logo
البيت الأبيض: إيران لم تنقل اليورانيوم قبل الضربات الأميركية

البيت الأبيض: إيران لم تنقل اليورانيوم قبل الضربات الأميركية

معا الاخباريةمنذ 10 ساعات

واشنطن- معا- أكد البيت الأبيض، أن إيران لم تنقل مخزونها من اليورانيوم عالي التخصيب قبل الضربة العسكرية التي وجهتها الولايات المتحدة لثلاث منشآت نووية إيرانية، وقال إنه "تحت الأنقاض".
وشن الرئيس دونالد ترامب هجوما عنيفا على وسائل إعلام أميركية، بعدما نشرت تقريرا استخباراتيا سريا يشكك في فعالية الضربة العسكرية التي نفذتها الولايات المتحدة دعما لإسرائيل، واستهدفت مواقع فوردو (جنوب طهران) ونطنز وأصفهان (وسط).
ومنذ تنفيذ الضربات النوعية، أكد ترامب أكثر من مرة أنها أسفرت عن تدمير المنشآت النووية الثلاث بالكامل.
لكن خبراء طرحوا احتمال أن تكون إيران قد استبقت الهجوم بإفراغ هذه المواقع النووية من مخزونها من اليورانيوم عالي التخصيب، البالغ وزنه حوالى 400 كيلوغرام من اليورانيوم المخصب بنسبة 60 بالمئة.
وكانت مصادر إيرانية كشفت سابقا أنها نقلت يورانيوم مخصبا من موقع "فوردو" إلى مواقع أخرى، وفقا لما ذكرته صحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية.
والأربعاء قالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت، لشبكة "فوكس نيوز" الإخبارية: "أؤكد لكم أن الولايات المتحدة لم تتلق أي دليل على أن اليورانيوم عالي التخصيب نقل قبل الضربات".
وأكدت ليفيت أن "المعلومات التي تفيد بخلاف ذلك تقارير خاطئة".
وأضافت: "أما بشأن ما هو موجود في المواقع الآن، فهو مدفون تحت أنقاض هائلة نتيجة نجاح ضربات ليلة السبت".
وكان المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل غروسي قال لقناة "فرانس 2" التلفزيوية الفرنسية، إن "الوكالة لم تعد قادرة على مراقبة هذه المادة من لحظة بدء الأعمال القتالية".
وتابع: "لا أريد إعطاء الانطباع أن اليورانيوم المخصب ضاع أو أُخفي".
وبحسب وثيقة سرية نشرتها شبكة "سي إن إن"، الثلاثاء، فإن الضربات الأميركية لم تؤد سوى إلى تأخير البرنامج النووي الإيراني بضعة أشهر فقط، من دون تدميره بالكامل، وذلك خلافا لما دأب ترامب على قوله.
وأثار نشر هذه الوثيقة غضب ترامب الذي أعلن على وجه الخصوص أن وزير الدفاع بيت هيغسيث سيعقد مؤتمرا صحافيا صباح الخميس، من أجل "الدفاع عن كرامة طيارينا الأميركيين العظماء" وفق تعبيره.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هل يمهد ترامب لصفقة كبرى..قطار التطبيع مقابل إنهاء حرب غزة
هل يمهد ترامب لصفقة كبرى..قطار التطبيع مقابل إنهاء حرب غزة

