
موسكو: أوكرانيا تتهرب من دفع التعويضات لأرامل جنودها القتلى
قالت الدولة الروسية، اليوم السبت، إن أوكرانيا ترفض استلام جثامين جنودها خشية الاعتراف بسقوط 6 آلاف قتيل.
وقال موسكو :"كييف لا ترغب في الاعتراف بقتلاها حتى لا تدفع تعويضات للأرامل".
وكان فلاديمير ميدينسكي رئيس الوفد الروسي إلى مفاوضات إسطنبول، قد أكد أن الجانب الأوكراني عليه قبول تسلم جثث 6000 من عسكرييه لتمكين ذويهم من دفنها بشكل لائق.
اقرأ أيضاً: صحافة أمريكا تُبرز دور مصر في إنهاء مُعاناة غزة
اقرأ أيضاً: قاضي قضاة فلسطين: مصر أفشلت مُخطط تهجير شعبنا
وأوضح ميدينسكي أن الجانب الأوكراني أجل بشكل مفاجئ عملية استلام الجثث وتبادل أسرى الحرب، وقال: "تدعو روسيا كييف لاستلام جثث 6 آلاف جندي وضابط أوكراني حتى يحصل ذووهم على فرصة دفنهم بكرامة".
وأعلن رئيس أوكرانيا فولوديمر زيلينسكي، اليوم السبت، عن تدمير 3 منصات لإطلاق صواريخ "إسكندر-إم" جراء استهداف أوكرانيا لمنطقة بريانسك الروسية يوم الخميس الماضي.
وأضاف زيلينسكي :"الهجمات على المدنيين في خاركيف "إرهاب محض" ونحتاج إلى إجبار روسيا بشدة على السلام".
وأعلنت الدولة الكندية، اليوم السبت، إرسال معدات عسكرية إلى أوكرانيا بأكثر من 25 مليون دولار.
ويأتي ذلك في ظِل استمرار الحرب المُستعرة بين أوكرانيا وروسيا منذ 3 سنوات.
علق دميتري ميدفيديف، نائب رئيس مجلس الأمن الروسي، على هجمات أوكرانية على قواعد روسية، وقال ميدفيديف :"الانتقام لا مفر منه".
في وقتٍ سابق، أعلن الإعلام الأوكراني عن توجيه ضربة عسكرية لمطار أولينا العسكري في روسيا رداً على واقعة استهداف وحدة تدريبية.
وذكرت وسائل الإعلام أن مُسيّرة أوكرانية استهدفت مطار أولينا العسكري في روسيا وتم تحييد عشرات الطائرات الحربية.
وأصدر الجيش الأوكراني، يوم الأحد الماضي، بياناً أكد فيه مقتل 12 شخصاً وإصابة أكثر من 60 مُصاباَ في هجوم صاروخي روسي استهدف موقع وحدة تدريبية للقوات البرية.
وأصدر الكرملين الروسي بياناً قال فيه إن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين على تواصل مستمر مع أجهزة الأمن ووزارة الطوارئ بشأن تفجيرات جسري يريانسك وكورسك.
وأشارت لجنة التحقيقات الروسية إلى أن تفجيرات السكك الحديدية في مقاطعتي بريانسك وكورسك تُعد أعمالاً إرهابية.
وذكرت لجنة التحقيق أن تفجير الجسرين في مقاطعتي بريانسك وكورسك أسفر عن قتلى ومصابين
وأكدت اللجنة أن انهيار جسري كورسك وبريانسك جاء بسبب عملية تفجير.
وتبنت أوكرانيا العملية، وقالت الاستخبارات العسكرية الأوكرانية إن القطار المستهدف كان متجها نحو شبه جزيرة القرم.
وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في وقتٍ سابق إنه شعر بخيبة الأمل إزاء قصف روسيا لمناطق أوكرانية رغم حديث السلام.
وأضاف ترامب :"إطلاق روسيا صواريخ على كييف أمر صادم وأريد وقف الحرب فورا".
