
طرح البوستر الرسمي لفيلم "في عز الضهر".. هكذا ظهر أبطاله
أزاحت الشركة المنتجة لفيلم "في عز الضهر" الستار عن البوستر الرسمي، وذلك تمهيدًا لعرضه ابتدءًا من يوم 18 يونيو الجاري بجميع دور السينما بمصر والدول العربية.
وقد ظهر على بوستر الفيلم أبطال العمل وسيطر عليه حالة من الغموض والتشويق، وذلك نظرًا لأن فيلم "في عز الضهر" تم تصويره في عدة مواقع داخل مصر وفي عدد من الدول الأوروبية، ليضفي على الفيلم طابعًا بصريًا عالميًا يعكس أجواء الجريمة والتشويق التي تدور حولها أحداثه.
البوستر الرسمي لفيلم "في عز الضهر"
شاركت الشركة المنتجة لفيلم "في عز الضهر" من خلال حسابها الرسمي على موقع الصور والفيديوهات "إنستغرام"؛ البوستر الرسمي للفيلم، وعلق الحساب على البوستر بالقول: "البوستر الرسمى لفيلم "فى عز الضهر" للنجم العالمى مينا مسعود. بجميع دور العرض إبتداءاً من يوم 18 يونيو في مصر و جميع الدول العربية".
View this post on Instagram
A post shared by @unitedbrosofficial1
أبطال فيلم "في عز الضهر"
ظهر أبطال الفيلم على البوستر الذي سيطر عليه الغموض والتشويق، على رأسهم النجم العالمي مينا مسعود ، إيمان العاصي، جميلة عوض، شيرين رضا، بيومي فؤاد، محمود البزاوي ومحمود حجازي. وقد شارك أيضًا مع هؤلاء النجوم في البطولة محمد علي رزق، إيهاب فهمي، محمد عز ومن تأليف كريم سرور وإخراج مرقس عادل.
قصة فيلم "في عز الضهر"
تدور أحداثه في إطار أكشن تشويقى ويجسد مينا مسعود دور زعيم عصابة دولية، فيما تجسد إيمان العاصى شخصية "ساندرا" والتى تعمل مع المافيا؛ وتُخطط الشركة المنتجة لـ" في عز الضهر"، إلى عمل ترجمة لأكثر من لغة وعرضه في دول عديدة حول العالم، لاسيما وأنّ بطل الفيلم فنان عالمي، فضلًا عن طرحه عبر إحدى المنصات الرقمية العالمية.
قضية تُطرح للمرة الأولى في السينما العربية
وقد قطع هذا الفيلم رحلة طويلة في تنفيذه، بدأت منذ يناير عام 2021، بالإضافة إلى فترة أخرى قبل هذا التاريخ بشأن مرحلة الكتابة والتحضير والتعاقدات، حيث روى مؤلف العمل، الفنان كريم سرور، كواليس تلك السنوات، قائلاً عبر حسابه على "فيس بوك": "أخيراً، بعد سنين من الانتظار والتعب واللف على بلاد الله، وبعد 16 درافت و5 سنين من أول الإمضاء لحد كلمة فركش، يشرفنى أقدم لكم الإعلان الرسمى الأول لفيلم فى عز الضهر.. يارب يكون عند حسن ظنكم والفيلم ينول رضاكم والقضية اللى أول مرة تطرح فى تاريخ السينما العربية واللى خدت وقت كبير أوى فى الرقابة عشان تاخد الإيجاز وتخرج للنور تلاقى حسن تقديركم وأكون حطيت حجر جديد فى تاريخ السينما المصرية".
يمكنكم قراءة سنة أولى بطولة لـ مينا مسعود وكزبرة وويجز في السينما المصرية
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا « إنستغرام سيدتي ».
وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا « تيك توك سيدتي ».
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» « سيدتي فن ».
