
شقة من سحر العصر الذهبي للبيع في نيويورك مقابل 6 ملايين دولار
عادت لمسة من بريق "العصر الذهبي" إلى السوق العقارية في مدينة نيويورك، مع طرح شقة فاخرة تقع داخل قصر جوزيف بوليتزر Joseph Pulitzer التاريخي، أحد أبرز رموز الصحافة الأمريكية الحديثة، مقابل 6 ملايين دولار.
تقع الشقة في الطابق الثاني من القصر الكلاسيكي في شارع East 73rd بين الجادتين الخامسة وماديسون، داخل حي Upper East Side الراقي، وكانت تُستخدم سابقًا كقاعة للرقص في الإقامة الخاصة لبوليتزر خلال سنواته الأخيرة.
تصميم فينيسي وتفاصيل معمارية نادرة
الشقة المصممة على طراز قصر فينيسي من القرن السابع عشر، تحمل توقيع المعماري الأمريكي الشهير ستانفورد وايت Stanford White، وتحتفظ بعدد من العناصر الأصلية مثل الزخارف الخشبية المصنوعة من خشب السنديان، والأسقف العالية بارتفاع يصل إلى 19 قدمًا، إلى جانب النوافذ الكبيرة والمدفأة الكلاسيكية.
وتُعد الحمّامات من أبرز معالم الشقة، خصوصًا الحمّام الرئيسي المكوّن من طابقين، والذي يضم حوض استحمام غائرًا يمكن الوصول إليه عبر درج داخلي، في تصميم نادر وفاخر يُعزّز الشعور بالتفرّد.
تضم الشقة شرفة واسعة تطل على شارع 73، وسلّمات حجرية تلتف داخل المساحة الرئيسة، ما يمنحها طابعًا أرستقراطيًا متناغمًا مع خلفيتها التاريخية.
المصدر: nypost
اقرأ أيضًا: بيع بنتهاوس فاخر في طوكيو مقابل 67 مليون دولار
من ملكية بوليتزر إلى سيدة من Tiffany & Co
كانت هذه الشقة يومًا ما جزءًا من المقر الشخصي لبوليتزر، الذي شيّد القصر باستخدام تقنيات عزل صوت متقدمة لعصره، شملت نوافذ ثلاثية الزجاج، وجدرانًا سميكة، وكرات معدنية تحت الأرضيات لعزل أصوات عربات الخيل.
وتُعرض الشقة حاليًا للبيع للمرة الأولى منذ عقدين، وتملكها مصمّمة إكسسوارات سابقة في دار Tiffany & Co.، تبلغ من العمر 84 عامًا، وقد أقامت فيها خلال سنوات تقاعدها، بحسب ما أفادت ناتالي راكوفسكي Natalie Rakowski من شركة Douglas Elliman العقارية لموقع Mansion Global.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 2 ساعات
- الشرق الأوسط
عالمٌ من البلاستيك العاطفي!
