
روسيا تحذر من «جهود جبارة» لعرقلة لقاء بوتين وترامب
أكد المبعوث الروسي لشؤون الاستثمار كيريل دميترييف السبت، أن بعض الدول ستبذل «جهوداً جبارة» لعرقلة الاجتماع الذي أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أنه سيعقده مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في منتصف الشهر الجاري.
وقال ترامب في وقت سابق، إن روسيا وأوكرانيا على وشك التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار يمكن أن ينهي الصراع المستمر منذ ثلاث سنوات ونصف السنة.
ولم يُكشف عن مضمون الاتفاق بعد، لكنه ربما يطالب أوكرانيا بالتخلي عن مساحات شاسعة من أراضيها، وهو أمر يعارضه عدد من الدول الأوروبية. واتهم دميترييف دولاً لم يحددها بالاسم بالسعي إلى إطالة أمد الحرب.
وقال في منشور على تيليجرام: «مما لا شك فيه أن عدداً من الدول الراغبة في استمرار الصراع ستبذل جهوداً جبارة لعرقلة الاجتماع المقرر بين الرئيس بوتين والرئيس ترامب»، موضحاً أنه يقصد بالجهود «الاستفزازات والتضليل».
ولم يحدد دميترييف الدول التي يقصدها، أو نوع «الاستفزازات» التي ربما تقدم عليها. وأكد الكرملين أيضا خطط عقد القمة.
وقال يوري أوشاكوف مساعد بوتين، إن الزعيمين «سيركزان على مناقشة خيارات التوصل إلى حل سلمي طويل الأمد للأزمة الأوكرانية».
وأضاف: «بالتأكيد هذه العملية ستكون صعبة، لكننا سنشارك فيها بإيجابية وحماسة».
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العين الإخبارية
منذ ساعة واحدة
- العين الإخبارية
القبة الذهبية.. منظومة ترامب الدفاعية 4 طبقات وأزمة مدهشة تهدد المشروع
تم تحديثه الأربعاء 2025/8/13 05:12 ص بتوقيت أبوظبي كشفت وكالة "رويترز" عن أن القبة الذهبية التي يسعى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تشييدها على غرار القبة الحديدية في إسرائيل تتكون من 4 طبقات، لكنها تواجه أزمة مدهشة. وأظهر عرض تعريفي أعدته الحكومة الأمريكية عن مشروع القبة الذهبية أن منظومة الدفاع الصاروخي الرائدة تلك ستتألف من أربع طبقات: واحدة في الفضاء وثلاث على الأرض، فضلًا عن 11 بطارية قصيرة المدى موزعة في جميع أنحاء البر الرئيسي للولايات المتحدة وألاسكا وهاواي. وبحسب "رويترز"، جرى تقديم العرض، الذي حمل عنوان "انطلق بسرعة، فكر بشكل كبير!"، على 3000 متعاقد دفاعي في هانتسفيل بولاية ألاباما الأسبوع الماضي، ويكشف عن تعقيد غير مسبوق للنظام الذي طلب ترامب إتمامه في 2028. وتقدّر تكلفة المنظومة بما يصل إلى 175 مليار دولار، لكن العرض التعريفي أظهر أن الشكوك لا تزال تلوح في الأفق حول البنية الأساسية للمشروع، في ظل عدم تحديد عدد منصات الإطلاق، والصواريخ الاعتراضية، والمحطات الأرضية، ومواقع الصواريخ اللازمة للنظام. وقال مسؤول أمريكي: "لديهم الكثير من المال، ولكن ليس لديهم هدف لتكلفة المشروع حتى الآن". وخصص الكونغرس حتى الآن 25 مليار دولار للقبة الذهبية في مشروع قانون ترامب للضرائب والإنفاق الذي أقره في يوليو/ تموز. كما تم تخصيص 45.3 مليار دولار أخرى لنفس المشروع في طلبه للميزانية الرئاسية لعام 2026. والقبة الذهبية هي درع دفاع صاروخية متعددة الطبقات للولايات المتحدة، ومستوحاة من القبة الحديدية الإسرائيلية، لكنها أكبر بكثير في ضوء المساحة الجغرافية التي ستحتاج إلى حمايتها، والتعقيدات الناجمة عن التهديدات المتنوعة التي ستواجهها. ووفقًا للعرض التعريفي، تتكون بنية المنظومة من أربع طبقات متكاملة، وهي طبقة استشعار واستهداف فضائية للتحذير من الصواريخ وتتبعها، بالإضافة إلى "الدفاع الصاروخي"، وثلاث طبقات أرضية تتكون من صواريخ اعتراضية ومنظومات رادار وربما أشعة ليزر. وكانت إحدى المفاجآت هي وجود حقل صواريخ كبير جديد - على ما يبدو في الغرب الأوسط، وفقًا للخريطة الواردة في العرض التقديمي - للجيل القادم من الصواريخ الاعتراضية (إن. جي. آي) التي تصنعها شركة لوكهيد مارتن، وستكون جزءًا من "الطبقة العليا" إلى جانب أنظمة دفاع (ثاد) التي تصنعها لوكهيد أيضًا. GB


