
رقائق إتش20 من إنفيديا ليست آمنة للصين
وقال حساب (يويوان تانتيان) في مقال نشر على (وي تشات)، إن رقائق إتش20 ليست متطورة تكنولوجيا أو صديقة للبيئة.
وخلص المقال إلى أنه 'عندما لا يكون نوع الرقاقة صديقا للبيئة ولا متقدما ولا آمنا، فإننا كمستهلكين لدينا بالتأكيد خيار عدم شرائها'.
ولم ترد إنفيديا بعد على طلب للتعليق.
وطورت إنفيديا رقائق الذكاء الاصطناعي إتش20 من أجل السوق الصينية بعد أن فرضت الولايات المتحدة قيودا على تصدير رقائق الذكاء الاصطناعي المتقدمة في أواخر عام 2023.
وحظرت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مبيعات تلك الرقائق في أبريل نيسان وسط تصاعد التوتر التجاري مع الصين، لكنها ألغت الحظر في يوليو تموز.
وقالت هيئة مراقبة الفضاء الإلكتروني الصينية في 31 يوليو تموز إنها استدعت شركة إنفيديا إلى اجتماع، وطلبت من شركة صناعة الرقائق الإلكترونية الأمريكية توضيح ما إذا كانت رقائق (إتش20) تنطوي على أي مخاطر أمنية تتعلق بالأبواب الخلفي، وهي طريقة خفية لتجاوز إجراءات التحقق العادية أو الضوابط الأمنية.
وذكرت إنفيديا لاحقا إن منتجاتها لا تحتوي على 'أبواب خلفية' تسمح بالوصول أو التحكم عن بعد.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


تحيا مصر
منذ 15 ساعات
- تحيا مصر
«بيربليكسيتي» تعرض شراء متصفح «كروم» من جوجل بـ34.5 مليار دولار
في خطوة جريئة تهدف إلى تعزيز موقعها في سوق البحث بالذكاء الاصطناعي، قدمت شركة "بيربليكسيتي" الناشئة المتخصصة في الذكاء الاصطناعي عرضًا رسميًا للاستحواذ على متصفح "كروم" الشهير التابع لشركة "جوجل" مقابل 34.5 مليار دولار أمريكي، تدفع نقدًا بالكامل. ورغم أن العرض يعتبر أقل بكثير من القيمة السوقية لـ"جوجل"، إلا أنه يتجاوز بكثير القيمة السوقية الحالية لـ"بيربليكسيتي" البالغة 14 مليار دولار، مما يثير تساؤلات حول كيفية تمويل الشركة لهذه الصفقة الضخمة. يُذكر أن "بيربليكسيتي" تمكنت من جمع نحو مليار دولار من التمويل حتى الآن من مستثمرين بارزين مثل "إنفيديا" و"سوفت بنك". دوافع العرض وموقف "جوجل" يأتي هذا العرض في وقت حرج لـ"جوجل"، حيث تواجه اتهامات بالاحتكار في سوق محركات البحث. وكانت وزارة العدل الأمريكية قد اقترحت أن تتخلى "جوجل" عن "كروم" كحل لمواجهة هذا الاحتكار. وفي حال نجحت "بيربليكسيتي" في إتمام الصفقة، ستتمكن من الوصول إلى قاعدة مستخدمين ضخمة تتجاوز ثلاثة مليارات مستخدم، ما سيمنحها ميزة تنافسية كبيرة في سباق الذكاء الاصطناعي. من جانبها، لم تعرض "جوجل" متصفحها للبيع، وتخطط للطعن على قرار المحكمة الذي اعتبرها محتكرة، مؤكدة أنها لا تنوي التخلي عن أي من أصولها. سابقة في العروض الجريئة وليست هذه المرة الأولى التي تقدم فيها "بيربليكسيتي" عرضًا لافتًا للنظر. ففي يناير الماضي، عرضت الشركة الاندماج مع تطبيق "تيك توك"، في محاولة لمعالجة المخاوف الأمريكية بشأن ملكية التطبيق الصينية. تأسست "بيربليكسيتي" في عام 2022 على يد أرافيند سرينيفاس وشركائه، ويقع مقرها في سان فرانسيسكو. وتعتمد الشركة على بنية تحتية من مايكروسوفت "أزور" ومحرك بحث "بينغ"، وتستخدم نماذج لغوية متقدمة لتقديم خدماتها.


البورصة
منذ 16 ساعات
- البورصة
'ديب سيك' ترجئ طرح نموذج للذكاء الاصطناعي بسبب رقائق 'هواوي'
أرجأت شركة 'ديب سيك' الصينية إصدار أحدث نماذجها للذكاء الاصطناعي، بعد فشلها في تدريبه باستخدام رقائق 'هواوي'، في خطوة تبرز محدودية إمكانات بكين في التفوق على التكنولوجيا الأمريكية. وذكرت مصادر مطلعة لصحيفة 'فاينانشال تايمز' أن السلطات شجعت 'ديب سيك' على الاعتماد على معالج 'آسيند' من 'هواوي' بدلًا من استخدام أنظمة 'إنفيديا'، وذلك بعد أن طرحت شركة الذكاء الاصطناعي نموذج 'آر1' في يناير الماضي. لكن الشركة الناشئة واجهت مشكلات فنية خلال عملية تدريب نموذج 'آر2' باستخدام رقائق 'هواوي'، ما دفعها إلى الاعتماد على رقائق 'إنفيديا' في عملية التدريب. وأوضح مصدر على دراية بالأمر أن هذه المشكلات كانت السبب الرئيسي وراء تأجيل إطلاق 'آر2' في مايو، وهو ما تسبب في تراجع الشركة أمام منافسيها.