الحياة الطبيعية التي كانت من قبل، ذهبت إلى أمدٍ غير منظور، كل شيء صار مفتعلاً، ومادّة لصناعة «المحتوى» على السوشيال ميديا، حتى الأمراض أو الأعراض العادية، صارت طعاماً تلتهمه أفواه السوشيال ميديا، وأصحاب الحسابات التي تبحث عن «التريند». في تحقيق بديعٍ لـ«بي بي سي» بقلم منار حافظ، إشارة إلى صرعة أو تريند الحديث عن اضطراب فرط الحركة، واختصاره باللغة الإنجليزية ADHD حيثُ صار الموضوع لافتاً لظاهرة أخرى، وهي انتهاك العلم والطبّ، من طرف دراويش هذه الصرعة، بانتظار صرعة أخرى. جاء فيه أنه في العام الماضي، أفادت مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها بأن 11.4 في المائة من الأطفال الأميركيين شُخِّصوا باضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه، وهو رقم قياسي، ما جعل صحيفة «نيويورك تايمز» تتساءل في مقال لها: هل كنا نفكر في اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه بطريقة خاطئة؟ الحقيقة أن تشخيص الإنسان نفسه بهذه الأعراض النفسية، ليس إلا نوعاً من الصرعة أو «الهبّة» كما يُقال في الخليج، فقد اختلط فيه الحابل بالنابل، والأمر في خلاصته ليس سوى «تنويع» طبيعي في أنواع السلوك البشري، كما أن هناك من يستخدم يسراه أقوى من يمناه (أشول أو أيسر)، وهو أمرٌ عادي، ضمن بانوراما التنوع البشري، كذلك الأمر مع فرط الحركة، بدرجات معيّنة. إن هؤلاء النفر يحرمون أنفسهم من حياة صحية، بمثل هذا الهوَس السوشيالي، والعديد من المصابين بفرط الحركة ونقص الانتباه ليسوا «ناقصين» ولا «مضطربين» كما جاء في التحقيق، وأتت الإشارة في الموضوع لما نشرته صحيفة «الإيكونومست» في مقالها المنشور في أكتوبر (تشرين الأول) 2024 أن فرط الحركة ونقص الانتباه يجب ألا يعامل معاملة الاضطراب. المُراد قوله من استعراض هذه المسألة، هو الانتباه لما هو أكبر منها، وهو الهوَس المخيف في عوالم السوشيال ميديا، باختراع الدهشة والاختلاف لضمان استمرار المتابعة، وفوائد هذه المتابعة، مادّياً، أو لتغذية نقص الاهتمام ولفت الانتباه لدى بعض الناقصين من البشر. أو لمجرّد صناعة فرق في الشخصية... فرق «كول»! كيف كان يعيش الناس إلى عهدٍ قريب دون معرفة هذه التريندات «الكول» أصلاً؟! نحن تجاه عالمٍ من البلاستيك العاطفي.


الشرق الأوسط
منذ 8 ساعات
- الشرق الأوسط
ترمب يتهم الصين بـ«انتهاك» اتفاقها مع أميركا وإدارته «تفك الروابط»
احتفلت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب، ليل الخميس، بنصر قضائي بعدما أوقفت محكمة استئناف فيدرالية تنفيذ قرار لمحكمة أدنى، وسمحت بمواصلة تحصيل الرسوم الجمركية المرتفعة. غير أن مشاعر القلق بقيت على حالها في أوساط المسؤولين الأميركيين الكبار، الذين يخشون أن تؤدي الهزائم القانونية المتتالية إلى عرقلة خطة ترمب لاستخدام هذه الرسوم لإعادة تشكيل التجارة العالمية، بالتزامن مع خطوات لفكّ الروابط الاقتصادية للولايات المتحدة مع الصين. ولا يزال من غير الواضح ما إذا كان البيت الأبيض سيتمكّن من تحقيق انتصارات في معاركه القانونية المتعددة بعيدة المدى حول الرسوم الجمركية، وهي السلاح المفضل للرئيس ترمب في الحرب التجارية، باستخدام قانون صلاحيات الطوارئ الذي يعود تاريخه إلى إدارة الرئيس السابق جيمي كارتر. لكن في الوقت الحالي، يكافح المسؤولون على جبهات قانونية متعددة لإنقاذ استراتيجيته العالية المخاطر، بينما يدرسون طرقاً بديلة لفرض ضرائب استيراد شاملة، خصوصاً على الصين، في حال إخفاقهم. قررت محكمة فيدرالية، الأربعاء، أن الرئيس الأميركي بالغ في استخدام سلطات الطوارئ لمعالجة مشاكل مزمنة، مثل العجز التجاري مع الصين ودول الاتحاد الأوروبي. ولكن مسؤولي البيت الأبيض تنفسوا الصعداء ليل الخميس، بعدما وافقت محكمة فيدرالية على وقف قرار لمحكمة أخرى في نيويورك، ريثما تنظر