معا الاخبارية

timeمنذ 2 ساعات

  • معا الاخبارية

هل يمهد ترامب لصفقة كبرى..قطار التطبيع مقابل إنهاء حرب غزة

بيت لحم معا- بعد أقل من يومين على انتهاء الحرب مع إيران، بدأت الولايات المتحدة في تمهيد الطريق للمرحلة التالية، وهي توسيع نطاق اتفاقات ابراهيم الموقعة خلال ولاية ترامب السابقة. لكن محاولة الترويج مجددًا لـ"صفقة سعودية" تربط بإنهاء القتال في غزة . فوجئت إسرائيل بتصريح المبعوث الأمريكي إلى الشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، الذي قال ليلة أمس الأربعاء: "نعتقد أنه ستكون هناك إعلانات هامة حول الدول التي ستنضم إلى اتفاقيات إبراهيم". لكن لن تكون هناك خطوات تطبيع قبل انتهاء العدوان في قطاع غزة، لذا من المرجح أن يُحوّل ترامب اهتمامه الآن إلى غزة، ويفرض صفقة رهائن على الأطراف تُجسّد نهاية الحرب. هذه نقطة تحول مهمة وشرط أساسي تقريبًا على طريق التطبيع. وترى صحيفة يديعوت احرنوت أن ترامب وجماعته يستعدون لليوم التالي، ويُهيئون نتنياهو والرأي العام في إسرائيل ولا يُمكننا استبعاد احتمال أن يكون منشور ترامب الدرامي الليلة، الذي دعا فيه إلى إلغاء محاكمة نتنياهو، جزءًا من الخطوة الكبرى. لن تكون هناك هدايا مجانية. الجميع ينتظرون الرياض على أمل أن تقترب الحرب في غزة من نهايتها، هناك عدد من الدول المرشحة للانضمام إلى اتفاقيات إبراهيم. ومن المرجح أن تكون أذربيجان، التي تربطها علاقات استراتيجية بإسرائيل، أول من ينضم إلى هذه المجموعة، وقد نرى أرمينيا أيضًا، لما تتمتع به الولايات المتحدة من نفوذ كبير على كلا البلدين. من بين دول الشرق الأوسط، يبدو من المرجح أن تنضم سوريا أولاً. وكذلك لبنان وقد أشار رئيس مجلس الأمن القومي، الإسرائيلي تساحي هنغبي، في إحاطته أمام لجنة الشؤون الخارجية والأمن إلى إمكانية تطبيع العلاقات مع سوريا، وكذلك مع لبنان. وتضيف الصحيفة الإسرائيلية أن الوضع في لبنان أكثر تعقيدًا، وعلينا انتظار استقرار البلاد. الرأي العام في لبنان غير مستعد للسلام مع إسرائيل، وربما على الأكثر لاتفاقية عدم اعتداء. الدولة الرئيسية التي يرغب الأمريكيون في ضمها إلى الاتفاقيات هي، بالطبع، المملكة العربية السعودية. سيؤدي انضمامها إلى سيل من الدول التي ستلحق بها: إندونيسيا، وقطر، والكويت، وعُمان، وعدد من الدول الإسلامية الأخرى في أفريقيا، مثل النيجر ومالي وجيبوتي. بل إن هناك من يعتقد أن إندونيسيا ستسبق السعودية، في مجموعة معينة، ولكن من المرجح أن ينتظر الجميع الرياض. الآن، يُطرح السؤال: هل ستوافق السعودية على الانضمام بشرط إنهاء الحرب في غزة فقط، أم أن عنصر الاستقلال الفلسطيني سيكون مطلوبًا أيضًا كجزء من الشروط التي ستضعها؟ وبحسب التقرير الإسرائيلي فمن غير المرجح أن يبدي نتنياهو استعدادًا لقبول دولة فلسطينية طالما بقي سموتريتش وبن غفير في حكومته. وإذا أراد ترك إرث، فقد يضطر للانفصال عن حلفائه، وهي خطوة تتجاوز إنهاء الحرب في غزة. وقد يسعى ترامب لدعم هذا التوجه بدعوة شخصيات إسرائيلية معارضة مثل بينيت ولابيد وغانتس إلى البيت الأبيض لبناء "مظلة سياسية" تحمي نتنياهو من اليمين المتطرف. لكن الأمور أكثر تعقيدًا من التصريحات الرنانة لترامب ومبعوثه ويتكوف. في الواقع، هناك حماس، التي تُصرّ على ضمانات لإنهاء الحرب، لن توافق حماس على اتفاق مؤقت - وبدون اتفاق مؤقت، لا وقف لإطلاق النار ولا إطلاق سراح رهائن. تتوقع الصحيفة العبرية أنه ربما بعد الهجوم على المنشآت النووية الإيرانية، تُعيد الولايات المتحدة وإسرائيل حساباتهما - وتُصوغان مقترحًا لاتفاق شامل من مرحلة واحدة. لا يُخفي ترامب أهدافه. فمنذ إعلانه وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران، يُبدي نفاد صبره تجاه إسرائيل، لا سيما فيما يتعلق بالحرب الدائرة في غزة. بالنسبة للرئيس الأمريكي، الرؤية واضحة: فهو يريد إنهاء الحرب، وإعادة الرهائن، ثم المضي قدمًا نحو اتفاقية تطبيع مع السعودية، وتوسيع نطاق اتفاقيات إبراهيم لتشمل دولًا أخرى في الشرق الأوسط، وربما أبعد من ذلك في هذا السياق، فإن الدعوة لإلغاء المحاكمة ليست خارج السياق، بل قد تُفهم كجزء من "صفقة شاملة": سيُقدم ترامب لنتنياهو دعمًا علنيًا، وربما عمليًا، وفي المقابل، يُتوقع من رئيس الوزراء بذل كل ما في وسعه لإنهاء القتال في غزة والتقدم في تحقيق الأهداف الإقليمية

دول أوروبية: إيران نقلت اليورانيوم من فوردو قبل الضربات الأميركية
دول أوروبية: إيران نقلت اليورانيوم من فوردو قبل الضربات الأميركية