الإمارات اليوم
منذ 2 ساعات
- الإمارات اليوم
الصراع في أوكرانيا فرصة الصين لتتعلم كيف تنتصر في حربها المقبلة
بعد مرور نحو ثلاث سنوات ونصف السنة على بدء الحرب الروسية - الأوكرانية، ظهرت أبعاد استراتيجية حيوية ستكون لها تداعياتها على العالم بعد أن تضع هذه الحرب أوزارها، أياً كانت نتيجتها النهائية. وفي تحليل نشرته مجلة «ناشيونال إنتريست» الأميركية، كشف قائد القيادة المركزية الأميركية سابقاً وقائد القوات الأميركية في العراق سابقاً، الجنرال ديفيد بتريوس، ورائدة الأعمال في مجال الذكاء الاصطناعي ومراكز البيانات والباحثة الزميلة في منتدى الاستراتيجية الدولية، كلارا كلوديروفيتش، عن بعد استراتيجي مهم يغيب عن الجدل الدائر في واشنطن بشأن الموقف الأميركي من روسيا وحربها في أوكرانيا، وهو تحول هذا الصراع إلى مختبر تجارب للصين، المنافس الأبرز والأخطر للولايات المتحدة حالياً. وفي حين تنظر واشنطن إلى الحرب من منظور أن روسيا، عدوها القديم، تخوض معارك في أوكرانيا، ترى بكين أن هناك فرصة ثمينة للمراقبة والتعلم من حرب شديدة الضراوة، تُستخدم فيها أسلحة ستهيمن على الصراعات المستقبلية. وبفضل دورها كداعم اقتصادي وصناعي أساسي لروسيا، اكتسبت الصين موقعاً متميزاً من هذا الصراع، فهي تستطيع تقييم أداء مكونات الأنظمة العسكرية التي توفرها بأعداد هائلة في القتال، وجمع المعلومات الاستخبارية حول فعالية الأسلحة الأوكرانية والغربية، وصقل المفاهيم التي ستستخدمها لتوجيه تطوير أسلحتها، وتدريبها العسكري، وهياكلها التنظيمية، وسيسهم كل ذلك في إعداد الجيش الصيني بصورة جيدة لخوض أي صراع محتمل ضد الولايات المتحدة. وأصبحت الحقائق المادية على الأرض الآن جلية لا يمكن تجاهلها، فالمحركات الصينية تُشغّل الطائرات المسيرة التي تُدمّر المواقع الأوكرانية، والإلكترونيات الدقيقة الصينية تُوجّه الصواريخ الروسية، والآلات الصينية تُعيد بناء آلة الحرب الروسية، وقد أصبح دور الصين في هذا الصراع الآن أكبر بكثير من أن تتغاضى عنه الولايات المتحدة، على حد قول بتريوس الذي شغل منصب مدير وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية (سي.آي.إيه) في تحليله المشترك مع كلوديروفيتش. والدور الصيني في الحرب تجاوز مجرد الدعم الاقتصادي لروسيا، وأصبحت الصين الآن العمود الفقري اللوجيستي للمجمع الصناعي العسكري الروسي، هذا الوضع يسمح للصين باختبار قدرتها الصناعية على دعم شريك يخوض صراعاً ضارياً مستمراً، مع فهم تداعيات ذلك على دعم قواتها في القتال، مع استمرار قدرتها على إنكار هذا الدور. وقد تجلّت هذه الأولوية الاستراتيجية لدى صنّاع القرار في بكين بوضوح في يوليو الماضي، عندما أخبر وزير الخارجية الصيني، وانغ يي، دبلوماسياً رفيع المستوى في الاتحاد الأوروبي بأن بكين لا يمكنها قبول هزيمة روسيا في أوكرانيا، لأنها ستخاطر في هذه الحالة بالسماح للولايات المتحدة بتوجيه كامل قدراتها نحو الصين. في الوقت نفسه، فإن تفاصيل الدعم الصيني لروسيا في الحرب تكشف عن حقائق بالغة الأهمية، فمع حلول عام 2023، كان ما يقرب من 90% من الإلكترونيات الدقيقة التي استوردتها روسيا لاستخدامها في الصواريخ والدبابات والطائرات الحديثة، يأتي من الصين، وبالمثل استوردت روسيا ما يقرب من 70% من آلات المصانع في الربع