من المجدي أن تستنزف الموارد وترحل ببساطة'.
وأشار أيضاً إلى ضرورة أن تدرس الشركات التعاون مع الدول التي تسعى إلى تعزيز حصتها من عمليات معالجة المعادن، موضحاً أن غانا وتنزانيا والكونغو الديمقراطية أعربت جميعها عن اهتمامها بذلك.
من جانبه، قال مارك بريستو، الرئيس التنفيذي لشركة 'باريك'، في رسالة نُشرت على الموقع الإلكتروني للشركة، إن الأخيرة لا تزال ملتزمة بمالي رغم 'التحديات الاستثنائية وغير المسبوقة'.
وأضاف: 'علاقتنا مع مالي تتجاوز الشراكة التجارية — فهي تجسد مفهوم القيمة المشتركة الذي يحدد نهجنا في التعدين المسؤول في أفريقيا وحول العالم'.
وفي مثال على مبادرات البنية التحتية، أشار الاقتصادي السياسي فرانسوا كونرادي، المقيم في المغرب والتابع لـ'أوكسفورد إيكونوميكس'، إلى مشروع 'سيماندو' في غينيا، الذي تشارك فيه شركة 'ريو تينتو' الأنجلو-أسترالية مع شركاء صينيين لبناء مرافق سكك حديدية وموانئ.
لكنه حذر أيضاً من أن على الشركات تجنب 'الانتظار' للحصول على التراخيص من دون استغلالها، الأمر الذي يحرم الحكومات المحتاجة من تدفقات مالية أساسية مثل الضرائب والإتاوات.
فعلى سبيل المثال، أخرت شركة 'أورانو' الإنتاج في منجم 'إيمورارين' في شمال النيجر لسنوات بسبب تدهور أسعار اليورانيوم، قبل أن تُسحب منها الحقوق بعد انهيار العلاقات بين النيجر وفرنسا.
وقال كونرادي: 'إذا جئت إلى بلد ما، فعليك أن تضخ أموالاً في خزينة الدولة'.
مع ذلك، حذر محللون من ضرورة أن تكون الحكومات حذرة أيضاً كي لا تثني المستثمرين عن دخول صناعاتها.
ولفت دورماز إلى أن المخاطر التي تواجه المستثمرين في مالي والنيجر 'تغيرت للأسوأ'، بينما أصبحت غينيا 'تنطوي على مخاطر تفوق مكاسبها'.
وقال أندرو دينينج، مؤسس شركة 'ساراما ريسورسيز'، التي بدأت إجراءات تحكيم ضد حكومة بوركينا فاسو، إن انسحاب المستثمرين الغربيين سيخلق فراغاً من المرجح أن تملأه الأموال الصينية أو غير الغربية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

روبيو: أولوية ترامب إنهاء النزاع في أوكرانيا وعدم امتلاك إيران للأسلحة النووية
روبيو: أولوية ترامب إنهاء النزاع في أوكرانيا وعدم امتلاك إيران للأسلحة النووية

مصرس

timeمنذ 43 دقائق

  • مصرس

روبيو: أولوية ترامب إنهاء النزاع في أوكرانيا وعدم امتلاك إيران للأسلحة النووية

أكد وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو خلال اتصال هاتفي مع وزراء خارجية بريطانيا وألمانيا وفرنسا أن إنهاء النزاع الأوكراني عبر المفاوضات يعد أولوية للرئيس الأمريكي دونالد ترامب. وجاء في بيان صادر عن وزارة الخارجية الأمريكية: "بخصوص الحرب بين روسيا وأوكرانيا، أكد الوزير أن أولوية الرئيس (الأمريكي دونالد) ترامب تظل إنهاء الحرب من خلال تسوية موثوقة عبر المفاوضات".كما أشارت الدبلوماسية الأمريكية إلى أن روبيو ناقش مع وزراء خارجية "الترويكا الأوروبية" تعزيز الاستقرار في الشرق الأوسط ومنع إيران من الحصول على أسلحة نووية.وفي وقت سابق من يوم الاثنين، صرح المتحدث باسم الرئاسة الروسية دميتري بيسكوف بأن روسيا لا تزال تنتظر اقتراحًا بموعد الجولة المقبلة من المفاوضات مع أوكرانيا، لكن كييف على ما يبدو لا تعجل في الأمر.وعقدت الجولة الثانية من المفاوضات الروسية الأوكرانية في 2 يونيو بتركيا، واستمر اللقاء في قصر تشيراجان بإسطنبول لأكثر من ساعة.وأسفرت الجولتان عن تبادل آلاف الأسرى بين الجانبين. وتبادلت موسكو وكييف كذلك الوثائق التي تضمنت رؤيتي الجانبين لتسوية النزاع. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار ال 24 ساعة ل أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري ل أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية. تابع موقع فيتو عبر قناة (يوتيوب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر قناة (واتساب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (نبض) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هنا