في حيثيات قضية الرسوم التجارية. ولكن قبل ذلك، رفضت محكمة فيدرالية ثانية منح ترمب حق استخدام صلاحيات الطوارئ لتجنب ما سماه «ضرراً كارثياً» لمفاوضات الولايات المتحدة مع شركائها التجاريين. واتهمت الناطقة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت، محكمة التجارة الأميركية بـ«التجاوز القضائي» في عرقلة تعريفات الرئيس ترمب. وأبلغ محامو وزارة العدل محكمة الاستئناف الفيدرالية، بأنه في حال عدم منحها إعفاء فورياً، فإنهم سيتقدمون بطلب إلى المحكمة العليا للإبقاء على جدول التعريفات الحالي. ويسابق وزير الخزانة سكوت بيسنت الزمن لإتمام مفاوضات مع الصين، وأكثر من 12 دولة أخرى، بموجب مهلة الأيام الـ90 التي حددها ترمب، لتعليق تعرفاته الجمركية بهدف السماح باستمرار المحادثات، لكنه هدد بإعادة فرضها إذا لم يُحرز تقدماً ملموساً. وتزامنت هذه التحديات القانونية مع إجراءات عدة اتخذتها إدارة ترمب، ومنها إعلان الاستعدادات لإلغاء تأشيرات 277 ألفاً من الطلاب الصينيين في الولايات المتحدة، ومنع وصول سفن الشحن المحملة بالبضائع الصينية إلى المواني الأميركية، وتعليق مبيعات بعض التقنيات الأميركية المهمة إلى الصين، فيما يرقى إلى حملة شرسة لـ«فصل» الولايات المتحدة عن الصين، فيما يعني فك الروابط بين أكبر اقتصادين في العالم، والتخلص مما كان بمثابة ركيزة للعلاقات بينهما. صورة بواسطة مسيرة لمستوعبات شحن آتية من الصين إلى ميناء لوس أنجليس في كاليفورنيا (رويترز) وفي منشور على منصته «تروث سوشيال» للتواصل الاجتماعي، كتب ترمب الجمعة، أن «الصين انتهكت تماماً اتفاقها مع الولايات المتحدة، وربما ليس هذا مفاجئاً للبعض». وكان الوزير بيسنت أفاد عبر شبكة «فوكس نيوز» للتلفزيون، بأن محادثات التجارة مع الصين «متعثرة بعض الشيء»، مضيفاً أن التوصل إلى اتفاق نهائي سيتطلب على الأرجح مشاركة مباشرة من ترمب ونظيره الصيني شي جينبينغ. وكان ترمب سعى خلال ولايته الأولى إلى هذا الفصل العدواني، مؤكداً أنه يعزز أمن الولايات المتحدة ويعجل ترسيخ نفوذها الإقليمي في منطقة آسيا والمحيط الهادئ. وعدّ مسؤولون في إدارة ترمب الأولى الروابط الاقتصادية والتعليمية في كثير من المجالات تُشكل تهديداً للأمن القومي. ورغم أن جهودهم أعادت صوغ العلاقة باعتبارها تنافسية بدلاً من كونها تعاونية، ظل حجم التجارة مرتفعاً بين البلدين، حتى خلال جائحة «كوفيد 19». ومنذ بدء عهده الثاني في 20 يناير (كانون الثاني) الماضي، أطلق المسؤولون في إدارته حملة فك الارتباط مجدداً، فيما يخشى كثيرون أن يؤدي إلى عواقب وخيمة على البلدين وبقية دول العالم، علماً بأن الملايين بدأوا يشعرون فعلاً بآثار تقلبات الأسواق في الأسابيع الأخيرة، وأنه من السابق لأوانه التنبؤ بما إذا كانت الإدارة ستحقق أي نتائج ملموسة. وبالإضافة إلى عدم استقرار السوق العالمية، يحذر كثيرون من جوانب سلبية كبيرة محتملة للولايات المتحدة في المحاولات السريعة لفك الروابط مع الصين، ومنها ارتفاع التضخم لدى الأميركيين، ودفع الباحثين الموهوبين إلى أحضان الحكومة الصينية أو دول أخرى، وفقدان الحكومة الأميركية إمكانية الوصول إلى المواطنين الصينيين ذوي المعرفة العميقة ببلدهم. غير أن المسؤولين الكبار في إدارة ترمب يعتقدون أن لهذا التواصل مخاطر أكبر بسبب وجود مئات الآلاف من الطلاب الصينيين في الولايات المتحدة، وبخاصة أولئك الذين يعملون في العلوم الفيزيائية أو التقنيات المتقدمة. في هذه الأثناء، لا تزال الشركات، التي عانت لأشهر ضغوط ترمب المتكررة بالتهديد بفرض الرسوم الجمركية وإلغائها، غير متأكدة من كيفية المضي قدماً. وناقشت بعض الشركات استئناف الاستيراد، بما في ذلك من الصين، معوّلة على إعفاء مؤقت من الرسوم. لكن شركات أخرى كانت حذرة، خوفاً من أن يكون أي إعفاء من رسوم ترمب قصير الأمد.


