logo
خذلونا أهل التطبيع

خذلونا أهل التطبيع

يمني برسمنذ 4 أيام
يمني برس| عصماء الأشول
بينما أهالي غزة يتضوَّرون جوعاً، ويتساقطون في الشوارع من شدة الجوع والعطش، وللأسف، البعض يموت بسبب انعدام أبسط مقومات الحياة، وتحت مرأى ومسمع من العالم. إنها لكارثة ومأساة، ووصمة عار في صفحة العرب الذين سلّموا زمام أمورهم لأمريكا، فجعلتهم يسارعون إلى التطبيع مع كيانها المدلّل.
تحوّلوا إلى شعوب لا تهتمّ سوى باللهو واللعب، لا تمتلك ذرة من الغيرة أو الحمية على مقدساتهم، فسخّروا قواهم للمباريات والبارات، بدلًا من نجدة غزة. وهذا ما أكّده مسؤولون سعوديون بأنهم يدرسون عرضًا للتعاقد مع لاعب كرة براتب يومي يقارب نصف مليون جنيه إسترليني، أي ما يعادل شهريًا حوالي 15 مليون جنيه إسترليني، لتكون السعودية بطلة كأس العالم في هذا العام.
فهل تعلمون أن عملة الإسترليني تتفوق على الدولار؟ أي أن المبلغ الشهري يقدّر بنحو 20 مليون دولار أمريكي. فكيف لو أن هذا المبلغ وُزّع بالكامل على أهالي غزة، الذين يبلغ عددهم قرابة 2 مليون مواطن؟ لسدّ رمقهم، ولما حصلت المجاعة، ولا الحصار الخانق، ولا وصل سعر كيس الطحين (وزن 50 كيلو) إلى 5000 دولار، أي ما يعادل 2,670,000 مليون ريال يمني، وبذلك يتحول الكيس إلى عبء ثقيل وحُلم بعيد المنال، ليس في وزنه، وإنما في كيفية الحصول عليه.
وخاصة أن العدوان الصهيوأمريكي قد حوّل غزة إلى جحيم لا يُطاق. ثم تأتي المنظمات الغربية تحت شعار 'غزة الإنسانية' لتُدخِل بعضًا من فتات الطعام، وبذلك تُسهِم في تحقيق أهداف الكيان، فبعد أن يقطع الغزيون المسافات الطويلة والطرق الشاقة للحصول على الطعام، يتحوّلون هم أنفسهم إلى 'الطُّعم'. فمنهم من ينجو دون الحصول على شيء، ومنهم من يحصل على بعض الطحين المختلط بالتراب والحصى، لأنهم يزحفون على الأرض أملاً في النجاة.
وبذلك تكون لقمة الغزيّين 'لقمة مغمّسة بالدم'، والبعض الآخر يفارق الحياة، وليس هناك حتى من يستطيع إكرام جثمانه بالدفن، لأن زخّات الرصاص تلاحقهم.
فإلى متى يستمر هذا الوضع المأساوي والمشين، وأمّة يبلغ تعدادها ملياري مسلم تتفرج بصمت وهدوءٍ بارد؟ المجازر الدموية التي تُرتكب بحق الغزيّين تكاد أن تُذيب الحديد وتُنطق الأحجار، فما نوعية القلوب التي يمتلكونها؟ أهي قلوب بلاستيكية لا تسمع ولا تعقل؟ أم أنهم مثل بني إسرائيل، طبع الله على قلوبهم؟
فماذا أقول عن إسلامهم وهم لا يمثلونه بأي صلة؟ الإسلام هو دين العزّة والقوة، فلو كانوا كذلك لقضوا على الكيان الغاصب في غضون ساعات قليلة، ولما تمادى الكيان في جرائمه الوحشية.
لكن السؤال هنا: إذا كان الحكّام جائرين، فأين الأحرار الثائرون؟ وأين الجيوش الحامية والدروع القوية؟ أم أنهم تحت رحمة أميرٍ متسلّط؟ فلنقل ذلك، ولكن الأمير مجرد فردٍ واحد، والجيوش مئات الآلاف، فمن يكون الأقوى؟ أم أنهم يخافون على الرتبة والراتب؟ أم ماذا؟ فأنا لم أعد أملك إجابة أو تفسيرًا لذلك!
يا غزة العز، ستطردين الغزاة بصمودكِ، وبعزمكِ فأنتِ الأقوى. فمهما خذلكِ أهل التطبيع، فإن لكِ موعدًا مع النصر، وغدًا ستشرقين من جديد، ويُخلَّد النصر المجيد، والغد لناظره قريب.
فكلّما صعد المجرم في عنجهيته، كلّما رُسم طريق النصر. 'فكلّما استمرّ الظالم في ظلمه، انتصر المظلوم لا محالة'، قال تعالى:
﴿وَنُرِيدُ أَنْ نَمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَنَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَنَجْعَلَهُمُ الْوَارِثِينَ﴾
صدق الله العظيم
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أجمل جيش في العالم يوطد نفوذه في أفريقيا الوسطى : استراتيجية موسكو متعددة الأوجه ( تحليل )
أجمل جيش في العالم يوطد نفوذه في أفريقيا الوسطى : استراتيجية موسكو متعددة الأوجه ( تحليل )