عرب نت 5
منذ 2 أيام
- عرب نت 5
: من 12 باحثاً إلى 4 تريليونات دولار.. كيف غيّر مختبر صغير مستقبل "NVIDIA"؟
NVIDIAالأربعاء, 13 أغسطس, 2025قبل 15 عامًا، كان مختبر أبحاث "إنفيديا" يضم نحو 12 شخصًا فقط، يعملون على تطوير تقنية تتبع الأشعة لتحسين الرسومات في الحاسوب.إقرأ أيضاً.."Google" تضيف طريقة جديدة لتخصيص الأخبار من المصادر المفضلةماك بوك برو من Apple بمعالج M6 وشاشة OLED قد يصل بحلول أوائل 2027تمنح NVIDIA الحكومة الأمريكية حصة من أرباحها لبيع رقائق الذكاء الاصطناعي إلى الصينترفع سونوس أسعارها لتعويض تكاليف الرسوم الجمركيةاليوم، يضم المختبر أكثر من 400 باحث، ولعب دورًا حاسمًا في تحول الشركة من صانعة بطاقات رسومية لألعاب الفيديو إلى عملاق تقني بقيمة 4 تريليونات دولار يقود طفرة الذكاء الاصطناعي.يترأس المختبر حاليًا بيل دالي، كبير علماء "إنفيديا"، الذي انضم إلى الشركة عام 2009 بعد مسيرة أكاديمية في جامعة ستانفورد، بحسب تقرير نشره موقع "تك كرانش" واطلعت عليه "العربية Business".بدأ دالي، كبير العلماء في "إنفيديا"، العمل الاستشاري لدى "إنفيديا" عام 2003 أثناء عمله في جامعة ستانفورد.وعندما أصبح مستعدًا للتنحي عن منصبه كرئيس قسم علوم الحاسوب في جامعة ستانفورد بعد بضع سنوات، خطط لأخذ إجازة.لكن "إنفيديا" كانت لديها فكرة مختلفة، رأى ديفيد كيرك، الذي كان يدير مختبر الأبحاث آنذاك، وجينسن هوانغ، الرئيس التنفيذي لشركة إنفيديا، أن الحصول على وظيفة دائمة في مختبر الأبحاث فكرة أفضل.قال دالي إنهما ضغطا عليه بشدة لإقناعه بالانضمام إلى مختبر أبحاث "إنفيديا"، وأقنعاه في النهاية.قال دالي: "لقد كان الأمر مثاليًا لاهتماماتي ومواهبي".وتابع: "أعتقد أن الجميع يبحثون دائمًا عن مكان في الحياة يُمكّنهم من تقديم أكبر مساهمة للعالم، وأعتقد أن إنفيديا هي الخيار الأمثل بالنسبة لي."ومع توليه المنصب، وسّع نطاق الأبحاث لتشمل تصميم الدوائر وتقنيات VLSI، مما مهد الطريق لتطوير وحدات معالجة الرسوميات المخصصة للذكاء الاصطناعي منذ عام 2010، أي قبل أكثر من عقد من انفجار الاهتمام العالمي بهذه التقنية.يتركز عمل المختبر اليوم على الذكاء الاصطناعي المادي والروبوتات، بهدف إنتاج "أدمغة" تتحكم في الروبوتات المستقبلية.وفي هذا السياق، انضمت سانيا فيدلر إلى الشركة عام 2018، وأسست مختبرًا جديدًا في تورنتو يعمل على منصة Omniverse لمحاكاة البيئات ثلاثية الأبعاد وتوليد بيانات افتراضية لتدريب الروبوتات.طوّر الفريق تقنيات متقدمة مثل GANverse3D لتحويل الصور إلى نماذج ثلاثية الأبعاد، ثم وسّع العمل ليشمل الفيديو باستخدام خوارزميات إعادة البناء العصبي.هذه التقنيات أصبحت جزءًا من عائلة نماذج Cosmos التي أعلنت عنها "إنفيديا" في معرض CES 2025، وتستخدم لتسريع تدريب الروبوتات وتحسين استجابتها في الزمن الفعلي.ورغم التقدم الكبير، يرى باحثو "إنفيديا" أن الروبوتات الشبيهة بالبشر لا تزال تحتاج إلى بضع سنوات قبل دخول المنازل، مشيرين إلى أن الطريق يشبه رحلة تطوير السيارات ذاتية القيادة.لكنهم يؤكدون أن الذكاء الاصطناعي التوليدي والبصري، مع تراكم البيانات، سيجعل هذه الرؤية أقرب إلى الواقع يومًا بعد يوم.المصدر: سكاى نيوز عربية قد يعجبك أيضا...