
التمرين.. راحة وعلاج
تمرينك ليس فقط لجسدك، بل هو أيضًا علاج لحالتك النفسية. فعندما تمرّ بأيام صعبة وتفكّر في التوقف عن التمرين، تذكّر أن التمرين ليس عبئًا... بل هو طوق نجاة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سكاي نيوز عربية
منذ 2 ساعات
- سكاي نيوز عربية
بايدن مصاب نوع عدواني من السرطان
مكتبُ الرئيس الأميركي السابق "جو بايدن" يُعلن أنه تمَّ تشخيصُ إصابته بنوع عدواني من سرطان البروستات مع انتشاره إلى العظام.


سكاي نيوز عربية
منذ 3 ساعات
- سكاي نيوز عربية
التمرين.. راحة وعلاج
تمرينك ليس فقط لجسدك، بل هو أيضًا علاج لحالتك النفسية. فعندما تمرّ بأيام صعبة وتفكّر في التوقف عن التمرين، تذكّر أن التمرين ليس عبئًا... بل هو طوق نجاة.

الإمارات اليوم
منذ 4 ساعات
- الإمارات اليوم
معلومات صادمة عن مدى قذارة فراشي المكياج
قدمت دراسة حديثة معلومات صادمة عن مستوى القذارة الذي يمكن أن تصل إليه فرشاة المكياج إن لم يتم استبدالها كل فترة من الزمن. وذكر موقع «فايس» أن هناك 11 مليون مستعمرة بكتيرية تستوطن في فرشاة مكياج الوجه. ووفقًا لدراسة حديثة أجرتها شركة QS Supplies، فإن فرشاة المكياج المتوسطة بها نشاط حياة بكتيرية أكثر من مقعد المرحاض العام بحوالي 20 ألف مرة أكثر. ومسحت الدراسة الفرش والإسفنج وأسطح الحمام لمعرفة مدى قذارتها، وكانت النتائج مزعجة للغاية، إذ تبين أن فرش المكياج كانت أسوأها، حيث كانت مليئة بما يقرب من 11 مليون وحدة تشكيل مستعمرات (CFUs) من البكتيريا. وكانت الأغلبية - 72% - عبارة عن عصيات موجبة الجرام، وهي ترتبط عادةً بالبثور والتهيج والتهابات الجلد. أما الـ 28% الأخرى فهي عصيات سالبة الجرام، وهي النوع الأكثر صلابة والمقاوم للمضادات الحيوية. ولم تكن الإسفنجات بريئة أيضًا. فقد احتوى متوسطها على 96 ألف وحدة تشكيل مستعمرة، وهذا أقذر بسبع مرات تقريبًا من كرة التنس التي تستخدم لإلهاء الكلب، والتي تُمضغ بشكل روتيني، وتُسحب عبر العشب، وتُدفن في أماكن لا تُوصف. كما اتضح أن طاولة الزينة التي يوضع عليها المكياج أكثر قذارة مما كان متوقعًا. فقد وجدت الاختبارات بكتيريا عليها أكثر بـ 35 مرة من مقبض باب الحمام، وهو ليس سطحًا معقمًا تمامًا أيضًا، بالنظر إلى عدد مرات لمسه بعد المرحاض. وقالت الدراسة أن هذا يؤكد الحاجة لغسل الفراشي مرة أسبوعيًا بالماء والصابون، وتركها تجف تمامًا، وذات الأمر بالنسبة للمعدات الأخرى، وذلك لتفادي عدوى لا تحمد عقباها.