
مفاجأة.. هذا ما يحدث لجسمك عند شرب عصير الرمان
1. تعزيز فقدان الوزن
يساعد عصير الرمان على إنقاص الوزن، بفضل البوليفينولات ومضادات الأكسدة التي تعزز عملية الأيض وحرق الدهون، كما أنه يمنحك شعورًا بالشبع لفترة أطول، ما يقلل من الشهية ويساعد على استبدال المشروبات السكرية غير الصحية.
2. تحسين صحة الجهاز الهضمي
يسهم استهلاكه في تحسين صحة الجهاز الهضمي عن طريق دعم نمو البكتيريا النافعة في الأمعاء، وتقليل تهيجها.
3. خصائص مضادة للسرطان
الرمان يؤدي دورا في الوقاية من بعض أنواع السرطان، مثل سرطان البروستاتا، ويحتوي على مواد تساعد على قتل الخلايا السرطانية أو إبطاء نموها، مما يجعله إضافة قيمة لنظامك الغذائي.
4. حماية القلب والأوعية الدموية
كما أنه مفيدا لصحة القلب، حيث يمكن أن يساعد على خفض ضغط الدم، وتقليل التهاب الشرايين، ومنع تراكم اللويحات التي قد تؤدي إلى النوبات القلبية والسكتات الدماغية.
5. مضاد أكسدة قوي
يحتوي أيضا على مضادات أكسدة قوية تفوق تلك الموجودة في الشاي الأخضر بثلاثة أضعاف، بفضل محتواه العالي من البوليفينولات.
6. علاج التهاب المفاصل
بفضل خصائصه المضادة للالتهابات، يمكن لعصير الرمان أن يسهم في علاج التهاب المفاصل وتخفيف آلامها، بالإضافة إلى، إبطاء تدهور الغضاريف عن طريق تثبيط الإنزيمات المسؤولة عن هشاشة العظام.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 5 دقائق
- نافذة على العالم
صحة وطب : علاجات منزلية فعالة لانسداد بصيلات الشعر
الأحد 10 أغسطس 2025 08:30 مساءً نافذة على العالم - انسداد بصيلات الشعر مشكلة جلدية شائعة قد تبدأ بظهور بثور صغيرة أو نتوءات مؤلمة تحت الجلد، وغالبًا ما تصيب مناطق الاحتكاك أو التعرق الزائد مثل تحت الإبطين، بين الفخذين، أو الأرداف. هذه الحالة قد تكون مزعجة جسديًا ونفسيًا، لكنها غالبًا قابلة للتحكم إذا عُرفت أسبابها وتبِعت خطوات العناية المناسبة. لماذا يحدث انسداد بصيلات الشعر؟ وفقا لتقرير نشر فى موقع web med فإن الانسداد عادةً يحدث عندما تتجمع خلايا الجلد الميتة والزيوت الطبيعية مع العرق أو البكتيريا داخل فتحة بصيلة الشعر، مما يؤدي إلى التهابها وتورمها. بعض العوامل تزيد من احتمال الإصابة، مثل الوزن الزائد، ارتداء الملابس الضيقة، أو التعرض المستمر للحرارة والرطوبة. تغييرات في أسلوب الحياة للوقاية الحفاظ على وزن مثالي: تقليل الوزن حتى بنسبة بسيطة (مثل 10%) قد يقلل بشكل ملحوظ من الاحتكاك بين ثنيات الجلد، وبالتالي يخفف التهيج. الإقلاع عن التدخين: التدخين لا يسبب الانسداد مباشرة، لكنه قد يضعف الدورة الدموية في الجلد ويزيد من القابلية للالتهابات. اختيار الملابس المناسبة: الملابس القطنية الفضفاضة أفضل بكثير من الأقمشة الصناعية مثل النايلون أو البوليستر، لأنها تسمح بتهوية الجلد وتقليل التعرق. تجنب البيئات الحارة والرطبة قدر الإمكان: الحرارة والتعرق المستمر قد يفاقمان الأعراض، لذا يُفضل البقاء في أماكن معتدلة الحرارة واستخدام مزيلات عرق لطيفة وخالية من العطور القوية. روتين العناية اليومية بالبشرة تنظيف الجلد بلطف: غسل المناطق المعرضة للانسداد باستخدام غسول لطيف مضاد للبكتيريا قد يقلل من فرص العدوى. تجفيف البشرة بطريقة صحيحة: بعد الاستحمام، يُنصح بالتجفيف بالضغط الخفيف على الجلد بدلًا من الفرك القوي الذي قد يهيج المنطقة. تجنب الحلاقة على المناطق الملتهبة: الحلاقة قد