logo
الإعلان عن مشروع لتطوير الواجهة البحرية في الخليج الغربي وجزيرة السافلية

الإعلان عن مشروع لتطوير الواجهة البحرية في الخليج الغربي وجزيرة السافلية

أرقاممنذ 9 ساعات

أعلنت قطر للسياحة، بالتعاون مع هيئة الأشغال العامة (أشغال)، ووزارة التجارة والصناعة، ووكالة ترويج الاستثمار في قطر، عن فتح باب تقديم طلبات إبداء الاهتمام (EOI) لمشروع الواجهة البحرية في الخليج الغربي وجزيرة السافلية جاء هذا الإعلان خلال مؤتمر صحفي مشترك عقد اليوم، على هامش فعاليات منتدى قطر الاقتصادي 2025، بحضور ممثلين رفيعي المستوى من الجهات المشاركة.
وقد تم توقيع اتفاقية بين قطر للسياحة وهيئة الأشغال العامة (أشغال) ووزارة التجارة والصناعة، بهدف تنسيق الجهود المشتركة لتنفيذ مشروع الواجهة البحرية في الخليج الغربي وجزيرة السافلية. ووقع الاتفاقية عن قطر للسياحة السيد عمر الجابر رئيس قطاع تنمية السياحة، وعن وزارة التجارة والصناعة السيد صالح الخليفي الوكيل المساعد لشؤون الصناعة وتنمية الأعمال، وعن هيئة الأشغال العامة (أشغال) المهندس محمد مسعود المري، مستشار مشاريع.
ويمثل هذا المشروع الاستراتيجي محطة رئيسية في عملية المناقصة لتطوير وتشغيل خمس قطع أرضية شاطئية متميزة على امتداد الواجهة البحرية الشهيرة في الخليج الغربي بمدينة الدوحة، بالإضافة إلى جزيرة السافلية. ويعد المشروع خطوة بارزة في جهود قطر الرامية إلى تطوير بنيتها التحتية السياحية وتوسيع خيارات الترفيه.
وتم فتح باب تقديم إبداء الاهتمام أمام المطورين والمشغلين الإقليميين والدوليين من ذوي الخبرة في تنفيذ مشاريع الضيافة والترفيه الكبرى. ويشمل نطاق المشروع تصميم وبناء وتمويل وتشغيل وصيانة 5 قطع أراض مخصصة على الواجهة الشاطئية في منطقة الخليج الغربي، إلى جانب جزيرة السافلية. ومن المقرر أن يتضمن المشروع مرافق إقامة، ومنافذ للمأكولات والمشروبات، ومرافق ترفيهية، بما يساهم في إنشاء وجهة شاطئية متكاملة ومتاحة للجميع.
وأكد سعادة الشيخ فيصل بن ثاني بن فيصل آل ثاني وزير التجارة والصناعة، أن الاستثمار في المشاريع السياحية يشكل ركيزة أساسية لتنويع الاقتصاد، وتعزيز الشراكة بين القطاعين العام والخاص في دفع عجلة التنمية، وأن هذه المشاريع تعد محركا مهما لجذب الاستثمارات النوعية التي تسهم في تحقيق التنمية المستدامة، وتدعم أهداف رؤية قطر الوطنية 2030. ولفت سعادته إلى أن مشروع تطوير الواجهة البحرية في الخليج الغربي وجزيرة السافلية يعتبر خطوة هامة تعكس التزام دولة قطر نحو تعزيز بيئتها الاستثمارية وتطوير قطاعاتها الحيوية، لا سيما السياحة والضيافة والترفيه.