وأكمل :"بوتين وزيلينسكي عنيدان، والجميع اكتشف أن روسيا أكذوبة".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

مصرس
منذ ساعة واحدة
- مصرس
الدفاع الروسية: نقلة جثث 1212 عسكريا أوكرانيا إلى الحدود خلال ساعة
أعلنت وزارة الدفاع الروسية، اليوم السبت، أن جثث 1212 عسكريا أوكرانيا سيتم نقلها إلى الحدود خلال ساعات قليلة على متن قطارات لتسليمها إلى كييف. وبحسب وكالة تاس عن جنرال روسي: القطارات التي تحمل جثث الجنود الأوكرانيين ستبدأ في التحرك نحو الحدود خلال ساعة وأشارت وزارة الدفاع الروسية أن موسكو مستعدة لإعادة رفات أكثر من 6 آلاف جندي إلى أوكرانيا.إرجاء عملية تبادل لمئات من أسرى الحرب لدى الطرفينوكانت اتهمت روسيا أوكرانيا قبل وقت سابق ب إرجاء عملية تبادل لمئات من أسرى الحرب لدى الطرفين واستعادة جثث جنود قتلى، توافق عليها الطرفان خلال مباحثات سلام في إسطنبول مطلع الأسبوع الحالي.وقال كبير المفاوضين الروس فلاديمير ميدينسكي على منصات التواصل الاجتماعي إن الجانب الأوكراني أرجأ بشكل غير متوقع ولفترة غير محددة، تسلّم الجثث وتبادل أسرى الحرب، وفق فرانس برس.وفي سياق آخر أعرب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن استيائه من الهجمات الأخيرة التي شنها نظام كييف على الأراضي الروسية معتبرًا أنها أعطت لروسيا مبررًا واضحًا لتوجيه ضربات عسكرية شديدة إلى أوكرانيا.وقال ترامب معربًا عن استيائه من تلك الهجمات: "لم يعجبني ذلك. عندما رأيت ما حدث، قلت في نفسي: قلت: ها هي الضربة قادمة"، وفق ما نقلته وكالة رويترز. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار ال 24 ساعة ل أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري ل أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية. تابع موقع فيتو عبر قناة (يوتيوب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر قناة (واتساب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (نبض) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هنا


الدولة الاخبارية
منذ ساعة واحدة
- الدولة الاخبارية
انفصال ترامب وإيلون ماسك.. هل يشير إلى تصدّع في تحالف الرئيس؟
الأحد، 8 يونيو 2025 12:35 مـ بتوقيت القاهرة شهدت الساحة السياسية الأمريكية لحظة فارقة مع القطيعة العلنية بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ورجل الأعمال إيلون ماسك، في خطوة بدت شخصية ومليئة بالتوتر، لكنها تعكس أزمة أعمق داخل التحالف المحافظ الذي أوصل ترامب إلى ولايته الثانية. فبعد فوزه بولاية ثانية بدعم من تحالف أوسع شمل شبابا وناخبين من أقليات، إلى جانب قاعدة الجمهوريين التقليديين ومناهضي التقدميين، بدا ترامب في بداية العام واثقا من قدرته على الحفاظ على هذا التكتل ، بحسب سكاي نيوز عربية. غير أن سياساته المثيرة للجدل، من زيادة الرسوم الجمركية، إلى التضييق على المهاجرين، والتضييق على التعليم العالي والطاقة المتجددة، بدأت تثير قلق بعض حلفائه، وفقا لتقرير نشرته صحيفة نيويورك تايمز. وتُعد مغادرة ماسك للتحالف مؤشرا على هذا التصدع. ورغم أن دوافعه قد تكون شخصية، إلا أن اعتراضه على سياسات ترامب الاقتصادية والبيئية، إلى جانب إنفاقه الحكومي المتزايد، يعكس شعورا متناميا بعدم الارتياح داخل النخبة التي كانت داعمة له سابقا. وتشير استطلاعات الرأي كذلك إلى تراجع تأييد بعض الفئات التي انضمت حديثا إلى قاعدة ترامب الانتخابية، خصوصا بين الشباب والناخبين من الأقليات. ويبدو أن الحفاظ على هذا التحالف المتنوع أيديولوجيا سيكون التحدي الأكبر لترامب في ولايته الحالية. بعد سنوات من الغياب عن صدارة النقاش السياسي، يعود ملف العجز المالي ليشغل الساحة في الولايات المتحدة، وسط تفاقم الدين الوطني وارتفاع غير مسبوق في تكاليف الفائدة. تشير التقديرات إلى أن الدين الأميركي سيتجاوز 100 بالمائة من الناتج المحلي الإجمالي خلال عقد من الزمن، فيما وصلت مدفوعات الفائدة حاليا إلى نحو خُمس إيرادات الحكومة الفيدرالية. وتُظهر التوقعات استمرار العجز بمستويات تريليونية لسنوات مقبلة، رغم النمو الاقتصادي وانخفاض معدلات البطالة. هذا الوضع المالي المتدهور بدأ ينعكس على القرارات السياسية، وخاصة في ما يتعلق بتمرير خطط ضريبية وإنفاقية كبرى. فبينما كان الجمهوريون في السابق قادرين على تمرير خفض ضريبي بسهولة، بات من الصعب اليوم تقبّل توسيع الدين العام بنحو 3 إلى 4.6 تريليون دولار خلال العقد المقبل، في ظل ارتفاع معدلات الفائدة وتكاليف التمويل. عودة الجدل حول العجز تعيد تشكيل أولويات واشنطن، وتفرض معادلات جديدة على صناع القرار وسط ضغوط اقتصادية متزايدة.