معا الاخبارية

timeمنذ 3 ساعات

  • معا الاخبارية

دول أوروبية: إيران نقلت اليورانيوم من فوردو قبل الضربات الأميركية

بيت لحم معا- تقدر وكالات الاستخبارات الأوروبية أن إيران احتفظت بمعظم مخزونها من اليورانيوم المخصب بعد الهجوم الأمريكي - حسبما أفادت التقارير اليوم (الخميس). صرح مصدران استخباراتيان لصحيفة فاينانشال تايمز أن الاتحاد الأوروبي يعتقد أن مخزون اليورانيوم الإيراني لم يكن مُركّزًا في منشأة فوردو النووية وقت الهجوم الأمريكي، بل كان مُوزّعًا على مواقع مُختلفة. وأضاف المصدران أن الاتحاد الأوروبي لا يزال ينتظر تقريرًا استخباراتيًا شاملًا حول حجم الأضرار التي لحقت بفوردو. ويُقدّر الأوروبيون أن إيران أزالت 60% من اليورانيوم المُخصّب من فوردو قبل الهجوم، أو على الأقل معظمه

القضية الفلسطينية في الصراع الإيراني الإسرائيلي؟
القضية الفلسطينية في الصراع الإيراني الإسرائيلي؟

قدس نت

timeمنذ 4 ساعات

  • قدس نت

القضية الفلسطينية في الصراع الإيراني الإسرائيلي؟

بقلم: إبراهيم أبراش بقلم إيراهيم أبراش :- بعد أقل من أسبوعين من الجولة الأخيرة للحرب الإيرانية الإسرائيلية، وهي المدة التي حددها نتنياهو لاستمرار الحرب منذ اليوم الأول للحرب، تم التوصل لوقف إطلاق النار، كلياً أو جزئيا، بمساعدة وضغط واشنطن على الطرفين ووساطة قطرية، وتم تدمير المفاعل النووية الإيرانية، مع أن هذا الأمر ما زال محل شك وحوله تتباين التصريحات حتى ما بين واشنطن وتل أبيب. الآن تقول إسرائيل إنها انتصرت في الحرب من خلال ما جرى مع القدرات النووية الإيرانية وقتل العديد من الخبراء والعلماء في هذا المجال بالإضافة الى القادة العسكريين وما ألحقته من دمار بمواقع استراتيجية عسكرية ومدنية وقد سبق ذلك إلحاق خسائر فادحة بأذرع إيران في المنطقة والتي لم تتدخل خلال أيام الحرب الخ، كما نقول إيران أيضا إنها انتصرت من خلال قولها إن قدراتها النووية لم يتم تدميرها بالكامل وأن مخزونها من اليورانيوم المخصب بأمان وأنها ستواصل التخصيب كما أن مشهد النصر يتضمن ما ألحقته من دمار في إسرائيل سواء قصف مقرات استراتيجية عسكرية ومدنية وأماكن سكنية، حتى إن بعض الفضائيات الخليجية عملت مقارنة بين الدمار في إسرائيل والدمار في قطاع غزة!، وحالة الرعب واللجوء المتكرر للملاجئ وإغلاق المطارات وما لحق بإسرائيل من خسائر اقتصادية أيضاً ردها على التدخل الأمريكي بقصف منشآتها النووية بمسرحية قصف قاعدة العيديد في قطر . ولكن، هل كانت المشكلة في الشرق الأوسط هو المشروع النووي الإيراني أم الاحتلال الإسرائيلي لفلسطين؟ بالعودة إلى بداية ثورة الخميني ١٩٧٩ لم يكن الموضوع النووي متواجداً في السياسة الإيرانية وكانت المواقف المعلنة المعادية لأمريكا (الشيطان الأكبر) وإسرائيل تتمحور حول الاحتلال الإسرائيلي لفلسطين حيث منذ الأيام الأولى للثورة أغلقت سفارة العدو وأخلت محلها السفارة الفلسطينية ورفعت شعارات تحرير فلسطين وشكلت ميليشيات مليونية باسم القدس وتحرير فلسطين، ونفس السياسة اتبعتها في الدول العربية التي فيها وجود شيعي حيث شكلت فيها جماعات مسلحة تحت عنوان محور المقاومة ووحدة الساحات وما أدى إليه هذا التواجد المسلح داخل دول مستقلة من إثارة فتن وحرب أهلية وتعرض هذه الدول لعدوان إسرائيلي كما جرى مع العراق واليمن ولبنان وسوريا، وحتى في المواجهات الأخيرة بين إيران ومحور المقاومة من جانب و إسرائيل وأمريكا من جانب آخر خلال حرب الابادة على غزة كانت إيران ومحورها يقولون إنهم يقاتلون لإسناد المقاومة في غزة! خلال هذه المواجهة الأخيرة بين الطرفين غابت فلسطين وغزة عن المشهد بل استغل نتنياهو هذه الحرب