logo
فيديو.. ترامب يتعثر للمرة الأولى في ولايته الثانية

فيديو.. ترامب يتعثر للمرة الأولى في ولايته الثانية

ووفق ما ذكرت صحيفة ذا إندبندنت، فقد جاء التعثر بعد حديث ترامب مع الصحفيين في هاجرستاون بولاية ماريلاند، بعد توجيه أسئلة إليه بشأن التعاطي مع الاحتجاجات المتعلقة بمداهمات الهجرة.
وظهر ترامب (78 عامًا) في الفيديو وهو يتعثر على درج الطائرة، قبل أن يمسك بالسلم بسرعة لمحاولة استعادة توازنه وتفادي السقوط، في مشهد لافت أعاد إلى الأذهان مواقف مماثلة تعرض لها سلفه جو بايدن خلال ولايته.
ويأتي تعثر ترامب في وقت يسعى فيه إلى ترسيخ صورته القيادية والذهنية الحازمة مع اقتراب الانتخابات الرئاسية المقبلة، التي يخوضها من موقع متقدم في استطلاعات الحزب الجمهوري.
ولم يكن ترامب الوحيد الذي واجه صعوبة على مدخل الطائرة، إذ تعثر وزير خارجيته ماركو روبيو أيضًا أثناء صعوده، وفي المكان والطريقة نفسها، ما أثار تعليقات على وسائل التواصل الاجتماعي بشأن السلامة في درج الطائرة الرئاسية.
يُذكر أن الرئيس الأسبق جو بايدن ، كان قد تعرّض لمواقف مشابهة، سواء أثناء صعوده إلى "آير فورس وان" أو خلال فعاليات عامة، ما عرضه لانتقادات تتعلق بعمره وقدرته على مواصلة أداء مهامه الرئاسية، خاصة بعد تكرار التلعثم في الكلام ونسيان أسماء شخصيات بارزة.
وفي صيف عام 2023، سخر ترامب من بايدن بعد سقوطه في حفل تخرج القوات الجوية في كولورادو.
وكان ترامب قد سئل قبل صعوده للطائرة عما إذا كان على استعداد لتفعيل قانون التمرد ردا على الاحتجاجات ضد مداهمات الهجرة في لوس أنجلوس.
وعلق ترامب بالقول: "يعتمد ذلك على ما إذا كان هناك تمرد أم لا".
وسأله أحد الصحفيين إن كان يعتقد أن هناك تمردا قائما.
فأجاب: "لا، لا، ولكن هناك أشخاص عنيفون، ولن نسمح لهم بالإفلات من العقاب".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب: ثقتي بالتوصل لاتفاق نووي مع إيران تتراجع
ترامب: ثقتي بالتوصل لاتفاق نووي مع إيران تتراجع