أهل مصر

timeمنذ ساعة واحدة

  • أهل مصر

أجمل جيش في العالم يوطد نفوذه في أفريقيا الوسطى : استراتيجية موسكو متعددة الأوجه ( تحليل )

في قلب العاصمة بانغي، تقف تماثيل تخلد اسم يفغيني بريغوجين، زعيم مجموعة فاجنر الذي قُتل في ظروف غامضة، وديمتري أوتكين، القائد الأعلى السابق للجيش الروسي. وعلى نصب تذكاري آخر، تتجسد صورة لميليشيات فاغنر وهي تحرس امرأة أفريقية وأطفالها. هذه الصور لا تُعد مجرد منحوتات، بل تختصر رمزية الوجود الروسي المتصاعد في القارة الأفريقية، خاصة بعد الانسحاب العسكري الفرنسي التدريجي من معظم دول الساحل، وكان آخرها السنغال. تراجع النفوذ الفرنسي وصعود روسيا بعد حضور استمر 65 عامًا، انسحبت القوات الفرنسية من داكار الأسبوع الماضي، ولم يتبق منها سوى 1500 جندي في جيبوتي. هذا الفراغ الاستراتيجي، بالإضافة إلى شعور العديد من الحكومات الأفريقية بأن التعاون الأمني مع فرنسا لم يحقق لها الاستقرار المرجو، فتح الباب واسعاً أمام روسيا لتوسيع نفوذها السياسي والعسكري. تقول ألكسندرا غرير، المتخصصة في العلاقات الروسية الأفريقية بمنظمة راند الأمريكية، إن التحركات الروسية بدأت تتضح معالمها في جمهورية أفريقيا الوسطى منذ عام 2017. وقد تسارع الحضور الروسي في دول الساحل بشكل ملحوظ منذ انقلاب مالي عام 2021. اليوم، تُنشر موسكو متعاقدين عسكريين وجنودًا رسميين في سبع دول أفريقية، وتُقدم استشارات عسكرية لأكثر من ثلاثين دولة أخرى. تُسعى روسيا بوضوح لتصبح الشريك الأمني البديل لفرنسا، مستندة في ذلك على مجموعات مثل فاغنر، التي تُعرف الآن باسم "فيلق أفريقيا". تأثير الوجود الروسي على الاستقرار والأمن على الرغم من ادعاءات موسكو بأن عناصرها يشاركون في محاربة المتطرفين وحماية القادة الأفارقة، إلا أن ألكسندرا غرير تؤكد أن وجود فاغنر قد ساهم فعليًا في تدهور الوضع الأمني في بعض المناطق. ففي عام 2024 وحده، سُجل عدد قياسي من القتلى في منطقة الساحل. كما فقدت سلطات مالي السيطرة على مساحات واسعة من أراضيها، بل إن العاصمة باماكو تعرضت لهجوم مباشر، مما يُثير تساؤلات جدية حول فعالية الاستراتيجية الروسية في تحقيق الاستقرار. حملات التضليل وسرقة الموارد لا يقتصر النفوذ الروسي في أفريقيا على الجانب العسكري؛ بل يمتد ليشمل حربًا معلوماتية واسعة النطاق. تُكشف دراسة صادرة عن المركز الأفريقي للدراسات الاستراتيجية (التابع لوزارة الدفاع الأمريكية) أن روسيا تقود 80 حملة تضليل إعلامي موثقة تستهدف 22 دولة أفريقية، وهو ما يمثل 40% من