خبر صح
منذ ساعة واحدة
- خبر صح
30 ألف دولار.. تفاصيل جائزة اليونسكو لمحو الأمية من التعليم العالي
30 ألف دولار.. تفاصيل جائزة اليونسكو لمحو الأمية من التعليم العالي مقال مقترح: ماذا قالت قيادات إيطاليا عن معرض «كنوز الفراعنة» خلال مؤتمر المتحف المصري؟ أعلنت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي عن تفاصيل جائزة اليونسكو لمحو الأمية، حيث أكد د. أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي ورئيس اللجنة الوطنية المصرية للتربية والعلوم والثقافة، أهمية الدور الذي تلعبه اللجنة الوطنية في تنفيذ مشروعات وطنية وإقليمية ودولية، بالإضافة إلى الإعلان عن جوائز دولية بالتعاون مع منظمات مثل اليونسكو والألكسو والإيسيسكو، موضحًا أن هذه الجهود تسهم في تحقيق رؤية مصر 2030 وتعزز التمثيل المصري في المحافل الدولية المعنية بالتعليم والثقافة والعلوم، كما تدعم التعاون مع هذه المنظمات في مجالات التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار، وتعمل على تعزيز تبادل الخبرات على المستويات العربية والإفريقية والدولية. تفاصيل جائزة اليونسكو لمحو الأمية في هذا السياق، أعلنت اللجنة الوطنية المصرية لليونسكو بالتعاون مع منظمة اليونسكو عن فتح باب التقدم لنيل جوائز اليونسكو الدولية لمحو الأمية لعام 2025. وأوضح د. أيمن فريد، مُساعد الوزير للتخطيط الاستراتيجي والتدريب والتأهيل لسوق العمل ورئيس قطاع الشئون الثقافية والبعثات والمشرف على اللجنة الوطنية المصرية للتربية والعلوم والثقافة، أنه منذ عام 1967 تُمنح جوائز اليونسكو الدولية لمحو الأمية، تقديرًا للتميز والابتكار في هذا المجال، حيث تم الاعتراف بـ 512 من المشاريع والبرامج التي نفذتها الحكومات والمنظمات غير الحكومية والأفراد في مختلف أنحاء العالم، مشيرًا إلى أن هذه الجوائز المرموقة تهدف إلى دعم ممارسات محو الأمية الفعالة وتعزيز المجتمعات المتعلمة الديناميكية. كما نوه المشرف على اللجنة الوطنية المصرية للتربية والعلوم والثقافة إلى أن جوائز اليونسكو الدولية لمحو الأمية لعام 2025 تتضمن ما يلي: 1- جائزة اليونسكو/ الملك سيجونغ لمحو الأمية، التي أُسِّسَتْ عام 1989 وتحظى بدعم جمهورية كوريا، وتهدف إلى تسليط الضوء على البرامج التي تركز على تطوير وتنمية معرفة القراءة والكتابة القائمة على اللغة الأم، حيث يحصل كل من الفائزين الثلاثة على جوائز الملك سيجونغ لليونسكو (ميدالية، ودبلومة، ومبلغ 20000 دولار). 2- جائزة اليونسكو/كونفوشيوس لمحو الأمية، التي أُسِّسَتْ عام 2005 وتحظى بدعم جمهورية الصين الشعبية، وتهتم هذه الجائزة بالبرامج التي تُشجع على محو أمية الكبار، خاصة في المناطق الريفية والشباب خارج المدرسة، لاسيما الفتيات والنساء، حيث يحصل كل من الفائزين الثلاثة على جوائز كونفوشيوس من اليونسكو (ميدالية، ودبلومة، ومبلغ 30000 دولار). من نفس التصنيف: تحذيرات من وكيل تعليم بني سويف لطلاب الشهادة الإعدادية من جهتها، أكدت د. هالة عبدالجواد، مساعد الأمين العام للجنة الوطنية لشئون اليونسكو، أن هذه الجوائز تُمنح للحكومات والمنظمات غير الحكومية والأفراد، تقديرًا لإسهامهم المُتميز في تعزيز الجهود المبذولة في مجال محو الأمية، حيث يأتي موضوع الجائزة هذا العام بعنوان 'تعزيز التعليم مُتعدد اللغات: محو الأمية من أجل التفاهم المتبادل والسلام'. وأشارت مساعد الأمين العام للجنة الوطنية لشئون اليونسكو إلى أنه يجب على الراغبين في التقدم لنيل تلك الجوائز، استيفاء النموذج الإلكتروني المُعد لهذا الغرض، من خلال طلب إنشاء حساب مُستخدم، وذلك عبر الرابط . وعلى الراغبين في الترشح لهذه الجوائز، موافاة اللجنة الوطنية المصرية لليونسكو بنسخة من الاستمارة المُرسلة إلكترونيًّا، وخطاب مُعتمد بترشيح الجهة التابع لها المُتقدم، وذلك عبر البريد الإلكتروني الموضح أدناه، في موعد أقصاه 10 يونيو 2025، حتى يتسنى للجنة البت في الطلبات المُقدمة وموافاة المنظمة بها قبل 27 يونيو 2025، علمًا بأنه لن يلتفت إلى الترشيحات غير المستوفاة لشروط الجائزة والأوراق المطلوبة، أو التي ستصل بعد . جدير بالذكر أن جامعة المنصورة قد فازت بجوائز اليونسكو الدولية لمحو الأمية لعام 2024 حول 'محو الأمية بجامعة المنصورة لتحقيق الاستدامة وجودة الحياة في الريف المصري'، كما فازت جامعة عين شمس بجائزة اليونسكو 'كونفوشيوس' لمحو الأمية لعام 2021، والخاصة بتنظيم فصول محو الأمية عبر الإنترنت للمناطق الريفية بجمهورية مصر العربية.