"براكتو" تُطلق خدمة الوصول للمستشفيات والعيادات عبر الإنترنت في الإمارات

أعلنت منصة الرعاية الصحية "براكتو"، توفر خدماتها للبحث عن الأطباء المعتمدين والمستشفيات عبر الإنترنت في الإمارات.
وبات بإمكان الأفراد في أبوظبي ودبي والشارقة البحث في المواعيد المتاحة للأطباء المعتمدين وحجزها، والاطلاع على تقييمات آلاف المرضى لاتخاذ قرارات مدروسة تتعلق بصحتهم.
وتضم "براكتو"، التي تُعد إحدى منصات الرعاية الصحية الرقمية، أكثر من 31 ألف طبيب، وثلاثة آلاف منشأة رعاية صحية، وأكثر من 50 ألف مستخدم شهريًا يستخدمون منصة "براكتو" في دولة الإمارات.
وقال شاشانك ن. د. المؤسس المشارك والرئيس التنفيذي لشركة "براكتو"، إن الوصول إلى رعاية صحية عالية الجودة في عالم اليوم، وخاصة في أسواق مثل دولة الإمارات، لا ينبغي أن يقتصر على أن يكون المريض حاضرًا بقرب مقدمي الرعاية، مشيرًا إلى أن: "تجربتنا أثبتت أن تقييمات المرضى مؤشر موثوق به يُمكّن المستخدمين من اتخاذ القرار". وأعرب عن سعادته بتوسعة نطاق المنصة لتشمل المستخدمين في دولة الإمارات، مؤكدًا أن الاستجابة الأولية "كانت إيجابية للغاية". وأضاف: "نبدي امتناننا للثقة التي أولانا إياها مقدمو الخدمات والمرضى، ونحن متحمسون لتوسعة نطاق جهودنا في سبيل دعم مزيد من المرضى حول العالم للحصول على نتائج أفضل في الرعاية الصحية".
وتُولي دبي التغطية التأمينية أهمية بالغة عند الحصول على الرعاية الصحية، وذلك بصفتها سوقًا تعتمد اعتمادًا كبيرًا على التأمين. لذلك تحظى "براكتو" ببيانات تأمينية على مستوى المؤسسات، وسوف تتيحها على مستوى الأطباء بنهاية الشهر، ما يُمكّن المرضى من اتخاذ قرارات علاجية أكثر استنارة.
وتتضمن قائمة أولى العيادات والمستشفيات التي تتعاون مع "براكتو"، عيادة "إي-كايا"، ومستشفى الدكتور سليمان الحبيب، وعيادة "ميكريس" لطب الأسنان، وعيادة "سمايل أون" لطب الأسنان، ومستشفيات "كوينتينا".
وقال محمد أحمد، رئيس التسويق لدى مستشفى الدكتور سليمان الحبيب، إن "براكتو" تحظى بسمعة طيبة في تقديم خدمات الوصول إلى الرعاية الصحية الموثوق بها، معربًا عن اعتقاده بأن هذه المنصة "سوف تتيح للمرضى طريقة أسهل وأكثر شفافية للعثور على مقدمي خدمات مرموقين والتواصل معهم. ويسعدنا أن نكون من أوائل مؤسسات الرعاية الصحية الموجودة عليها، لدعم وصول مجتمعاتنا إلى رعاية صحية محل ثقة".
ويأتي إطلاق منصة الرعاية الصحية "برانكو" في دولة الإمارات استكمالًا لتوسعة الشركة نطاق خدماتها عبر منصة لتشمل حاليًا أكثر من 50,000 مستخدم شهريًا في دولة الإمارات.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

