
المخرج أحمد صقر: فاروق الفيشاوي كان المرشح الأول لدور "عطا المراكيبي" في "حديث الصباح والمساء"
وحكى أحمد صقر خلال لقائه في برنامج "كلام الناس" مع ياسمين عز أن الفنان فاروق الفيشاوي كان المرشح الأول لدور "عطا المراكيبي" الذي قدمه في النهاية الفنان أحمد خليل.
تابعوا قناة FilFan.com على الواتساب لمعرفة أحدث أخبار النجوم وجديدهم في السينما والتليفزيون اضغط هنا
وقال أحمد صقر: "دور "عطا المراكيبي" اللي قدمه الفنان أحمد خليل كان دور فاروق الفيشاوي، ووقتها اعتذر قبل التصوير بأيام بسيطة، فاروق معرفش يعتذر عن مسلسل تاني بدأ تصويره، وإحنا كان لازم نصور عشان مرتبطين برمضان".
نرشح لك:
أزمة جديدة ... فنانة سويسرية تتهم مها الصغير باستخدام تصميمها دون إذن تجاري
وتابع أحمد خليل:"اختارنا أحمد خليل وعمل الدور حلو أوي هو كان عبقري".
A post shared by MBC Masr (@mbcmasrtv)
ومسلسل "حديث الصباح والمساء" من إنتاج 2001، وهو سيناريو وحوار محسن زايد، ومن إخراج أحمد صقر، عن قصة الأديب العالمي نجيب محفوظ، ومن بطولة ليلى علوي، أحمد خليل، أحمد ماهر، سوسن بدر، نيللي كريم، توفيق عبد الحميد، خالد النبوي، علا غانم، عبلة كامل، عمرو واكد، موناليزا، محمد نجاتي، أحمد زاهر، سلوى خطاب، وجمع كبير من النجوم، المسلسل موسيقى عمار الشريعي.
اقرأ أيضا:
ألفت عمر: رفضت بطولة فيلم بسبب مشاهد القبلات
"بطة وشفتشي ومكسرات" أحمد سعد يعلن مواعيد إطلاق أغاني ألبومه الجديد "بيستهبل"
فيديو- ثراء جبيل تكشف عن جنس جنينها
بوسي شلبي وغادة رجب ضمن الحضور … لقطات من حفل وليد توفيق في مهرجان مراسي
لا يفوتك: ليه كلنا بنحب عبلة كامل؟
حمل آبلكيشن FilFan ... و(عيش وسط النجوم)
جوجل بلاي|
https://bit.ly/36husBt
آب ستور|
https://apple.co/3sZI7oJ
هواوي آب جاليري|
https://bit.ly/3LRWFz5
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ ساعة واحدة
- اليوم السابع
"500 ليلة مسرحية".. مشروع واعد لكن الأسئلة أكثر من الإجابات
رغم الإعلان الرسمي عن قرب انطلاق مهرجان " 500 ليلة مسرحية" الذي كشف عنه الكاتب محمد عبد الحافظ ناصف، مستشار الهيئة العامة لقصور الثقافة، فإن تفاصيل الخطة ما زالت غامضة، ولا تزال هناك أسئلة بلا إجابات واضحة. المشروع، الذي يهدف إلى إعادة إحياء العروض المسرحية المنتَجة من الهيئة طوال العام وتوزيعها على مختلف المحافظات، يقوم على مبدأ الاستدامة الثقافية، مستفيدًا من عقود سارية مع الفرق المسرحية لمدة خمس سنوات، ما يُفترض أنه يخفف من الأعباء المالية. لكن عمليًا، الأمر قد يضيف ضغوطًا جديدة على الموازنة، نظرًا لوجود أعباء ثابتة مثل: أجور الفنانين والفرق عند كل عرض، تكاليف النقل والإقامة للفرق والمعدات بين المحافظات، الصيانة والتجهيز الفني للديكورات والإضاءة والصوت قبل كل عرض، الدعاية والتسويق لجذب الجمهور وضمان حضور جيد، ضغط إضافي على الكوادر الفنية والإدارية في قصور الثقافة. ورغم أن الفكرة تحمل بعدًا تنمويًا مهمًا في نقل المسرح من المركز إلى الهامش وتحريك الحراك الفني في الأقاليم، إلا أن الإعلان لم يحدد بعد: موعد الانطلاق الرسمي بدقة، واكتفى بالإشارة إلى الخريف المقبل، كذلك لم يشير ناصف إلى آلية اختيار الفرق أو العروض المشاركة، وهل ستشمل كل المستويات المعتمدة في الهيئة مثل فرق الأقاليم، التجارب النوعية، ونوادي المسرح؟