logo
الهند تعتزم نشر 40 عنصرا من قوات الكوماندوس في ليبيا

الهند تعتزم نشر 40 عنصرا من قوات الكوماندوس في ليبيا

أخبار ليبيامنذ 2 أيام
أعلنت السلطات الهندية أنها ستنشر 40 عنصرا من القوات الخاصة 'كوماندوس' لحماية سفارتها في العاصمة الليبية طرابلس، على غرار ما فعلته مسبقا في بغداد.
وقال المدير العام لقوات 'الكوماندوس' الهندية جيانيندرا براتاب سينغ: 'القوات التابعة لقوة شرطة الاحتياط المركزية الهندية ستتولى مهمة تأمين السفارة الهندية في العاصمة طرابلس، والعناصر ستؤمن السفارة في طرابلس على غرار المهمة الأمنية السابقة التي نفذوها لتأمين السفارة في بغداد'.
وأضاف: 'نحو 40 عنصرا سيتولون المسؤولية في طرابلس بعد الحصول على الموافقات اللازمة من وزارة الخارجية'.
وأعيد افتتاح السفارة الهندية في ليبيا في يوليو من العام الماضي بعد نحو خمس سنوات من الإغلاق بسبب تدهور الوضع الأمني في الدولة الواقعة في شمال أفريقيا.
وأشارت وكالة 'برس تراست أوف إنديا' إلى أن 'الوضع الأمني والنظامي العام في ليبيا كان هشا منذ ثورة عام 2011 التي أطاحت بمعمر القذافي، وانقسمت البلاد إلى قسمين شرقي وغربي بسبب الصراعات الفصائلية لأكثر من عقد من الزمان'.
وقال مسؤولون مطلعون على التطورات للوكالة إن 'قوة شرطة الاحتياطي المركزية كانت تحرس السفارة الهندية في ليبيا منذ حوالي أربع أو خمس سنوات، ولكن بسبب حالة الفوضى، تم إغلاقها وإلحاقها بالسفارة الهندية في دولة تونس المجاورة'.
وتم استدعاء قوات الكوماندوس التابعة لقوة شرطة الاحتياطي المركزية، وسيتم إرسالها إلى ليبيا مجددا مع إعادة فتح السفارة.
وقالت سفارة الهند في تونس على موقعها الإلكتروني تحت عنوان 'العلاقات الثنائية بين الهند وليبيا' إنه 'نظرا للوضع السياسي والأمني الهش السائد في ليبيا في عام 2014، تم ترحيل حوالي 3800 مواطن هندي إلى وطنهم، بمن فيهم 6 هنود اختطفهم تنظيم داعش'.
وأضافت أن 'البعثة، التي نُقلت مؤقتا إلى جربة، ثم نُقلت لاحقا إلى مالطا. واستأنفت البعثة في طرابلس عملياتها عام 2012، لكنها أُغلقت في أبريل 2019 بسبب تدهور الوضع الأمني'.
المصدر: 'برس تراست أوف إنديا'
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الهند تعتزم نشر 40 عنصرا من قوات الكوماندوس في ليبيا
الهند تعتزم نشر 40 عنصرا من قوات الكوماندوس في ليبيا