من جهته، قال سعادة السيد سعد بن علي الخرجي رئيس قطر للسياحة:" يمثل مشروع تطوير الواجهة البحرية في الخليج الغربي وجزيرة السافلية مبادرة استراتيجية تؤكد التزامنا بتطوير مقومات القطاع السياحي في دولة قطر. كما يعكس هذا الاتفاق متانة التعاون بين القطاعين العام والخاص في تنفيذ مشاريع تنموية ذات تأثير طويل الأمد. ويعد المشروع خطوة أساسية نحو إنشاء وجهة ساحلية متكاملة تربط بين شواطئ الخليج الغربي وجزيرة السافلية. كما يسهم المشروع في دعم جهود التنويع الاقتصادي وتعزيز مكانة دولة قطر كوجهة سياحية عالمية رائدة".
من جانبه، أكد سعادة المهندس محمد بن عبدالعزيز المير رئيس هيئة الأشغال العامة (أشغال) أن مشروع تطوير الواجهة البحرية في منطقة الخليج الغربي وجزيرة السافلية يجسد نموذجا متميزا للتعاون البناء بين مختلف الجهات الحكومية، إلى جانب الشراكة الفاعلة مع القطاع الخاص، وذلك ضمن إطار مبادرة الشراكة بين القطاعين الحكومي والخاص التي تتبناها الدولة. ودعا سعادته جميع الجهات الوطنية العاملة في قطاع البناء والتشييد إلى اغتنام هذه الفرصة الاستراتيجية المهمة والمساهمة بفاعلية في تنفيذ هذا المشروع الطموح. وأكد سعادته أن هيئة الأشغال العامة (أشغال) تلعب دورا محوريا في تنفيذ المشاريع السياحية من خلال توفير بنية تحتية متكاملة تواكب أهداف المشاريع السياحية، مع الالتزام بأعلى معايير الجودة والاستدامة، وبما يضمن تحقيق توازن بين الجمال العمراني والحفاظ على البيئة والموارد الطبيعية في الدولة.
بدوره، قال الشيخ علي بن الوليد آل ثاني الرئيس التنفيذي لوكالة ترويج الاستثمار :" يسر وكالة ترويج الاستثمار دعم مشروع الواجهة البحرية في الخليج الغربي وجزيرة السافلية، لما يمثله من مبادرة استراتيجية تسهم في جذب استثمارات نوعية، وتعزيز البنية التحتية لقطاع السياحة في دولة قطر. كما يجسد هذا المشروع التزام الدولة ببناء اقتصاد وطني ديناميكي ومتنوع، من خلال شراكات استراتيجية مع مطورين عالميين لدفع عجلة التنمية. ونحن على يقين بأن هذا المشروع سيثري تجربة الزوار، ويفتح آفاقا واعدة للابتكار والتنمية المستدامة في قطاعي الضيافة والترفيه".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الرئيس التنفيذي لـ أريدُ قطر: ملتزمون بالاستثمار في التكنولوجيا المتطورة ودعم مسيرة التحول الرقمي
الرئيس التنفيذي لـ أريدُ قطر: ملتزمون بالاستثمار في التكنولوجيا المتطورة ودعم مسيرة التحول الرقمي

