logo
مطالبة بفتح تحقيق دولي .. 'العفو الدولية' تؤكد إغارة إسرائيل على سجن 'إيفين' ترقى إلى جريمة حرب

مطالبة بفتح تحقيق دولي .. 'العفو الدولية' تؤكد إغارة إسرائيل على سجن 'إيفين' ترقى إلى جريمة حرب

موقع كتاباتمنذ 5 أيام
وكالات- كتابات:
دعت 'منظّمة العفو الدولية'؛ (أمنستي)، اليوم الثلاثاء، إلى فتح تحقيق دولي مستقل في الغارات التي شنّتها 'إسرائيل' على سجن 'إيفين' في العاصمة الإيرانية؛ 'طهران'، أواخر حزيران/يونيو الماضي، وذلك خلال حربها على 'إيران' التي استمرّت (12) يومًا.
وقالت المنظمة الحقوقية، في بيانٍ؛ إنّ: 'الغارات الجوية المتعمدَّة التي شنّها جيش (الاحتلال) الإسرائيلي تُشكّل انتهاكًا خطيرًا للقانون الإنساني الدولي، ويجب التحقيق فيها بوصفها جريمة حرب'.
ذكرت (أمنستي)؛ أنّ الغارات الإسرائيلية على سجن 'إيفين' أسفرت عن مقتل وجرح عشرات المدنيين، إضافة إلى دمارٍ واسع النطاق طال: (06) مواقع على الأقل داخل مجمع السجن، وفقًا لمصادر موثوقة، شملت: مقاطع فيديو جرى التحقق من صحتها، وصور أقمار اصطناعية، وإفادات شهود عيان.
وأشارت المنظمة إلى أنّ أيّ سجن أو مركز احتجاز هو بطبيعته موقع مدني؛ مؤكدةً أنّه: 'لا يوجد دليل على أنّ (إيفين) كان هدفًا عسكريًا مشروعًا'.
79 شهيدًا مدنيًا..
ووفقًا لتقرير صادر عن القضاء الإيراني؛ أدّت الغارة الإسرائيلية؛ في 23 حزيران/يونيو، إلى استشهاد: (79) شخصًا، من بينهم: سجناء، وأفراد من عائلاتهم، وموظفون إداريون في السجن. وكانت 'إسرائيل' قد أكّدت أنّها استهدفت السجن خلال الحرب التي بدأتها؛ في 13 حزيران/يونيو الماضي، والتي استمرّت (12) يومًا.
وبحسّب 'منظّمة العفو الدولية'؛ فإن سجن 'إيفين'، الواقع في شمال العاصمة الإيرانية؛ 'طهران'، يُعدّ من السجون شديدة الحراسة، ويضمّ ما بين: (1500) و(2000) معتقل.
تُشيّر التقديرات إلى أنّ قصف سجن مدني من دون أدلّة على استخدامه العسكري؛ يُمكن أن يندّرج ضمن الانتهاكات الخطيرة لـ'اتفاقيات جنيف'، وخصوصًا في حال تسببّه بضحايا من غير المقاتلين.
وتسعى 'منظّمة العفو الدولية' إلى إحالة الملف إلى آليات تحقيق دولية يُمكن أن تشمل: 'لجنة تقصّي الحقائق في مجلس حقوق الإنسان'، و'المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية'، و'لجانًا دولية محايدة لجمع الأدلّة'.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مطالبة بفتح تحقيق دولي .. 'العفو الدولية' تؤكد إغارة إسرائيل على سجن 'إيفين' ترقى إلى جريمة حرب
مطالبة بفتح تحقيق دولي .. 'العفو الدولية' تؤكد إغارة إسرائيل على سجن 'إيفين' ترقى إلى جريمة حرب

موقع كتابات

timeمنذ 5 أيام

  • موقع كتابات

مطالبة بفتح تحقيق دولي .. 'العفو الدولية' تؤكد إغارة إسرائيل على سجن 'إيفين' ترقى إلى جريمة حرب