مجمل حملات التضليل في القارة. تشمل هذه الحملات نشر الأخبار المزيفة، وتقويض الثقة بالديمقراطية، وتعطيل الانتخابات، ويُقال إن فرقًا إلكترونية متخصصة، منها "فريق خورخي" الإسرائيلي، تُستخدم في هذا السياق. الهدف الروسي لا يتوقف عند تشويه صورة الغرب، بل يمتد إلى الاستحواذ على الموارد الطبيعية الغنية في القارة. تعمل موسكو على عقد صفقات مع الحكومات الأفريقية للحصول على الذهب، النفط، الكوبالت، وغيرها من الموارد الاستراتيجية، غالبًا عبر وسائل غير شفافة. تشير غرير إلى أن روسيا سعت إلى السيطرة على مناجم الذهب في مالي، وحثت المسؤولين هناك على طرد شركة كندية كبرى لصالح شركة تعدين روسية. وتُبيّن دراسة للبرلمان الأوروبي أن روسيا حصلت على موارد استراتيجية من عدة دول، أبرزها الذهب والألماس من جمهورية أفريقيا الوسطى، واليورانيوم من ناميبيا، والنفط من السودان. ووفقًا لتقرير استخباراتي أمريكي، جنت روسيا أكثر من 2.5 مليار دولار من ذهب أفريقيا منذ عام 2022، وقد استخدمت هذه الأموال لتمويل حربها في أوكرانيا. مناطق النفوذ الرئيسية وآليات التمدد تُعد جمهورية أفريقيا الوسطى مركزًا رئيسيًا للنفوذ الروسي منذ عام 2018، حيث تمكن المرتزقة الروس من السيطرة على بعض مناجم الذهب والألماس. أما في دول الساحل، فقد فتحت سلسلة الانقلابات العسكرية (في مالي عامي 2020 و2021، وفي بوركينا فاسو عام 2022، والنيجر عام 2023) الطريق أمام موسكو لتقديم الدعم مقابل النفوذ. لجأت هذه المجالس العسكرية، التي غالبًا ما تُعبر عن انتقادها للغرب، إلى روسيا للحصول على الدعم العسكري. ووفقًا لوكالة أسوشيتد برس، أرسلت روسيا دبابات ومدفعية ومعدات عسكرية عبر سفن شحن تحمل العلم الروسي من بحر البلطيق إلى غرب أفريقيا، وقد تتبعت الوكالة هذه السفن بالاعتماد على صور الأقمار الصناعية وإشارات الراديو. تُوضح ألكسندرا غرير أن روسيا لا تمتلك أهدافًا عسكرية مباشرة طويلة الأمد في أفريقيا بقدر ما تعتبر القارة سوقًا حيويًا لصادراتها من الأسلحة، وأداة لتحقيق مصالح اقتصادية وسياسية أوسع. ففي ظل العقوبات الغربية المفروضة عليها، تسعى موسكو إلى تعويض خسائرها من خلال السيطرة على الموارد المعدنية في أفريقيا، وتقديم الدعم العسكري مقابل المال والنفوذ. هكذا، تُبني روسيا نفوذها الجديد في القارة، ليس فقط من خلال الجيوش النظامية التقليدية، بل عبر استخدام مزيج من المرتزقة، حملات التضليل الإعلامي، وعقد صفقات غير شفافة للموارد المعدنية، مما يُعيد تشكيل الخارطة الجيوسياسية في أفريقيا.

