
6 أطعمة غنية بمضادات الأكسدة يجب عليك تناولها لصحة أفضل
تتوفر مضادات الأكسدة في مجموعة متنوعة من الأطعمة، ولكنها غالباً ما ترتبط بالخضراوات والفواكه والبقوليات.
يُعد التوت، بما في ذلك التوت الأزرق والتوت الأحمر والفراولة والتوت الأسود، من بين الفواكه التي تحتوي على أعلى مستويات مضادات الأكسدة.
من بين العناصر الغذائية الموجودة في التوت التي تعمل مضادات للأكسدة في الجسم فيتامينات أ، ج، وهـ. كما يحتوي التوت على مستويات عالية من الأنثوسيانين، والتي تُعتبر أقوى مضادات أكسدة الموجودة في الطبيعة.
تُصنف الفاصوليا، وتحديداً الفاصوليا الحمراء الصغيرة، والفاصوليا الحمراء، وفاصوليا بينتو، ضمن قائمة وزارة الزراعة الأميركية لأفضل 20 نوعاً من الأطعمة الغنية بمضادات الأكسدة.
يحتوي التفاح على مستويات عالية من الفلافونويدات، وهي مغذيات نباتية تعمل مضادات للالتهاب ومضادات الأكسدة في الجسم.
وفقاً للدراسات، يحتوي التفاح على مستويات عالية من المركبات الفينولية، التي توجد بشكل رئيسي في اللب والقشرة. في بعض أنواع التفاح، يحتوي اللب على نسبة أعلى من مضادات الأكسدة، بينما في أنواع أخرى، تحتوي القشرة على أعلى مستويات المركبات الفينولية.
تحتوي المكسرات على البوليفينولات، وتحديداً الكاتيكين، وهي نوع آخر من المركبات النباتية التي تُوفر فوائد مضادة للأكسدة عند تناولها.
يُعتقد أن الجوز والبقان يحتويان على أعلى نسبة من البوليفينولات، ولكن المكسرات الأخرى، بما في ذلك اللوز والبندق والفستق والكاجو والفول السوداني، تُقدم فوائد أيضاً.
تُزودك زبدة المكسرات، بما في ذلك زبدة الفول السوداني، بالبوليفينولات التي تُساعد على درء أضرار الجذور الحرة.
الشوكولاتة الداكنة غنية جداً بمضادات الأكسدة حيث تحتوي على الكاكاو، الغني بالكاتشين والفلافونويد ومركبات فينولية أخرى، مما يُضفي عليها فوائدها الصحية.
السبانخ، والكرنب، والكرنب الأخضر، والسلق السويسري، والجرجير، كلها خيارات رائعة لمن يبحثون عن المزيد من مضادات الأكسدة في نظامهم الغذائي، نظراً لمستوياتها العالية من الفيتامينات A و C و E، بالإضافة إلى الكاروتينات الموجودة فيها، فهي تعتبر من الأطعمة الغنية بمضادات الأكسدة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 4 ساعات
- الشرق الأوسط
أفضل 8 فواكه للصحة؟
يقبل الكثيرون على تناول الفاكهة خاصة في الصيف نظراً لأنها غنية بالفيتامينات والمعادن والألياف ومضادات الأكسدة وكذلك لتعدد ألوانها وأنواعها. وقدم الدكتور يوليسيس وو، من موقع «هارتفورد هيلث كير»، عدداً من الفاكهة قال إنها الأفضل للتمتع بصحة جيدة. 1 - التوت لا تدع حجمه يخدعك، فالتوت غني بالعناصر الغذائية. ويقول الدكتور وو: «التوت الأزرق، على وجه الخصوص من أغنى الفواكه بمضادات الأكسدة، فقد ثبت أنه يدعم صحة القلب ووظائف الدماغ، بل ويُقلل الالتهابات»، لكن الأمر لا يقتصر على التوت الأزرق. الأطعمة الغنية بمضادات الأكسدة مثل التوت البري والفاكهة الحمراء تقي من الشيخوخة (رويترز) ويضيف: «أنواع التوت الملونة الأخرى، مثل التوت الأسود، تستحق مكاناً في طبقك أيضاً، فهي غنية بمضادات الأكسدة والأنثوسيانين، التي تساعد على تقليل الالتهابات». ونصح بإضافة التوت إلى دقيق الشوفان أو الزبادي أو السلطات أو تناوله بكميات وفيرة. 