logo
كشف مصير النووي الايراني بعد الهجوم الامريكي

كشف مصير النووي الايراني بعد الهجوم الامريكي

26 سبتمبر نيتمنذ 4 ساعات

26سبتمبرنت:-
أكد مصدر ايراني رفيع فشل الهجوم الامريكي في تحقيق أهدافه في استهداف النووي الايراني.
ونقلت صحيفة فايننشال تايمز عن مصدر إيراني مطلع" اليورانيوم المخصب لم يمس وكان من السذاجة لو احتفظنا به بالمواقع المستهدفة.
وكانت كشفت صحيفة نيويورك تايمز أن كبار المسؤولين الأمريكيين يجهلون مكان تخزين اليورانيوم المخصب الذي تملكه إيران، في أكبر فشل استخباراتي تواجهه الولايات المتحدة منذ مشاركتها في العدوان على إيران.
وذكر التقرير ان "وزير الدفاع بيت هيجسيث ورئيس هيئة الأركان المشتركة الجديد، دان كين، فندا مزاعم ترامب المبالغ فيها بالنجاح، وقالا إن التقييم الأولي لأضرار المعركة في المواقع الثلاثة التي ضربتها قاذفات بي-2 التابعة لسلاح الجو وصواريخ توماهوك التابعة للبحرية أظهر "أضرارًا ودمارًا بالغين".
وأوضح التقرير ان "هناك أيضًا أدلة، وفقًا لمسؤولين إسرائيليين مطلعين على المعلومات الاستخباراتية، على أن إيران نقلت معدات ويورانيوم من الموقع في الأيام الأخيرة، وكانت هناك أدلة متزايدة على أن الإيرانيين، المنسجمين مع تهديدات ترامب المتكررة باتخاذ إجراء عسكري، قد أزالوا 400 كيلوغرام، أو ما يقرب من 880 رطلاً، من اليورانيوم المخصب إلى درجة نقاء 60 بالمائة وهذا أقل بقليل من نسبة 90 بالمائة المستخدمة عادةً في الأسلحة النووية".
من جانب آخر أصدرت وزارة الخارجية الأمريكية تحذيرًا عالميًا بشأن السفر للأمريكيين في الخارج، حثتهم فيه على "توخي المزيد من الحذر" نظرًا "لإمكانية اندلاع مظاهرات ضد المواطنين والمصالح الأمريكية في الخارج". كما أشارت إلى أن الحرب تتسبب في اضطرابات في السفر وإغلاق المجال الجوي في جميع أنحاء الشرق الأوسط".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هل أصابت قنابل أمريكا أهدافها؟ تقييم شامل لجدوى الضربة على المنشآت النووية الإيرانية
هل أصابت قنابل أمريكا أهدافها؟ تقييم شامل لجدوى الضربة على المنشآت النووية الإيرانية

المشهد اليمني الأول

timeمنذ ساعة واحدة

  • المشهد اليمني الأول

هل أصابت قنابل أمريكا أهدافها؟ تقييم شامل لجدوى الضربة على المنشآت النووية الإيرانية

