
انخفاض الأسهم الأمريكية مع متابعة المحادثات التجارية
وتراجع مؤشر "داو جونز" الصناعي بنسبة 0.15% أو 90 نقطة إلى 44737 نقطة في تمام الساعة 04:36 مساءً بتوقيت مكة المكرمة.
كما انخفض مؤشر "إس آند بي 500" بنسبة 0.4% إلى 25 نقطة إلى 6254 نقطة، و"ناسداك" المركب بنسبة 0.65% إلى 20468 نقطة.
وانخفض سهم "تسلا" بنحو 7.1% إلى 292.34 دولار، بعد إعلان الرئيس التنفيذي "إيلون ماسك" تأسيس حزب سياسي جديد تحت اسم "حزب أمريكا"، وهو ما أثار قلق المستثمرين بشأن احتمالات تأثر صورة الشركة ومبيعاتها بسبب التداخل السياسي المتزايد من "ماسك".
وقال وزير الخزانة الأمريكي "سكوت بيسينت"، في مقابلة مع "سي إن بي سي" ، إن الإدارة ستصدر عددًا من الإعلانات التجارية خلال الـ 48 ساعة المقبلة، لكنه لم يحدد الدول المعنية، مضيفًا أن الأيام القادمة ستكون مزدحمة بالعروض التجارية الجديدة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربية
منذ 14 دقائق
- العربية
حفل وهدايا قيمة.. هكذا خدع مسؤولو Vsa ضحاياهم في مصر
في مشهد تكرر كثيرا، وخاصة خلال عمليات الاحتيال الالكترونية التي تعرض لها الضحايا من المصريين، نظم مسؤولو Vsa الالكترونية في مصر حفلا كبيرا لضحاياهم بإحدى القاعات الكبرى بمنطقة سقارة جنوب القاهرة، قبل إغلاق المنصة تماما واستيلائها على أموال المواطنين. وتبين وفق معلومات "العربية.نت" و"الحدث.نت"، أن مسؤولي المنصة قرروا إقامة هذا الحفل منذ أيام فقط، وذلك بعد تردد أنباء عن عدم سداد أموال العملاء، حيث نظمت الشركة الحفل للرد على تلك الأقاويل، ووزعت بعض الهدايا على الحاضرين لكسب ثقتهم مرة أخرى واعادتهم للعمل. حفل كبير قبل إغلاق المنصة وبحسب فيديوهات حصلت عليها "العربية.نت" والحدث.نت" من الحفل، فقد أعلنت مسؤولة في الشركة من على منصة مسرح الحفل "أن ما تردد بغلق المنصة غير صحيح، والشركة تقوم بمنح الأموال والأرباح وتشغل جميع العملاء بمقابل مادي كبير". وأضافت أن ما حدث في المنصات الأخرى ليس له علاقة بمنصتهم التي تعمل على مشاهدة الإعلانات، موضحة أنه "لم يتم إغلاق المنصة نهائيا، بل على العكس مازال الجميع يستفيد منها". وحسب المعلومات، فقد قامت الشركة بتوزيع الهدايا القيمة على عملائها في هذا الحفل، مع مطالبتهم بجلب عدد كبير من العملاء الآخرين ووعد بزيادة نسبة الأرباح خلال أيام. وقال السيد خالد، أحد الضحايا، لـ"العربية.نت" و"الحدث.نت"، إنه وآخرين تلقوا دعوات من المنصة لحضور الحفل واستمعوا لتأكيدات بعدم اغلاقها أو التوقف عن توزيع الأرباح وبالفعل عاودوا العمل مرة أخرى، مضيفا أنهم فوجئوا بعدها بأيام بغلق المنصة ولم يتمكنوا من الحصول على أموالهم. وأضاف أن مندوبي الشركة توقفوا عن الرد على العملاء، وتم إغلاق عدد كبير من الحسابات التي كانت تنتظر تحويل أموالهم بعد أيام من العمل. أغلقوا الحسابات.. واختفوا نهائيا وأكد عادل أحمد، أحد الضحايا، والذي حضر الحفل في تصريح لـ"العربية.