مجلة سيدتي
منذ 12 ساعات
- مجلة سيدتي
بيلا وجيجي حديد تكشفان عن شقيقة ثالثة تبلغ من العمر 23 عاماً
كشفت عارضة الأزياء جيجي حديد في بيان مشرتك مع شقيقتها بيلا حديد ، عن اكتشاف شقيقة ثالثة لهما تدعى أيدان نيكس تبلغ من العمر 23 عاماً، وتعمل مصممة أزياء ومنسقة، وصانعة محتوى، وتشبه شقيقتيها عارضتي الأزياء إلى حدّ كبير. وحسب بيان نشرته جيجي وبيلا حديد بصحيفة "ديلي ميل" في بيان أمس الخميس: قبل أكثر من 20 عاماً، كان والدنا محمد حديد ، وهو عازب، على علاقة حب قصيرة مع تيري هاتفيلد دول أدّت إلى الحمل. أضاف البيان: وُلدت أيدان ونشأت في فلوريدا، ونشأت مع الرجل الذي عرفته بحبّ على أنه والدها حتى وفاته المفاجئة وهي في التاسعة عشرة من عمرها. فحص جيني أثبت صحة النسب ووفقاً لجيجي حديد وشقيقتها بيلا، قررت نيكس إجراء فحص جيني بدافع الفضول، مما قادها إلى اكتشاف "صلة بيولوجية" بنجمتي عرض الأزياء. وبدأ الثلاثي "التواصل" في أواخر عام 2023، وعندها "احتضن آل حديد أيدان بحفاوة بالغة". عرض هذا المنشور على Instagram تمت مشاركة منشور بواسطة Mohamed Hadid (@mohamedhadid) قضت نيكس، التي تخرّجت أخيراً في كلية "بارسونز للتصميم" في مانهاتن، وقتاً مع آل حديد، بمن فيهم محمد، البالغ من العمر 78 عاماً. وقالت جيجي وبيلا بحماس: "لقد اعتززنا بهذه الإضافة الرائعة وغير المتوقّعة لعائلتنا". وأضافتا: "كأخوات، أجرينا العديد من المحادثات الصريحة والمحبّة، بمن في ذلك أيدان، حول كيفية دعمها وحمايتها". الشقيقة الثالثة تطلب احترام خصوصيتها وأكدّت النجمتان أن نيكس وعائلتها "يُقدّرون خصوصيتهما"، وطلبتا من الجمهور "احترام رغبتها وحقها في عدم الكشف عن هويتها بينما تُواصل حياتها كشابة في نيويورك". وبحسب صحيفة "ديلي ميل"، فإنّ علاقة محمد مع تيري هاتفيلد دول التي تعمل في مجال منح القروض العقارية، انتهت قبل وقت قصير من اكتشافها أنها حامل. لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا « إنستغرام سيدتي ». وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا « تيك توك سيدتي ». ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» « سيدتي فن ».