logo
منال عوض:جزيرة أبو منقار كنز بيئي

منال عوض:جزيرة أبو منقار كنز بيئي

أخبار السياحةمنذ 3 أيام
نظمت وزارة البيئة من خلال محميات البحر الأحمر وبالتعاون مع جمعية المحافظة علي البيئة'هيبكا' حملة نظافة موسعة بشواطئ جزيرة أبو منقار بمدينة الغردقة، بمشاركة ما يقرب من 80 شخصا من المتطوعين والمهتمين بالعمل البيئي .
وأكدت الدكتورة منال عوض، وزيرة التنمية المحلية والقائم بأعمال وزير البيئة أن هذه الحملة تأتي في إطار رفع الوعي البيئي بأهمية الحفاظ على المحميات الطبيعية والتنوع البيولوجي، مشيدة بمشاركة الأفراد والمؤسسات التي تساهم في الحفاظ على نظافة وجمال جزيرة أبو منقار، التي تُعد أقرب الجزر لمدينة الغردقة، ومن أغناها بأشجار المانجروف والتنوع البيولوجي.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

دكتور قاسم زكي يكتب: عبقرية الهوية في حضارة مصر القديمة..الذات التي صنعت الخلود
دكتور قاسم زكي يكتب: عبقرية الهوية في حضارة مصر القديمة..الذات التي صنعت الخلود