أخبار ليبيا

timeمنذ 2 أيام

  • أخبار ليبيا

الهند تعتزم نشر 40 عنصرا من قوات الكوماندوس في ليبيا

أعلنت السلطات الهندية أنها ستنشر 40 عنصرا من القوات الخاصة 'كوماندوس' لحماية سفارتها في العاصمة الليبية طرابلس، على غرار ما فعلته مسبقا في بغداد. وقال المدير العام لقوات 'الكوماندوس' الهندية جيانيندرا براتاب سينغ: 'القوات التابعة لقوة شرطة الاحتياط المركزية الهندية ستتولى مهمة تأمين السفارة الهندية في العاصمة طرابلس، والعناصر ستؤمن السفارة في طرابلس على غرار المهمة الأمنية السابقة التي نفذوها لتأمين السفارة في بغداد'. وأضاف: 'نحو 40 عنصرا سيتولون المسؤولية في طرابلس بعد الحصول على الموافقات اللازمة من وزارة الخارجية'. وأعيد افتتاح السفارة الهندية في ليبيا في يوليو من العام الماضي بعد نحو خمس سنوات من الإغلاق بسبب تدهور الوضع الأمني في الدولة الواقعة في شمال أفريقيا. وأشارت وكالة 'برس تراست أوف إنديا' إلى أن 'الوضع الأمني والنظامي العام في ليبيا كان هشا منذ ثورة عام 2011 التي أطاحت بمعمر القذافي، وانقسمت البلاد إلى قسمين شرقي وغربي بسبب الصراعات الفصائلية لأكثر من عقد من الزمان'. وقال مسؤولون مطلعون على التطورات للوكالة إن 'قوة شرطة الاحتياطي المركزية كانت تحرس السفارة الهندية في ليبيا منذ حوالي أربع أو خمس سنوات، ولكن بسبب حالة الفوضى، تم إغلاقها وإلحاقها بالسفارة الهندية في دولة تونس المجاورة'. وتم استدعاء قوات الكوماندوس التابعة لقوة شرطة الاحتياطي المركزية، وسيتم إرسالها إلى ليبيا مجددا مع إعادة فتح السفارة. وقالت سفارة الهند في تونس على موقعها الإلكتروني تحت عنوان 'العلاقات الثنائية بين الهند وليبيا' إنه 'نظرا للوضع السياسي والأمني الهش السائد في ليبيا في عام 2014، تم ترحيل حوالي 3800 مواطن هندي إلى وطنهم، بمن فيهم 6 هنود اختطفهم تنظيم داعش'. وأضافت أن 'البعثة، التي نُقلت مؤقتا إلى جربة، ثم نُقلت لاحقا إلى مالطا. واستأنفت البعثة في طرابلس عملياتها عام 2012، لكنها أُغلقت في أبريل 2019 بسبب تدهور الوضع الأمني'. المصدر: 'برس تراست أوف إنديا'

حكمت الهجري: المرجع الديني الذي تحوّل إلى خصم للشرع
حكمت الهجري: المرجع الديني الذي تحوّل إلى خصم للشرع

