
البيت الأبيض: ترامب يؤيد الحل الدبلوماسي للصراع الأوكراني
وقالت ليفيت: "يريد الرئيس إنهاء هذه الحرب بحل دبلوماسي".
اضافة اعلان
وأشارت إلى أنه في حال عدم التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في أوكرانيا خلال 50 يوما، ستواجه روسيا "رسوما جمركية باهظة للغاية، بالإضافة إلى عقوبات أخرى".
ويوم الاثنين الماضي، أعطى ترامب روسيا مهلة 50 يوما لإبرام اتفاق سلام. فإذا لم يتم الوفاء بالشروط، هددت واشنطن بفرض رسوم بنسبة 100% على واردات السلع الروسية، إلى جانب رسوم ثانوية على الدول التي تشتري نفطها وغازها وناقلات الطاقة الأخرى.
وفي وقت سابق، صرح النائب في البرلمان الأوكراني دميتري رازومكوف عن نية نظام كييف الانسحاب من اتفاقية المعادن المبرمة بينها وبين واشنطن.
RT

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

عمون
منذ ساعة واحدة
- عمون
إسرائيل "ويا فرعون من فرعنك؟"
هي الولايات المتحدة، وتشرذم العرب، لا ضعفهم كما يستهوي البعض قوله. والمثل عربي قديم يضرب فيمن يمارس جبروت وتسلط يدفع الآخر للسؤال بدهشة عن مصدر الأمر. وبالطبع تعود جذوره إلى قصة سيدنا موسى، عليه السلام، الشهيرة مع فرعون، لكنها في زماننا هذا تنطبق على قادة الصهاينة، ويتزعمهم في ذلك رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، وزمرة جنرالات الحرب من حوله. فما أن انطلقت حربهم المسعورة على غزة وأهلها الصابرين المرابطين، وعامها الثاني ينتهي في بضعة شهور، حتى واشتعلت شهيتهم الدموية للقتل والتنكيل هنا وهناك، وكل ذلك، كما يزعمون، لضمان تفوق كيانهم عسكريا في المنطقة، خوفا على مستقبل دولتهم من الزوال. وما أن ضربت إسرائيل حزب الله في مقتل، حتى تداعت كل المسوغات لديها لضرب إيران وتعطيل برنامجها النووي، بمباركة ومشاركة بلاد العم سام، وسيد البيت الأبيض فيها، دونالد ترامب، والذي قدم من الدعم السياسي والعسكري لبني صهيون، ما لم يقدمه أحد من قبل. وها هي يد البطش الإسرائيلية تمتد إلى سورية بحجة كاذبة دفاعا عن الأقلية الدرزية في ظل المواجهات الدامية بين الفصائل المحلية في السويداء، وهذا ليس شأنها بطبيعة الحال، وهو موضوع سيادي بيد الدولة السورية، ومع ذلك فإن غرور وطغيان قادة تل أبيب دفعهم إلى التدخل بالأمر حتى وصل إلى ضرب محيط مبنى رئاسة الأركان والقصر الرئاسي في دمشق، واشتراط أن يكون الجنوب السوري منزوع السلاح. وهذا قد يكون، كما يرى البعض، مقدمة إسرائيلية لتقسيم سورية وتحقيق أهدافها التوسعية ترجمة لأضغاث أحلام قادة الصهيونية الدينية. والسؤال: إلى متى سيبقى الكيان الصهيوني يصول ويعبث في الشرق الأوسط فسادا، والأهم أين نحن عربا من كل ذلك؟ لا بد من تحرك عربي، ومن خلفه أممي حازم، تدرك إسرائيل من خلاله أنها ليست فوق القانون الدولي، وأنها ستحاسب على أفعالها، فعلا لا قولا. وهذا يستدعي، بين كثير من الأشياء، تفعيل قوة الردع العربي الجمعية، دبلوماسيا في البداية وبعد ذلك ليكن ما يكن، وهذا حتى لا نصل إلى مرحلة من الضعف والهوان لا ينفع الندم والحسرة بعدها، خصوصا وأن الاستهداف الإسرائيلي سيستمر في السعي لصياغة شرق أوسط جديد تكون فيه الدولة اليهودية صاحبة اليد العليا. فهل يستيقظ العرب، وهم قادرون على ذلك إن وحدوا كلمتهم وفعلهم. وإن كان نتنياهو يتبجح بمقولة "فرض السلام بالقوة،" فالأولى أن تكون استراتيجية العرب "فرض السلام بقوة الوحدة العربية،" وذلك نصرة لمكانتهم ومستقبل أجيالهم بين الأمم قبل كل شيء. والبداية لكل ذلك تكمن في قلب الطاولة على نتنياهو، وحشد الإجماع الإسرائيلي والدولي، على حد سواء، لإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة، ووقتها ستتحرك قوى السلام في العالم كله لدعم ذلك. فقد أضحت عبارة "فلسطين حرة" ما تردده حناجر المليارات من الرجال والنساء والأطفال في شتى بقاع الأرض.


