logo
لم يدرّبه يوماً... أهم لاعب في مسيرة مورينيو

لم يدرّبه يوماً... أهم لاعب في مسيرة مورينيو

النهارمنذ 19 ساعات
كشف البرتغالي جوزيه مورينيو، المدير الفني الحالي لفنربخشة التركي، عن اللاعب الذي يعتبره الأكثر تأثيراً في مسيرته التدريبية، رغم أنه لم يحظَ بفرصة تدريبه على الإطلاق.
وفي حديثه مع موقع "Sporty Net"، أوضح مورينيو أن النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي كان اللاعب الذي ساهم أكثر من غيره في تطويره كمدرب، قائلاً: "ميسي، لأنه في كل مرة واجهته، كان يجبرني على التفكير كثيراً".
وأضاف المدرب الذي قاد أندية كبرى مثل ريال مدريد، تشيلسي، إنتر ميلان ومانشستر يونايتد، أن مواجهة ميسي فرضت عليه التكيف باستمرار وإعادة صياغة استراتيجياته داخل الملعب، وهو ما اعتبره عاملاً محورياً في صقل شخصيته التدريبية.
وتطرق مورينيو كذلك إلى الجدل المستمر حول تحديد "أعظم لاعب في التاريخ"، معتبراً أن المقارنات بين أساطير الماضي والجيل الحالي غير منصفة، قائلاً: "الأجيال الجديدة لا تعرف بيليه أو إيزيبيو أو بيكنباور جيداً، ثم يقارنون كرة القدم آنذاك بالظروف الحالية... في الماضي، عندما كان المطر يهطل، كانت الكرة تزن عشرة كيلوغرامات، والآن تطير بسهولة".
وعن مستقبله، جدد المدرب البرتغالي رغبته في قيادة منتخب بلاده، مؤكداً: "قدري أن أشارك في كأس العالم مع البرتغال، يمكنني تدريب فرق أخرى، لكن فقط تلك التي أشعر معها بعلاقة خاصة".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هل خالف ريال مدريد اللوائح بإشراكه ماستانتونو أمام أوساسونا؟
هل خالف ريال مدريد اللوائح بإشراكه ماستانتونو أمام أوساسونا؟

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ ساعة واحدة

  • القناة الثالثة والعشرون

هل خالف ريال مدريد اللوائح بإشراكه ماستانتونو أمام أوساسونا؟

خاض الأرجنتيني فرانكو ماستانتونو، مساء الثلاثاء، مباراته الأولى بقميص ريال مدريد، بعدما شارك بديلًا في الدقيقة 68 أمام أوساسونا (1-0)، ليكون أول تبديلات المدرب تشابي ألونسو، وكاد أن يسجل هدفًا في الدقيقة 89 بتسديدة تصدى لها الحارس سيرخيو هيريرا. وحمل ماستانتونو القميص رقم (30)، ليكون أحد أبرز الأسماء الحاضرة قبل المباراة وخلالها. وكان اللاعب الأرجنتيني قد قُدِّم رسميًا في 14 أغسطس الجاري كلاعب جديد في صفوف ريال مدريد، وهو اليوم نفسه الذي أتم فيه عامه الثامن عشر، لينضم مباشرة إلى تدريبات الفريق الأول. وظهر ماستانتونو بشخصية وجرأة في أولى خطواته على أرضية البرنابيو، حيث تولى تنفيذ أول ركلة ركنية منذ دخوله الملعب، مرسلاً كرة خطيرة إلى منطقة الجزاء الصغيرة. اللاعب الأرجنتيني، الذي شغل مركز الجناح الأيمن، طالب بالكرة باستمرار وأظهر قوة في الالتحامات، ليتمكن من استعادة ثلاث كرات لصالح فريقه الجديد. كما كاد أن يسجل هدفه الأول بقميص الريال بعد تبادل للكرة داخل منطقة الجزاء، قبل أن يسدد بقوة نحو القائم الأول، لكن الحارس سيرخيو هيريرا أنقذ مرماه. ولكن منذ اللحظة التي أعلن فيها ريال مدريد قيد ماستانتونو، برقم من الفريق الرديف وهو القميص (30)، كان واضحًا أن الجدل قادم لا محالة. بمجرد حدوث ذلك، نشر ميغيل غالان، رئيس المركز الوطني لتكوين مدربي كرة القدم (CENAFE)، عبر حسابه في منصة "إكس"، توضيحًا مطوّلًا قدّم فيه مبرراته لاعتقاده أن نادي أوساسونا يمكنه تقديم شكوى ضد ريال مدريد بدعوى إشراك لاعب غير مؤهل. وأوضح غالان أن حجته ترتكز أساسًا على أن تسجيل اللاعب الأرجنتيني في صفوف الفريق الرديف تم بـ"سوء نية واضحة". وقال غالان في بيانه: "الدقيقة 67، تم إشراك ماستانتونو، وبذلك حدثت حالة إشراك لاعب غير مؤهل، يملك نادي أوساسونا 24 ساعة من نهاية المباراة لتقديم طعن على اللقاء". وأضاف: "نادي ريال مدريد قرر تحمّل مخاطرة الوقوع في مخالفة محتملة تتعلق بإشراك لاعب غير مؤهل في مواجهة أوساسونا، من المهم التوضيح أن مجرد إدراج لاعب في قائمة المستدعين لا يُعد مخالفة، بل يجب أن يشارك اللاعب فعليا حتى تُعتبر مخالفة قائمة. واللاعب المذكور، من الناحية الشكلية، يملك رخصة قانونية صالحة تسمح له بالمشاركة". وشدد: "التذرّع بمبدأ الثقة المشروعة لا يمكن تطبيقه في هذه الحالة لتبرير سلوك يخالف المادة 125 من اللائحة العامة للاتحاد، إذ إن تسجيل اللاعب ضمن صفوف الفريق الرديف قد تم بـ(سوء نية واضحة)، ويستند هذا الطرح إلى المعطيات التي ظهرت خلال المؤتمر الصحفي لتقديم اللاعب، حيث وُجدت مؤشرات واضحة على سوء النية، إذ جرى تقديم ماستانتونو باعتباره لاعبًا في الفريق الأول، بينما تم تسجيله رسميًا في الفريق الرديف بغرض التحايل على لوائح الأرقام المخصصة من (1 إلى 25)، ما يتيح للنادي مرونة أكبر في عدد اللاعبين المتاحين للفريق الأول". وأوضح: "فيما يتعلق بمفهوم التحايل على القانون، تنص المادة 125 من اللائحة العامة للاتحاد الإسباني لكرة القدم على ما يلي: الفقرة الثالثة، (لا يجوز أن تُستغل علاقة التبعية أو الارتباط بالفريق الرديف كأداة للتحايل على روح الأحكام التنظيمية، ولا لأي غرض آخر مغاير للغرض الحقيقي والخاص بهذه الفئة من الحالات)، والفقرة الرابعة، (يُعتبر أي اتفاق محتمل يخالف هذا المبدأ بمثابة تفسير يشكل تحايلاً على القانون، وبالتالي يُعد باطلًا بطلانًا مطلقًا وكأنه لم يكن)". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