الإمارات اليوم

منذ 22 دقائق

• الإمارات اليوم

«ويبقى الأمل».. فيلم وثائقي عالمي يُبرز إنسانية الإمارات في غزة

أصدر مجلس الشؤون الإنسانية الدولية، فيلماً وثائقياً سلط الضوء على الجهود والمبادرات الإنسانية التي قدّمتها دولة الإمارات العربية المتحدة لسكان غزة المتضررين من الأزمة الإنسانية التي يشهدها القطاع، وذلك من خلال سرد قصص واقعية لمجموعة تعبر عن آلاف امتدت لها يد الدولة بالعون، في إطار دورها الإنساني التاريخي بدعم الشعب الفلسطيني الشقيق. ويحمل الفيلم عنوان «ويبقى الأمل»، وجرى عرضه على قناة «ديسكفري» العالمية، ما يعكس التقدير الدولي للدور الإماراتي الرائد والمستمر في دعم سكان غزة، والذي شكّل حتى نوفمبر الماضي 42% من مجمل المساعدات الإنسانية المقدمة للقطاع منذ أكتوبر 2023، بقيمة بلغت 828 مليون دولار. ويعكس الوثائقي قيم العطاء والإخاء التي تمثّل دولة الإمارات وشعبها ومقيميها، من خلال معايشة مستفيدين من المبادرات الإماراتية، ومقابلات مع عاملين خلال هذه الرحلة الإنسانية، في مشاهد مميزة وغير مسبوقة تُظهر التحول الذي طرأ على حياة كثيرين ممن شملتهم المساعدات والمبادرات من النواحي الصحية والنفسية، برواية المستفيدين من الدعم الإماراتي، واستعراضهم الظروف الصعبة التي مروا بها خلال الحرب، وما تملّكهم من يأس في تلك الفترة، إلى استعادتهم للأمل من جديد، وذلك من خلال أسلوب قصصي يجمع بين المعايشة والسرد. ويعتزم مجلس الشؤون الإنسانية الدولية نشر فيلم «ويبقى الأمل» بنسختيه الدولية والوطنية باللغتين العربية والإنجليزية في حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي، وبثه على القنوات التلفزيونية الوطنية خلال يونيو الجاري. ويأتي الفيلم في إطار سعي مجلس الشؤون الإنسانية الدولية إلى تسليط الضوء على الجهود الإنسانية التي تقدّمها مختلف الجهات الإماراتية العاملة في مجال العمل الإنساني، تقديراً منها للدور المهم الذي تؤديه في إيصال رسالة الدولة الإنسانية، القائمة على الإخاء والتآزر مع الأشقاء والأصدقاء في مختلف أقطار العالم. وتجدر الإشارة إلى أن المجلس كان قد أطلق العام الماضي «في المقدمة»، وهي سلسلة أفلام وثائقية قصيرة، تسلط الضوء على مجموعة من الأفراد العاملين والمتطوعين في المبادرات الإغاثية والإنسانية التي تنفذها الجهات الإماراتية داخل دولة الإمارات وجمهورية مصر العربية وقطاع غزة، وأدوارها التي أسهمت في تقديم العون والغوث للشعب الفلسطيني الشقيق، وتمكين المبادرات من تحقيق أهدافها، وتم بثها في القنوات التلفزيونية الوطنية والمنصات الرقمية. وتبرز النماذج التي تناولتها السلسلة الوثائقية، النسيج الاجتماعي المتماسك لدولة الإمارات، القائم على إرساء قيم وفضائل الخير والتكاتف والتضامن الإنساني مع الأشقاء والأصدقاء في أوقات المحن والأزمات. وتواصل الدولة بتوجيهات القيادة الرشيدة، تقديم العون الإغاثي والإنساني لسكان غزة، في إطار حرصها على التخفيف من المعاناة عن الفئات الأكثر ضعفاً، خصوصاً الأطفال الذين يشكلون نحو نصف سكان القطاع، حيث تتسابق الفرق الإنسانية الإماراتية ذات الصلة إلى تقديم كل ما من شأنه تحقيق هذه الغاية، وذلك في إطار مواقف دولة الإمارات الأخوية ونهجها الراسخ تجاه دعم الأشقاء في أوقات الأزمات. • %42 من المساعدات الإنسانية للقطاع منذ أكتوبر 2023 حتى نوفمبر الماضي قدمتها دولة الإمارات. • «الشؤون الإنسانية الدولية» يعتزم نشر الفيلم بالعربية والإنجليزية في حساباته على «التواصل»، والقنوات الوطنية. • الوثائقي يعكس قيم العطاء التي تمثل الدولة وشعبها ومقيميها، من خلال معايشة مستفيدين من المبادرات الإماراتية.

الإمارات اليوم

منذ 22 دقائق

• الإمارات اليوم

مصممون إماراتيون يتألقون على منصة «أسبوع الموضة المحتشمة»