صحيفة الخليج

timeمنذ 42 دقائق

  • صحيفة الخليج

ترامب: ثقتي بالتوصل لاتفاق نووي مع إيران تتراجع

أعرب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن تراجع ثقته في إمكانية التوصل إلى اتفاق مع طهران، في وقت أبدت فيه روسيا استعدادها لإزالة اليورانيوم عالي التخصيب من إيران وتحويله إلى وقود مدني، بينما بحث وزراء خارجية مصر وسلطنة عمان وإيران سبل إحياء المفاوضات خلال اجتماع ثلاثي في فيينا. وقال ترامب في مقابلة أذيعت أمس الأربعاء: إن ثقته بإمكانية إقناع إيران بوقف تخصيب اليورانيوم تراجعت بشكل كبير. ورداً عن سؤال في بودكاست «بود فورس وان» حول فرص إقناع طهران بالتخلي عن برنامجها النووي، قال الرئيس الأمريكي: «لا أعرف، كنت أعتقد ذلك فعلاً. تتراجع ثقتي في ذلك شيئاً فشيئاً». وأضاف أن الإيرانيين يستخدمون «أساليب المماطلة»، مشيراً إلى أنه فقد جزءاً كبيراً من ثقته خلال الشهرين الأخيرين. وأكد أن واشنطن لن تسمح لطهران بتطوير سلاح نووي «سواء تم التوصل إلى اتفاق أم لا»، لكنه أعرب عن تفضيله «الحل دون حرب أو سقوط قتلى». في المقابل، أبدت روسيا استعدادها للمساعدة في تضييق فجوة الخلافات الأمريكية–الإيرانية، حيث أعلن نائب وزير الخارجية الروسي، سيرغي ريابكوف، أن بلاده مستعدة لإزالة اليورانيوم عالي التخصيب من إيران وتحويله إلى وقود لمفاعلات نووية مدنية. وقال ريابكوف، المكلف بملف مراقبة الأسلحة والعلاقات مع واشنطن: إن موسكو يمكن أن تسهم عملياً في تسهيل التوصل إلى اتفاق، مؤكداً أن روسيا مستعدة لتقديم المساعدة سياسياً وعملياً، عبر تصدير المواد النووية الزائدة وتعديلها. ولم يوضح المسؤول الروسي ما إذا كان سيتم إعادة الوقود المعدل إلى إيران لاستخدامه في برنامجها للطاقة النووية المدنية، الذي أسهمت موسكو في تطويره سابقاً. في غضون ذلك، عقد وزراء خارجية مصر وإيران وسلطنة عمان، اجتماعاً ثلاثياً على هامش منتدى أوسلو للسلام، لبحث تطورات المحادثات النووية بين طهران وواشنطن. وأكد وزير الخارجية المصري، بدر عبد العاطي، أهمية التهدئة في المنطقة، ورفض «الحلول العسكرية للأزمات الإقليمية». وأعرب عبد العاطي عن دعم مصر للمسار التفاوضي بين إيران والولايات المتحدة، مثمّناً «الجهود العُمانية في الوساطة»، وداعياً إلى «حلول توافقية تسهم في خفض التوتر الإقليمي». من جانبها، أعلنت الخارجية الإيرانية أن الجولة السادسة من المحادثات النووية ستُعقد في 15 يونيو/ حزيران الجاري في العاصمة العُمانية مسقط. وقالت: إن الوزير المصري استمع إلى تقييم نظيريه الإيراني والعماني حول مستقبل المحادثات، مشيدة باستمرار قنوات الحوار بين طهران وواشنطن. بدوره، قال وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، في منشور على منصة «إكس»: إن «استئناف المحادثات الأحد يؤكد أن التوصل إلى اتفاق لضمان الطابع السلمي للبرنامج النووي بات ممكناً»، مشدداً على أن الحل قابل للتحقيق في وقت قريب. وفيما تصر إيران على أن برنامجها النووي مخصص للأغراض المدنية، إلى جانب ذلك، يشكل برنامج الصواريخ الباليستية الإيراني إحدى أبرز نقاط التوتر، حيث صرّح اللواء نصير زاده، أحد قادة الحرس الثوري، بأن بلاده اختبرت مؤخراً صاروخاً برأس حربي يزن طنين، مؤكداً رفض إيران لأي قيود على برنامجها الصاروخي. في سياق متصل، ذكرت وكالة الأنباء الإيرانية الرسمية (إرنا) أمس الأربعاء، أن حريقاً اندلع في ميناء بندر دير في محافظة بوشهر، جنوب إيران، أدى إلى مقتل 3 أشخاص على الأقل وإصابة 10 آخرين. وأوضحت أن الحريق اندلع في خزان للميثانول على متن سفينة تابعة لشركة كاوه للبتروكيماويات. وقال رئيس خدمات الطوارئ في الإقليم إن عدد الضحايا مرشح للارتفاع نظراً إلى حجم الحريق، فيما لا تزال أسباب الحادث غير معروفة. (وكالات)

مسؤول أميركي يعلق على "تقليص عدد موظفي السفارة" في بغداد
مسؤول أميركي يعلق على "تقليص عدد موظفي السفارة" في بغداد

سكاي نيوز عربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • سكاي نيوز عربية