"عرف النجومية تحت ظلاله"... رسالة نارية من النصر تشعل الحرب بين رونالدو وبنزيمة
"عرف النجومية تحت ظلاله"... رسالة نارية من النصر تشعل الحرب بين رونالدو وبنزيمة

النهار

timeمنذ 2 ساعات

  • النهار

"عرف النجومية تحت ظلاله"... رسالة نارية من النصر تشعل الحرب بين رونالدو وبنزيمة

لم يفوّت نادي النصر السعودي فرصة الفوز على الاتحاد 2-1 في نصف نهائي كأس السوبر السعودي، دون أن يوجّه سهام السخرية إلى الفرنسي كريم بنزيمة، وذلك بفضل تألق نجمه البرتغالي كريستيانو رونالدو. فبعدما صنع رونالدو هدف الانتصار لمواطنه جواو فيليكس، نشر الحساب الرسمي للنصر عبر منصة "إكس" صورة جمعت رونالدو وبنزيمة أثناء مراجعة تقنية الفيديو للهدف الثاني، وأرفقها بعبارة لاذعة: "عرف النجومية تحت ظِلاله، فظن اليوم أنه سيكون الأفضل!؟". عرف النجومية تحت ظِلاله 🐐 فظَن اليوم أنه سيكون الأفضل !؟ — نادي النصر السعودي (@AlNassrFC) August 19, 2025 الرسالة حملت دلالة واضحة إلى فترة التسع سنوات التي قضاها اللاعبان معاً في ريال مدريد بين 2009 و2018، حين كان رونالدو الهداف التاريخي للفريق الملكي بـ450 هدفاً، فيما ظل بنزيمة تحت أضواء "الدون" قبل أن ينفجر تهديفياً عقب رحيله. ويأتي هذا التراشق الإلكتروني ليزيد من حدّة المنافسة بين النجمين بعد انتقالهما إلى الدوري السعودي في 2023، خصوصاً في ظل الحديث عن خلافات سابقة بينهما بسبب تصريحات رونالدو التي وصف خلالها نفسه بالأفضل في التاريخ، وهو ما لم يرق بنزيمة.