أخبار السياحة

timeمنذ 35 دقائق

  • أخبار السياحة

دكتور قاسم زكي يكتب: عبقرية الهوية في حضارة مصر القديمة..الذات التي صنعت الخلود

عبر أكثر من ثلاثة آلاف عام، لم تتغير ملامح الحضارة المصرية القديمة بشكل جذري، ولم تذُب في ثقافات الغزاة أو تتلاشى في تقلبات الزمان. ما سرّ هذا الثبات؟ وكيف حافظ المصري القديم على خصوصيته الثقافية والحضارية؟ الإجابة تكمن في مفهوم عميق ومركزي: الهوية. فهوية مصر القديمة لم تكن مجرّد شعور بالانتماء، بل منظومة متكاملة من الفكر، واللغة، والرمز، والطقس، والمكان، والتاريخ، واللغة، والدين. عبقرية المصريين القدماء أنهم لم يبنوا دولة فقط، بل بنوا ذاتًا جماعية لها ملامح راسخة تُحسّ وتُرى، وتستعصي على الذوبان. أولًا: الأرض… حجر الزاوية في الهوية شكلت أرض مصر محورًا رئيسيًا في تشكل الهوية. لم تكن الأرض مجرد مجال زراعي، بل كانت 'كيانًا حيًا'، مرتبطًا بالنيل والفيضان والفصول. وكان المصري يرى في أرضه مهد الحياة، وموطن الآلهة، ومسرح الخلق والبعث. عبّر المصريون عن ارتباطهم بالأرض من خلال أسماء الأقاليم، والرموز النباتية (زهرة اللوتس للجنوب، والبردي للشمال)، كما قدّسوا النيل وأطلقوا عليه 'إيتروعا' (النهر العظيم)، وكان الاحتفال بفيضان النيل طقسًا وطنيًا عامًا. ثانيًا: اللغة والكتابة… سلاح الدفاع عن الذات كانت اللغة المصرية القديمة (والكتابة الهيروغليفية خاصة) وسيلة ترميز للهوية. لم تكن فقط نظامًا للتواصل، بل أداة لحفظ الذاكرة الجمعية. كتب المصريون على جدران المعابد، وعلى البرديات، وفي المقابر، كل ما يعكس فكرهم وشعورهم ومعتقداتهم. ولم تتغير البنية الأساسية للغة المصرية رغم التحولات السياسية، بل تطورت من الهيروغليفية إلى الديموطيقية ثم القبطية، مع احتفاظها بجذورها الأصلية. وهذا الاستمرار اللغوي يبرهن على تمسك المصريين القدماء بهويتهم حتى مع موجات التأثير الخارجي. ثالثًا: الدين… بنية الهوية العميقة تُعد الديانة المصرية القديمة من أقوى عناصر الهوية، لأنها شكّلت الوعي الجمعي وربطت بين الفرد والمجتمع والكون. آمن المصريون بفكرة 'الماعت' (Ma'at) التي تعني النظام والعدالة والتوازن، واعتبروها أساس الحياة الفردية والسياسية والكونية. لم يكن الدين طقسًا عابرًا، بل فلسفة وجود. فكل شيء في حياة المصري يخضع لنظام إلهي: الزراعة، الموت، السلطة، وحتى النجوم. هذا الإيمان العميق أنتج هوية روحانية أخلاقية، راسخة لا تزعزعها تغيرات الحكم أو الزمان. رابعًا: الرموز… مفاتيح الذاكرة الجماعية امتلأت الحضارة المصرية برموز شديدة الخصوصية والوضوح: • الصقر (حورس): رمز الملكية والحماية. • عنخ (☥): رمز الحياة الأبدية. • الجعران: رمز البعث والتجدد. • اللون الأبيض: رمز النقاء، وارتبط بالتاج الملكي للوجه القبلي. تلك الرموز لم تكن زينة شكلية، بل شفرات للهوية، يفهمها المصري ويستشعرها ويعيش بها، سواء