الأخير من عام 2023، والتي قُدرت قيمتها بنحو 900 مليون دولار، من الصين، لتحل محل المعدات الألمانية واليابانية المتطورة التي لم تعد روسيا قادرة على الحصول عليها. وسرعان ما أصبحت بكين المورد الرئيس لموسكو لـ«النيتروسليلوز»، وهي المادة الدافعة الرئيسة لقذائف المدفعية، حيث ارتفعت الصادرات من كميات ضئيلة قبل الحرب إلى أكثر من 1300 طن في عام 2023، وهي كمية كافية لإنتاج مئات الآلاف من قذائف المدفعية. الأهم من ذلك هو أن نفوذ الصين قد تحول أخيراً من التوريد السلبي إلى التلاعب النشط بالتوازن التكنولوجي في ساحة المعركة، وهي السمة المميزة لدولة منخرطة في حرب بالوكالة، وفي مايو 2025 ذكر الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، بصراحة: «طائرات مافيك الصينية متاحة للروس، لكنها ممنوعة على الأوكرانيين». وقد أيّد مسؤولون أوروبيون اتهامه، حيث أفادوا بأن الصين لم توقف مبيعات طائرات (DJI Mavic) المسيرة الشهيرة إلى أوكرانيا فحسب، بل قيدت أيضاً صادرات مكوناتها الرئيسة، وفي الوقت نفسه زادت شحناتها إلى روسيا، وبتسليحها طرفاً مع حرمان الطرف الآخر من التقنيات الحيوية، لم تعد بكين مراقباً محايداً، بل أصبحت شريكاً مباشراً يؤثر في نتائج الحرب اليومية. وتمثل حرب أوكرانيا بالنسبة للجيش الصيني الذي لم يخض حرباً كبرى منذ أكثر من أربعة عقود، مصدراً لا مثيل له للخبرات والأفكار، فهذه الحرب تتيح له معرفة بالغة الأهمية حول الحروب الحديثة، من استخدام الطائرات المسيرة إلى التدابير الإلكترونية المضادة، وكل ذلك دون تعريض جندي صيني واحد للخطر. ويتدفق هذا السيل من المعلومات إلى نظام مركزي مُصمم لاستغلاله منهجياً، ليكون قادراً على الاستجابة بسرعة أكبر بكثير من النظام الأميركي الذي لايزال يعيش في العصر الصناعي العتيق. وهناك ثلاثة أسباب تعطي هذه الحرب أهمية كبرى بالنسبة للصين، أولها أن ساحة المعركة مكتظة بالمعدات والبرمجيات العسكرية الغربية المتطورة، وتستطيع استخبارات الجيش الصينية أن تدرس بدقة أداء الأنظمة الأميركية الرئيسة، من نظام الدفاع الجوي «باتريوت» إلى مدفعية الصواريخ «هيمارس»، كما تُحلل كيفية توظيف أوكرانيا الماهر لابتكاراتها الخاصة، كما حدث في «عملية العنكبوت»، التي تضمنت هجوماً منسقاً باستخدام أسراب من الطائرات المسيرة منخفضة الكلفة لإتلاف أو تدمير طائرات استراتيجية روسية، بقيمة تقارب سبعة مليارات دولار، في مطارات تبعد آلاف الأميال عن بعضها بعضاً في عمق روسيا الاتحادية. وثاني الأسباب هو أن الحرب تتيح للصين رصد المفاهيم العسكرية الجديدة والتكيف معها، وهذه ليست استراتيجية معزولة، فقد استخدمت بكين صراعات الشركاء كحقل اختبار من قبل، كما رأينا في مناوشة مايو الماضي بين الهند وباكستان، حيث تردد أن باكستان استخدمت طائرات «جيه 10 سي»، وصواريخ «بي إل 15» صينية الصنع بفعالية كبيرة في مواجهة الأسلحة الغربية المتطورة لدى الهند. وثالثاً تراقب الصين عن كثب استخدام الغرب للعقوبات الاقتصادية غير المسبوقة ضد روسيا لتوجيه جهودها الرامية إلى «تحصين» اقتصادها ضد العقوبات، ومن خلال مراقبة روسيا وهي تتكيف مع العقوبات، تتعلم بكين كيفية عزل أنظمتها المالية وسلاسل توريدها عن أي ضغوط مماثلة في المستقبل، حيث توسعت في استخدام اليوان الصيني بديلاً للدولار الأميركي في تعاملاتها التجارية مع العديد من الدول، إلى جانب العمل على بناء نظام الدفع عبر الحدود بين البنوك كبديل لنظام سويفت الذي تسيطر عليه الدول الغربية. روسيا منافس «ند» للولايات المتحدة يقول قائد القيادة المركزية الأميركية سابقاً وقائد القوات الأميركية في العراق سابقاً، الجنرال ديفيد بتريوس، ورائدة