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 2 ساعات
- عكاظ
ما حقيقة اعتزال أحمد سعد بعد إزالة الوشم؟
تابعوا عكاظ على نفت علياء بسيوني زوجة ومديرة أعمال الفنان المصري أحمد سعد، بشكل قاطع كل ما تردد أخيراً حول اعتزال زوجها الفن، بعد إزالته للوشم من جسده، وأكدت أن قرار إزالة الوشم كان شخصيًا بحتًا، ولم يكن له أي علاقة بنية الابتعاد عن الساحة الفنية، بل جاء من دافع داخلي ورغبة في تشجيع الآخرين على اتخاذ خطوات مشابهة. وكشفت علياء بسيوني أجندة حفلات الفنان المصري أحمد سعد المزدحمة خلال الفترة القادمة، وهي التي تؤكد استمراره في مسيرته الفنية بكل قوة ونشاط، ويستعد سعد لإحياء جولة حفلات صيف 2025 والتي تتزامن مع احتفالات عيد الأضحى المبارك، وتبدأ هذه الجولة بحفل ضخم في بورتو مارينا ثالث أيام العيد، ثم ينتقل لإحياء حفل آخر يوم 14 يونيو في الجامعة الأمريكية. ولم تتوقف خطط سعد عند هذا الحد، فقد أشارت علياء إلى أنه يحضر أيضًا لعدة حفلات أخرى ضمن فعاليات صيف 2025 في الساحل الشمالي، أبرزها حفل في «مراسي»، بالإضافة إلى أماكن أخرى متعددة يجري الاتفاق عليها حاليًا، وهذه الجولات الغنائية المكثفة تعد دليلًا واضحًا على التزام أحمد سعد بجمهوره وشغفه بتقديم فنه، وتنافي تمامًا أي مزاعم بالاعتزال. أخبار ذات صلة وأوضحت علياء بسيوني في ما يخص قرار سعد بإزالة الوشم، أن هذا القرار كان نابعًا من داخله، مؤكدة أنه لم يتدخل أحد في اتخاذه، وأضافت أن مشاركة أحمد سعد لجمهوره جلسات إزالة الوشم عبر حسابه الرسمي على «إنستغرام» لم تكن بهدف تصدر «التريند» أو تحقيق مشاهدات عالية، بل كانت مبادرة منه لتشجيع أي شخص يرغب في اتخاذ خطوة مماثلة، ولقد رأى في ذلك فرصة لتقديم الدعم والإلهام لمتابعيه. /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;}


الرياض
منذ 3 ساعات
- الرياض
سميحة أيوب في ذمة الله
توفيت أمس الثلاثاء الفنانة المصرية سميحة أيوب، الملقبة بـ"سيدة المسرح العربي" عن 93 عاما، بعد سبعة عقود من العمل المسرحي قدمت خلالها 170 مسرحية إلى جانب أعمال سينمائية وتلفزيونية وإذاعية كان آخرها فيلم "ليلة العيد" العام الماضي. ووقفت أيوب على المسرح للمرة الأولى خلال أربعينيات القرن الماضي خلال دراستها في المعهد العالي للتمثيل الذي التحقت به فور تأسيسه عام 1949 على يد المسرحي المصري زكي طليمات. وإلى جانب التمثيل، أخرجت أيوب خمس مسرحيات كما ترأست المسرح القومي المصري والمسرح الحديث، ويعتبر النقاد أيوب صاحبة أطول مسيرة مسرحية متواصلة في المنطقة العربية. ولدت أيوب عام 1932 في القاهرة وبدأت رحلتها الفنية في سن الخامسة عشر في فيلم "المتشردة". وفي حوار مع التلفزيون المصري، وصفت أيوب التمثيل بأنه "لم يكن وظيفة، بل نوعا من المقاومة.. مقاومة الجهل والتفاهة والخوف". في عام 1977، منح الرئيس الفرنسي فاليري جيسكار ديستان أيوب وسام الفارس بعد عرضها مسرحية "فيدرا" للكاتب الفرنسي جان راسين مع فرقتها على مسرح الأوبرا الفرنسية لخمس عشرة ليلة مسرحية متتالية. وقدمت أيوب كذلك مسرحية "الذباب" للكاتب والفيلسوف الفرنسي جان بول سارتر، الذي حضر العرض في القاهرة رفقة سيمون دي بوفوار. وفي مصر، تلقت أيوب وسام الاستحقاق من الرئيس الأسبق جمال عبد الناصر عام 1966. كما نالت وسام الاستحقاق من الدرجة الأولى من الرئيس السوري الأسبق حافظ الأسد عام 1983.