وكالات- كتابات: دعت 'منظّمة العفو الدولية'؛ (أمنستي)، اليوم الثلاثاء، إلى فتح تحقيق دولي مستقل في الغارات التي شنّتها 'إسرائيل' على سجن 'إيفين' في العاصمة الإيرانية؛ 'طهران'، أواخر حزيران/يونيو الماضي، وذلك خلال حربها على 'إيران' التي استمرّت (12) يومًا. وقالت المنظمة الحقوقية، في بيانٍ؛ إنّ: 'الغارات الجوية المتعمدَّة التي شنّها جيش (الاحتلال) الإسرائيلي تُشكّل انتهاكًا خطيرًا للقانون الإنساني الدولي، ويجب التحقيق فيها بوصفها جريمة حرب'. ذكرت (أمنستي)؛ أنّ الغارات الإسرائيلية على سجن 'إيفين' أسفرت عن مقتل وجرح عشرات المدنيين، إضافة إلى دمارٍ واسع النطاق طال: (06) مواقع على الأقل داخل مجمع السجن، وفقًا لمصادر موثوقة، شملت: مقاطع فيديو جرى التحقق من صحتها، وصور أقمار اصطناعية، وإفادات شهود عيان. وأشارت المنظمة إلى أنّ أيّ سجن أو مركز احتجاز هو بطبيعته موقع مدني؛ مؤكدةً أنّه: 'لا يوجد دليل على أنّ (إيفين) كان هدفًا عسكريًا مشروعًا'. 79 شهيدًا مدنيًا.. ووفقًا لتقرير صادر عن القضاء الإيراني؛ أدّت الغارة الإسرائيلية؛ في 23 حزيران/يونيو، إلى استشهاد: (79) شخصًا، من بينهم: سجناء، وأفراد من عائلاتهم، وموظفون إداريون في السجن. وكانت 'إسرائيل' قد أكّدت أنّها استهدفت السجن خلال الحرب التي بدأتها؛ في 13 حزيران/يونيو الماضي، والتي استمرّت (12) يومًا. وبحسّب 'منظّمة العفو الدولية'؛ فإن سجن 'إيفين'، الواقع في شمال العاصمة الإيرانية؛ 'طهران'، يُعدّ من السجون شديدة الحراسة، ويضمّ ما بين: (1500) و(2000) معتقل. تُشيّر التقديرات إلى أنّ قصف سجن مدني من دون أدلّة على استخدامه العسكري؛ يُمكن أن يندّرج ضمن الانتهاكات الخطيرة لـ'اتفاقيات جنيف'، وخصوصًا في حال تسببّه بضحايا من غير المقاتلين. وتسعى 'منظّمة العفو الدولية' إلى إحالة الملف إلى آليات تحقيق دولية يُمكن أن تشمل: 'لجنة تقصّي الحقائق في مجلس حقوق الإنسان'، و'المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية'، و'لجانًا دولية محايدة لجمع الأدلّة'.

الذكاء الاصطناعي يدخل ساحة المعركة.. إسرائيل وإيران تشعلان "حرب التضليل"
الذكاء الاصطناعي يدخل ساحة المعركة.. إسرائيل وإيران تشعلان "حرب التضليل"

شفق نيوز

time١٥-٠٧-٢٠٢٥

  • شفق نيوز

الذكاء الاصطناعي يدخل ساحة المعركة.. إسرائيل وإيران تشعلان "حرب التضليل"