2- الأفوكادو يصف الدكتور وو الأفوكادو بأنه "من أصح الفواكه التي يمكنك تناولها"، ويقول إن الأمر لا يقتصر على احتوائه على نسبة عالية من البوتاسيوم، بل لأنه غني أيضاً بالدهون الأحادية غير المشبعة المفيدة للقلب، إلى جانب الألياف وحمض الفوليك. ويساعد هذا المزيج على خفض الكوليسترول، ودعم صحة الدماغ، والشعور بالشبع لفترة أطول كما أنه يحتوي على اللوتين، وهو مضاد للأكسدة. ونصح بوضعه على الخبز المحمص، أو في العصائر، أو استبدله بالمايونيز في الشطائر. 3- الرمان قد يكون فتحه صعباً، لكن المكافأة تستحق العناء. يقول الدكتور وو: «بذور الرمان غنية بمضادات الأكسدة التي تساعد في مكافحة الالتهابات وحماية القلب». كما أنها قد تساعد أيضاً في خفض ضغط الدم ومستويات الكوليسترول. ونصح بإضافته إلى السلطات، أو تقليبه في الزبادي، أو تناوله بالملعقة فهو يضفي قواماً رائعاً. فاكهة معروضة للبيع في كشك بسوق «لويشام» جنوب شرقي لندن (رويترز) 4 - الكيوي قد لا يبدو الكيوي شهياً، لكنه غني بالعناصر الغذائية. ويقول الدكتور وو: «حبة كيوي واحدة تُعطيك فيتامين سي أكثر من البرتقال، وهي مصدر جيد للبوتاسيوم والألياف». وإذا كنت ترغب في تعزيز صحتك قطّعه بقشره، أو امزجه في العصائر، أو ضعه على الخبز المحمص. 5 - البابايا قد لا تكون البابايا خيارك المفضل بعد، لكنها خيار رائع إذا كنت ترغب في تغيير نظامك الغذائي. يقول الدكتور وو: «تحتوي البابايا على إنزيم هضمي يُسمى الباباين، يُساعد على تكسير البروتين وتخفيف الانتفاخ». كما أنها غنية بفيتاميني ج، أ، والبوتاسيوم، وحمض الفوليك، والماء، مما يجعلها خياراً رائعاً للترطيب ودعم المناعة. ويمكن رشها بعصير الليمون، أو ضفها إلى سلطة الفواكه، أو استمتع بها ممزوجةً في عصير. بائع يشير إلى أن تلف الفاكهة بسرعة في الصيف من ضمن أسباب ارتفاع سعرها (الشرق الأوسط) 6 - الجوافة هل ما زلت تعاني من نقص فيتامين ج؟ حبة جوافة صغيرة واحدة تكفي لأكثر من ضعف احتياجاتك اليومية من فيتامين ج. ويقول الدكتور وو: «لا يفكر الناس كثيراً في شراء الجوافة من السوبر ماركت، لكنها تدعم صحة المناعة والهضم، وحتى البشرة». ونصح بتقشيرها لأن بذورها صالحة للأكل، وستحصل على كامل العناصر الغذائية في كل قضمة ويمكن أن تستمتع بها كاملةً كالتفاحة، أو مقطعةً مع الليمون، أو ممزوجةً بالعصير. 7- الدراجون فروت (فاكهة التنين) بقشرتها الوردية الزاهية وداخلها المُرقّط، الدراجون فروت ليست جميلةً فحسب، بل هي مفيدةٌ أيضاً لصحتك، مع أن الكثيرين يعتقدون أن الدراجون فروت الصفراء أفضل طعماً. يقول الدكتور وو: «الدراجون فروت غنيةٌ بالألياف وفيتامين ج ومضادات الأكسدة. وقد تُعزز صحة الأمعاء». كما أنها منخفضة السعرات الحرارية والسكريات، مما يجعلها خياراً ذكياً لمن يُراقبون مستوى السكر في الدم. بائع للفاكهة في الصين (أ.ف.ب) 8 - التفاح هل تذكر المثل القائل: تفاحةٌ يومياً تغنيك عن الطبيب؟ قد يكون هذا صحيحاً بعض الشيء. يقول الدكتور وو: «التفاح مصدر رائع للألياف، بما في ذلك الألياف القابلة للذوبان، ويساعدك على الشعور بالشبع أسرع بالإضافة إلى ذلك، البكتين مفيد لصحة أمعائك». ويضيف: «كل فاكهة تقدم شيئاً مختلفاً. من خلال المزج تحصل على مجموعة من العناصر الغذائية التي تعمل معاً لدعم صحتك. القاعدة العامة هي اختيار الفاكهة الأكثر لوناً، ومحاولة ترك القشرة لأنها عادةً ما تكون غنية بالألياف والعناصر الغذائية». وسواء كنت تهدف إلى تعزيز صحة عقلك، أو دعم أمعائك، أو ببساطة إضافة المزيد من الألوان إلى طبقك، فهذه الفواكه هي بداية رائعة.