في الجداريات أو الملابس أو أدوات الحياة اليومية. خامسًا: السلطة… هوية الدولة المركزية تميّزت مصر بهوية سياسية واضحة منذ عهد الملك 'مينا' بتوحيد القطرين، مما أوجد شعورًا بالوحدة والانتماء لكيان مركزي اسمه 'كِمِت' (الأرض السوداء). كانت مصر تُرى كوحدة روحية وإدارية، تُحكم من ملك يُعتبر 'ابن الإله رع'، وتخضع لقوانين كونية واجتماعية. الملك لم يكن مجرد حاكم، بل تجسيد للهوية العليا للدولة، يُلبس تاجين (الأحمر والأبيض) للدلالة على توحيد الأرض، ويقوم بدور ديني وسياسي في آنٍ واحد، مما يعمّق فكرة الدولة ذات الذات الواحدة. سادسًا: الفن والعمارة… ذاكرة الذات المتجسدة الفن المصري القديم لم يكن تجريديًا أو عبثيًا، بل فنًّا وظيفيًا يخدم الهوية. فالتماثيل والمقابر والمعابد وُضعت في سياق رمزي محدد، يخدم تصور المصري عن نفسه والكون. الأهرامات، مثلًا، لم تكن مجرد مقابر، بل تجسيدًا لهوية خالدة، تنطق بالتنظيم والدقة والخلود. كما أن الجداريات كانت نوعًا من 'السيرة الذاتية الجماعية'، تسجل أفعال الإنسان وارتباطه بالقيم العليا، كالممات والبعث والخلود. سابعًا: الزي والاسم والطقس… تفاصيل تصنع الذات كان لكل مصري اسمه الذي يحمل بعدًا دينيًا أو اجتماعيًا (مثل 'سخم رع'، 'با نفر')، كما كان يرتدي زيًا يعكس طبقته ومهنته ومكانته. المرأة، مثلًا، كانت تُصوّر بملابس دقيقة، وتسريحات مميزة، وأحيانًا بتيجان رمزية، تعكس دورها المحوري في الأسرة والدين، أما الطقوس، مثل حفلات الميلاد أو الأعياد الدينية أو طقوس الدفن، فكانت تُعيد صياغة الهوية بشكل دوري. ثامنًا: الآخر… وعي الذات عبر المقارنة كان المصري يعرّف نفسه من خلال تمايزه عن 'الآخرين' (الليبيين، النوبيين، الآسيويين). وتُظهر النقوش هذه الشعوب بملابس وهيئات مغايرة، مما يشير إلى إدراك المصري لخصوصيته. ولكن هذا الوعي لم يكن عنصريًا بقدر ما كان دفاعًا عن ذات حضارية متميزة. وقد مارست مصر سياسة استيعاب للثقافات الأخرى دون أن تفقد هويتها، فحين حكمها الفرس ثم اليونان ثم الرومان، احتفظت بمعتقداتها ورموزها ولغتها في المعابد والمجتمعات المحلية. خاتمة: إن عبقرية الهوية في حضارة مصر القديمة تتجلى في قدرتها على البقاء والتجدد، رغم العواصف والاحتلالات والتحولات. لم تكن الهوية شعارًا، بل نظام حياة، وأسلوب تفكير، وفن تعبير، وإيمان بالخلود. ولهذا لم تمت مصر القديمة، بل بقيت حية في وجدان أبنائها ودهشة زوارها، تشهد أن من امتلك الوعي بذاته، لا يُقهر. كاتب المقال: أستاذ الوراثة المتفرغ بكلية الزراعة، جامعة المنيا؛ورئيس اللجنة الوطنية للعلوم الوراثيةبأكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا، والرئيس الأسبق للجمعية الأفريقية لعلوم المحاصيل، وأحد مؤسسي المجلس العالمي للنبات (GPC)؛ عضو اتحاد كتاب مصر، وعضو اتحاد الآثاريين المصريين، وعضو الرابطة العربية للإعلاميين العلميين