مع حلول فجر 22 يونيو، أطلقت الولايات المتحدة واحدة من أخطر عملياتها الجوية في الشرق الأوسط منذ سنوات، مستخدمة قاذفاتها الشبحية الاستراتيجية B-2 Spirit لتوجيه ضربات دقيقة ضد ثلاث منشآت نووية إيرانية شديدة التحصين في كل من فوردو، نطنز، وأصفهان. ورغم الضجة الإعلامية الواسعة التي رافقت إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن 'تدمير البرنامج النووي الإيراني'، فإن معطيات ميدانية وتقنية تُظهر أن الأهداف المعلنة قد تكون بعيدة عن الواقع. قنابل خارقة للتحصينات.. ولكن هل تكفي؟ الضربات شملت استخدام القنبلة الأمريكية الخارقة للتحصينات GBU-57A/B MOP، وهي أثقل قنبلة تقليدية في ترسانة البنتاغون، بوزن يصل إلى 14 طناً، وصُممت لاختراق أكثر من 60 متراً من الخرسانة المسلحة. وقد أُسقطت هذه القنابل فوق منشأة 'فوردو'، أكثر المواقع الإيرانية تحصيناً، والمحفورة داخل جبل من الصخور البازلتية بسماكة تقارب 90 متراً. ورغم هذه القدرات، تؤكد المصادر الإيرانية أن 'جميع المواد الحساسة تم إخلاؤها من المنشآت المستهدفة قبل الضربة'، فيما اكتفت التقارير الأمريكية بوصف العملية بأنها 'ناجحة للغاية' دون تقديم أدلة ملموسة على تدمير فعلي للبنية التحتية النووية. وفق تقارير نشرتها صحيفة 'نيويورك تايمز'، فإن العملية تم الإعداد لها بدقة، حيث غادرت القاذفات الأميركية من قواعد في المحيط الهادئ، وحلقت لأكثر من 37 ساعة بهدف التمويه، وشاركت في الهجوم بوارج حربية أطلقت نحو 20 صاروخ 'توماهوك' على منشآت نطنز وأصفهان. لكن خبراء عسكريين يشككون في قدرة هذه الصواريخ على اختراق منشآت نووية مدفونة على عمق كبير، ومحمية بطبقات إسمنتية ومعدنية متعددة. دروس من الماضي: اليمن نموذجاً الولايات المتحدة سبق أن استخدمت هذه القنابل خلال المواجهات مع القوات اليمنية، دون أن تنجح في تدمير مخازن سطحية للطائرات المسيّرة أو الصواريخ البالستية، وهو ما يعزز الشكوك بشأن قدرتها على اختراق تحصينات منشآت مثل فوردو ونطنز. تشير صور أقمار صناعية من وكالة 'ناسا' الأمريكية إلى حركة شحن ونقل كثيفة في محيط منشأة فوردو قبل الضربة، مما يعزز رواية طهران حول إخلاء أجهزة الطرد المركزي والمواد النووية الحساسة إلى مواقع سرية لم تُكتشف حتى الآن. وتتحدث تقارير دولية عن أكثر من 12 منشأة نووية موزعة في عموم إيران، من بينها مفاعل بوشهر الذي تشرف عليه روسيا، ومواقع في قم وأراك وخوزستان وأماكن أخرى، ما يعني أن استهداف منشآت ثلاث فقط لا يشكل تهديداً حقيقياً للبرنامج ككل. يقول وزير الخارجية الإيراني إن البرنامج النووي 'ليس آلات ومعدات فقط، بل علم وثروة قومية يمكن استعادتها'، وهو ما يعكس إصرار طهران على مواصلة تطوير قدراتها رغم الاستهداف. وتُؤكد تصريحات الحرس الثوري أن الرد سيكون على مستوى العدوان، وهو ما ظهر في موجات الصواريخ الإيرانية اللاحقة التي طالت مواقع استراتيجية داخل إسرائيل. رغم ضخامة العملية الأميركية من حيث العتاد والتكتيك، فإن نتائجها الواقعية تبدو رمزية أكثر منها استراتيجية. فالمنشآت المستهدفة لم تُدمَّر بالكامل، والبرنامج النووي الإيراني ما زال قائماً، بل وقد يعود بوتيرة أسرع وفق مراقبين. في النهاية، يبدو أن واشنطن أرادت توجيه رسالة قوة أكثر من تحقيق تغيير ميداني فعلي. أما طهران، فرأت في الضربة مبرراً لمزيد من التصعيد، في مشهد يُنذر بأن المنطقة لم تخرج بعد من دائرة الخطر، بل دخلت مرحلة جديدة من المواجهة المفتوحة.