تسبب جروحًا صغيرة وتفتح الباب أمام العدوى، لذا يمكن استخدام بدائل مثل كريمات إزالة الشعر المناسبة أو الطرق الطبية الآمنة. طرق منزلية لتخفيف الانزعاج الكمادات الدافئة: وضع قطعة قماش مبللة بماء دافئ على المنطقة المصابة لمدة 10 دقائق يساعد على تهدئة الألم وتحسين تدفق الدم. حمام المقعدة: الجلوس في ماء دافئ يغطي الجزء السفلي من الجسم يمكن أن يقلل الألم ويخفف التورم، خاصة في حالات الإصابة بمنطقة الأرداف أو الفخذين. المسكنات المتاحة بدون وصفة: أدوية مثل الإيبوبروفين أو الباراسيتامول قد تساعد في التحكم في الألم والالتهاب. النظام الغذائي والمكملات الغذائية اتباع نظام غذائي متوازن مليء بالخضروات، الفواكه، البروتينات الصحية، والحبوب الكاملة يساهم في دعم جهاز المناعة وصحة الجلد. بعض الدراسات الأولية تشير إلى أن الزنك أو بعض الفيتامينات مثل فيتامين ب3 قد تساعد، لكن يجب استشارة الطبيب قبل تناول أي مكمل لتجنب أي آثار جانبية أو تداخلات مع الأدوية. متى تحتاج إلى تدخل طبي؟ إذا لم تتحسن الأعراض رغم العناية المنزلية أو لاحظت زيادة في حجم البثور، خروج صديد، أو ارتفاع في درجة الحرارة، فيجب مراجعة طبيب الجلدية. قد يصف الطبيب علاجات موضعية قوية، مضادات حيوية، أو حتى إجراءات جراحية صغيرة لتصريف البثور ومنع تكرارها. انسداد بصيلات الشعر حالة مزعجة لكنها قابلة للسيطرة إذا تم التعامل معها بوعي. الجمع بين العناية المنزلية، تحسين نمط الحياة، والمتابعة الطبية عند الحاجة يمكن أن يقلل من الأعراض ويحافظ على صحة الجلد على المدى الطويل.


فيتو
منذ 21 دقائق
- فيتو
فوائد الكاجو، يقوي المناعة ويحسن الذاكرة ويحمي من الأمراض العصبية
فوائد الكاجو، الكاجو من المكسرات الشهيرة والفاخرة التى تقدم كتسالى وتستخدم فى صناعة الحلوى وتزيينها وله عشاق كثيرون من الكبار والصغار على مستوى العالم. وفوائد الكاجو، عديدة لقيمته الغذائية العالية حيث يحتوى على نسبة عالية من مضادات الأكسدة والدهون الصحية والعناصر الغذائية المهمة التي يحتاجها الجسم. وتقول الدكتورة منى أيمن استشارى التغذية العلاجية، إن الكاجو من المكسرات اللذيذة والمغذية التي تشتهر بمذاقها المميز وفوائدها الصحية المتعددة، فهو ليس مجرد وجبة خفيفة، بل كنز غذائي يحتوي على عناصر مهمة تدعم صحة الجسم والعقل. القيمة الغذائية للكاجو وأضافت منى، أن الكاجو غني بالدهون الصحية غير المشبعة، والبروتينات، والألياف الغذائية، كما يحتوي على مجموعة من الفيتامينات والمعادن مثل: المغنيسيوم، مهم لصحة العظام والعضلات. الزنك، يقوي المناعة ويساعد في التئام الجروح. الحديد، يحارب الأنيميا. النحاس، يساهم في إنتاج الطاقة وصحة الجهاز العصبي. فيتامين K وE، لهما دور في حماية القلب والجلد. فوائد الكاجو الصحية فوائد الكاجو الصحية وتابعت، أن من فوائد الكاجو التى تدفعنا لتناوله:- الكاجو يحتوي على دهون غير مشبعة أحادية ومتعددة تساعد في خفض الكوليسترول الضار، وزيادة الكوليسترول النافع، مما يقلل خطر الإصابة بأمراض القلب والشرايين. يحتوي على نسبة عالية من المغنيسيوم والنحاس، وهما عنصران أساسيان في تقوية العظام وحمايتها من الهشاشة، بالإضافة إلى دور فيتامين K في زيادة كثافة العظام. الزنك الموجود في الكاجو يعزز عمل الجهاز المناعي ويساعد الجسم على مقاومة العدوى، كما أن مضادات الأكسدة تحارب الجذور الحرة وتحمي الخلايا من التلف. الدهون الصحية، خاصة