، ولا معايير توزيع العروض على المحافظات، وضمان التوازن بين الكم والجودة. هذا الغموض يطرح تساؤلات حول ما إذا كان المهرجان سيكتفي بإعادة تقديم عروض أثبتت نجاحها، أم أنه سيفتح الباب أمام تجارب جديدة وفرص لفرق ناشئة، خاصة في المناطق الريفية والصعيد. وبينما ينتظر الوسط المسرحي خريطة العروض التفصيلية خلال الأسابيع المقبلة، تبقى الرؤية غير مكتملة، والجمهور يتطلع لمعرفة كيف سيتحول الشعار الطموح "500 ليلة مسرحية" إلى واقع ملموس يحقق الأثر الثقافي المرجو دون أن يتحول لعبء مالي إضافي على ميزانية الثقافة.


اليوم السابع
منذ 2 ساعات
- اليوم السابع
أنس الشريف.. صرخة الحقيقة فى زمن الصمت
"ناجي العلي، فنان الكاريكاتير والمناضل الفلسطيني الذي حفر خطًا بارزًا في وجداننا جميعًا، كان وما زال أيقونة للنضال الفلسطيني"... هذه كانت أول خاطرة داهمتني وأنا أتابع الجريمة البشعة التي ارتكبها جيش الاحتلال الصهيوني مؤخرًا، باغتيال ستة من الزملاء الصحفيين: أنس الشريف، محمد قريقع، إبراهيم ظافر، محمد نوفل، مؤمن عليوة، ومحمد الخالدي، عبر استهداف مباشر لخيمة الصحفيين في محيط مستشفى الشفاء. ناجي العلي، مثل غسان كنفاني، محمود درويش، وسميح القاسم، كانوا دائمًا جزءًا من وعينا منذ الصغر، أتذكر جيدًا أن شقيقتي الكبرى "ناهد" كانت تزين جدار غرفتها بصورهم، وكنت حينها طفلًا لا يتجاوز العاشرة، أبحث عن ملامح مستقبلي بين أحلام الطفولة وأسئلة البراءة. ذات يوم، جاءتني شقيقتي تطلب مني كتابة رسالة إلى أطفال غزة الذين يواجهون الاحتلال بالحجارة فقط. مضى أكثر من 30 عامًا على ذلك المشهد، لكنه ما زال حيًا في ذاكرتي، ربما لأننا تربينا على أن عدونا الأول والأخير هو الكيان الصهيوني الذي لا يفوت فرصة لتحقيق أهدافه الشيطانية. اليوم، أستيقظنا على آخر وصية للشهيد أنس الشريف، التي انتشرت على منصات التواصل الاجتماعي:"أوصيكم بقرة عيني، ابنتي الحبيبة شام، التي لم تسعفني الأيام لأراها تكبر كما كنت أحلم... أوصيكم كثيرًا بفلسطين". وصية تجرح القلب وتوقظ الضمير، وتجعلنا نبكي على زمن صار فيه الباطل حقًا، وعلى قلوب تحجرت أمام مشاهد قتل الأطفال والنساء والشيوخ يوميًا، في ظل صمت دولي مخزٍ. صرخة أنس جاءت في وقت تاهت فيه القضية الفلسطينية وسط زحام الذاتية، وانقسامات العرب، وغياب الفكرة التي كانت تتوارثها الأجيال: أن نقف جميعًا صفًا واحدًا حتى تنال فلسطين حقها في العيش بسلام داخل وطنها. كلمات أنس أعادت إلى ذاكرتي قول ناجي العلي: "كنت قاسيًا على الحمامة لأنها ترمز للسلام... لكن هذا