جو 24
منذ 3 ساعات
- جو 24
نعيم قاسم: لبنان أمام تهديد وجودي من العدو الإسرائيلي والإرهابيين في سوريا #عاجل
جو 24 : أعلن الأمين العام لـ"حزب الله" اللبناني نعيم قاسم، أن لبنان أمام تهديد وجودي من الجنوب العدو الإسرائيلي والشمال والشرق الإرهابيون في سوريا. وقال قاسم في تأبين القائد الجهادي الكبير الشهيد الحاج علي كركي "أبو الفضل": "الاتفاق الجديد يبرّئ إسرائيل من كل فترة العدوان السابقة". وأضاف: "لماذا تعتدي إسرائيل في سوريا وتشن الغارات في الوقت الذي لا يوجد فيه أي تهديد لها؟". وتابع: "اكشتفوا أن اتفاق وقف إطلاق النار لا يحقق الأهداف التي يريدونها، المبرر الوحيد في هذا العدوان نزع سلاح حزب الله لأنهم يريدون من نزعه طمأنة الإسرائيلي وهو مطلب إسرائيلي". وختم قائلا: "البعض يقول كيف تنسحب إسرائيل إذا لم تنزعوا السلاح، لكن هي معتدية". وفي يوم الأربعاء، شن سلاح الجو الإسرائيلي غارات على مقر الأركان العامة والقصر الرئاسي في دمشق، بالإضافة إلى مواقع انتشار الجيش السوري في محافظة السويداء، بهدف -حسب الادعاءات الإسرائيلية- "حماية المجتمع الدرزي وإنهاء اضطهاده". من جانبه، أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أن جنوب سوريا يجب أن يُنزع منه السلاح بالكامل لضمان أمن الحدود الشمالية للدولة اليهودية. المصدر: RT تابعو الأردن 24 على


رؤيا
منذ 3 ساعات
- رؤيا
إعلام أمريكي: تل أبيب تكشف محادثات مع إثيوبيا وإندونيسيا لتهجير فلسطينيين إليها من غزة
موساد الاحتلال الإسرائيلي يطلب دعم واشنطن لإقناع دول بقبول الفلسطينيين من غزة البيت الأبيض يتراجع عن دعم فكرة "تهجير الفلسطينيين" بعد معارضة دولية في خطوة أثارت حفيظة عدة دول، طلب جهاز المخابرات لدى الاحتلال الإسرائيلي (الموساد) من الولايات المتحدة دعم جهودها لإقناع عدد من الدول باستقبال مئات الآلاف من الفلسطينيين النازحين من قطاع غزة. جاء هذا الطلب بعد تزايد الحديث عن خطط للاحتلال لتهجير جزء كبير من سكان القطاع، وهو ما لاقى معارضة قانونية ودولية واسعة. في الوقت ذاته، يسعى الاحتلال الإسرائيلي لإيجاد دول مستعدة لاستقبال هؤلاء الفلسطينيين، وهو ما يؤكد التوترات السياسية والإنسانية المرتبطة بهذا الملف، وسط تحذيرات من احتمال إحداث تأثيرات طويلة الأمد على المنطقة. فيما زار رئيس الموساد، ديفيد برنياع، واشنطن هذا الأسبوع طالبًا مساعدة الولايات المتحدة في إقناع دول بقبول مئات الآلاف من الفلسطينيين من قطاع غزة، موضحا للمبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف أن تل أبيب تجري محادثات مع دول مثل إثيوبيا وإندونيسيا وليبيا بشأن استضافة هؤلاء الفلسطينيين. ووفقًا لمصادر مطلعة، يثير هدف حكومة الاحتلال الإسرائيلي في تهجير جزء كبير من سكان غزة جدلًا كبيرًا، حيث تقول إن التهجير سيكون "طوعيًا"، في حين وصفه العديد من الخبراء القانونيين في واشنطن وتل أبيب بأنه "جريمة حرب". وفي اجتماعه مع ويتكوف، أبلغ برنياع أن الدول المعنية أظهرت انفتاحها على استقبال الفلسطينيين، واقترح أن تقدم الولايات المتحدة حوافز لهذه الدول لتسريع العملية. لكن ويتكوف لم يبدِ التزامًا واضحًا من قبل البيت الأبيض بشأن هذا الأمر. موقف واشنطن وأشارت المصادر إلى أن البيت الأبيض لم يرد على طلبات التعليق بشأن هذه القضية، كما لم ترد وزارات خارجية الدول المعنية. وكانت فكرة إجلاء الفلسطينيين قد طرحت سابقًا من قبل الرئيس الأمريكي السابق ترامب في فبراير/شباط، لكنها قوبلت بمعارضة كبيرة من الدول العربية، مما أدى إلى تراجع البيت الأبيض عن الفكرة. ووفقًا لمسؤولين في تل أبيب، تم تكليف جهاز الموساد بالبحث عن دول مستعدة لاستقبال الفلسطينيين النازحين من غزة. ويسعى كيان الاحتلال الإسرائيلي حاليًا على خطة لنقل سكان القطاع إلى "منطقة إنسانية". ومع ذلك، تثير هذه الخطة مخاوف كبيرة في مصر والدول الغربية من أن تل أبيب تخطط لتهجير جماعي للفلسطينيين من غزة.