شفق نيوز- نيويورك كشفت صحيفة "نيويورك تايمز"، يوم الثلاثاء، عن استخدام الدعاية والتضليل والعمليات السرية بمساعدة الذكاء الاصطناعي ونشرها عبر وسائل التواصل الاجتماعي، من قبل إسرائيل وإيران خلال حرب الـ 12 يوماً. وذكرت الصحيفة في تقرير، اطلعت عليه وكالة شفق نيوز، أن "إسرائيل وإيران حوّلتا منصات التواصل الاجتماعي إلى ساحة معركة رقمية، مستخدمتين الخداع والأكاذيب في محاولة للتأثير على النتيجة، حتى مع تبادلهما الضربات الصاروخية الحركية التي أودت بحياة المئات وأججت الاضطرابات في الشرق الأوسط المضطرب أصلًا". وقال باحثون وفقاً للصحيفة إن "هذه المنشورات تُمثل شدةً أكبر لحرب المعلومات، إذ بدأت قبل الضربات، واستخدمت الذكاء الاصطناعي، وانتشر انتشاراً واسعاً وسريعاً". وتابع التقرير، أنه على سبيل المثال، في الساعات التي سبقت قصف القوات الإسرائيلية لسجن إيفين في العاصمة الإيرانية في 23 يونيو/حزيران، ظهرت منشورات باللغة الفارسية على مواقع التواصل الاجتماعي، تُنذر بالهجوم وتحث الإيرانيين على إطلاق سراح السجناء، وبعد لحظات من وقوع القصف، ظهر فيديو على تطبيقي "إكس" و"تلغرام"، يزعم أنه يُظهر انفجاراً عند مدخل السجن، المعروف باحتجازه للسجناء السياسيين، وفي حين كان الهجوم على السجن حقيقياً، لكن المنشورات والفيديو لم يكونا كما بدوا إذ كانا جزءاً من خدعة إسرائيلية. وفي المقابل، أظهر مقطع فيديو مُفبرك دماراً في مطار بن غوريون في إسرائيل لم يحدث وظهرت صور ومقاطع فيديو لحطام طائرة إسرائيلية، ولاحقاً أمريكية، بناءً على روايات تعقبها باحثون إلى إيران ووسائل إعلامها الرسمية، بحسب التقرير. وبينما زعمت إيران إسقاطها ثلاث طائرات إسرائيلية من طراز إف-35 على الأقل، نفى مسؤولون عسكريون إسرائيليون خسارة أي طائرة في القتال، ولم تظهر أي أدلة تشير إلى خلاف ذلك. وحتى أن وسائل الإعلام الإيرانية زعمت أسر طيارة إسرائيلية، تُعرف باسم سارة أحرونوت، إلا أن شركة "نيوز جارد"، وهي شركة تُراقب التضليل الإعلامي، تعقبت الصورة لتجدها صورة لملازم في البحرية التشيلية التُقطت عام 2011. وأوضحت الصحيفة أن حرب المعلومات، التي تُسمى غالباً العمليات النفسية، قديمة قدم الحرب نفسها، لكن الخبراء يقولون إن الجهد بين إسرائيل وإيران كان أشد وأكثر تركيزاً من أي وقت مضى، وشاهده ملايين الأشخاص وهم يتصفحون هواتفهم بحثاً عن التحديثات حتى مع سقوط القنابل. ووفقاً لباحثين وبيانات رسمية، فإنه على سبيل المثال، أرسلت إيران تنبيهات باللغة العبرية إلى آلاف الهواتف المحمولة الإسرائيلية تحذر المتلقين من تجنب الملاجئ؛ لأن مسلحين خططوا للتسلل إليها ومهاجمة من بداخلها. وبدورها، نشرت شبكة من الحسابات على موقع "إكس" المنسوبة إلى إسرائيل رسائل باللغة الفارسية في محاولة لتقويض الثقة في الحكومة الإيرانية، بما في ذلك رسائل روتها امرأة مُولَّدة بالذكاء الاصطناعي. من جانبه، قال جيمس فورست، أستاذ الدراسات الأمنية بجامعة ماساتشوستس لويل: "إنها حقبة جديدة من حرب النفوذ". وأضاف: "لم يسبق في التاريخ أن شهدنا مثل هذه النتيجة التي أتيحت لنا فيها القدرة على استخدام هذا النوع من الدعاية على نطاق واسع". ولفتت الصحيفة إلى أن "إسرائيل وإيران اتبعتا نهج روسيا في حرب أوكرانيا، محاولتين التأثير على الرأي العام محلياً ودولياً، مع إضافة القدرة على دمج أدوات الذكاء الاصطناعي المتاحة على نطاق واسع في حملاتهما". وأضافت: "أغرقت جهات الاتصال من كلا جانبي الصراع الإنترنت بصور وفيديوهات مُفبركة أو مُزيّفة، سعياً منها لإضعاف الطرف الآخر وتشويه سمعته؛ وتضمن المحتوى في الغالب على صور من صراعات سابقة، وتلفيقات واضحة للمرشد الأعلى الإيراني ورئيس الوزراء الإسرائيلي".