إيران تتوعد برد حاسم وأميركا تتوقعه خلال يوم أو يومين.. وإسرائيل تعاود استهداف منشأة فوردو النووية
إيران تتوعد برد حاسم وأميركا تتوقعه خلال يوم أو يومين.. وإسرائيل تعاود استهداف منشأة فوردو النووية

اليمن الآن

timeمنذ 2 ساعات

  • اليمن الآن

إيران تتوعد برد حاسم وأميركا تتوقعه خلال يوم أو يومين.. وإسرائيل تعاود استهداف منشأة فوردو النووية

توعد رئيس هيئة الأركان الإيرانية عبد الرحيم موسوي بالرد بشكل "حاسم وقاطع" على الضربات الأميركية التي استهدفت المنشآت النووية في إيران، فيما أشارت تقديرات في الولايات المتحدة إلى أن الرد قد يأتي خلال يوم أو يومين. وقال موسوي في كلمة بثها التلفزيون الإيراني، اليوم الاثنين، إن تصرف الرئيس الأميركي دونالد ترامب "نابع من اليأس ومحاولة لإنقاذ وكيله في المنطقة وهو الكيان الإسرائيلي". وأكد أن "انتهاك حرمة بلادنا لن يبقى من دون رد"، وأن هذا الرد سيأتي "بشكل حاسم وقاطع". وأضاف أن هذه الهجمات ستتسبب في تدمير الكيان الصهيوني، وفق تعبيره. كما أوضح أن طهران سترد "بما يتناسب مع فعل المعتدي"، مشيرا إلى أن الهجوم الأميركي انتهك سيادة البلاد، وخلف أضرارا في 3 مواقع نووية. من جهة نقلت وكالة رويترز عن مسؤوليْن أميركيين أن تقديرات الولايات المتحدة تشير إلى أن إيران قد تشن قريبا هجمات انتقامية على القوات الأميركية في الشرق الأوسط. وقال أحد المسؤوليْن للوكالة -مشترطا عدم نشر اسمه- إن الهجمات الإيرانية قد تأتي خلال يوم أو يومين. في الوقت نفسه، لا تزال الولايات المتحدة تحاول التوصل إلى حل دبلوماسي يدفع طهران للعدول عن أي هجوم، وفقا لما نقلته الوكالة. من جهة أخرى، قالت شركة أمبري لأمن الملاحة البحرية إن التقديرات تشير إلى أن الرد الإيراني على الضربات الأميركية شبه مؤكد. وأضافت أن الرد الإيراني قد يشمل الهجوم على السفن المرتبطة بالولايات المتحدة وتشن إسرائيل حربا على إيران منذ 13 يونيو/حزيران الجاري، حيث استهدفت منشآت نووية ومواقع عسكرية ومدنية واغتالت قادة عسكريين كبارا -بينهم قائد الحرس الثوري ورئيس هيئة الأركان- وعلماء نوويين بارزين. وبعد أيام من الغموض بشأن إمكان تدخلها المباشر في الحرب إلى جانب إسرائيل، شنّت الولايات المتحدة، فجر أمس الأحد، ضربات على المنشآت الرئيسية لتخصيب اليورانيوم في إيران، وهي فوردو ونطنز وأصفهان. وتعهد الحرس الثوري الإيراني بالرد على الهجوم الأميركي وقال إنه سيستخدم "خيارات خارج الحسابات". وفي وقت سابق اليوم قالت إدارة الأزمات بمدينة قم الإيرانية إن هجوما إسرائيليا جديدا استهدف منشأة فوردو النووية، من دون الكشف عن تفاصيل إضافية، في حين قال الجيش الإسرائيلي إنه "قصف طرق الوصول" إلى موقع فوردو لتخصيب اليورانيوم. وأشار الخبير العسكري إلى أن القنابل الإسرائيلية سوف تدخل هذه الحفر بعدما أصبحت الأرض "أقل صعوبة"، في حين بات العمق "أقل مقاومة وعنادا وأكثر سهولة للوصول إليه". وشدد على أن القصف الإسرائيلي يستهدف قياس مدى نجاح الضربة الأميركية، وأيضا منع الاقتراب الإيراني من المنطقة التي تخضع لمراقبة شديدة على مدار الساعة، خاصة مع صور الأقمار الاصطناعية التي أظهرت وجود شاحنات قرب "فوردو" قبيل الضربة الأميركية. وأعرب عن قناعته بأن ما يحدث جزء من تفاهم إسرائيلي أميركي، إذ هيأت المقاتلات الإسرائيلية الأجواء للقاذفات الشبحية الإستراتيجية الأميركية باستهداف منظومة الدفاع الجوي الإيرانية قبل تنفيذ الضربة الأميركية ثم تعاود إسرائيل قصف "فوردو". وأمس الأحد، نقلت مجلة إيكونوميست البريطانية عن خبراء قولهم إن منشأة فوردو "موقع محصن لا يمكن تدميره إلا بأسلحة نووية أو قوات برية تتولى تفجيره". وتشن إسرائيل حربا على إيران منذ 13 يونيو/حزيران الجاري، حيث استهدفت منشآت نووية ومواقع عسكرية ومدنية واغتالت قادة عسكريين كبارا -بينهم قائد الحرس الثوري ورئيس هيئة الأركان- وعلماء نوويين بارزين. وبعد أيام من الغموض بشأن إمكان تدخلها المباشر في الحرب إلى جانب إسرائيل، شنّت الولايات المتحدة، فجر أمس الأحد، ضربات على المنشآت الرئيسية لتخصيب اليورانيوم في إيران، وهي فوردو ونطنز وأصفهان. وتعهد الحرس الثوري الإيراني بالرد على الهجوم الأميركي وقال إنه سيستخدم "خيارات خارج الحسابات". المصدر: الجزيرة - رويترز - وكالات