أرقام

timeمنذ 9 ساعات

  • أرقام

الرئيس التنفيذي لـ أريدُ قطر: ملتزمون بالاستثمار في التكنولوجيا المتطورة ودعم مسيرة التحول الرقمي

أكد سعادة الشيخ علي بن جبر بن محمد آل ثاني، الرئيس التنفيذي لـ "أريدُ قطر"، أن الشركة ملتزمة بالاستثمار في التكنولوجيا المتطورة، وأحدثها تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي، بهدف تمكين مختلف القطاعات الاقتصادية، ودعم مسيرة التحول الرقمي لدولة قطر. وأوضح الرئيس التنفيذي لـ "أريدُ قطر"، اليوم خلال جلسة بعنوان: "تحقيق إمكانات الذكاء الاصطناعي" ضمن منتدى قطر الاقتصادي 2025، أن الشركة مستمرة في الاستثمار في التكنولوجيا المتطورة بما يتماشى مع مسيرة التحول الرقمي في دولة قطر. وقال سعادته:" نعمل على أن تكون بنيتنا التحتية أكثر ذكاء، ولتحقيق ذلك علينا الاستثمار وتوسيع مراكز البيانات لدينا، وتحقيق ذلك يتطلب تسريع وتيرة تبني أدوات الذكاء الاصطناعي، إذ نحتاج الذكاء الاصطناعي لإدارة البنية التحتية، وخدمات العملاء، وتحويل أنظمتنا من أنظمة تفاعلية إلى استباقية، خاصة وأن الاستثمار في الأدوات المناسبة سيحسن عمليات الصيانة الوقائية لدينا". وأضاف قائلا:" نحن ملتزمون بالقيام بما يجب فعله للاستفادة من هذه التكنولوجيا، ولهذا يجب أن نواصل الاستثمار في المجالات المناسبة، والاستثمار في الابتكارات المناسبة، ولا يتعلق الأمر فقط بالاستثمار في البنى التحتية، لكن يجب أن يكون هناك استثمار في الابتكار، وأن نكون رائدين في هذا المجال". وتابع:" مع الاستثمار الذي نشهده في الذكاء الاصطناعي في المنطقة، هناك بالتأكيد المزيد مما يجب عمله بشأن الذكاء الاصطناعي، ونفترض مجددًا أنه مع كل النقاش الدائر حول الاستثمار في بناء مراكز البيانات والمتطلبات التي نراها من السوق ومن العملاء، خاصة فيما يتعلق بالذكاء الاصطناعي، أعتقد أننا نستطيع تجاوز المستويات الحالية". وعلى مستوى الحوكمة البيئية والاجتماعية والمؤسسية، أشار الرئيس التنفيذي لـ "أريدُ قطر" إلى أن الشركة تستخدم أداة قائمة على الذكاء الاصطناعي تمكنها من تخفيض استهلاك الطاقة، لافتا إلى أن تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي سريعة التطور ما يحتاج الإسراع في اعتمادها. وأكد سعادة الشيخ علي بن جبر بن محمد آل ثاني، أن الرؤية الوطنية لدولة قطر 2030 أصبحت واقعا في طور التنفيذ الفعلي، بالإضافة إلى الأجندة الرقمية 2030 والتي تهم قطاع الاتصالات وباقي القطاعات، لافتا إلى أن دولة قطر خصصت نحو 2.5 مليار دولار من أجل مبادرات الذكاء الاصطناعي والتحول الرقمي. وأوضح أن جزءا من تلك الاستراتيجية يتمثل في خلق فرص عمل في مجال الذكاء الاصطناعي وتكنولوجيا الاتصال والمعلومات، ومن المنتظر أن يتم إنشاء أكثر من 26 ألف فرصة عمل جديدة خلال السنوات القادمة لتحقيق هذه الاستراتيجية. من جانبها، قالت السيدة لانا خلف، المدير العام لشركة "مايكروسوفت قطر"، إن ما يميز دولة قطر هو قدرتها على استخدام وتطبيق التكنولوجيا المتطورة من أجل تمكين مختلف القطاعات وتطويرها. وأشارت إلى أن الذكاء الاصطناعي لن يلغي فرص العمل في البلاد بل سيكون بمثابة الأداة التي ستحسن أداء الموظفين وإنتاجيتهم وكفاءاتهم في مختلف المؤسسات، وتحسين العائد على الاستثمار في التكنولوجيا. وشددت على إعادة تأهيل القوى العاملة في المؤسسات المقبلة على تبني تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي، قائلة: "خلال السنوات الأربع الأخيرة، قمنا بتأهيل وإعادة تأهيل 50 ألف موظف في قطر في مجالات التكنولوجيا، سواءً كانت الحوسبة السحابية أو الذكاء الاصطناعي أو الأمن السيبراني، واليوم نتوسع في هذا المجال".