شكلت النسخة الـ10 من «أسبوع أبوظبي للموضة المحتشمة» (ADMFW)، التي نُظّمت أخيراً بجزيرة السعديات في أبوظبي، محطة مهمة في مسيرة الموضة المحتشمة العالمية، إذ جمع الحدث مشاركين من أكثر من 30 دولة، ووفر منصة للإبداع والتبادل الثقافي والتعاون بين مختلف القطاعات. ونظّم الحدث «ثينك فاشن» و«ريد إيفنتس» بدعم من: «ميرال ديستينيشنز» وصندوق خليفة، إذ احتفى الأسبوع بالموضة المحتشمة قوةً دافعةً نحو الشمولية، والتمكين، والنمو الاقتصادي، كما اجتمع مصممون ومؤثرون وإعلاميون من حول العالم، لعرض تطور الموضة المحتشمة وتأثيرها في الساحة العالمية. وعكس الحدث رؤية أبوظبي في دعم الصناعات الإبداعية، وتسليط الضوء على المصممين الإماراتيين على نطاق عالمي، وترسيخ مكانة المدينة مركزاً إقليمياً ودولياً للموضة المحتشمة. من جهتها، قالت الرئيس التنفيذي لسلسلة «أسابيع الموضة المحتشمة» أوزليم شاهين أرتاش: «فخورون بترك بصمتنا في أبوظبي خلال (أسبوع أبوظبي للموضة المحتشمة)، إذ تجاوز الحدث منصات العرض ليكون منصة عالمية يلتقي فيها الإبداع بالثقافة والتجارة». وأضافت: «شراكتنا مع جهات مثل (ميرال) و(صندوق خليفة) تعكس التزاماً مشتركاً بتمكين المصممين، وبناء مساحات شاملة للتعبير عن الأزياء الأصيلة». وأكدت أن المصممين الإماراتيين مستعدون للتألّق أكثر فأكثر على الساحة العالمية، فيما تواصل أبوظبي ترسيخ نفسها مركزاً حيوياً للموضة المحتشمة. بينما قالت الرئيس التنفيذي بالإنابة لصندوق خليفة، موزة النصري: «تتمثّل مهمتنا في الصندوق في تمكين روّاد الأعمال الإماراتيين، وتوفير المنصات التي تُبرز مواهبهم على الساحة العالمية»، مضيفة: «منحت أبوظبي فرصة فريدة لمصممينا المحليين خلال (أسبوع أبوظبي للموضة المحتشمة) للحصول على انتشار دولي، والتواصل مع قادة القطاع، والإسهام في النمو الثقافي والاقتصادي لدولة الإمارات»، مشيرة إلى أن دعم مثل هذه المبادرات لا يقتصر على الاحتفاء بإرثنا الغني فحسب، بل يُلهم أيضاً الجيل القادم من روّاد الأعمال المبدعين لملاحقة طموحاتهم، ودفع عجلة الابتكار في قطاع الموضة. من جهتها، قالت المدير التنفيذي للتسويق والاتصال والفعاليات في شركة ميرال، تغريد السعيد، إن «استضافة (أسبوع أبوظبي للموضة المحتشمة) للمرة الأولى في العاصمة وعلى جزيرة السعديات، تعكس التزامنا المستمر بدعم المنصات التي تحتفي بالإبداع والهوية الثقافية، والمزج الفريد بين العمق الثقافي والتجارب الراقية التي تتمتع بها جزيرة السعديات، يجعلها منصة ملهمة لحوار الموضة العالمي، مع إبراز أصالة وإبداع المواهب المحلية والإقليمية، وفخورون في (ميرال) بدعم المبادرات التي تعزز التبادل الثقافي، وتؤكد دور أبوظبي المتنامي في تشكيل الحوارات العالمية، لاسيما تلك التي تُكرّم التراث والتعبير العصري معاً». موزة النصري: . دعم مصممينا لا يقتصر على الاحتفاء بإرثنا الغني فحسب، بل يُلهم أيضاً الجيل القادم من روّاد الأعمال المبدعين. تغريد السعيد: . مبادرة «أسبوع الموضة المحتشمة» تعزز التبادل الثقافي، وتؤكد دور أبوظبي المتنامي في تشكيل الحوارات العالمية.

البيان

منذ 35 دقائق

• البيان

النسخة الأولى للمؤتمر الدولي لرائدات الأعمال اليوم

تنطلق صباح اليوم، النسخة الأولى من فعاليات المؤتمر الدولي لرائدات الأعمال والذي تنظمه جمعية الإمارات لرائدات الأعمال تحت شعار «قيادات ملهمة... مشاريع مستدامة»، وذلك بفندق باب القصر في أبوظبي. وكشفت الدكتورة شفيقة العامري، رئيس مجلس إدارة الجمعية، عن تفاصيل المؤتمر الذي سيقام لمدة يوم واحد، مؤكدة أن المؤتمر سيشهد 3 جلسات نوعية، تتضمن الجلسة الأولى المسرعات والممارسات الداعمة لريادة الأعمال ومجالات التمويل والاستثمار ومميزاتها في دولة الإمارات العربية المتحدة، وسيتم خلال الجلسة مناقشة أوراق بحثية مقدمة من متخصصين، فيما تتناول الجلسة الثانية الاتجاهات الحديثة وأثرها على مستقبل تنمية ريادة الأعمال القائم على الاستشراف المستقبل والابتكار والذكاء الاصطناعي، وتتضمن أيضاً أوراقاً بحثية، فيما ستكون الجلسة الثالثة والأخيرة، عن التجارب الناجحة لرائدات الأعمال، وفيها أربع أوراق بحثية وتجارب مبدعة. وأضافت أن المؤتمر يهدف إلى تمكين المرأة الإماراتية في قطاع الأعمال، ودعمها في مسيرتها المهنية، وتعزيز بيئة ريادية مستدامة تساهم في تحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية، وتسعى الجمعية إلى توفير الفرص والموارد التي تساعد رائدات الأعمال على تحقيق النجاح والتميز. وأوضحت أن المؤتمر يستهدف فئات كثيرة منها رائدات الأعمال، أصحاب الهمم، طالبات الجامعات، ومجالس رجال وسيدات الأعمال.