logo
«الإمارات ريم» تتحول للربحية في النصف الأول بـ8.28 مليون درهم

«الإمارات ريم» تتحول للربحية في النصف الأول بـ8.28 مليون درهم

صحيفة الخليجمنذ 4 أيام
دبي: «الخليج»
تحولت شركة الإمارات ريم للاستثمار نحو الربحية في النصف الأول من العام الجاري بمبلغ 8.28 مليون درهم مقارنة مع خسائر في النصف الأول من العام الماضي بـ2.77 مليون درهم.
وسجلت إيرادات الشركة 95.8 مليون درهم في النصف الأول مقارنة مع 41.1 مليون درهم في الفترة المقابلة من العام الماضي.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

381 مليون درهم غرامات فرضها «المركزي» منذ مطلع 2025
381 مليون درهم غرامات فرضها «المركزي» منذ مطلع 2025

البيان

timeمنذ 10 ساعات

  • البيان

381 مليون درهم غرامات فرضها «المركزي» منذ مطلع 2025

ويعمل مصرف الإمارات المركزي من خلال مهامه الرقابية والتنظيمية، على تأكيد التزام كافة المؤسسات الخاضعة لرقابته وفروعها وإداراتها وموظفيها بالتشريعات والقوانين السارية في دولة الإمارات، والأنظمة والمعايير المعتمدة من قبله، بهدف الحفاظ على شفافية ونزاهة المعاملات المالية، في إطار جهود حماية النظام المالي للدولة. ووفق بيانات مصرف الإمارات المركزي، فقد جاءت الغرامات المالية المباشرة المعلنة، بعد 19 حملة تفتيش على 35 مؤسسة مالية متنوعة، ضمت 20 شركة صرافة و11 بنكاً، إلى جانب 3 شركات للتأمين، إضافة إلى شركة تمويل. إلى جانب ذلك، كان التقصير أيضاً في تطبيق إجراءات مواجهة غسيل الأموال، السبب أيضاً في تطبيق حزمة من الجزاءات الإدارية الأخرى، ضمن حملة التفتيش خلال تلك الفترة على شركات عاملة في وساطة التأمين.

هل يحدد الرئيس الأمريكي الفائزين والخاسرين في «وول ستريت»؟
هل يحدد الرئيس الأمريكي الفائزين والخاسرين في «وول ستريت»؟