الأعمال في مجال الذكاء الاصطناعي ومراكز البيانات والباحثة الزميلة في منتدى الاستراتيجية الدولية، كلارا كلوديروفيتش، إن «التحدي المركزي الذي يواجه الولايات المتحدة لم يعد يقتصر على احتواء روسيا، بل أصبح يتمثل في التفوق في التفكير، والتكيف على منافس ندّ للولايات المتحدة، وجد المعمل الأمثل والمنخفض الكلفة لكي يختبر كل ما يحتاج إليه في الحرب المقبلة، لذلك فعدم إدراك صناع القرار الأميركيين لحقيقة أن السباق مع الصين يتعلق بمدى القدرة على التعلم والاستفادة من الحرب في أوكرانيا، يعني أنه عند حلول لحظة المواجهة مع الصين، فقد تجد الولايات المتحدة نفسها أمام خصم خاض بالفعل حرباً ضد أسلحتها واستراتيجياتها، وتعلم كيف ينتصر عليها». . بكين لا يمكنها قبول هزيمة روسيا في أوكرانيا، لأنها ستخاطر في هذه الحالة بالسماح للولايات المتحدة بتوجيه كامل قدراتها نحو الصين.


سبوتنيك بالعربية
منذ 2 ساعات
- سبوتنيك بالعربية
مسؤولون بالبيت الأبيض: لقاء بوتين وترامب سيعقد في قاعدة عسكرية بولاية ألاسكا الأمريكية
مسؤولون بالبيت الأبيض: لقاء بوتين وترامب سيعقد في قاعدة عسكرية بولاية ألاسكا الأمريكية مسؤولون بالبيت الأبيض: لقاء بوتين وترامب سيعقد في قاعدة عسكرية بولاية ألاسكا الأمريكية سبوتنيك عربي ذكرت وسائل إعلام أمريكية، اليوم الأربعاء، نقلاً عن مسؤولين في البيت الأبيض، أن اللقاء المرتقب بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين والرئيس الأمريكي دونالد ترامب... 12.08.2025, سبوتنيك عربي 2025-08-12T23:25+0000 2025-08-12T23:25+0000 2025-08-12T23:25+0000 فلاديمير بوتين ترامب روسيا أخبار روسيا اليوم الولايات المتحدة الأمريكية وبحسب شبكة "سي إن إن" الأمريكية، فإن القاعدة الواقعة في الضواحي الشمالية لأنكوراج كانت الموقع الوحيد الذي لبّى متطلبات القمة التاريخية، رغم أن البيت الأبيض كان يأمل في تجنّب استقبال الوفد الروسي على أرض منشأة عسكرية أمريكية.وأشار التقرير إلى أن خيارات المواقع في ألاسكا، التي كانت سابقاً جزءاً من الإمبراطورية الروسية، كانت محدودة بسبب ذروة الموسم السياحي.وكان الكرملين والبيت الأبيض قد أعلنا الأسبوع الماضي أن القمة ستُعقد في ألاسكا في 15 أغسطس/آب، فيما أكدت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت، الثلاثاء، أن اللقاء سيتم في مدينة أنكوريج بولاية ألاسكا الأمريكية.وقالت ليفيت خلال إفادة صحفية: "صباح الجمعة المقبل، سيسافر الرئيس ترامب عبر البلاد إلى أنكوريج، ألاسكا، لعقد اجتماع ثنائي مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين".ورغم تعدد الملفات المنتظر مناقشتها بين الرئيسين وفي مقدمتها الملف الأوكراني، فمن المتوقع أن تكون قضايا الشرق الأوسط من بين التفاهمات المحتملة، خاصة في ظل تقاطع المصالح للبلدين بالمنطقة، وتأثير الأزمة الأوكرانية على الوضع في الشرق الأوسط، فضلا عن القضية الفلسطينية، التي تمثل محور التوترات في المنطقة.ويتوقع الخبراء أن العديد من القضايا في المنطقة يمكن أن تذهب نحو الحل، إذا ما وقع تفاهم بين بوتين وترامب على المدى القريب، دون أن يحسم ذلك الأمر من اللقاء الأول. الولايات المتحدة الأمريكية سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 2025 سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 الأخبار ar_EG سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 1920 1080 true 1920 1440 true 1920 1920 true سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 سبوتنيك عربي فلاديمير بوتين, ترامب, روسيا, أخبار روسيا اليوم, الولايات المتحدة الأمريكية