الشرق الأوسط
منذ 3 ساعات
- الشرق الأوسط
مصر: لماذا يعدّ طلاب الغش «حقاً مكتسباً»؟
«المراقبين مفيش في قلوبهم رحمة»... كلمات غاضبة ردَّدتها طالبةٌ مصريةٌ تدرس في الصف الثالث الإعدادي، عبر مقطع فيديو، انتشر سريعاً على مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية، تُعبِّر فيه عن استيائها وغضبها من تشدُّد المُراقبين داخل لجان الامتحانات بمحافظة الشرقية (دلتا مصر)، شاكيةً رفضهم السماح لها بالغش ولو في سؤال واحد، واصفة إياهم بأنهم «يفتقرون إلى الرحمة»، موضحة، وهي في حالة من الانزعاج، أن اللجان كانت صارمةً، مما حال دون تمكُّن الطلاب من الغش. الكلمات الغاضبة، لم تجد تعاطفاً لدى رواد «السوشيال ميديا»، الذين تناقلوا المقطع فيما بينهم على نطاق واسع، وسط انتقادات وتساؤلات حول الدوافع وراء الرغبة الشديدة في الغش. الناس اللي بتعيب في البنت بتاعه امتحان الرياضه ولا الدراسات دي،البنت معندهاش وعي ومش مستاهله كميه الشير.. عشان التريقه اللي هتاخدها من اللي حواليها لما تتنشر كده.العيب على الأهل والمجتمع اللي عايشه فيه اللي خلاها تفترض ان الغش ده حق مكتسبوانه من اساسيات النجاح. — زيايدرمان (@Zeyad_N2023) June 2, 2025 وتتصدَّر الحوادث المرتبطة بالغش عناوين الأخبار في مصر، التي كانت أحدثها ما شهدته مدرسة ابتدائية بمحافظة الفيوم (جنوب غربي القاهرة)، قبل أيام، من اعتداء ولي أمر تلميذ على مُعلم؛ لأن الأخير منع التلميذ من الغش خلال امتحانات نهاية العام الدراسي، فحضر والده إلى المدرسة وقام بنهر المعلم والتعدي عليه بالأيدي. سبقتها واقعةٌ بمدرسة إعدادية بمحافظة الغربية (دلتا مصر)، حيث أقدم طالبٌ على صفع مُعلم وضربه لمنعه من الغش في الامتحان. وهي وقائع متكررة تشهدها المحافظات المصرية، مع تكثيف وزارة التربية والتعليم من إجراءاتها سنوياً للحدِّ من ظاهرة الغش في الامتحانات بالمراحل الدراسية كافة. بقينا ف زمن البلطجه، الغش بقي حق مكتسب، يشوف الكلام ده وزير التربيه والتعليم عشان اكتر فئه بجد مظلومه المدرسين ومتداس عليها وأولياء الأمور مساعداهم ع كدا...دلوقتي مفيش اي احترام للمُدرس خالص! حسبي الله ونعم الوكيل بجد — Sahar Mahmoud (@SaharMa53322413) June 2, 2025 في ظل حديث الطلاب عن «استحقاق الغش»، يرى أستاذ العلوم والتربية بجامعة عين شمس المصرية، الدكتور محمد عبد العزيز، أن «ثقافة الغش» أصبحت ظاهرةً شائعةً بعدما كانت في الماضي تعدُّ وصمةً في حق الطالب، حيث كان النجاح والتفوُّق يعتمدان على الاجتهاد والسعي الحقيقي لإثبات الذات. أما اليوم، ومع تراجع الثقة في قيمة التعليم، فبات الهدف الأساسي للطلاب هو الانتقال من سنة إلى أخرى، ومن مرحلة إلى مرحلة أخرى، وبالتالي اللجوء للغش بوصفه حلاً سهلاً لتحقيق هذا الهدف. وزير التربية والتعليم المصري يتفقد إحدى لجان امتحانات الثانوية العامة العام الماضي (صفحة وزارة التربية والتعليم) ويضيف عبد العزيز لـ«الشرق الأوسط»: «انتشار الغش بين الطلاب لم يعد مجرد مخالفة تعليمية، بل هو انعكاس مباشر لأزمة