الوسط

time١٥-٠٧-٢٠٢٥

  • الوسط

حكمت الهجري: المرجع الديني الذي تحوّل إلى خصم للشرع

Getty Images الشيخ حكمت الهجري "بيان مذل فُرض علينا"، بهذه الكلمات وصف الشيخ حكمت الهجري، الزعيم الروحي لطائفة الموحدين الدروز، بياناً سابقاً صدر باسمه صباح الثلاثاء كان قد عبّر فيه عن ترحيبه بـ"تدخل" الحكومة السورية في السويداء. واتهم الهجري السلطات السورية بـ "نكث العهد والوعد" عبر "استمرار القصف العشوائي للمدنيين العزّل." وجاءت تصريحاته بعد التصعيد في محافظة السويداء، إثر اشتباكات دامية بين مقاتلين دروز وعشائر بدوية، خلفت نحو 100 قتيل، حيث قال الهجري إن الدروز "يتعرضون لحرب إبادة شاملة". من فنزويلا إلى مشيخة العقل في هذا السياق، يبرز اسم الشيخ الهجري كأحد أبرز الأصوات المعارضة للحكومة في الجنوب السوري، فمن هو هذا الشيخ وكيف تطورت مواقفه خلال السنوات الأخيرة؟ وإلى أي مدى تعكس مواقفه الراهنة المزاج العام للطائفة الدرزية في السويداء؟ وُلد الشيخ حكمت الهجري في فنزويلا عام 1965، حيث كان والده يعمل هناك، ثم عاد إلى سوريا ليكمل تعليمه في السويداء، قبل أن يلتحق بكلية الحقوق في جامعة دمشق ويتخرج منها عام 1990. نشأ الهجري في بيئة دينية محافظة وتدرّج في سلم المرجعيات الدينية حتى خلف شقيقه أحمد في رئاسة مشيخة العقل عام 2012 بعد وفاته في حادث سير غامض. انقلاب على دمشق تميّز الهجري في بداياته بموقفه المتحفظ تجاه نظام الأسد، لكن مع مرور الوقت، بدأ الهجري يبتعد تدريجياً عن تأييد النظام، خاصة بعد تعرضه لما قال إنه "إهانة لفظية" من قبل ضابط أمني عام 2021 خلال اتصال هاتفي، مما فجّر موجة احتجاجات في السويداء ورسم نقطة تحوّل في علاقته بالنظام السابق. وفي مقابلة أجرتها بي بي سي مع الزعيم الدرزي في يناير/ كانون الثاني، عبّر الشيخ حكمت الهجري عن موقف "منفتح" تجاه المرحلة الجديدة في سوريا بعد سقوط نظام الأسد. قال إنه قبِل بالتغيير بهدوء، وأبدى استعدادا للتعاون مع الحكومة الجديدة لتأمين انتقال سلمي، مشدداً على أن "الإيجابيات تفوق السلبيات رغم بعض التحفظات". كما دعا إلى تشاركية حقيقية بين السوريين وصياغة دستور جديد، وتشكيل حكومة وجيش وطني يمثل الجميع، معلنًا استعداد الدروز للاندماج في الجيش السوري على أسس وطنية، وشدد على أهمية وحدة سورية جامعة ورفض منطق الأغلبية والأقلية. لكن منذ ذلك الحين، تغيّر موقفه تجاه الحكومة الحالية بشكل كلي، وذلك بعد المواجهات الدامية التي بدأت في ريف دمشق وتحديداً في جرمانا وأشرفية صحنايا، والتي أوقعت عشرات القتلى من المدنيين ورجال الأمن المسلحين. حمّل الهجري الحكومة مسؤولية ما جرى، ودعا إلى توفير حماية دولية لأبناء الطائفة، في تصريحات أثارت جدلاً واسعاً. تصعيد غير مسبوق ومطالب بتدويل الأزمة وفي مارس/ آذار الماضي، وصف الشيخ حكمت الهجري مشروع الدستور السوري الجديد بأنه "غير منطقي"، داعياً إلى إعادة صياغته على أسس ديمقراطية تضمن التشاركية الحقيقية. وفي بيان رسمي، انتقد إدارة المرحلة الحالية التي "تتم بطريقة أحادية الجانب من دون مشاركة حقيقية من مختلف مكونات الشعب". وعن الأحداث الدامية في الساحل السوري، وصفها الهجري بأنها "مجازر بحق الأبرياء تُعيد إلى الأذهان فظائع تنظيم داعش". وأضاف: "عندما سُئل عن المسؤول، قيل إنها أعمال فردية، لكننا نؤكد أن فصائلكم تُمثّلكم، وأنتم تتحملون المسؤولية كاملة". واستمرت لهجة