
مفاجآت صحية مذهلة في بيضة واحدة يومياً.. رقم 5 سيبهرك تماماًر
فيما يلي أبرز 8 فوائد مذهلة ستجعلك تفكر في جعل البيض جزءًا أساسياً من نظامك الغذائي:
دعم المناعة والمزاج
البيض غني بفيتامين D الذي يعزز الجهاز المناعي ويساعد في إنتاج هرمونات السعادة مثل الدوبامين والسيروتونين، لتحصل على يوم مليء بالنشاط والمزاج الجيد.
تعزيز الكوليسترول "النافع"
رغم احتواء صفار البيض على نسبة من الكوليسترول، إلا أنه يعزز الكوليسترول الجيد (HDL)، مما ينعكس بشكل إيجابي على صحة القلب والأوعية.
بناء العضلات والعظام
تحتوي البيضة الواحدة على حوالي 6 جرامات من البروتين الكامل، مع أحماض أمينية أساسية تساهم في زيادة الكتلة العضلية ودعم صحة العظام.
حماية النظر
صفار البيض يحتوي على اللوتين والزياكسانثين، وهما من مضادات الأكسدة القوية التي تحمي العين من إعتام العدسة والضمور البقعي.
إبطاء شيخوخة الجلد
البيض يحتوي على الكولاجين والأحماض الأمينية التي تجدد خلايا الجلد وتحارب التجاعيد… وهو حلم يسعى إليه الجميع، رجالاً ونساء!
شحنة قوية من الفيتامينات
البيض مصدر ممتاز لفيتامينات: A، B5، B6، B12، D، E، K… باختصار، هو حبة متعددة الفيتامينات من الطبيعة!
الإحساس بالشبع لفترة طويلة
خليط البروتين والدهون في البيض يجعله خياراً ممتازاً للوجبات الصباحية، حيث يمنحك شعوراً بالشبع ويقلل من الرغبة في تناول الوجبات الخفيفة.
تحسين وظائف الدماغ
البيض غني بـ الكولين، عنصر غذائي حيوي يدعم الذاكرة، التركيز، وإشارات الدماغ… مما يجعله غذاءً رائعاً للطلاب والبالغين.
الخلاصة:
تناول بيضة أو اثنتين يومياً قد يكون مفتاحك لصحة أفضل، جسم أقوى، ومظهر أكثر شباباً. إنها وجبة بسيطة… لكن مفعولها خارق!

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ يوم واحد
- اليمن الآن
الحميات الغذائية.. هل فقدان الوزن بأي ثمن يستحق المجازفة؟
في زمن تتسارع فيه معايير الجمال وتنتشر فيه ثقافة "الجسم المثالي"، يلجأ كثيرون إلى اتباع أنظمة غذائية قاسية، بعضها مستوحى من الإنترنت أو وسائل التواصل الاجتماعي دون استشارة مختصين أو فهم عميق لاحتياجات أجسامهم. ومع تنوع وتعدد أنواع الحميات الرائجة، تزداد المخاوف من آثارها الجانبية على الصحة الجسدية والنفسية. فهل يمكن أن يؤدي السعي وراء الرشاقة إلى عواقب صحية خطيرة؟ وهل تستحق "خسارة الوزن" أن نخسر معها توازننا الصحي؟ ورغم الوعود السريعة التي تروّج لها بعض الحميات، إلا أن كثيرًا من الأطباء وخبراء التغذية يحذّرون من مخاطر هذه الأنظمة عند اتباعها دون إشراف متخصص. فالجسم البشري لا يتفاعل مع "القواعد العامة" بالطريقة ذاتها، بل يحتاج إلى نظام غذائي مصمم وفقًا لسن الفرد، حالته الصحية، نشاطه اليومي، وتركيبته الفسيولوجية. ولا شك أن تجاهل هذه المعايير قد يحوّل الحمية من وسيلة لتحسين الصحة إلى سبب مباشر في تدهورها. الحميات السريعة "بدع غذائية" تهدد الصحة العامة حذّر الدكتور مجدي نزيه، استشاري التثقيف الغذائي، من الانسياق وراء ما وصفه بـ"جنون الرشاقة ونقص الوزن السريع"، مشيرًا إلى أن معظم الحميات الشائعة عبر الإنترنت لا تراعي الفروق الفردية وتُعدّ "بدعًا غذائية" ذات أهداف اقتصادية في المقام الأول. وأوضح نزيه أن الحِمية الغذائية السليمة يجب أن تُصمَّم وفقًا لستة اعتبارات أساسية تشمل: السن، الطول، نمط الحياة، الحالة الفسيولوجية، الحالة الصحية، والاستعداد الوراثي للإصابة بالأمراض. وأضاف: "لكل إنسان احتياجات غذائية خاصة، وأي نظام لا يراعي هذه الفروق يمكن أن يُسبّب مضاعفات صحية خطيرة، تتراوح من بسيطة إلى مزمنة". وقال نزيه إن أحد الأنظمة الشهيرة قد يحقق بعض النتائج الإيجابية في حالات محددة، بل ويمكن أن يُسهم في الوقاية من بعض الأمراض، لكنه "محظور تمامًا على فئات معينة، خاصة من يعانون من أمراض الكبد أو الكلى". وأكد نزيه أن هناك أنواع من الحميات يعتمد على نسبة مرتفعة من الدهون (نحو 75%)، مقابل خفض شديد في نسبة النشويات (لا تتجاوز 5%)، مع تقييد السعرات ومحدودية العناصر الغذائية الأخرى مثل الفيتامينات والمعادن، مما يخلق خللاً غذائيًا واضحًا. وأشار إلى أن الهبوط السريع في الوزن ليس هدفًا صحيًا، مضيفًا: "الهدف الأسمى لأي نظام غذائي يجب أن يكون الحفاظ على الصحة العامة وليس فقط فقدان الوزن"، مؤكدًا أن النقص التدريجي والمستمر في الوزن هو الأكثر أمانًا وفعالية على المدى الطويل. واختتم نزيه حديثه بالتنبيه إلى خطورة الاعتماد على الأنظمة الغذائية المعلبة أو الحقن الحديثة المروّج لها دون إشراف طبي، مؤكدًا أن "كل جسم حالة فريدة، وما يصلح لفرد قد يكون مضرًا لآخر". الأنظمة القاسية تهدد الصحة وقال د. أحمد النقراشي، استشاري التغذية العلاجية، في تصريح خاص لموقع "سكاي نيوز عربية"، إنه "لا يوجد نظام غذائي يؤدي إلى الموت بشكل مباشر، لكن بعض الأنظمة القاسية أو غير المتوازنة قد تُفاقم حالات صحية معينة، خاصة لدى من يعانون من أمراض مزمنة مثل مقاومة الإنسولين أو ضعف معدل الحرق". وأضاف أن "بعض الأشخاص يتبعون أنظمة غذائية لفترات طويلة دون إشراف طبي، ما قد يؤدي إلى آثار سلبية على الصحة العامة، لأن الجسم مع الوقت يتكيف مع هذه الأنظمة، وتقلّ فاعليتها في حرق الدهون". وأشار النقراشي إلى أن "الأنظمة الغذائية لا تُستخدم فقط لإنقاص الوزن، بل بعضها قد يساهم في تحسين المؤشرات الصحية، شرط أن يتم اتباعها لفترة زمنية محددة وتحت إشراف مختص، لتفادي الإرهاق أو التعب الناتج عن نقص العناصر الغذائية الأساسية".