التعليم تعلن رسوم الدراسة والإعفاءات للعام الدراسي 2025/2026
التعليم تعلن رسوم الدراسة والإعفاءات للعام الدراسي 2025/2026

أخبار السياحة

timeمنذ 35 دقائق

  • أخبار السياحة

التعليم تعلن رسوم الدراسة والإعفاءات للعام الدراسي 2025/2026

أعلنت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني تفاصيل الرسوم الدراسية والخدمات الإضافية للعام الدراسي الجديد 2025/2026، وذلك وفقًا للقرار الوزاري رقم 156 لسنة 2025، الذي حدد القيم المالية لكل مرحلة تعليمية وآلية الإعفاءات. وبحسب القرار، جاءت الرسوم الدراسية (شاملة التعليم التفاعلي والمنصات التعليمية) كالتالي: رياض الأطفال حتى الصف الثاني الإعدادي 395 جنيهًا، الصف الثالث الإعدادي 295 جنيهًا، الصف الأول الثانوي العام 620 جنيهًا، الصفين الثاني والثالث الثانوي العام 605 جنيهات، الصف الأول الثانوي الفني 320 جنيهًا، والصفين الثاني والثالث الثانوي الفني 305 جنيهات. كما حددت الوزارة رسوم خدمة القيد والتسجيل والحفظ الإلكتروني (تدفع مرة واحدة فقط) بـ100 جنيه للمدارس الحكومية والرسمية لغات والخاصة عربي، و200 جنيه للخاصة لغات، و500 جنيه للمدارس الدولية، فيما بلغت رسوم التحويل بين المدارس 100 جنيه لجميع الصفوف. وشددت الوزارة على ضرورة تقديم إيصال سداد الرسوم وإيصال خدمة القيد ضمن أوراق التقديم، مع الإعفاء الكامل للفئات الواردة في القرارات الوزارية 45 لسنة 2020 و170 لسنة 2022، إضافة إلى أبناء شهداء ثورة 25 يونيو، والمستفيدين من معاش الضمان أو مساعدات التضامن الاجتماعي، والأيتام، وأبناء المرأة المعيلة أو المطلقة أو المهجورة، وذوي الاحتياجات الخاصة وطلاب الدمج، وأبناء المفرج عنهم حديثًا بدون دخل، وأبناء مصابي الثورة، وطلاب مدارس حلايب وشلاتين وأبو رمادة وشمال سيناء، فضلًا عن طلاب التربية الخاصة والتعليم المجتمعي والفصل الواحد والمدارس الصديقة للفتيات والأطفال والمتحررين من الأمية.