مسؤول أميركي يعلق على "تقليص عدد موظفي السفارة" في بغداد

وقال المسؤول الذي طلب عدم ذكر اسمه لـ"سكاي نيوز عربية"، إن الرئيس الأميركي دونالد ترامب"ملتزم بالحفاظ على أمن الأميركيين داخل البلاد وخارجها". وأضاف أنه "انطلاقا من هذا الالتزام، تقوم الخارجية باستمرار بتقييم الوضع المناسب للموظفين في جميع سفاراتها". وتابع المسؤول: "بناء على أحدث تقييمات الخارجية، قررت الوزارة تقليص عدد الموظفين في بعثتها في العراق". ورفض المسؤول توضيح تفاصيل التقييم الذي دفع الخارجية لهذا القرار، كما أحجم عن تأكيد ما إذا كان تقليص عدد الموظفين سيشمل سفارات أميركية أخرى في الشرق الأوسط. وتعتزم الولايات المتحدة تقليص عدد موظفي سفارتها في بغداد "لأسباب أمنية"، حسبما قال مسؤولون، الأربعاء، وذلك عقب تهديد إيران باستهداف القواعد الأميركية في الشرق الأوسط في حال اندلاع نزاع. وتأتي هذه التطورات تزامنا مع استعداد واشنطن وطهران لجولة مباحثات نووية جديدة، في ظل الخلاف بشأن تخصيب اليورانيوم. وفي بغداد، أكد مسؤول أمني عراقي لـ"فرانس برس"، قرار "سحب موظفين غير أساسيين (في السفارة الأميركية)". وقال: "سنعمل بقوة لمنع أي استهداف (للبعثة الدبلوماسية في العاصمة العراقية)"، مشيرا إلى "تواصل مع الفصائل المسلحة (الموالية لإيران) لإقناعها بعدم القصف والاستهداف". وأكد مسؤول أمني عراقي آخر أن "تقليص عدد موظفي سفارة واشنطن غير الضروريين إجراء أمني احترازي". وعقب اندلاع حرب غزة في أكتوبر 2023، تبنت فصائل عراقية مسلحة موالية لإيران إطلاق عشرات الصواريخ والطائرات المسيّرة على مواقع في العراق وسوريا ينتشر فيها جنود أميركيون، في إطار التحالف الدولي لمكافحة تنظيم "داعش". ورغم ذلك حافظ العراق على استقرار نسبي، وبقي في منأى عن تداعيات الحرب التي طالت العديد من دول المنطقة. وعقدت واشنطن وطهران 5 جولات من المحادثات منذ أبريل الماضي، بوساطة من سلطنة عمان، سعيا لإبرام اتفاق جديد بشأن برنامج طهران النووي. وكان وزير الدفاع الإيراني عزيز ناصر زاده قال في وقت سابق من الأربعاء، ردا على التهديدات الأميركية بالتحرك عسكريا إذا فشلت المفاوضات: "نأمل أن تصل المفاوضات إلى نتيجة، لكن إذا لم يحقق ذلك وفرض علينا صراع فلا شك أن خسائر الطرف الآخر ستكون بالتأكيد أكبر بكثير من خسائرنا". وتابع: "لدينا القدرة على الوصول إلى كل قواعد (الولايات المتحدة). سنستهدفها كلها من دون تردد في البلدان المضيفة لها". وفي حديث مع صحيفة "نيويورك بوست" الأميركية نشر الأربعاء، قال ترامب: "أصبحت أقل ثقة بشأن احتمال التوصل إلى اتفاق" مع إيران حول الملف النووي.

البيت الأبيض: ترامب يريد نهاية للوضع في غزة
البيت الأبيض: ترامب يريد نهاية للوضع في غزة

البيان

timeمنذ ساعة واحدة

  • البيان

البيت الأبيض: ترامب يريد نهاية للوضع في غزة

ووفقاً لوكالة معا الفلسطينية، أكد ترامب أن أولويته هي إطلاق سراح جميع الأسرى الإسرائيليين في غزة، وإنهاء الصراع في أقرب وقت ممكن. ونقلت وكالة رويترز عن مسؤولي الصحة في مستشفى ناصر بخان يونس جنوبي القطاع في وقت لاحق إن 14 فلسطينياً على الأقل قضوا بنيران إسرائيلية أثناء اقترابهم من موقع آخر تابع لـ«مؤسسة غزة الإنسانية» في رفح جنوباً. ووفقاً لتقارير محلية، فإن الضحايا كانوا من الجياع الذين تجمعوا على أمل الظفر بوجبة معلبة. وقالت المنظمة غير الحكومية «يشكّل هذا الهجوم انتهاكاً للقانون الإنساني الدولي الذي يحمي على السواء المدنيين والمنظمات الإنسانية العاملة في مناطق الصراع».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store