نت" و"الحدث.نت"، أن المنصة كانت تعمل بشكل كبير ولديها آلاف العملاء، وبعد الحفل بأيام أغلقوا الحسابات وتوقفوا عن سداد الأرباح واختفوا نهائيا. وكانت منصة تدعى "VSA" قد قامت بسحب ملايين الجنيهات من مصريين، عبر تطبيق لمشاهدة إعلانات بمقابل مادي. وعقب ظهور التطبيق، بدأ العديد من المشتركين بالترويج له لكسب المال مقابل مشاهدة إعلانات. وتنقسم المهام إلى مستويات مختلفة، تبدأ من المستوى "V1" (الأدنى) الذي يعتمد على مشاهدة خمسة إعلانات يوميًا بمكسب 40 جنيهًا، وتصل إلى المستوى "V6" بمكسب 8000 جنيه يوميًا. كما توجد مكافأة مالية لمن يجلب عملاء جدد، مثل المستوى "V3" الذي يحصل على 1368 جنيهًا. وحرر عدد من المصريين بلاغات رسمية ضد المنصة متهمين إياها بالنصب والاحتيال والاستيلاء على مبالغ مالية ضخمة. وأوضحت المحامية نهى الجندي، في تصريح لـ"العربية.نت" و"الحدث.نت"، أن موكليها حرروا محاضر رسمية لدى مباحث الأموال العامة ومباحث تكنولوجيا المعلومات، أمس الأربعاء، ضد منصة "VSA". جمعت 3 مليارات جنيه! وفقد الضحايا، بحسب الجندي، التواصل مع المنصة قبل عدة أيام، ولم يتسلموا أرباحهم، وفوجئوا باختفائها بشكل كامل، بعد أن تحصلت على أموال المئات من المواطنين من عدة محافظات مصرية، وجمعت أموالًا تقدر بثلاثة مليارات جنيه مصري بشكل مبدئي. وذكرت الجندي أن التعاملات المالية مع المنصة كانت تتم عبر المحافظ الإلكترونية وليس عبر البنوك المصرية، مؤكدة أن السلطات تتتبع أرقام هذه المحافظ لضبط الجناة. وأفادت الجندي بأن القائمين على المنصة استغلوا انقطاع الاتصالات وخدمات الإنترنت بعد حريق سنترال رمسيس، ليبدو انقطاع تواصل العملاء معهم متعلقًا بالحادث، قبل أن تختفي المنصة ويغلقها القائمون عليها ويهربون. إلى ذلك، أوضحت المحامية أن المتهمين سيواجهون عدة تهم، من بينها إساءة استخدام وسائل التواصل الاجتماعي، وإنشاء منصات دون الحصول على التراخيص اللازمة، ودعوة الجمهور لاستثمار الأموال بالمخالفة للقوانين، وهي تهمة تصل عقوبتها إلى السجن سبع سنوات.


الرياض
منذ 15 دقائق
- الرياض
مقتل 25 فلسطينيا في غزة
قتل 25 فلسطينيا وأصيب آخرون، نتيجة تواصل القصف الإسرائيلي على مناطق متفرقة من قطاع غزة، منذ فجر اليوم الخميس . وأفادت وكالة الصحافة الفلسطينية ( صفا ) بأن من بين القتلى 12 مواطنًا نصفهم أطفال إثر قصف إسرائيلي استهدف منطقة دوار الطيارة في دير البلح وسط القطاع. وأوضحت أن "خمسة شهداء ارتقوا إثر القصف الإسرائيلي على منزلين في مخيمي البريج والنصيرات وسط القطاع" ، لافتة إلى "استشهاد خمسة مواطنين وإصابة آخرين، في قصف من مسيرة إسرائيلية على خيام النازحين بالقرب من بئر في منطقة المواصي غربي خان يونس جنوبي القطاع".