فاينانشيال تايمز تنصح المستثمرين الأمريكيين بتوخي الحذر من التراخي في تطبيق التعريفات الجمركية
فاينانشيال تايمز تنصح المستثمرين الأمريكيين بتوخي الحذر من التراخي في تطبيق التعريفات الجمركية

مصرس

timeمنذ ساعة واحدة

  • مصرس

فاينانشيال تايمز تنصح المستثمرين الأمريكيين بتوخي الحذر من التراخي في تطبيق التعريفات الجمركية

دعت صحيفة "فاينانشيال تايمز" البريطانية، المستثمرين الأمريكيين لتوخي الحذر من التراخي في تطبيق التعريفات الجمركية. وقالت الصحيفة في مقال افتتاحي أوردته الإثنين، إنه بعد إقرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مشروع قانون لخفض الضرائب، انشغل بإحياء أجندته الحمائية، ففي الأسبوع الماضي، مدد الرئيس الأمريكي فترة الإيقاف المؤقت لرسوم الاستيراد المفروضة بمناسبة "يوم التحرير" لمدة 90 يومًا.وأشارت الصحيفة إلى أن ترامب كتب رسائل ومنشورات مؤثرة على مواقع التواصل الاجتماعي إلى شركاء تجاريين رئيسيين، يحثهم فيها على إبرام صفقات سريعة مع إدارته، كما اقترح فرض ضريبة بنسبة 50% على النحاس و200% على المستحضرات الصيدلانية، إلا أن وول ستريت لم تكترث ويواصل مؤشر ستاندرد آند بورز 500 تداوله بالقرب من أعلى مستوياته القياسية، متجاوزا بأكثر من 25% أدنى مستوياته التي هبط إليها في أعقاب إعلانات ترامب الأولية عن الرسوم الجمركية "التبادلية" في الثاني من أبريل.وأضافت الصحيفة أنه مع إعلانات ترامب المتقطعة عن فرض الرسوم، بات يصعب بالفعل تتبع معدلات الرسوم الجمركية الأمريكية، ناهيك عن التنبؤ باتجاهها، ومع ذلك، وبدمج إعلانات السياسات حتى 13 يوليو، تشير تقديرات مختبر ميزانية جامعة ييل إلى أن متوسط معدل التعريفة الجمركية الفعلي في الولايات المتحدة قد يرتفع إلى أعلى مستوى له منذ أكثر من قرن - وأعلى بنحو ثمانية أضعاف مما كان عليه العام الماضي، وعند هذه المستويات، يتوقع معظم الاقتصاديين أن تؤدي زيادات الأسعار الناجمة عن التعريفات الجمركية في نهاية المطاف إلى استنزاف هوامش الربح والنمو، وإذا كان الأمر كذلك، فإن سوق الأسهم الأمريكية لم تستوعب الرسالة بعد، إذ لا يزال الإقبال على المخاطرة مرتفعا والتقييمات غنية.وأشارت فاينانشيال تايمز إلى أن هناك تفسيرين رئيسيين لهذا التفاؤل. أولا، تقبل المستثمرون لفكرة أن الرئيس لن ينفذ فعليا أسوأ تهديداته بالتعريفات الجمركية. ومن المؤكد أن ترامب لديه خبرة في تأجيل أو إلغاء السياسات الاقتصادية الضارة. ثانيا، لم تتسبب الرسوم الجمركية المفروضة حتى الآن - بما في ذلك تعريفة شاملة بنسبة 10% - في إحداث تأثير كبير على التضخم أو النمو الاقتصادي.ورأت الصحيفة أن كلا الفرضيتين مثيرتان للقلق. ولا يزال من الصعب الجزم بأن ترامب سيتراجع عن تطبيق الرسوم الجمركية في الأول من أغسطس. ففي الأسبوع الماضي، زعم ترامب بأن رسوم الاستيراد التي فرضها لاقت "قبولا جيدا"، مستشهدا برد فعل سوق الأسهم.ومضت الصحيفة تقول إن مخاطر السياسات الأوسع نطاقا قد ازدادت، ففي الأسبوع الماضي، اتهم البيت الأبيض رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي، جيروم باول، بسوء إدارة "فادح" لتجديد مقر البنك المركزي، وقد فتح ذلك جبهة جديدة في هجمات الإدارة المزعزعة للاستقرار على استقلال البنك المركزي، في حين يفاقم مشروع قانون ترامب لرفع عجز الموازنة المخاوف بشأن استدامة المالية العامة الأمريكية، كما يفقد الاقتصاد زخمه، فسوق العمل آخذ في التباطؤ، ويتراجع إنفاق المستهلكين.واختتمت الصحيفة البريطانية مقالها قائلة إن الشركات الأمريكية أثبتت مرونتها بتناقضها مع أكثر التوقعات تشاؤما حتى الآن، وقد يتراجع ترامب مجددا. غير أن تفاقم حالة عدم اليقين وحدها كافية لدفع المستثمرين إلى توخي الحذر، وسيكون أي تصحيح من المستويات المرتفعة الحالية مؤلما فأسواق الأسهم شديدة التركيز، وحصة أصول الأسر المستثمرة في الأسهم تقترب أيضا من أعلى مستوى تاريخي.