وول ستريت جورنال: 'إسرائيل' تسعى لإنهاء الحرب مع إيران
وول ستريت جورنال: 'إسرائيل' تسعى لإنهاء الحرب مع إيران

وكالة الصحافة اليمنية

timeمنذ 3 ساعات

  • وكالة الصحافة اليمنية

وول ستريت جورنال: 'إسرائيل' تسعى لإنهاء الحرب مع إيران

أفاد مسؤولون إسرائيليون وعرب بأن 'إسرائيل' تسعى إلى إنهاء حربها مع إيران في وقت قريب، بعد الضربة الأمريكية للمواقع النووية الإيرانية. وقال مسؤولون إسرائيليون لصحيفة 'وول ستريت جورنال' الأمريكية إن بلادهم تتوقع الانتهاء من قائمة أهدافها العسكرية داخل إيران خلال الأيام القليلة المقبلة، مما سيهيئ المجال أمام إنهاء المواجهات. وقد أبلغت الولايات المتحدة مسؤولين عربا في المنطقة بأن 'إسرائيل' تسعى إلى إنهاء القتال قريبا، وطلبت منهم نقل هذه الرسالة إلى إيران. وأفاد هؤلاء المسؤولون بأن إيران ردت بأنها ليست مستعدة بعد للتراجع، إذ ترى أن من واجبها الرد على الضربات الأمريكية التي استهدفت منشآتها النووية. وساهمت الضربات الأمريكية على أهم ثلاث منشآت نووية في إيران في تقريب 'إسرائيل' من هدفها المتمثل في تقويض القدرات النووية الإيرانية. وأكد مسؤولون إسرائيليون أنهم يأملون أن تتجه إيران نحو طاولة المفاوضات وتوافق على وقف برنامجها لتخصيب اليورانيوم. كما أشاروا إلى أن إسرائيل مستعدة لاستخدام سلاح الجو الإسرائيلي في المستقبل إذا رأت أن طهران تحاول إعادة بناء برنامجها النووي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store