الشرق السعودية
منذ 15 دقائق
- الشرق السعودية
مجلس الشيوخ الأميركي يستعد لـ"معركة" خفض تمويل المساعدات الخارجية
يستعد الجمهوريون في مجلس الشيوخ الأميركي لمعركة داخلية الأسبوع المقبل، على خلفية تصويت محتمل بشأن خطة لاسترجاع مليارات الدولارات من الإنفاق الفيدرالي على المساعدات الخارجية، في خطوة يقودها زعيم الأغلبية الجمهورية في المجلس جون ثون، لكن بعض أعضاء الحزب يطالبون بإدخال تعديلات جوهرية على المقترح، بحسب ما أفاد موقع "أكسيوس". وقال "أكسيوس" إن ثون لا يستطيع تحمّل خسارة أكثر من ثلاثة أصوات جمهورية فقط، ما يضعه في موقف حساس في ظل الانقسامات المتزايدة داخل صفوف الحزب بشأن بنود مشروع القانون. وبحسب ثلاثة مصادر مطلعة تحدثت إلى "أكسيوس"، فقد فجّرت رئيسة لجنة الاعتمادات في مجلس الشيوخ، الجمهورية سوزان كولينز، جدلاً حاداً بين أعضاء المجلس الأربعاء، بعد أن أعربت عن قلقها من التخفيضات المقترحة في برامج الصحة العالمية. وأوضحت كولينز أن البحث عن وفورات في الميزانية يجب أن يتم من خلال العملية السنوية المعتادة للتخصيصات، وهي العملية التي تشرف عليها بصفتها رئيسة اللجنة المعنية. تباين في المواقف ورغم ذلك، أشارت "أكسيوس" إلى أن قيادة الجمهوريين تخطط لتجاوز اعتراضات كولينز، إذ من المتوقع أن يتقدم أحد أعضاء المجلس باقتراح لسحب مشروع القانون من لجنة المخصصات، تمهيداً لعرضه مباشرة للتصويت في قاعة المجلس. ومن بين أعضاء الحزب الذين أعربوا عن قلقهم حيال الخطة المقترحة؛ السيناتور تود يونج، والسيناتور بيل كاسيدي، والسيناتور جيري موران. في المقابل، دافع عدد من الجمهوريين عن حزمة التخفيضات المقترحة، من بينهم السيناتور إريك شميت، والسيناتور جون كينيدي، والسيناتور بيل هاجرتي، وفقاً للمصادر. ولإقناع المترددين، طرح البعض فكرة استدعاء مدير مكتب الإدارة والميزانية في إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب، راسل فويت، للرد عن أسئلة أعضاء المجلس بشأن تفاصيل الحزمة المقترحة. وقال السيناتور جون كينيدي للصحافيين: "تُطرح الكثير من الأسئلة، وهي أسئلة مشروعة، راسل فويت يمكنه الإجابة عنها". وأضاف: "هناك بعض الأشخاص في مجلس الشيوخ يتحدثون بطريقة ويتصرفون بطريقة أخرى، إذ يقولون إنهم مع تقليص الإنفاق، لكنهم في الحقيقة ليسوا كذلك". واختتم كينيدي تصريحه بالقول: "لقد حان وقت الحسم.. نحن بحاجة إلى تمرير هذا القانون". وتمكن ترمب من تمرير مشروع قانون خفض الضرائب والإنفاق المعروف باسم "القانون الجميل والكبير"، رغم الانتقادات الحادة والتحفظات داخل الحزب الجمهوري. وبجانب تمديد التخفيضات الضريبية لترمب لعام 2017 وزيادة الإنفاق على الجيش ومهام مكافحة الهجرة، يقلص المشروع أيضاً حوالي 930 مليار دولار من الإنفاق على برنامج الرعاية الصحية (ميدك إيد) والمساعدات الغذائية للأميركيين من ذوي الدخل المنخفض وإلغاء العديد من حوافز الطاقة الخضراء التي قدمها الرئيس الديمقراطي السابق جو بايدن.