دور قائد الثورة الاستراتيجي في إدارة الحرب الـ 12 يوما
دور قائد الثورة الاستراتيجي في إدارة الحرب الـ 12 يوما

اذاعة طهران العربية

time١٣-٠٧-٢٠٢٥

  • اذاعة طهران العربية

دور قائد الثورة الاستراتيجي في إدارة الحرب الـ 12 يوما

بدأ الهجوم العسكري العدواني للكيان الصهيوني على إيران في 13 يونيو/حزيران. وخلال هذه الهجمات، استُهدفت منشآتٌ نووية، مراكز عسكرية ومواقع مدنية، بما في ذلك المراكز الطبية، سجن إيفين والأحياء السكنية، مما أسفر عن استشهاد عددٍ من كبار القادة العسكريين، العلماء النوويين والمدنيين. وبعد هذا العدوان الصهيوني الغاشم، أصدر سماحة قائد الثورة الإسلامية الإمام الخامنئي - حفظه الله - رسالة جاء فيها: "أي اعتداء على الأمن القومي الإيراني سيُقابل برد قاس ونادم". ونتناول في هذا المقال الدور المحوري لسماحة قائد الثورة الإمام الخامنئي في إدارة هذه الحرب وتأثيرها على الرأي العام العالمي. إعادة تنظيم القوات المسلحة الإيرانية وقعت في الساعات الأولى من يوم 13 يونيو/حزيران، وبعد بدء الغارات الجوية الإسرائيلية، سلسلة من الانفجارات في طهران، استشهد خلالها عدد من كبار القادة. ومن منظور إدارة الأزمات، كان غياب الطبقة القيادية الأولى في الساعات الأولية لأي دولة يعني انهيار سلسلة السيطرة وتأخير اتخاذ القرارات الحاسمة. إلا أن ما حدث كان عكس ذلك تمامًا. ففي الساعات الأولى من الحرب، قدّم قائد الثورة الإسلامية قادة جدد ليحلوا محلهم وأعلن المهمة عبر رسالة عاجلة. وسرعان ما أُعيد بناء هيكل القيادة، وجرى تفعيل خطوط دعم الاتصالات. وفي غضون ساعات قليلة، انطلقت عملية الرد الحاسمة الإيرانية، واستهدفت الموجة الأولى من الهجمات الصاروخية الدقيقة أنظمة الدفاع والمستودعات اللوجستية للعدو في تل أبيب وأجزاء أخرى من الأراضي المحتلة مساء اليوم نفسه. لعلّ سرعة التحرك هذه كانت نتيجة عاملين: أولًا ، الهيكلية المفتوحة والمعيارية للقيادة التي كانت تُمارس سابقًا في مناورات معقدة، والتي أبقت خطوط القيادة البديلة جاهزة، و ثانيًا ، وجود قائد الثورة الإسلامية، بصفته القائد الأعلى للقوات المسلحة، على رأس هرم صنع القرار، والذي استطاع منع ضياع الوقت بأمر واحد. وقد أظهرت تجربة اليوم الأول من الحرب أن فكرة "التركيز في القرار واللامركزية في التنفيذ" في ظل حرب حديثة سريعة الوتيرة يمكن أن تُشكّل ركيزة أساسية لمقاومة أي بلد، وأن تُفضي إلى النجاح. ويُعدّ هذا الحادث أحد أبرز نقاط القوة في السياسة العسكرية لقائد الثورة في الدفاع عن إيران. في تقاليد