ليبعد الأنظار كلياً عن المجازر التي ترتكبها إسرائيل يومياً في القطاع ومعاناة أهالي غزة مع الجوع وما يجري في الضفة من توسيع للاستيطان وتدمير للمخيمات وحتى الجهود السلمية التي كانت تقودها فرنسا والسعودية لتفعيل حل الدولتين توقفت وتم تأجيل المؤتمر المقرر انعقاده قبل الحرب بأيام في نيويورك كما زادت شعبية نتنياهو واليمين في إسرائيل. وأخيراً تم التوصل لوقف إطلاق نار بوساطة قطرية في أقل من أسبوعين، وخلال الحرب وفي المداولات حول وقفها لم يتم ذكر اسم فلسطين أو غزة ولا جبهة الإسناد بل وانكشف مستور العداء بين الطرفين بأنه صراع حول المصالح ومناطق النفوذ وإثبات الحضور في الشرق الأوسط الجديد والنظام الدولي الجديد، أما شعب فلسطين وقضيته الوطنية فهم ضحايا هذا الصراع وستتم تفاهمات واتفاقات بين إيران وإسرائيل ومعها الولايات المتحدة على حساب القضية الفلسطينية. عندما يؤكد ترامب أنه لا يسعى لتغيير النظام في إيران فهو في المدى القريب صادق لأن واشنطن تحتاج لإيران كعدو مفترض حتى تبرر تواجدها في الخليج وهيمنتها على مخزونه في ثرواته تحت الأرض وثرواته المالية وقطع الطريق على تمدد النفوذ الروسي والصيني وأمريكا دائماً تحتاج لعدو في المنطقة، كان قديماً يتجسد بالخطر الأحمر زمن الاتحاد السوفيتي وبعد انهيار المعسكر الاشتراكي صنعوا أكذوبة خطر سلاح الدمار الشامل عند عراق صدام حسين، وبعد سقوط نظام صدام واحتلال العراق ثم اختلاق خطر الإرهاب الإسلامي بالرغم أنها صانعة القاعدة وداعش ثم جاء التلويح بالخطر الإيراني ،والى حين اصطناع عدو جديد فواشنطن والغرب يحتاجون إيران كعدو وخطر يهدد المنطقة والسلام العالمي كما يزعمون. أيضاً إيران كانت بحاجة إلى وجود (الشيطان الأكبر) ووجود الخطر اليهودي وضرورة تصديها لهذا الخطر المزدوج، واستغلت شعاراتها الداعمة لفلسطين للتغلغل في الدول العربية وتشكيل جماعات مسلحة لمواجهة إسرائيل وأمريكا بينما في حقيقة الأمر وظفت القضية الفلسطينية وأذرعها في المنطقة لخدمة مصالحها الاستراتيجية في المنطقة. بالرغم من شساعة مساحة إيران والتي تتجاوز مليون وستمائة ألف كيلو متر مربعاً وعدد سكانها حوالي مائة مليون نسمة وقدراتها الحربية والاقتصادية الكبيرة وتحالفاتها الخارجية الخ جنحت القيادة الإيرانية أخيراً إلى وقف إطلاق النار حتى وإن كان هشا لإنقاذ شعبها ومقدراتها وأبدت الاستعداد للجلوس إلى طاولة المفاوضات ،واذا كانت إسرائيل صادقة في مزاعمها أنها حققت أهدافها خلال أقل من أسبوعين من الحرب فكيف لم تستطع القضاء على القدرات العسكرية لحركة حماس بعد عشرين شهر من الحرب على قطاع غزة الذي مساحته ٣٦٥ كيلو متر مربع فقط وسكانه الذين لا يتجاوز عددهم ٢ مليون ونصف نسمة ،كما لم تستطع القضاء عليها طوال ٣٨ سنة من وجودها؟! أم أن إسرائيل ما زالت بحاجة لحركة حماس كعدو مفترض حتى تستكمل مشروعها كاملا في الضفة وتهجير أهالي القطاع؟ وأخيراً نكرر ما سبق أن كتبنا حوله ،لا نلوم العدو لأنه قوي بل يجب أن نلوم أنفسنا لأننا ضعفاء ،وفيما يتعلق بإيران فلا تلام لأنها تبحث وتعمل لصالح شعبها ومصالحها الاستراتيجية وحتى إن وظفت القضية الفلسطينية لهذا الهدف ومدت نفوذها وسيطرتها في دول عربية ،بل يجب أن ننتقد واقعنا الفلسطيني المترهل الذي سمح لإيران وغيرها التدخل في شؤوننا الداخلية وتحويل فصائل بكاملها لأدوات في خدمة المشروع الإيراني ونلوم الأنظمة العربية لتخليها عن الشعب الفلسطيني ووقوفها موقف المتفرج على ما يجري من تصفية للقضية الفلسطينية. جميع المقالات تعبر عن وجهة نظر أصحابها وليس عن وجهة نظر وكالة قدس نت

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store