فقدان الأمل في الحياة يتردد بين سكان غزة ويصبح واقعاً ملموساً
فقدان الأمل في الحياة يتردد بين سكان غزة ويصبح واقعاً ملموساً

خبر صح

timeمنذ 2 ساعات

  • خبر صح

فقدان الأمل في الحياة يتردد بين سكان غزة ويصبح واقعاً ملموساً

رغم إعلان الاحتلال الإسرائيلي عن 'هدنة مؤقتة' تهدف إلى تسهيل دخول مساعدات دولية إلى قطاع غزة، إلا أن سكان القطاع من جميع المناطق أكدوا أن الأمل في النجاة من المجاعة الكارثية يتلاشى بسرعة، وفقًا لما ذكرته قناة 'بي بي سي' البريطانية. فقدان الأمل في الحياة يتردد بين سكان غزة ويصبح واقعاً ملموساً ممكن يعجبك: بريطانيا تستثمر 1.5 مليار جنيه إسترليني لإنشاء مصانع جديدة للأسلحة شهادات من داخل قطاع غزة بعد مرور يومين على بدء الهدنة الإنسانية، لا يزال العديد من السكان يشعرون بعدم وجود أي تحسن يُذكر في إمكانية حصولهم على الغذاء. وحسب تقارير صحفيين محليين من غزة، فقد دخل القطاع خلال اليومين الماضيين عدد محدود من الشاحنات، حيث لم يتجاوز العدد 150 شاحنة، وهو رقم بعيد جداً عن الحد الأدنى المطلوب يوميًا، والذي يُقدّر بمئات الشاحنات لتلبية الاحتياجات الأساسية. يعاني القطاع من فوضى مستمرة بسبب غياب سلطة موحدة تستطيع تنسيق توزيع المساعدات بشكل آمن وفعّال، مما يجعل إيصال الإغاثة إلى الفئات الأكثر احتياجًا أمرًا شبه مستحيل. اقرأ كمان: تركيا تسعى لتعزيز دورها الاستراتيجي بعد تراجع إيران في الشرق الأوسط وقف مؤقت للعمليات في ثلاث مناطق شمال ووسط القطاع أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي عن وقف مؤقت للعمليات في ثلاث مناطق شمال ووسط القطاع، بهدف تأمين ممرات إنسانية لمرور المساعدات. كما استؤنفت عمليات الإسقاط الجوي للمساعدات بواسطة طائرات أردنية وإماراتية، لكن السكان في غزة حذروا من أن هذه الإجراءات لن تكون كافية ما لم يتم تحسين الوصول البري بشكل كبير وضمان حماية القوافل الإنسانية، وأكدوا أن خطر المجاعة وسوء التغذية الحاد سيظل يتفاقم ما دامت الأوضاع على حالها. فرنسا تدعو الاتحاد الأوروبي للضغط على إسرائيل لقبول حل الدولتين في سياق آخر، دعت فرنسا الاتحاد الأوروبي إلى ممارسة ضغوط على إسرائيل لقبول حل الدولتين، في تصعيد جديد من باريس ضمن جهودها لوقف الحرب الدموية الجارية في غزة، وذلك بعد أيام من إعلانها نية الاعتراف الرسمي بدولة فلسطين. خلال مؤتمر رفيع المستوى عُقد في مقر الأمم المتحدة بنيويورك حول مستقبل حل الدولتين، دعا وزير الخارجية الفرنسي، جان-نويل بارو، المفوضية الأوروبية إلى لعب دور فاعل في التأثير على الحكومة الإسرائيلية، من خلال التعبير بوضوح عن توقعات الاتحاد الأوروبي، وتقديم وسائل ملموسة لتحفيز إسرائيل على التفاعل الإيجابي مع هذا المسار. أكد بارو أن هناك 'توافقاً دولياً' على ضرورة التوصل إلى تسوية سياسية للنزاع الإسرائيلي-الفلسطيني، مشددًا على أن الوقت قد حان لتحويل الأقوال إلى أفعال، وأوضح أن المؤتمر الذي شارك فيه ممثلون عن 125 دولة، بينهم 50 وزيراً، يسعى إلى وقف التآكل المستمر في فرص تطبيق حل الدولتين، الذي لطالما اعتُبر السبيل الوحيد لتحقيق السلام والاستقرار في المنطقة. تزامنت دعوات باريس مع تأكيد فرنسي على ضرورة أن يطالب الاتحاد الأوروبي إسرائيل برفع التجميد عن نحو 2 مليار يورو من أموال الضرائب المستحقة للسلطة الفلسطينية، ووقف التوسع الاستيطاني في الضفة الغربية، وإنهاء الآلية العسكرية التي تُستخدم حاليًا لإيصال الغذاء إلى قطاع غزة، والتي تسببت في مقتل المئات، بحسب بارو.