فقدان الشغف بالتعليم، وهو ما يرجع لعوامل جوهرية عدة أدت إلى تراجع قيمة العملية التعليمية، أبرزها أن دور المدرسة بات محدوداً في تلقي العلم داخل الفصول، والمناهج الدراسية لا تثير اهتمام الطلاب ولا تلبي احتياجاتهم الفعلية، حيث يشعر الطالب بأن ما يدرسه لا يرتبط بحياته العملية أو طموحاته المستقبلية، مما يجعله يفقد الرغبة في التحصيل، ويلجأ إلى الغش بوصفه وسيلةً لضمان النجاح دون مجهود حقيقي». ويوضح الخبير التربوي أن من المشكلات المتزايدة أيضاً أن الامتحانات تحوَّلت إلى تحدٍ صعب بدلاً من كونها وسيلةً لقياس فهم الطالب، وبعض واضعي الأسئلة باتوا يلجأون إلى «استعراض عضلاتهم» في صياغة أسئلة صعبة، مما يجعل الطالب يشعر وكأن الامتحان عقاب، مما يدفعه للبحث عن أي طريقة للنجاح، حتى لو كان ذلك عبر الغش. ويشدِّد عبد العزيز على أن الحل لا يكمن في مزيد من الرقابة والتشديد على الطلاب، بل في إصلاح جذري للمنظومة التعليمية، بوجود نظام دراسي يلبي احتياجات الطلاب، ومدرسة ذات بيئة مُحفِّزة وجاذبة للطلاب، تقدِّم محتوى تعليمياً له قيمة حقيقية، عندها سيشعر الطالب بأن للتعليم معنى حقيقياً في حياته، ولن يكون هناك دافع لديه للجوء إلى الغش. طالبات مصريات خلال امتحانات الثانوية العامة العام الماضي (صفحة وزارة التربية والتعليم) بدوره، يرى أستاذ الاجتماع السياسي، الدكتور سعيد صادق، أن هناك هوساً مفرطاً بالدرجات العالية في مصر، حيث يضغط الأهالي على أبنائهم لتحصيلها، وهذا الضغط يولّد سلوكيات غير أخلاقية، من بينها الغش، وبمرور الوقت اعتاد الطلاب عليه حتى باتوا يعدّونه «حقاً مكتسباً»، ولا يرون فيه خرقاً للقواعد. ويتابع لـ«الشرق الأوسط»: «أيضاً مع نظام تعليمي يعتمد على الاختبارات النهائية الصارمة، بات الغش بالنسبة لبعض الطلاب وسيلةً للتكيُّف مع الضغوط الدراسية وليس مجرد تحايل، حيث يرون فيه فرصةً لتجنب الفشل في ظل بيئة دراسية لا تتيح مساحةً كافيةً للفهم والاستيعاب، لكن هذا السلوك يؤدي إلى نتائج كارثية، حيث يُخرِّج إلى المجتمع أجيالاً غير مُؤهَّلة». ويشير أستاذ علم الاجتماع إلى أن جزءاً من هذه المشكلة يعود لوزارة التربية والتعليم، حيث التراخي منذ عقود في التعامل مع هذه الظاهرة، إلى جانب تهاون بعض المراقبين في اللجان عبر السماح للطلاب بالغش، ما أورث ترسيخ ثقافة الغش، كما يرى أن من بين العوامل المؤثرة أيضاً، ردود فعل بعض أولياء الأمور، حيث شهدت بعض المدارس حالات اقتحام من الأهالي ومحاولة الاعتداء على المعلمين اعتراضاً على منع الغش، وهو ما يعكس اختلالاً في النظرة المجتمعية تجاه التعليم، حيث أصبحت الدرجات الهدف الأساسي، بغض النظر عن كيفية الحصول عليها. ويرى صادق أنه في عصر التكنولوجيا، أصبحت أساليب الغش أكثر تطوراً، مع استخدام الهواتف الذكية، وسماعات البلوتوث، وطرق إلكترونية لتمرير الإجابات بين الطلاب، ولا تزال هناك ثغرات يستغلها بعض الطلاب للتحايل، مما جعل مكافحة ظاهرة الغش أكثر تعقيداً، رغم محاولات الجهات التعليمية تشديد الرقابة على الامتحانات.