5 نقاط مهمة من لقاء ريال مدريد وأوساسونا
5 نقاط مهمة من لقاء ريال مدريد وأوساسونا

النهار

timeمنذ 3 ساعات

  • النهار

5 نقاط مهمة من لقاء ريال مدريد وأوساسونا

حقق ريال مدريد الفوز على أوساسونا بهدف وحيد، في ظهوره الرسمي الأول في هذا الموسم، ليُظهر بعض النقاط الإيجابية والأخرى السلبية. ورغم أن الحُكم على الفريق ما زال مبكراً فإن التركيز على بعض النقاط قد يكون مهماً لبدء فهم الخطوات التي يعمل تشابي ألونسو وفقها. الاستحواذ قبل كل شيء بلغت نسبة استحواذ ريال مدريد على الكرة في الشوط الأول ما يقرب من 78%، وفي مجمل اللقاء بنسبة 71%؛ وهذا الرقم يفوق بكثير معدّل استحواذ ريال مدريد خلال مبارياته في الدوري، خلال الموسم الماضي، والذي بلغ 60%. خلال فترة تدريبه لليفركوزن، شرح ألونسو أسلوبه، فقال إن الفريق لا بدّ له من أن يتمركز بشكل جيّد وهو ينقل الكرة، لأن هذا سيسهّل عليه استعادتها حين يخسرها؛ وهذا ما كان يحدث فعلاً في مباراة أمس حين كان الفريق يقلّل فرص ارتداد أوساسونا. معاناة خلق الفرص رغم الاستحواذ الهائل لريال، كانت صناعة الفرص ضئيلة جداً، ويكفي أن نتحدّث عن أن الفريق سدّد مرتين فقط في أول 20 دقيقة من اللقاء. واللافت أن التسديدتين كانتا من خارج منطقة الجزاء من مدافعَين، كاريراس ثم هاوسين، ممّا أوحى بأن الحلول الجماعية لم تكُن تنجح في ذلك الوقت؛ لذا تم اللجوء إلى الحلّ الفرديّ من بعيد. تحسّن ريال في آخر ربع ساعة من الشوط الأول، وبدأ بالاختراق أكثر. لكن بعد تسجيل هدف التقدم مطلع الشوط الثاني قلّت المحاولات الحقيقية من جديد، وبدا أن الفريق غير قادر على كسر التكتّل الذي يفرضه على خصمه؛ لذا كانت حصيلة هدف واحد هي حصيلة مخيّبة وسط هذه السيطرة. ضياع في الدقائق الأخيرة الفترة الأفضل لأوساسونا في اللقاء كانت الدقائق العشر الأخيرة، حين وجد الفريق ذاته في الثلث الأخير، وكاد يحصد نقطة تربك حسابات ألونسو وتضعه تحت الكثير من الضغط؛ لذا بدا أن تغييرات ريال لم تحم أسلوب الفريق، ولم تمنحه الكثير من الحيوية للحفاظ على سيطرته؛ لذا يبدو أن ألونسو سيبحث عن خيارات أخرى من الدكّة أو من سوق الانتقالات. قرارات صارمة لم يوفّر ألونسو فرصة توجيه بعض الرسائل في الظهور الأول للفريق، فأبقى رودريغو على الدكّة طوال اللقاء وفضّل إشراك الشاب ماستانتونو بديلاً على حسابه. ورغم أن المدرب أكد أن الأمر لا يرتبط في سعي اللاعب للانتقال، وأنها "مجرد مباراة واحدة"، فإن رغبة التخلّي عن اللاعب ظهرت منذ كأس العالم للأندية. لاعب آخر بدأ يكتشف مصيره هو راؤول أسينسيو؛ ففي ظل غياب روديغير للإصابة اختار المدرب إشراك ميليتاو، رغم غياباته الطويلة في آخر موسمين، على حساب المدافع الشاب الذي لم ينَل أيضاً إعجاب المدرب في كأس العالم للأندية. ويبدو أنه سيكون خياره الرابع، بأحسن الأحوال، بترتيب قلوب الدفاع. الأسلوب يحتاج وقتاً سيحتاج ألونسو بعض الوقت كي يجد طريق التحوّل الكامل لجعل ريال مدريد فريقاً يلعب بهوية كروية واضحة، خاصة أن أنشيلوتي كان يتغنّى في الماضي بما كان يسميه مرونة الفريق وعدم امتلاكه أسلوباً ثابتاً. واضح أن المدرب يأمل في أن يساعده الوافدون الجدد بذلك، وهو ما فعله هاوسين، الذي قدم 16 تمريرة طويلة صحيحة ليلعب دور صانع الألعاب المتأخر، ولو أن ظهور أرنولد بدا خجولاً، خاصة أن الفريق يركّز على بناء اللعب على الطرف الأيسر. أما في إطار تحسين عيوب الماضي بما فيها انتقاد تقاعس مبابي الدفاعي، فقد شاهدنا الفرنسي يقوم بتدخل مهم لإيقاف هجمة لأوساسونا في الدقيقة 90، وهو ما تسبب في حصوله على بطاقة صفراء. لكن كي لا نطيل الإشادة، فإن ذلك كان التصرف الدفاعي الوحيد للاعب في المباراة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store