
مطورة طاقة تحذر من التهادي بالعنب: يهدد بتفكيك العلاقات الإنسانية
مطورة طاقة تحذر من التهادي بالعنب: الحب المفرط يفكك العلاقات الإنسانية
وتابعت أن هذه معلومة لأول يكشفها علم الطاقة بمناسبة موسم العنب، خاصة لأن العديد منا يفضل العنب كهدايا موسمية، لكن للعنب أثر كبير علي حياتكم وفسر لماذا تحدث المشكلات بعد هذه الهدايا والفراق أو اختفاء المحبة، كما أوضحت أن علم الطاقة صنف الهدايا على حسب تأثيرها على الأشخاص، ومن بين هذه الهدايا بعض الفواكه الصيفية أبرزها العنب.
وأردفت أن في دراسة علم الفنج شوي والفلسفة والخيمياء والزراعة الروحية وعالم الظاهر والباطن يعلم جيداً معني رمز العنب، من المعروف عن العنب أنه رمز سيء جداً وخصوصاً لو مفرط أو حتى عنقود كامل لأنه سيتم تفريط الحب مما يؤثر على طاقة الشخص المهدى إليه العنب، وتجعل العلاقات الإنسانية تتفكك.
وأوضحت مطورة الطاقة أن العنب في الهدايا له رمز أيضاً سواء كان رسمة في لوحات فن تشكيلي أو هدايا انتيك على شكل حبات عنب، فهو رمز السقوط للاسفل والتجمع علي الباطل من العالم المادي، بجانب رمزية الحديث الثرثار والنميمة فيما لا يخص المتحدث، وفراق لو كان العنب فرط.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ 36 دقائق
- اليوم السابع
أمين الفتوى: الحلال ينير العقل ويبارك الحياة والحرام يفسد المعنى قبل المادة
أكد الشيخ عويضة عثمان، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن الإنسان في هذا الكون يتكوّن من جسد وروح، مشيرًا إلى أن للجسد مقومات مادية مثل الطعام والشراب، بينما تحتاج الروح إلى ما يزكّيها ويهذّبها. وأوضح أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حوار مع الإعلامي مهند السادات، ببرنامج "مع الناس"، المذاع على قناة الناس، اليوم الأحد، أن اختيار الحلال وتجنب الحرام ليس فقط مسألة غذاء للجسد، بل هو غذاء للروح والعقل، وله أثر مباشر على صفاء النفس ونقاء القلب وتنوير البصيرة. وأضاف أن الحلال ينعكس على بركة الحياة، واستقرار الإنسان، وتعاملاته مع الآخرين، ويؤثر في انشراح صدره أو ضيقه، وفرحه أو حزنه، مستشهدًا بحديث النبي صلى الله عليه وسلم: "كل لحم نبت من سحت فالنار أولى به"، موضحا أن الشرع الحنيف يربط بين مصدر الرزق وبين السعادة الروحية والمعنوية للإنسان. وأشار عثمان إلى مقولة الإمام ابن الجوزي: "الحجر المغصوب في بناء البيت يؤدي إلى خرابه"، موضحًا أن الحرام قد لا يُظهر أثره المادي فورًا، لكنه يهدم المعاني ويؤدي إلى فقدان الاستقرار داخل الأسرة، ويؤثر في طاعة الأبناء وتفوقهم وبركة حياتهم. وحذّر من أن إطعام الأبناء من الحرام يعدّ عقوقًا لله سبحانه وتعالى قبل أن يكون سببًا في عقوقهم لوالديهم، مستشهدًا بقوله تعالى: "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُلُوا مِن طَيِّبَاتِ مَا كَسَبْتُمْ"، وقوله تعالى: "يَا أَيُّهَا الرُّسُلُ كُلُوا مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَاعْمَلُوا صَالِحًا"، مبينًا أن الأمر بأكل الحلال شمل المرسلين والمؤمنين على حد سواء. ونوه أمين الفتوى بأن الحلال يعمّر الكون ويجلب البركة، بينما الحرام – وإن بدا أنه يحقق مكاسب مادية – يحمل في طياته الخراب وفقدان السكينة.