الأزمات العسكرية، عادةً ما يتحدث كبار القادة من خلف المنابر الرسمية أو من خلال تصريحات جافة من هيئة الأركان المشتركة، لكن قائد الثورة الإسلامية خاطب الشعب الإيراني ثلاث مرات، مُواجهًا الكاميرا. ولم تكمن أهمية هذا الإجراء في مضمون الرسالة فحسب، بل في "توقيتها" و"أسلوب تنفيذها". فقد بُثّت الرسالة الأولى بالتزامن مع إطلاق إيران صواريخها الأولى على تل أبيب. وقد رسخ هذا التزامن استمرارية رواية "الدفاع المشروع" للجمهور والمراقبين الأجانب: "القرار، التنفيذ وإيصال المعلومات في إطار زمني مشترك". أما الرسالة الثانية ، فقد بُثّت في اليوم السادس من الحرب، بينما اعتمد العدو، بعد فشله في احتواء الرد الإيراني خلال الموجة الأولى، استراتيجية هجمات متفرقة على المدن. وقد أكد قائد الثورة الإسلامية، بلغة هادئة لكن حاسمة، على "الثبات، الهدوء والسيطرة على الموقف"، مغيّرًا بذلك النموذج النفسي للمجتمع من "رد الفعل القلق" إلى "السيطرة الفاعلة". أما الرسالة الثالثة ، بعد انتهاء الحرب، فقد أكدت على "لا للاستسلام"؛ ردًا واضحًا على التيارات الأجنبية التي حاولت تصوير انتهاء الحرب على أنه هزيمة لإيران. ومن منظور التواصل في أوقات الأزمات، شكّلت هذه الرسائل الثلاث دعائم الرواية الوطنية، ولم تسمح للفجوة الإخبارية أو هيمنة رواية العدو بإضعاف الروح المعنوية العامة. حلّ الوضوح المختار محل الشعارات والمبالغة؛ ولهذا السبب، اكتسبت هذه الرسائل مصداقية حتى لدى الرأي العام المعادي. حظيت إدارة قائد الثورة الإسلامية الإمام الخامنئي للأزمة بالإشادة ليس فقط داخل إيران، بل على الصعيد الدولي أيضًا. وأشارت وسائل إعلام عالمية، بما في ذلك الجزيرة والغارديان، إلى أن إيران أجبرت إسرائيل على الانسحاب بأقل الخسائر وأقصى تأثير. كما تصدّرت وسوم مثل "قائد الثورة" و"الإمام الخامنئي" مواقع التواصل الاجتماعي، مما يُظهر أن صورة الجمهورية الإسلامية الإيرانية وقيادتها قد تعززت لدى الرأي العام العالمي. ردٌّ قاطع على الشائعات في الأيام التي تلت انتهاء الحرب، أثار المسؤولون الأمريكيون و الصهاينة مرارًا وتكرارًا مسألة اغتيال قائد الثورة الإسلامية، إلا أن حضور سماحة القائد في مراسم العزاء، حتى دون خطاب، كان مثالًا رائعًا على ممارسة القوة الرمزية. وقد أثبت هذا الحضور أنه رغم كل التهديدات، لا يزال استقرار الجمهورية الإسلامية الإيرانية وأمنها وسلطتها راسخًا، وأن للقيادة حضورا مؤثرا وملهما إلى جانب الشعب والمسؤولين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store