الصين توافق على بيع 10% من أكبر شركة إدارة أصول لديها لجهاز قطر للاستثمار
الصين توافق على بيع 10% من أكبر شركة إدارة أصول لديها لجهاز قطر للاستثمار

أرقام

timeمنذ 9 ساعات

  • أرقام

الصين توافق على بيع 10% من أكبر شركة إدارة أصول لديها لجهاز قطر للاستثمار

وافقت الصين على شراء جهاز قطر للاستثمار، صندوق الثروة السيادي القطري، عشرة بالمئة في ثاني أكبر صندوق استثمار لديها، وهو أول استثمار من نوعه في القطاع من مستثمر كبير من الشرق الأوسط في وقت يتصاعد فيه التوتر مع الغرب. وأظهرت وثيقة رسمية صادرة عن هيئة تنظيم الأوراق المالية الصينية أمس الخميس أنها وافقت على أن يصبح جهاز قطر للاستثمار مساهما في الشركة الصينية تشاينا إيه.إم.سي لإدارة الأصول. ولم يتم الكشف بعد عن سعر الحصة. وتشير وثائق سابقة قدمها أكبر مساهم في تشاينا إيه.إم.سي إلى أن سعر العشرة بالمئة لن يقل عن 490 مليون دولار. وكانت رويترز أول من أورد في أبريل نيسان من العام الماضي اتفاق الصندوق السيادي القطري على الاستثمار في صندوق صيني. وسيصبح جهاز قطر للاستثمار ثالث أكبر مساهم في تشاينا إيه.إم.سي، التي تتجاوز قيمة أصولها 1.8 تريليون يوان (249.98 مليار دولار) وتوفر صناديق استثمار وصناديق متداولة في البورصة للمستثمرين من الأفراد والمؤسسات. وتمت الموافقة على الصفقة في ظل نشاط مكثف بين الصين ودول الخليج بهدف توطيد العلاقات السياسية والاقتصادية والمالية بين الجانبين.

الإعلان عن مشروع لتطوير الواجهة البحرية في الخليج الغربي وجزيرة السافلية
الإعلان عن مشروع لتطوير الواجهة البحرية في الخليج الغربي وجزيرة السافلية

