
التلفزيون الإيراني: إيران توافق على جولة محادثات مع أوروبا في إسطنبول
وقال التلفزيون إنّه من المتوقع أن تُعقد هذه الجولة يوم الجمعة في مدينة إسطنبول على مستوى مساعدي وزراء الخارجية، بمشاركة كل من مساعد وزير الخارجية الايراني للشؤون السياسية مجيد تخت روانتشي، والمساعد للشؤون القانونية والدولية كاظم غريب آبادي. 19 تموز
18 تموز
كما أشار إلى أنّ محور هذه المفاوضات سيكون البرنامج النووي الإيراني، منوّهاً إلى أنّ هذه المفاوضات تُعقد بشكل منفصل عن المحادثات غير المباشرة مع الولايات المتحدة.
بدوره، كان قد أفاد مراسل الميادين في طهران أنّ إيران وافقت، استجابةً لطلب الدول الأوروبية، على عقد جولة جديدة من المحادثات مع ممثلي الترويكا الأوروبية.
وكانت قد أصدرت دول الترويكا الأوروبية بياناً مشتركاً، الأحد، دعت فيه طهران إلى الدخول في مفاوضات جديدة تهدف إلى التوصّل لاتفاق شامل يتصدّى لما وصفته بـ"جميع المخاوف المرتبطة بالبرنامج النووي الإيراني"، مؤكدةً استعدادها للمساهمة في تهيئة الظروف الملائمة لتحقيق هذا الهدف.
مراسل #الميادين في طهران: استجابة لطلب الدول الأوروبية وافقت إيران على عقد جولة جديدة من المحادثات مع ممثلي الترويكا الأوروبية مطلع الأسبوع المقبل على مستوى نواب وزراء الخارجية، بجيث أن المحادثات ستتركز حول طبيعة دور الدول الأوروبية في الاتفاق النووي ومسألة "آلية الزناد"#إيران pic.twitter.com/gZNfpqKsT9
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


LBCI
منذ 11 دقائق
- LBCI
عراقجي: إيران ستردّ "بحزم أكبر" إذا تعرّضت لهجمات أميركية أو إسرائيلية جديدة
حذّر وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي الإثنين من أنّ بلاده ستردّ "بحزم أكبر" إذا تعرّضت لهجمات أميركية أو إسرائيلية جديدة. وتصريحات عراقجي تأتي على ما يبدو ردّا على تهديدات أطلقها الإثنين الرئيس الأميركي دونالد ترامب. وخلال زيارة يجريها إلى اسكتلندا، قال ترامب "لقد دمّرنا قدراتهم النووية. يمكنهم البدء من جديد، لكن إذا فعلوا ذلك، سندمّرها بلمح البصر". وجاء في منشور لعراقجي على منصة إكس "إذا تكرّر العدوان فإنّنا بلا شك سنردّ بحزم أكبر". وتابع "إذا كانت هناك مخاوف من احتمال تحويل برنامجنا النووي لأغراض غير سلمية، فقد أثبت الخيار العسكري أنّه غير فاعل، لكنّ حلا تفاوضيا قد ينجح".


الميادين
منذ 8 ساعات
- الميادين
"بلومبرغ": واشنطن تنقل أسلحة نووية إلى بريطانيا للمرة الأولى منذ عام 2008
رجّحت وكالة "بلومبرغ"، أن تكون الولايات المتحدة قد نقلت أسلحة نووية إلى المملكة المتحدة للمرة الأولى منذ عام 2008، في خطوة تشير إلى التزام واشنطن المستمر بأمن أوروبا، وسط تصاعد التوتر مع روسيا. وبحسب الوكالة، حلقت طائرة عسكرية أميركية من طراز "سي-17"، في 16 تموز/يوليو، من مستودع للأسلحة النووية في قاعدة كيرتلاند الجوية بولاية نيو مكسيكو، إلى قاعدة جوية في مدينة لاكينهيث البريطانية، وفقاً لبيانات مفتوحة المصدر وتحليلات عسكرية. وأشار ويليام ألبرك، الزميل البارز في منتدى المحيط الهادئ، إلى أن الرحلة شملت القوة الجوية الأميركية المسؤولة عن نقل الأسلحة النووية، لافتاً إلى أن الطائرة لم تحلق فوق أراضي أي دولة أخرى خلال رحلتها. 24 تموز 22 تموز وتتبع الولايات المتحدة والمملكة المتحدة، منذ فترة طويلة سياسة عدم التعليق على مواقع أو حالة أسلحتهما النووية، غير أن وثائق ميزانية وزارة الدفاع الأميركية، أظهرت أن ملايين الدولارات صُرفت في السنوات الأخيرة، لتحديث مرافق الضمان النووي في قاعدة لاكينهيث، ما يعزز ترجيحات نقل الأسلحة إليها. ووفق الوكالة، من المرجح أن تكون الشحنة التي جرى نقلها، تضم قنابل نووية حرارية من طراز "B61-12"، وهو ما قد يشير إلى زيادة عدد الأسلحة النووية التكتيكية الأميركية المنتشرة في أوروبا للمرة الأولى، منذ الحرب الباردة.


الميادين
منذ 9 ساعات
- الميادين
إعلام إسرائيلي: أوروبا تتحرك لتعليق عمل شركات أمنية إسرائيلية في "هورايزون"
أفاد موقع "كيبا" الإسرائيلي، أنّ المفوضية الأوروبية أوصت بتعليق مشاركة شركات أمنية إسرائيلية في برنامج المنح البحثية المرموق "هورايزون"، في خطوة وُصفت بأنها انتقال أوروبي من مرحلة الإدانات إلى اتخاذ خطوات عملية ضد "إسرائيل". وأوضح الموقع، أن التوصية تستهدف الشركات التي قد تُساهم أبحاثها وتطويرها في مجالات مرتبطة بالصناعات العسكرية، مثل الأمن السيبراني والذكاء الاصطناعي، فيما لا تشمل القرار المؤسسات الأكاديمية أو الشركات المدنية التي لا ترتبط بالقطاع الأمني. اليوم 20:04 اليوم 12:40 وحذر مسؤولون في "إسرائيل" من أن تنفيذ القرار قد يُشكّل ضربة قاسية، مشيرين إلى أنه "سيُقوّي حماس ويُضعف فرص التوصل إلى وقف إطلاق النار". وقد انضمّت "إسرائيل" إلى برنامج "هورايزون" في عام 2021، واستفادت منذ ذلك الحين، من تمويل سنوي يقارب 100 مليار يورو. ويُعتبر البرنامج من أبرز مصادر الدعم الاقتصادي والبحثي للكيان، في وقت أبدت فيه ألمانيا استعدادها للضغط، وأرسلت إيطاليا، رغم كونها من أقرب الحلفاء، إشارات إلى تغيّر في الموقف، فيما يُرجَّح أن تصوّت هولندا أيضاً لصالح القرار.