البيان

timeمنذ 10 ساعات

  • البيان

هل يحدد الرئيس الأمريكي الفائزين والخاسرين في «وول ستريت»؟

كاتي مارتن يرى البعض أن دونالد ترامب هو من يحدد الفائزين والخاسرين بين صفوف الشركات الأمريكية. وستحصل الحكومة، بموجب هذا الإعلان، على نسبة من الإيرادات قدرها 15%. ولذلك، فقد علّق أحد الخبراء قائلاً: «ماذا بعد، هل سيتيحون للوكهيد مارتن تصدير طائرات إف - 35 إلى الصين لقاء عمولة قدرها 15%؟». من جانبه، يرى سكوت بيسينت، وزير الخزانة، أن هذا الأمر «فريد من نوعه». أما الآن وقد بدأ العمل به، «لم لا توسعه؟». ففي وقت مبكر من الشهر الجاري، قدم تيم كوك، الرئيس التنفيذي لدى «آبل»، لترامب ما وصفه بأنه كتلة ذهبية عيار 24 قيراطاً بحجم هاتفي «آيفون» ملتصقين ببعضهما بعضاً، وهي حامل لقرص زجاجي محفور عليه إهداء للرئيس. وجاءت هذا الهدية من رجل فقدت أسعار أسهم شركته ما يقرب من 700 مليون دولار في أعقاب التعريفات الجمركية العالمية التي فرضها الرئيس في الثاني من أبريل الماضي. وبعد وقت وجيز من هذا العرض، أعلن ترامب تعريفات جمركية أكثر قسوة على استيراد الرقاقات، لكنه أشار إلى أن «آبل» ستكون معفاة من هذه الرسوم. صحيح أنه ليس جديداً أن تفضل الإدارات الرئاسية قطاعات بعينها، فجو بايدن، على سبيل المثال، كان قرر تقديم ذلك الدعم الحكومي الهائل لقطاع الطاقة الخضراء من خلال قانون الحد من التضخم الذي وقعه في عام 2022، لكن هذه المرة الأمر مختلف، فهو شخصي، وعلني، وهو محدد للغاية. وقد نجح هذا الأمر حتى الآن للغاية بالنسبة للشركات التي يفضلها الرئيس، فقد حققت أسهم «إيه إم دي» مكاسب بحوالي 6% من حيث القيمة منذ الإعلان عن الاتفاق ذي الصلة بالصين. أما «آبل»، فقد قفزت أسهمها بنسبة 13% منذ قدم كوك هديته إلى ترامب. كما حققت الشركات ذات الصلة بالأصول المشفرة مكاسب منذ عودة ترامب إلى البيت الأبيض، ما يعكس الحماس الذي يكنه هو وأنجاله للقطاع. وبالنسبة للمستثمرين، فإن تمتعهم بأي شكل من أشكال التبصر بماهية الشركات أو القطاعات التي ستحوز على إعجاب الرئيس مستقبلاً ستكون ميزة حقيقية. كما هوت أسهم شركة «إنتل» لوقت وجيز في أوائل أغسطس بعدما دعا الرئيس إلى استقالة رئيسها التنفيذي. وأخيراً، قفزت أسهم الشركة بفضل مؤشرات على أن إدارة ترامب تنظر في اتخاذ خطوة جريئة تتمثل في شراء حصة بالشركة. وفي الوقت الراهن، جاءت الرياح بما تشتهي سفن «إنفيديا» على سبيل المثال، لكن ماذا لو تغير اتجاه هبوب رياح في أي وقت آخر لا يكون فيه ترامب رئيساً؟ وماذا لو أثارت شركة أصغر وأقل مرونة حفيظة الرئيس؟ ويرى شيب بيركينز، كبير مسؤولي الاستثمار لدى «بوتنام إنفستمنتس»: «ثمة أمل يسهل التنبؤ به، وهو أنه سيكون هناك تقلبات ذات صلة بالسياسة وفوضى ستعم كل القطاعات». ففي عام 2021، أطلقت السلطات في بكين حملة على شركات التعليم، ولم يتوقع المستثمرون هذا الأمر، فهوت قيمة بعض من الشركات المتأثرة بالقرارات بصورة مباشرة بما يصل إلى 40% في يوم واحد. وأسفر تدخل آخر طال شركات التكنولوجيا في العام ذاته عن تضرر بعض من الشركات ذات الصلة بالقطاع في الصين، مثل شركة «ديدي» للنقل التشاركي. خلال تلك الفترة، كان المستثمرون العالميون ينظرون إلى الصين باعتبارها الفائز المحتمل من انحسار جائحة فيروس كورونا، ورأوا أنها كانت أولى البلدان التي قاست ويلات الفيروس وستكون أولى الدول تعافياً منه. لكن الصدمات السياسية المتكررة والمستهدفة، مع غياب أساس يمكن التنبؤ به، أسفرت عن اعتبار هؤلاء المستثمرين الأسواق الصينية بأنها غير قابلة للاستثمار. من الواضح أن الولايات المتحدة لم تبلغ هذه المرحلة بعد. إلا أن الرئيس الذي يتزايد حزمه يوماً بعد يوم ويستفيد من الأسواق النابضة بالحياة التي لا تتصدى لتقلباته، بإمكانه إنجاح أو إفشال العام بأسره لأحد منتقيي الأسهم سابق إنذار.

تراجع أداء الأسواق الخليجية باستثناء السعودية
تراجع أداء الأسواق الخليجية باستثناء السعودية

البيان

timeمنذ 10 ساعات

  • البيان

تراجع أداء الأسواق الخليجية باستثناء السعودية

تراجع أداء أسواق الأسهم الخليجية، أمس، باستثناء السعودية، بعد فشل المحادثات الحاسمة بين الرئيسين الأمريكي دونالد ترامب، والروسي فلاديمير بوتين، في التوصل إلى اتفاق لحل الصراع في أوكرانيا. وفي قطر، تراجع المؤشر الرئيسي 0.5 % متأثراً بهبوط سهم بنك قطر الوطني، أكبر بنك في الخليج، 1.2 %. كما أغلقت مؤشرات الأسهم الرئيسية في البحرين وعُمان والكويت على انخفاض، غير أن مؤشر السوق المالية السعودية ارتفع 0.6 %، مدعوماً بارتفاع سهم مصرف الراجحي 0.4 %، وسهم دار الأركان للتطوير العقاري 5.2 %. وفي قطاع آخر، زاد سهم أرامكو السعودية 0.4 %. وخارج منطقة الخليج، ارتفع مؤشر الأسهم القيادية في مصر 1.1 %، مع ارتفاع سهم البنك التجاري الدولي 1.7 %.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store