وزارة الأوقاف 7432 ندوة علمية وزارة الأوقاف والأزهر ضمن برنامج المنبر الثابت
وزارة الأوقاف 7432 ندوة علمية وزارة الأوقاف والأزهر ضمن برنامج المنبر الثابت

صوت الأمة

timeمنذ 2 ساعات

  • صوت الأمة

وزارة الأوقاف 7432 ندوة علمية وزارة الأوقاف والأزهر ضمن برنامج المنبر الثابت

تعقد وزارة الأوقاف 7432 ندوة علمية خلال شهر أغسطس 2025 م، في إطار التعاون المشترك والتنسيق المستمر بين وزارة الأوقاف، والأزهر الشريف، وبرعاية من فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر؛ و الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، وذلك ضمن برنامج "المنبر الثابت" المشترك بين الأزهر ووزارة الأوقاف. وسيتم تنفيذ هذه الندوات في عدد 1858 مسجدًا بمختلف المحافظات، عقب صلاة العشاء من كل يوم ثلاثاء خلال شهر أغسطس. ويتناول البرنامج التثقيفي والدعوي المشترك القضايا الأخلاقية والوطنية والدينية التي تمس واقع المجتمع، وفق الجدول التالي: الثلاثاء 5 أغسطس 2025 م: "استوصوا بالنساء خيرًا.. عناية الإسلام بالمرأة". الثلاثاء 12 أغسطس 2025 م: "فمن عفا وأصلح فأجره على الله.. فضل العفو وذم التحريض على العنف". الثلاثاء 19 أغسطس 2025 م: "فَإذَا قُضِيت الصَّلاةُ فانتَشِروا في الأرضِ وابتَغُوا من فَضلِ اللَّه.. فضل السعي وعمارة الأرض بالطرق المشروعة". الثلاثاء 26 أغسطس 2025م: "صحيفة المدينة وترسيخ مبدأ التسامح والتعايش مع الآخر". ومن المقرر إعلان قائمة المساجد التي تُنفذ فيها الندوات، من خلال الإدارات الفرعية بالمديريات، على أن يتم الالتزام بجودة الأداء، وتحقيق الأثر الدعوي والتثقيفي المطلوب، في ضوء الخطة الدعوية لوزارة الأوقاف الرامية إلى بناء وعي مستنير، وتعزيز ثقافة العيش المشترك، وترسيخ القيم الأخلاقية والوطنية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store