السلام الذي يطالبوننا به هو على حسابنا، وضمير العالم ميت، والعالم أحب غصن الزيتون لكنه تجاهل حقنا في فلسطين". كلمات تختصر العمر والوجع، وتكشف حجم الخسارة حين يُقتل الصحفي لأنه حمل الكاميرا بدلًا من السلاح. رحيل أنس الشريف لم يكن مجرد فقدان صحفي، بل خسارة لصوت الحقيقة في زمن الضباب الإعلامي، كان من الأصوات النادرة التي تمسكت بالمصداقية والموضوعية، دون أن تحيد عن مبادئها الوطنية. اليوم، أكثر من أي وقت مضى، نحن بحاجة إلى أصوات مثله، تنقل الحقيقة بلا خوف، وتزيد وعي الناس بما يحدث، وتثبت أن كلمة الحق ما زالت قادرة على الصمود. لكن الصورة الكبرى تظل قاتمة.. العين لا تحتاج إلى مجهر لرؤية التصدع في الجدار العربي: دول أنهكتها الحروب مثل العراق وسوريا وليبيا، وأخرى غارقة في صراعاتها الداخلية، وثالثة أسرتها أوهام التفوق والزعامة على حساب المصير المشترك. وفي قلب هذه الفوضى، تبقى فلسطين الجرح النازف، تعاني انقسامًا داخليًا لم ترحمه آلة الاحتلال ولا ألاعيب السياسة. صحيح أن لكل دولة ظروفها، لكن جزءًا كبيرًا من هذا التدهور تتحمله أنظمة الحكم العربية التي انشغلت بمصالح آنية، وأدارت ظهرها لمشاريع الوحدة، بل فرطت فيها لصالح إملاءات خارجية أو حسابات خاصة. اليوم، لم يعد يكفي الخطاب العاطفي.. نحن بحاجة إلى مراجعة شاملة وصادقة للواقع العربي، قبل أن نفقد ما تبقى من أوطاننا وأحلامنا.


اليوم السابع
منذ 2 ساعات
- اليوم السابع
صاحب تريند أحمد عبد العزيز يبرئه: "رد عليا السلام.. وانا من فريق المهرجان"
تصدر الفنان أحمد عبد العزيز تريند محرك البحث جوجل ومواقع التواصل الاجتماعي، بعد تداول فيديو يظهر عدم مصافحته لأحد الشباب أثناء حضوره للمهرجان المصري الأمريكي للسينما. وحرص صفوت يوسف رئيس المهرجان المصري الامريكي للسينما على توضيح الأمور باستضافته الشاب مروان أحمد الذى يتم الادعاء بأن الفنان أحمد عبد العزيز تجاهل مصافتحه أثناء حضوره من خلال بث مباشر على حسابه الشخصى. وأبرأ الشاب مروان أحمد خلال الفيديو الفنان أحمد عبد العزيز من عدم مصافحته له قائلاً: محصلش أي حاجة انا كنت بسلم على أستاذ أحمد وهو داخل وكان في ناس بتصوره من صفحات على السوشيال، ولكن هو افتكر انى بوسع له الطريق وانا بالفعل شغال في المهرجان من زمان وانا لما سلمت عليه بالكلام رد عليا السلام، وحتى لما عرف اعتذر لى". وتابع مروان: "الفيديو لما انتشر شعرت بالإساءة لى ولكن تجاهلت الأمر ولم أرد على أي شخص وفى برامج ومواقع طلبت أطلع وأتكلم ولكنى رفضت حتى يغلق هذا الموضوع". وأوضح صفوت يوسف رئيس المهرجان أن مروان أحمد هو واحداً من فريق عمل المهرجان المصري الامريكي للسينما والفنون واللايف اللى عملناه ده للرد على الادعاءات الباطلة التي طالت الفنان احمد عبد العزيز عندما نشرت السوشيال ميديا بأنه رفض مصافحة معجب، والمعجب ده هو مروان احد عناصر العمل في المهرجان، فأرجو ان توقفوا هذا الهزل والادعاءات التي تطول فنانينا.