
فتح باب الترشح لجائزة الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة العالمية لتمكين المرأة في دورتها الثالثة
فتح باب الترشح لجائزة الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة العالمية لتمكين المرأة في دورتها الثالثة
الرفاع/المجلس الأعلى للمرأة
أعلنت مملكة البحرين، بالشراكة مع هيئة الأمم المتحدة للمرأة، عن فتح باب التقديم والترشح لجائزة الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة العالمية لتمكين المرأة في دورتها الثالثة في فئات الجائزة المختلفة للحكومات والشركات والمؤسسات ومنظمات المجتمع المدني والأفراد من ذوي الاختصاص، لدعم الجهود والمساهمات الوطنية التي ترتقي بحياة المرأة وتمكّنها من الإسهام بشكل مُؤثّر في التنمية والنهضة المجتمعية.
وتهدف الجائزة إلى تشجيع الجهود الوطنية في الدول الأعضاء بالأمم المتحدة الرامية لدعم تمكين المرأة وتفعيل دورها كشريك متكافئ في دفع عجلة التنمية الشاملة المستدامة، ونشر رسالة للعالم تنطلق من مملكة البحرين حول الدور الهام للمرأة في التنمية، وأثره على تحقيق الاستقرار المجتمعي الشامل، بالإضافة لتشجيع مؤسسات القطاع العام والخاص والمجتمع المدني والأفراد حول العالم، وكذلك المنظمات الإقليمية والدولية العامة والمدنية على دعم وتمكين المرأة العاملة، في جميع المناصب وعلى جميع المستويات.
يشار إلى أنه جائزة الأميرة سبيكة بنت ابراهيم آل خليفة العالمية لتمكين المرأة، والتي يتم منحها كل ثلاث سنوات، تُكرم الإنجازات التي تحققت في قضايا تمكين المرأة عبر أربع فئات، وهي: القطاع العام، والقطاع الخاص، ومنظمات المجتمع المدني والأفراد، حيث يُمنح الفائز عن كل فئة جائزة مالية قيمتها مئة ألف دولار أمريكي.
للمزيد من المعلومات حول الجائزة وشروط التقديم وكيفية الترشح، يُرجى زيارة الموقع الإلكتروني الخاص بالجائزة www.womenglobalaward.org، علماً بأن آخر موعد لقبول الترشيحات هو 20 مارس 2026.
تابعو جهينة نيوز على

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

عمون
منذ ساعة واحدة
- عمون
الصين تقدم المنحة السنوية للأونروا بقيمة 1.5 مليون دولار
عمون - وقع سفير الصين لدى فلسطين تشنغ جيشين، الأربعاء، المنحة السنوية لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى "الأونروا" بقيمة 1.5 مليون دولار أميركي. ووقع الاتفاقية، السفير الصيني مع مدير الشراكات في دائرة العلاقات الخارجية بالأونروا كريم عامر، وذلك في مقر الوكالة في الأردن. وقال جيشين إن الحكومة الصينية دأبت على تقديم المساعدة لدعم الأونروا للوفاء بمهام ولايتها، ولم تكتفِ الصين بتقديم مساعدات نقدية وطبية إلى قطاع غزة والضفة الغربية ومناطق عمل الأونروا الأخرى، بل زادت من تبرعها السنوي للأونروا. وجدّد جيشين التأكيد على ثبات موقف الحكومة الصينية من دعم أعمال "الأونروا" منذ تأسيسها في أربعينيات القرن الماضي، انطلاقا من وقوفها الدائم إلى جانب فلسطين وصولا لحل عادل وشامل للقضية الفلسطينية، وتقديرها للخدمات التي تشرف عليها الوكالة، والتي تقدّم لنحو 6 ملايين لاجئ فلسطيني في الضفة الغربية وقطاع غزة وفي الشتات. وشدّد على أنه لا يمكن للمجتمع الدولي تجاهل الظروف الإنسانية الصعبة التي يمرّ بها الشعب الفلسطيني، مطالباً المجتمع الدولي بزيادة الدعم المادي والطبي للجانب الفلسطيني، من خلال وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين، مؤكداً أن الصين صديق مخلص للشعب الفلسطيني، وتدعم بثبات مطالب الجانب الفلسطيني العادلة، وأي جهود تبذل لتحقيق حل شامل وعادل ودائم للقضية الفلسطينية، على أساس حل الدولتين. وفا