عكاظ
منذ 5 ساعات
- عكاظ
هل يمكن استعادة التركيز والمزاج الجيد وسط هذا الضجيج؟
لماذا نشعر بانخفاض مفاجئ في المزاج رغم أن كل شيء يبدو "بخير"؟ ولماذا نفقد تركيزنا بسرعة حتى في أبسط المهمات؟ أسئلة تتكرر كثيرًا، وتعكس واقعًا أصبحت فيه الضغوط والمشتتات جزءًا من يومنا العادي. في عالم تحكمه السرعة والإشعارات والإجهاد العقلي، لم يعد المزاج الجيد والتركيز العالي من المسلّمات، بل تحوّلا إلى مهارات يجب أن تُكتسب وتُمارس. توضح دراسة نُشرت في مجلة Nature Neuroscience أن التركيز ليس مجرد حالة ذهنية، بل نتيجة توازن بين نمط النوم، ونوعية الغذاء، ومستوى التوتر. أول ما يؤثر على المزاج هو قلة النوم. فبحسب المركز الأمريكي لأبحاث النوم، فإن النوم العميق يحفّز المناطق المسؤولة عن تنظيم العاطفة والانتباه. من جهة أخرى، يلعب الغذاء دورًا صامتًا لكن قويًا، فالأطعمة الغنية بالتربتوفان مثل البيض والموز والمكسرات ترفع مستوى السيروتونين، وهو هرمون السعادة. أما المشتتات الرقمية، فهي العدو الخفي. أظهرت أبحاث جامعة كاليفورنيا أن التنقل بين المهمات (Multitasking) يخفض كفاءة الدماغ بنسبة تصل إلى 40%. الحل؟ تخصيص أوقات خالية من الأجهزة تمامًا، وتطبيق تقنية "التركيز العميق" عبر تقسيم الوقت إلى فترات عمل قصيرة. ولا يمكن تجاهل دور الحركة البدنية، فمجرد المشي لمدة 20 دقيقة يوميًا يرفع من نشاط الذاكرة ويحسّن المزاج العام، بحسب دراسات Mayo Clinic. في النهاية، تحسين المزاج والتركيز ليس رفاهية، بل ضرورة عقلية ونفسية للعيش بكفاءة وهدوء. ويتطلّب الأمر وعيًا شخصيًا يوميًا، وقرارات صغيرة تُبنى عليها عادات كبيرة. أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 5 ساعات
- عكاظ
غياب الفضول.. علامة صامتة لنهاية الزواج
حذر عالم نفس أمريكي من علامة صامتة قد تكون مؤشرًا مبكرًا على نهاية العلاقة الزوجية، وهي غياب الفضول تجاه الشريك. ووفقًا لتقرير نشره موقع « فإن الفضول الإيجابي لا يعني التطفل، بل يعكس الرغبة في فهم تفاصيل حياة الطرف الآخر، ومتابعة مشاعره وتطوراته اليومية. ويؤكد الباحث أن فقدان هذا الفضول مع مرور الوقت يشير إلى فتور عاطفي وانقطاع في التواصل العميق، وغالبًا ما يسبق ظهور الخلافات السطحية والمشكلات الصريحة. كما أوضح أن الأزواج الذين يحافظون على مستوى من الفضول المتبادل، ينجحون غالبًا في الحفاظ على التواصل وبناء مشاعر جديدة. وبيّن أن الانتباه لهذا المؤشر قد يساعد في إنقاذ العلاقة قبل أن تتدهور، داعيًا إلى تخصيص وقت للاستماع، والعودة إلى المحادثات الصادقة والبسيطة. هذه العلامة التي تبدو صامتة، قد تكون في الحقيقة جرس إنذار لا يُسمع إلا بقلبٍ واعٍ. * غياب الفضول مؤشر خطير * يسبق الخلافات الزوجية * أوصى بتجديد التواصل أخبار ذات صلة