اليمن الآن
منذ يوم واحد
- اليمن الآن
مفاجآت صحية مذهلة في بيضة واحدة يومياً.. رقم 5 سيبهرك تماماًر
هل تعلم أن تناول بيضة واحدة يومياً قد يغير حياتك وصحتك بالكامل؟ رغم صغر حجمها، إلا أن البيضة تحمل كنزًا غذائيًا متكاملاً من الفيتامينات والمعادن والبروتينات التي يحتاجها الجسم يوميًا، مما يجعلها أحد أرخص وأقوى مصادر البروتين الطبيعي. فيما يلي أبرز 8 فوائد مذهلة ستجعلك تفكر في جعل البيض جزءًا أساسياً من نظامك الغذائي: دعم المناعة والمزاج البيض غني بفيتامين D الذي يعزز الجهاز المناعي ويساعد في إنتاج هرمونات السعادة مثل الدوبامين والسيروتونين، لتحصل على يوم مليء بالنشاط والمزاج الجيد. تعزيز الكوليسترول "النافع" رغم احتواء صفار البيض على نسبة من الكوليسترول، إلا أنه يعزز الكوليسترول الجيد (HDL)، مما ينعكس بشكل إيجابي على صحة القلب والأوعية. بناء العضلات والعظام تحتوي البيضة الواحدة على حوالي 6 جرامات من البروتين الكامل، مع أحماض أمينية أساسية تساهم في زيادة الكتلة العضلية ودعم صحة العظام. حماية النظر صفار البيض يحتوي على اللوتين والزياكسانثين، وهما من مضادات الأكسدة القوية التي تحمي العين من إعتام العدسة والضمور البقعي. إبطاء شيخوخة الجلد البيض يحتوي على الكولاجين والأحماض الأمينية التي تجدد خلايا الجلد وتحارب التجاعيد… وهو حلم يسعى إليه الجميع، رجالاً ونساء! شحنة قوية من الفيتامينات البيض مصدر ممتاز لفيتامينات: A، B5، B6، B12، D، E، K… باختصار، هو حبة متعددة الفيتامينات من الطبيعة! الإحساس بالشبع لفترة طويلة خليط البروتين والدهون في البيض يجعله خياراً ممتازاً للوجبات الصباحية، حيث يمنحك شعوراً بالشبع ويقلل من الرغبة في تناول الوجبات الخفيفة. تحسين وظائف الدماغ البيض غني بـ الكولين، عنصر غذائي حيوي يدعم الذاكرة، التركيز، وإشارات الدماغ… مما يجعله غذاءً رائعاً للطلاب والبالغين. الخلاصة: تناول بيضة أو اثنتين يومياً قد يكون مفتاحك لصحة أفضل، جسم أقوى، ومظهر أكثر شباباً. إنها وجبة بسيطة… لكن مفعولها خارق!


اليمن الآن
منذ 2 أيام
- اليمن الآن
نظامك الغذائي غني بالبروتين؟.. احذر هذه الآثار الجانبية
ينجذب الأشخاص الذين يسعون لخسارة الوزن وبناء العضلات، إلى النظام الغذائي الغني بالبروتين، إلا أن الأطباء يحذرون من أن الإفراط فيه، قد يزيد خطر الإصابة بالإمساك. قلة الألياف ذكر تقرير لموقع "فيريويل هيلث" أن تناول كميات كبيرة من البروتين، من مصادر مثل الدواجن، واللحوم ومنتجات الألبان والبيض، أو مسحوق البروتين، قد يؤدي إلى تقليل المساحة المخصصة للأطعمة الغنية بالألياف. وللألياف دور أساسي في إدارة السكر في الدم، وضبط صحة القلب، وانتظام الهضم، ومنع الإمساك، لكن معظم الناس لا يتناولون كمية كافية من هذا العنصر الأساسي. الأطعمة المعالجة أظهرت الدراسات، أن نصف السعرات الحرارية لدى البالغين في الولايات المتحدة، مصدرها أطعمة ومشروبات معالجة. وغالبا ما توفر هذه الأطعمة المعالجة البروتين والسعرات الحرارية بنسب عالية، لكنها تحتوي على نسب ضعيفة من الألياف. كما تحتوي هذه الأطعمة على محليات صناعية قد تؤثر على الجهاز الهضمي وتزيد من خطر الإمساك. قلة شرب السوائل يتطلب هضم البروتين كمية كبيرة من الماء، لمساعدة الجسم على التخلص من النفايات النيتروجينية، وقد يؤدي نقص الألياف والسوائل إلى بطء حركة الأمعاء والإصابة الإمساك. قلة النشاط البدني قد يؤدي الاستهلاك المفرط للبروتين إلى التعب والخمول وضعف الرغبة في ممارسة الرياضة، ما يؤثر سلبا على الجهاز الهضمي ويزيد من خطر الإصابة بالإمساك. أطعمة تسبب الإمساك هناك أطعمة عديدة قد تسبب الإمساك، منها مسحوق البروتين الحيواني، ومنتجات الألبان كالجبن، إضافة إلى البيض، والدواجن، والأسماك، واللحوم الحمراء، وألواح البروتين المعالجة. علامات الإمساك: انتفاخ البطن. البراز الجاف والصلب. الإحساس بعدم إفراغ الأمعاء بشكل كامل. الحاجة إلى الضغط أثناء قضاء الحاجة. علاج الإمساك ينصح الأطباء بتعديل عادات الأكل، واستهلاك أطعمة نباتية غنية بالألوان والألياف، وشرب الماء بانتظام، والتحرك يوميا لدعم صحة الهضم.