روبيو: أولوية ترامب إنهاء النزاع في أوكرانيا وعدم امتلاك إيران للأسلحة النووية
روبيو: أولوية ترامب إنهاء النزاع في أوكرانيا وعدم امتلاك إيران للأسلحة النووية

فيتو

timeمنذ ساعة واحدة

  • فيتو

روبيو: أولوية ترامب إنهاء النزاع في أوكرانيا وعدم امتلاك إيران للأسلحة النووية

أكد وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو خلال اتصال هاتفي مع وزراء خارجية بريطانيا وألمانيا وفرنسا أن إنهاء النزاع الأوكراني عبر المفاوضات يعد أولوية للرئيس الأمريكي دونالد ترامب. وجاء في بيان صادر عن وزارة الخارجية الأمريكية: "بخصوص الحرب بين روسيا وأوكرانيا، أكد الوزير أن أولوية الرئيس (الأمريكي دونالد) ترامب تظل إنهاء الحرب من خلال تسوية موثوقة عبر المفاوضات". كما أشارت الدبلوماسية الأمريكية إلى أن روبيو ناقش مع وزراء خارجية "الترويكا الأوروبية" تعزيز الاستقرار في الشرق الأوسط ومنع إيران من الحصول على أسلحة نووية. وفي وقت سابق من يوم الاثنين، صرح المتحدث باسم الرئاسة الروسية دميتري بيسكوف بأن روسيا لا تزال تنتظر اقتراحًا بموعد الجولة المقبلة من المفاوضات مع أوكرانيا، لكن كييف على ما يبدو لا تعجل في الأمر. وعقدت الجولة الثانية من المفاوضات الروسية الأوكرانية في 2 يونيو بتركيا، واستمر اللقاء في قصر تشيراجان بإسطنبول لأكثر من ساعة. وأسفرت الجولتان عن تبادل آلاف الأسرى بين الجانبين. وتبادلت موسكو وكييف كذلك الوثائق التي تضمنت رؤيتي الجانبين لتسوية النزاع. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store