الشيخ حكمت الهجري في التصعيد ضد الحكومة السورية، خاصة بعد الاشتباكات التي اندلعت في منطقتي جرمانا وصحنايا ذات الغالبية الدرزية، حيث صعّد من نبرته في بيان دعا فيه المجتمع الدولي إلى تحرك عاجل، قائلاً: "لسنا بحاجة لأقوال بل لأفعال"، ومؤكداً أن أبناء الطائفة الدرزية "ليسوا دعاة انفصال، بل يطالبون بمشاركة حقيقية في بناء دولة فيدرالية ديمقراطية تصون كرامة السوريين وتضمن أمنهم". وأضاف أن فقدان الثقة بالحكومة بات كاملاً، قائلاً إنها "تقتل شعبها عبر ميليشيات تكفيرية تابعة لها"، وشدد على أن ما يحدث هو "قتل ممنهج وموثق"، يستدعي "تدخلاً دولياً عاجلاً" لحماية المدنيين ووقف فوري للانتهاكات. وفي مقابلة أجرتها صحيفة واشنطن بوست الأمريكية في شهر أيار/مايو الماضي، عبّر الشيخ حكمت الهجري، عن موقف لافت تجاه إسرائيل، مخالفًا بذلك المواقف التقليدية التي تبنتها الحكومات السورية المتعاقبة. قال الهجري: "إسرائيل ليست العدو"، مشيرا إلى أن ما عاشه السوريون لعقود من شعارات معاداة إسرائيل لم يكن يخدم مصلحة الشعب. وأضاف: "عشنا تحت هذه الشعارات لعقود. في سوريا، يجب أن نهتم فقط بالقضية السورية." الكاتب والباحث السوري جمال الشوفي، قال في حديث مع بي بي سي، إن دعوة الشيخ حكمت الهجري للتدخل الدولي جاءت "دون تمحيص سياسي كافٍ، وافتقرت إلى قراءة دقيقة لتعقيدات المشهد السوري"، واصفاً التصريحات بأنها "غير موفقة". Getty Images انقسام داخلي وأوضح الكاتب الشوفي أن تدويل القضية السورية أمر بالغ الصعوبة، بغض النظر عن الجهة المطالبة به، مشيراً إلى أن "التجربة السورية منذ عام 2012 وحتى اليوم أظهرت بوضوح أن المجتمع الدولي ليس في وارد تدويل الأزمة، نظراً لتضارب المصالح الدولية حول سوريا، والاتفاق الضمني على الإبقاء على الوضع الراهن." وأضاف الشوفي أن موقف الطائفة الدرزية من الحكومة الحالية ليس موحداً، بل يتّسم بالتباين، إذ تميل بعض الأصوات إلى ضرورة التهدئة ووقف الخطاب التحريضي ضد أبناء السويداء، في حين تتبنى أطراف أخرى مواقف أكثر حدة، لكن القاسم المشترك بينها هو القلق من الانفلات الأمني والرغبة في تجنيب المنطقة مزيداً من التصعيد. تصريحات القيادي الدرزي الشيخ حكمت الهجري لا تعكس بالضرورة موقف باقي القيادات الدينية في الطائفة. فقد أكد الشيخان حمود الحناوي ويوسف الجربوع، في بيان صدر عنهما مؤخراً باسم "مشيخة عقل طائفة المسلمين الموحدين الدروز، ومرجعيات ووجهاء وعموم أبناء الطائفة"، على "ضرورة التمسك بالوحدة الوطنية ونبذ الفتنة"، وذلك في أعقاب الاشتباكات المسلحة التي وقعت جنوب دمشق. وشددا في بيانهما على أن أبناء الطائفة يشكّلون "جزءاً لا يتجزأ من الوطن السوري الموحّد"، رافضين أي دعوات للتقسيم أو الانفصال. وفي هذا السياق، يرى الباحث السوري إسماعيل أبو عساف أن التناقضات في المشهد الديني الدرزي "ليست ناتجة عن خلافات جوهرية داخلية بقدر ما هي نتيجة تراكمات غذّاها النظام السابق بهدف فرض السيطرة وإضعاف استقلالية القرار الديني". ويشير إلى أن التناحرات بين القيادات "ليست جديدة، بل تظهر في بيئات معينة وتختفي في أخرى بحسب الظروف، وهي لا تعكس بالضرورة موقفًا وطنيا جامعا." ويحمّل أبو عساف المسؤولية الأساسية في ما يجري للمسؤولين، موضحاً أن "الدولة التي تخلّت عن دورها في بناء مؤسساتها وتركت الحاجات الوطنية تتقاذفها المصالح الضيقة، هي السبب في تأجيج المواقف".