bnok24
منذ 4 ساعات
- bnok24
124 مليون جنيه من بنك مصر لدعم مستشفى القصر العيني الجامعي
وقّع بنك مصر بروتوكول تعاون مع مستشفى القصر العيني الجامعي بهدف تطوير الوحدة الأولى لمركز رعاية الحالات الحرجة الجامعي. جاء توقيع البروتوكول يوم الأحد الموافق 10 أغسطس 2025، بين هشام عكاشه – الرئيس التنفيذي لبنك مصر، والأستاذ الدكتور/ محمد سامي عبد الصادق – رئيس جامعة القاهرة، بحضور الدكتورة / فاطمة الجولى – رئيس قطاع اتصالات المؤسسة ببنك مصر والاستاذ الدكتور/ حسام صلاح -عميد كلية طب قصر العيني ورئيس مجلس إدارة مستشفيات جامعة القاهرة ومجموعة متميزة من قيادات البنك والجامعة. وبموجب هذا البروتوكول، يقوم بنك مصر بدعم مركز رعاية الحالات الحرجة بمستشفى القصر العيني الجامعي – مستشفيات جامعة القاهرة – بمبلغ 124 مليون جنيه، لتوفير الأجهزة والتجهيزات الطبية اللازمة للارتقاء بكفاءة الوحدة الأولى بقسم رعاية الحالات الحرجة، ويأتي هذا الدعم استكمالاً لحرص بنك مصر الدائم على دعم قطاع الصحة، ومن ضمنها مستشفى القصر العيني؛ والتي سبق للبنك دعمه من خلال قسم جراحة القلب والصدر بمبلغ 12 مليون جنيه لتوفير الأجهزة والمستلزمات الطبية، بالإضافة إلى دعم العيادات الخارجية بمبلغ 160 مليون جنيه لتطويرها بشكل شامل، كما ساهم البنك في دعم مستشفى القصر العيني التعليمي الجديد 'الفرنساوي' بمبلغ 100 مليون جنيه لتمويل المرحلة العاجلة من خطة التطوير الشاملة، التي تشمل إحلال وتجديد البنية التحتية والأقسام العلاجية، ورفع كفاءة المستشفى. وأكد هشام عكاشه – الرئيس التنفيذي لبنك مصر، أن مساهمة البنك في تطوير الوحدة الأولى لمركز رعاية الحالات الحرجة تأتي إيماناً بحق الأفراد في الحصول على رعاية صحية لائقة، وأن مستشفى القصر العيني الجامعي يُعد صرحاً طبياً رائداً يقدم خدمات علاجية آمنة ومجانية للمحتاجين دون تمييز،وأشار عكاشه إلى أن هذا الدعم يعكس التزام البنك المستمر بدعم القطاع الصحي لما له من أهمية استراتيجية حيوية في حياة الأفراد، ويأتي في إطار دعم جهود الدولة في قطاع الصحة، الذي يعد من المحاور الأساسية لرؤية مصر 2030، وأحد أهم الأهداف التنموية التي يسعى البنك للمساهمة بها بشكل مستدام. وأكد الدكتور محمد سامي عبد الصادق أن هذا التعاون يعكس الشراكة المجتمعية الفاعلة بين المؤسسات الوطنية لدعم قطاع الصحة، ويُعد خطوة مهمة نحو تعزيز قدرات مستشفيات جامعة القاهرة في تقديم خدمات علاجية متطورة وآمنة، بما يسهم في خدمة المواطنين ودعم جهود الدولة لتحقيق أهداف التنمية المستدامة ورؤية مصر 2030 في المجال الصحي. ووجه رئيس الجامعة الشكر لبنك مصر، قيادة وعاملين، على ما يقدمونه من دعم متواصل ومبادرات نوعية، مؤكدا أن هذا العطاء ليس مجرد مساهمة مالية، بل هو استثمار حقيقي في صحة المواطن المصري، ودعم لتمكين قصر العيني من مواصلة رسالته الإنسانية والعلمية في تقديم الرعاية الطبية المتطورة. ويُعد بنك مصر من أكبر البنوك التي تولي المسؤولية المجتمعية اهتماماً كبيراً، حيث خصص البنك نحو 1.2 مليار جنيه مصري للاستثمار في مختلف مجالات المسؤولية المجتمعية خلال عام 2024، مع حرصه على تقديم نموذج إيجابي يُحتذى به، مما ينعكس إيجابياً على التنمية المستدامة للمجتمع بأكمله.


اليوم السابع
منذ 5 ساعات
- اليوم السابع
بدعى بقول ربنا يجعل يومى قبل يوم زوجى ما حكم الشرع؟ .. أمينة الفتوى تجيب
أجابت وسام الخولي، أمينة الفتوى بدار الإفتاء المصرية، على سؤال سيدة من الدقهلية، قالت فيه إن زوجها مريض وتقوم بخدمته بعناية ودعاء دائم له بالشفاء، وأنها أحيانًا تقول في دعائها: "يا رب يكون يومي قبل يومه"، متسائلة عن حكم هذا الدعاء. وقالت الخولي، خلال حوار مع الإعلامية سالي سالم، ببرنامج "حواء"، المذاع على قناة الناس، اليوم الأحد: "نسأل الله أن يشفيه ويشفي كل مريض، وأن يؤجرها على رعايتها لزوجها، فهذا من حسن تبعلها له كما علّمنا النبي صلى الله عليه وسلم، وله أجر عظيم عند الله". وأضافت: "لا يجوز أن تدعو على نفسها بالموت ولا على غيرها، مهما كانت النية، بل تدعو لزوجها بالشفاء والعافية، وأن يبارك الله في أعمارهم، ويزيد بينهم المودة والرحمة".