دكتور قاسم زكي يكتب: عبقرية الطبقات الاجتماعية في حضارة مصر القديمة:
دكتور قاسم زكي يكتب: عبقرية الطبقات الاجتماعية في حضارة مصر القديمة:

أخبار السياحة

timeمنذ 4 ساعات

  • أخبار السياحة

دكتور قاسم زكي يكتب: عبقرية الطبقات الاجتماعية في حضارة مصر القديمة:

حين نتأمل البناء الاجتماعي في حضارة مصر القديمة، نكتشف أنه لم يكن مجرد نظام جامد قائم على التراتب، بل كان منظومة دقيقة محكمة، جمعت بين الوضوح والتكامل، وبين الانضباط والتكافل. لقد أسّس المصري القديم ما يمكن وصفه بـ'عبقرية الطبقات الاجتماعية'، حيث لم تكن الطبقة مجرد موقع اجتماعي، بل وظيفة وجودية، ودور تكاملي يخدم هدفًا أعلى: استقرار الدولة، وتحقيق ماعت – النظام الكوني والعدالة الأخلاقية. الطبقات الاجتماعية… بناء هرمي لا فوضى فيه تشبه الطبقة الاجتماعية في مصر القديمة حجارة الهرم: لكل منها موضعها، ووظيفتها، ودورها في دعم ما فوقها. قمة الهرم شغلها الفرعون، بوصفه الحاكم الإلهي، ثم تليه طبقة النبلاء والكهنة، تليهم طبقة الموظفين والكتبة، ثم طبقة الحرفيين والعمال، وأخيرًا الفلاحون والعبيد. لكن المدهش أن هذا الترتيب لم يُبنَ على قمع أو إذلال، بل على فكرة 'الوظيفة الوجودية': فكل طبقة لها دورها المشروع والمُحترم، وتُقيَّم بمدى إتقانها لمهمتها، لا بمجرد انتمائها. الفرعون: على القمة لكنه خادم للماعت الفرعون لم يكن طاغية متعاليًا، بل كان 'ابن رع' وممثل الآلهة على الأرض، ومسؤولًا عن إقامة العدالة، وحفظ التوازن بين الطبقات. لم يكن الفرعون خارج النظام، بل في قلبه. وكان يُحاسَب بعد موته على مدى عدله، تمامًا كأدنى الفلاحين. وتظهر النقوش أن الفرعون كان يجلس على العرش لكنه يقدّم القرابين، ويقود الجيوش، ويصدر القوانين، ويصغي لشكاوى الشعب، أي أنه ليس زعيمًا مستبدًا، بل راعٍ للمجتمع الهرمي. الكهنة والكتبة: حماة الروح والعقل تأتي طبقة الكهنة في المرتبة الثانية، نظرًا لأهمية الدين في حياة المصريين، فهم حماة العقيدة، ووسطاء بين الناس والآلهة، ومسؤولون عن الطقوس والمراسم. أما الكتبة، فكانوا نخبة مثقفة تدير شؤون الدولة: من الضرائب إلى القوانين، من الزراعة إلى الحسابات. وقد وصفهم المصريون بأنهم 'عيون الدولة وعقولها'، وكان الانتماء لهذه الطبقة علامة نبوغ، ويمكن لأي شخص مجتهد أن يرتقي إليها بالتعليم. العمال والحرفيون: اليد التي شيّدت الحضارة رغم أنهم لم يكونوا في أعلى الهرم، فإنهم كانوا محل احترام كبير، لأنهم بنوا المعابد، وصنعوا التماثيل، وزيّنوا القبور، ونقشوا الأسرار. وقد وُجدت برديات كاملة تصف ظروف عملهم، وأجورهم، واحتجاجاتهم إن تأخرت مستحقاتهم، مما يدل على وعي الدولة بمكانتهم. كان الحرفي يُكافأ إن أتقن عمله، ويُكرَّم في حياته وبعد موته، وبعضهم دُفن في مقابر خاصة، ونُقشت أسماؤهم على جدران الأعمال الفنية. الفلاحون: العمود الفقري للمجتمع يحتل الفلاحون القاعدة، لكنهم كانوا العمود الذي يحمل الهرم بأكمله. كانوا مسؤولين عن الزراعة، والري، وجمع المحاصيل، وتقديم الضرائب العينية، وقد اعترف الحكماء المصريون بأهميتهم، إذ يقول أحد النصوص: 'إن لم يزرع الفلاح، لن يأكل الملك، ولن يقيم الكاهن طقوسه، ولن يكتب الكاتب سجلّه.' ورغم الصعوبات، فقد نال الفلاح تقديرًا أخلاقيًّا، وذكرت الوثائق شكاوى الفلاحين، وكيف كانت تُعرض على القضاة للنظر فيها، ما يدل على وجود حد أدنى من العدالة الطبقية. العبيد والخدم: طبقة هامشية لا منبوذة كانت طبقة العبيد والخدم موجودة، لكنها لم تكن عبودية عنصرية كما في حضارات أخرى، بل نشأت غالبًا نتيجة أسرى الحروب أو فقر مدقع. ومع ذلك، احتفظوا بكرامتهم الإنسانية، وبعضهم ترقّى في المناصب، بل وصاروا كتبة أو خدّامًا مخلصين لدى الأسرة الملكية. مرونة النظام الاجتماعي ما يميّز العبقرية الاجتماعية للمصريين هو أن النظام لم يكن مغلقًا تمامًا. فالكفاءة والعلم والولاء كانت تفتح الباب للترقي. فقد يُصبح ابن الفلاح كاتبًا، أو الحرفي مدير ورشة ملكية، وهذا يبرهن على أن المجتمع كان يحترم الإنجاز، لا فقط الانتماء الوراثي. علاقة الطبقات ببعضها: الاحترام لا الصراع لم تُبْنَ علاقة الطبقات على العداء أو الحسد، بل على التكامل. كان هناك فاصل واضح، لكنه لم يكن جدارًا عازلًا. فالطبقة الأعلى تعطف على الأدنى، والأدنى تحترم الأعلى، في مناخ تحكمه 'ماعت' – التوازن الأخلاقي والواجب المتبادل. الفن والمقابر: تجسيد طبقي راقٍ صوّر الفن المصري كل طبقة بسماتها الواقعية دون تحقير. فالفرعون يظهر مهيبًا، والكاهن وقورًا، والكاتب يقظًا، والنجار في ورشته، والراعي يقود أغنامه. وكلٌّ منهم يمارس وظيفته بكفاءة، ويجد موضعه في لوحة الحياة. خاتمة: درس اجتماعي خالد لقد قدّمت حضارة مصر القديمة نموذجًا فريدًا في إدارة المجتمع الطبقي: ليس بالمساواة المطلقة، ولا بالظلم المطلق، بل بالتكامل، والوضوح، والواجب، والاحترام المتبادل. كانت عبقرية هذا النظام في قدرته على أن يصمد لآلاف السنين، ويُنتج حضارة لا تزال تدهشنا. وإذا كان كل مجتمع حديث يسعى للتوازن بين الفئات، فإن مصر القديمة تعلّمنا درسًا خالدًا: لا خلل في الهرم ما دامت أحجاره مترابطة، وكل منها يعرف مكانه وقيمته. كاتب المقال: أستاذ الوراثة المتفرغ بكلية الزراعة، جامعة المنيا؛ورئيس اللجنة الوطنية للعلوم الوراثيةبأكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا، والرئيس الأسبق للجمعية الأفريقية لعلوم المحاصيل، وأحد مؤسسي المجلس العالمي للنبات (GPC)؛ عضو اتحاد كتاب مصر، وعضو اتحاد الآثاريين المصريين، وعضو الرابطة العربية للإعلاميين العلميين

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store