أسامة كريم أمام القضاء السويدي.. تبريرات مثيرة بشأن مشاركته في حرق الكساسبة
أسامة كريم أمام القضاء السويدي.. تبريرات مثيرة بشأن مشاركته في حرق الكساسبة

عين ليبيا

time٢٧-٠٦-٢٠٢٥

  • عين ليبيا

أسامة كريم أمام القضاء السويدي.. تبريرات مثيرة بشأن مشاركته في حرق الكساسبة

وسط صدمة الرأي العام الدولي، تواصل محكمة ستوكهولم النظر في قضية الجهادي السويدي من أصل عربي، أسامة كريم، المتهم بالمشاركة في واحدة من أبشع جرائم تنظيم 'داعش'، وهي جريمة إحراق الطيار الأردني معاذ الكساسبة حيًّا داخل قفص حديدي في سوريا عام 2015. وخلال جلسات المحاكمة، التي انطلقت في الرابع من يونيو الجاري، لزم كريم الصمت التام، ورفض الإدلاء بأي تصريحات مباشرة أمام المحكمة، فيما اكتفى الادعاء العام بعرض مقاطع من استجواباته السابقة ووثائق التحقيق الرسمية. وأكد المحامي ميكايل ويسترلوند، ممثل الطرف المدني، أن المتهم البالغ من العمر 32 عاماً لم يُبدِ أي علامات ندم أو تعاطف، مضيفاً أن 'المشهد المروع لإعدام الكساسبة كان كفيلاً بإحداث صدمة نفسية لأي إنسان، لكن كريم تصرف وكأن الجريمة ألهمته للمضي أبعد في أعمال الإرهاب'، مشيراً إلى أن المتهم واصل لاحقاً أنشطته ضمن خلايا تنظيم داعش في أوروبا، بحسب ما نقله 'The Brussels Times'. وتعد السويد الدولة الوحيدة التي قررت فتح تحقيق وملاحقة قانونية مباشرة بحق كريم عن مشاركته في الجريمة البشعة التي هزت العالم عام 2015، في وقت سبق فيه لمحاكم أوروبية أن أصدرت أحكاماً طويلة بالسجن بحقه حيث حكمت فرنسا عليه بالسجن 30 عاماً لدوره في هجمات باريس 2015، وأصدرت بلجيكا بحقه حكماً بالسجن المؤبد بعد إدانته في تفجيرات بروكسل 2016. من جهتها، حاولت محاميته بيترا إكلوند التشكيك في قوة الأدلة المقدمة، مشيرة إلى أن موكلها أصبح 'الناجي الوحيد من المجموعة المنفذة'، وأن جميع المشاركين الآخرين في الجريمة قد قتلوا، ما يجعل جمع الشهادات شبه مستحيل. وزعمت إكلوند أن كريم 'لم يكن يعلم بما سيحدث'، وأنه 'مكث فقط 15 إلى 20 دقيقة' في موقع الجريمة قبل أن يفاجأ بتجهيز الكاميرات، بحسب ما ورد في أقواله خلال التحقيقات. لكن الفيديو الذي نشره تنظيم داعش في فبراير 2015 لا يزال دليلاً محورياً في القضية، حيث يظهر الطيار الأردني معاذ الكساسبة داخل قفص معدني، مرتدياً الزي البرتقالي، قبل أن يتم حرقه حياً على يد أحد المسلحين، ويظهر كريم في محيط المشهد وفقاً لتحليل النيابة العامة السويدية. ومن المنتظر أن تصدر محكمة ستوكهولم حكمها النهائي في القضية يوم 31 يوليو المقبل، عند الساعة الحادية عشرة صباحاً بتوقيت العاصمة السويدية، في محاكمة وُصفت بأنها 'رمزية وعدالة مؤجلة لجريمة صدمت الإنسانية'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store