أرقام

timeمنذ 9 ساعات

  • أرقام

الإعلان عن مشروع لتطوير الواجهة البحرية في الخليج الغربي وجزيرة السافلية

أعلنت قطر للسياحة، بالتعاون مع هيئة الأشغال العامة (أشغال)، ووزارة التجارة والصناعة، ووكالة ترويج الاستثمار في قطر، عن فتح باب تقديم طلبات إبداء الاهتمام (EOI) لمشروع الواجهة البحرية في الخليج الغربي وجزيرة السافلية جاء هذا الإعلان خلال مؤتمر صحفي مشترك عقد اليوم، على هامش فعاليات منتدى قطر الاقتصادي 2025، بحضور ممثلين رفيعي المستوى من الجهات المشاركة. وقد تم توقيع اتفاقية بين قطر للسياحة وهيئة الأشغال العامة (أشغال) ووزارة التجارة والصناعة، بهدف تنسيق الجهود المشتركة لتنفيذ مشروع الواجهة البحرية في الخليج الغربي وجزيرة السافلية. ووقع الاتفاقية عن قطر للسياحة السيد عمر الجابر رئيس قطاع تنمية السياحة، وعن وزارة التجارة والصناعة السيد صالح الخليفي الوكيل المساعد لشؤون الصناعة وتنمية الأعمال، وعن هيئة الأشغال العامة (أشغال) المهندس محمد مسعود المري، مستشار مشاريع. ويمثل هذا المشروع الاستراتيجي محطة رئيسية في عملية المناقصة لتطوير وتشغيل خمس قطع أرضية شاطئية متميزة على امتداد الواجهة البحرية الشهيرة في الخليج الغربي بمدينة الدوحة، بالإضافة إلى جزيرة السافلية. ويعد المشروع خطوة بارزة في جهود قطر الرامية إلى تطوير بنيتها التحتية السياحية وتوسيع خيارات الترفيه. وتم فتح باب تقديم إبداء الاهتمام أمام المطورين والمشغلين الإقليميين والدوليين من ذوي الخبرة في تنفيذ مشاريع الضيافة والترفيه الكبرى. ويشمل نطاق المشروع تصميم وبناء وتمويل وتشغيل وصيانة 5 قطع أراض مخصصة على الواجهة الشاطئية في منطقة الخليج الغربي، إلى جانب جزيرة السافلية. ومن المقرر أن يتضمن المشروع مرافق إقامة، ومنافذ للمأكولات والمشروبات، ومرافق ترفيهية، بما يساهم في إنشاء وجهة شاطئية متكاملة ومتاحة للجميع. وأكد سعادة الشيخ فيصل بن ثاني بن فيصل آل ثاني وزير التجارة والصناعة، أن الاستثمار في المشاريع السياحية يشكل ركيزة أساسية لتنويع الاقتصاد، وتعزيز الشراكة بين القطاعين العام والخاص في دفع عجلة التنمية، وأن هذه المشاريع تعد محركا مهما لجذب الاستثمارات النوعية التي تسهم في تحقيق التنمية المستدامة، وتدعم أهداف رؤية قطر الوطنية 2030. ولفت سعادته إلى أن مشروع تطوير الواجهة البحرية في الخليج الغربي وجزيرة السافلية يعتبر خطوة هامة تعكس التزام دولة قطر نحو تعزيز بيئتها الاستثمارية وتطوير قطاعاتها الحيوية، لا سيما السياحة والضيافة والترفيه. من جهته، قال سعادة السيد سعد بن علي الخرجي رئيس قطر للسياحة:" يمثل مشروع تطوير الواجهة البحرية في الخليج الغربي وجزيرة السافلية مبادرة استراتيجية تؤكد التزامنا بتطوير مقومات القطاع السياحي في دولة قطر. كما يعكس هذا الاتفاق متانة التعاون بين القطاعين العام والخاص في تنفيذ مشاريع تنموية ذات تأثير طويل الأمد. ويعد المشروع خطوة أساسية نحو إنشاء وجهة ساحلية متكاملة تربط بين شواطئ الخليج الغربي وجزيرة السافلية. كما يسهم المشروع في دعم جهود التنويع الاقتصادي وتعزيز مكانة دولة قطر كوجهة سياحية عالمية رائدة". من جانبه، أكد سعادة المهندس محمد بن عبدالعزيز المير رئيس هيئة الأشغال العامة (أشغال) أن مشروع تطوير الواجهة البحرية في منطقة الخليج الغربي وجزيرة السافلية يجسد نموذجا متميزا للتعاون البناء بين مختلف الجهات الحكومية، إلى جانب الشراكة الفاعلة مع القطاع الخاص، وذلك ضمن إطار مبادرة الشراكة بين القطاعين الحكومي والخاص التي تتبناها الدولة. ودعا سعادته جميع الجهات الوطنية العاملة في قطاع البناء والتشييد إلى اغتنام هذه الفرصة الاستراتيجية المهمة والمساهمة بفاعلية في تنفيذ هذا المشروع الطموح. وأكد سعادته أن هيئة الأشغال العامة (أشغال) تلعب دورا محوريا في تنفيذ المشاريع السياحية من خلال توفير بنية تحتية متكاملة تواكب أهداف المشاريع السياحية، مع الالتزام بأعلى معايير الجودة والاستدامة، وبما يضمن تحقيق توازن بين الجمال العمراني والحفاظ على البيئة والموارد الطبيعية في الدولة. بدوره، قال الشيخ علي بن الوليد آل ثاني الرئيس التنفيذي لوكالة ترويج الاستثمار :" يسر وكالة ترويج الاستثمار دعم مشروع الواجهة البحرية في الخليج الغربي وجزيرة السافلية، لما يمثله من مبادرة استراتيجية تسهم في جذب استثمارات نوعية، وتعزيز البنية التحتية لقطاع السياحة في دولة قطر. كما يجسد هذا المشروع التزام الدولة ببناء اقتصاد وطني ديناميكي ومتنوع، من خلال شراكات استراتيجية مع مطورين عالميين لدفع عجلة التنمية. ونحن على يقين بأن هذا المشروع سيثري تجربة الزوار، ويفتح آفاقا واعدة للابتكار والتنمية المستدامة في قطاعي الضيافة والترفيه".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store