جفرا نيوز
منذ 2 ساعات
- جفرا نيوز
الصين تقدم المنحة السنوية للأونروا بقيمة 1.5 مليون دولار
جفرا نيوز - وقع سفير الصين لدى فلسطين تشنغ جيشين، الأربعاء، المنحة السنوية لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى "الأونروا" بقيمة 1.5 مليون دولار أميركي. ووقع الاتفاقية، السفير الصيني مع مدير الشراكات في دائرة العلاقات الخارجية بالأونروا كريم عامر، وذلك في مقر الوكالة في الأردن. وقال جيشين إن الحكومة الصينية دأبت على تقديم المساعدة لدعم الأونروا للوفاء بمهام ولايتها، ولم تكتفِ الصين بتقديم مساعدات نقدية وطبية إلى قطاع غزة والضفة الغربية ومناطق عمل الأونروا الأخرى، بل زادت من تبرعها السنوي للأونروا. وجدّد جيشين التأكيد على ثبات موقف الحكومة الصينية من دعم أعمال "الأونروا" منذ تأسيسها في أربعينيات القرن الماضي، انطلاقا من وقوفها الدائم إلى جانب فلسطين وصولا لحل عادل وشامل للقضية الفلسطينية، وتقديرها للخدمات التي تشرف عليها الوكالة، والتي تقدّم لنحو 6 ملايين لاجئ فلسطيني في الضفة الغربية وقطاع غزة وفي الشتات. وشدّد على أنه لا يمكن للمجتمع الدولي تجاهل الظروف الإنسانية الصعبة التي يمرّ بها الشعب الفلسطيني، مطالباً المجتمع الدولي بزيادة الدعم المادي والطبي للجانب الفلسطيني، من خلال وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين، مؤكداً أن الصين صديق مخلص للشعب الفلسطيني، وتدعم بثبات مطالب الجانب الفلسطيني العادلة، وأي جهود تبذل لتحقيق حل شامل وعادل ودائم للقضية الفلسطينية، على أساس حل الدولتين.


وطنا نيوز
منذ 2 ساعات
- وطنا نيوز
الأربعاء الحاسم.. 3 قمم أوروبية تسبق قمة ألاسكا الروسية الأميركية
وطنا اليوم:أكد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي أن أي قرارات تخص أوكرانيا لن تُتخذ في القمة المرتقبة بين الولايات المتحدة وروسيا دون مشاركة كييف، مشددًا على أن بلاده لن تنسحب من منطقة دونباس التي تضم دونيتسك ولوغانسك. واعتبر أن سيطرة موسكو على هذه الأراضي ستشكل منصة لهجوم روسي جديد على أوكرانيا. لقاء ترمب – بوتين في ألاسكا يثير قلق كييف ومن المقرر أن يلتقي الرئيس الأميركي دونالد ترمب نظيره الروسي فلاديمير بوتين في مدينة أنكريدج بولاية ألاسكا يوم الجمعة المقبل، في أول قمة تجمعهما منذ عودة ترمب إلى البيت الأبيض. زيلينسكي وصف حضور بوتين إلى الأراضي الأميركية بـ'الانتصار الشخصي' للكرملين، معتبراً أنه يخرجه من العزلة ويؤخر فرض عقوبات أميركية محتملة. التحركات العسكرية على الجبهة الشرقية كشف زيلينسكي أن وحدات روسية تقدمت بنحو 10 كيلومترات في بعض قطاعات الجبهة بشرق أوكرانيا، لكنها تفتقر للأسلحة الثقيلة، مؤكداً أن بعضها تم تدميره وأسر جزء آخر، متوعداً بالقضاء على الباقين. كما أشار إلى أن موسكو تستعد لعمليات هجومية جديدة في زابوريجيا وبوكروفسك ونوفوبافليفكا، بهدف ترسيخ سردية تقدم روسيا قبل القمة الأميركية الروسية. فيما قالت موسكو إن كييف تمارس أعمالا استفزازية عسكرية قبيل القمة. دعم تسليحي بمليارات الدولارات في هذا السياق، أعلن زيلينسكي أن بلاده قادرة على شراء أسلحة أميركية بقيمة تتراوح بين مليار و 1.5 مليار دولار شهرياً، في إطار تعزيز قدراتها الدفاعية واستمرار مواجهة القوات الروسية. وأجرى زيلينسكي اتصالاً مع الرئيس التركي رجب طيب إردوغان الذي رحب بالتقدم في محادثات السلام التي تستضيفها إسطنبول، مجددًا عرضه استضافة لقاء مباشر بين قادة روسيا وأوكرانيا، وحتى تنظيم قمة رباعية تضم الولايات المتحدة وتركيا إلى جانب الطرفين المتحاربين. تحركات الناتو والاتحاد الأوروبي أعلن حلف شمال الأطلسي أن أمينه العام مارك روته سيشارك في اجتماعات افتراضية لقادة أوروبا وأوكرانيا والولايات المتحدة، بدعوة من المستشار الألماني فريدريش ميرتس. من جانبها، شددت مسؤولة السياسة الخارجية للاتحاد الأوروبي كايا كالاس على أن الضغط على روسيا ودعم أوكرانيا هو السبيل لإنهاء الحرب ومنع أي هجوم روسي جديد. فيما يستعد القادة الأوروبيون لعقد ثلاث قمم يوم الأربعاء، إحداها بمشاركة ترمب وزيلينسكي، بهدف مناقشة الضمانات الأمنية التي تطالب بها كييف، ومنع أي اتفاق أميركي – روسي يتجاوز المصالح الأوكرانية والأوروبية. وتشير مصادر أوروبية إلى أن القارة العجوز قلقة من طرح ترمب لفكرة تبادل الأراضي، وهو ما يرفضه زيلينسكي، مؤكدة ضرورة أن يُبنى السلام بالتوافق مع أوكرانيا لا أن يُفرض عليها.