أوميجا 3، والنحاس الموجود في الكاجو يدعمان وظائف الدماغ، ويحسنان الذاكرة والتركيز، ويقللان من خطر الإصابة بالأمراض العصبية مع التقدم في العمر. الكاجو يحتوي على الحديد والنحاس، وهما عنصران أساسيان لإنتاج الهيموجلوبين وزيادة كريات الدم الحمراء، مما يساعد في الوقاية من فقر الدم. على الرغم من أن الكاجو غني بالسعرات الحرارية، إلا أن الدهون الصحية والبروتينات الموجودة فيه تعزز الإحساس بالشبع، مما يساعد في تقليل الإفراط في تناول الطعام إذا تم تناوله باعتدال. فيتامين E والنحاس في الكاجو يحافظان على نضارة البشرة ويعززان إنتاج الكولاجين، كما يدعمان نمو الشعر ومنع تساقطه. الألياف والدهون الصحية في الكاجو تساعد في إبطاء امتصاص السكر في الدم، مما قد يكون مفيد لمرضى السكري من النوع الثاني عند تناوله بكميات مناسبة. نصائح لتناول الكاجو وأوضحت الدكتورة منى أيمن استشارى التغذية العلاجية، أنه يفضل تناول الكاجو النيء أو المحمص بدون ملح لتجنب زيادة الصوديوم، والحصة اليومية المثالية حوالي 30 جرام (حفنة يد صغيرة)، ويمكن إضافته إلى السلطات، أو العصائر، أو الحلويات الصحية، أو تناوله كسناك بين الوجبات. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية. تابع موقع فيتو عبر قناة (يوتيوب) اضغط هــــــــــــنا تابع موقع فيتو عبر قناة (واتساب) اضغط هــــــــــــنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (نبض) اضغط هــــــــــنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هــــــــنا ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


النبأ
منذ 4 ساعات
- النبأ
ما وظائف البروتين في الجسم وما الكمية المناسبة يوميًا؟
يلعب البروتين دورًا أساسيًا في وظائف الجسم كالنمو والمناعة والهضم، لكن التوازن هو الأساس، فمن المهم أن نحصل على كمية كافية منه يوميًا. ولكن ما هي الكمية التي نحتاجها فعليًا من البروتين؟ ومتى تكون كثيرة جدًا أو قليلة جدًا؟ ومن أين نحصل عليها؟ ويُعد البروتين أحد العناصر الغذائية الكبرى الثلاثة التي نحتاجها بكميات كبيرة، إلى جانب الكربوهيدرات والدهون، كما أن العناصر الغذائية الدقيقة، مثل الفيتامينات والمعادن، مهمة أيضًا، ولكن بكميات أقل بكثير - عادةً مليغرامات أو حتى ميكروغرامات. أهمية البروتين ويُشارك البروتين في مجموعة واسعة من العمليات الفسيولوجية. وهو، بالطبع، ضروري لنمو العضلات وإصلاحها، وغالبًا ما يستهلك لاعبو كمال الأجسام الذين يسعون للحصول على قوام ممشوق كميات كبيرة إلى جانب تمارين القوة، ولكن البروتين لا يقتصر على العضلات فحسب - بل هو مادة هيكلية أساسية للعظام والجلد والشعر والأظافر أيضًا. كما أنه يلعب أدوارًا حيوية داخل الجسم، فهو يسمح للعضلات بالانقباض، ويشكل الإنزيمات الهضمية والأيضية، وهو مكون أساسي للهيموغلوبين (الذي يحمل الأكسجين)، والفيريتين (الذي يخزن الحديد)، والأجسام المضادة (التي تحارب العدوى). ولكن البروتين لا يعمل بمعزل عن غيره، حيث تعتمد أجسامنا أيضًا على الكربوهيدرات والدهون وتوفر مصادر طاقة قصيرة وطويلة الأجل لا تقل أهمية. وتوفر الكربوهيدرات أربع سعرات حرارية من الطاقة لكل غرام، بينما توفر الدهون تسع سعرات حرارية لكل جرام، وبينما يُمكن استخدام البروتين كمصدر للطاقة - إذ يُنتج أيضًا أربع سعرات حرارية لكل جرام - فإن الكربوهيدرات أسهل في الوصول إليها للأنسجة لاستخدامها بسرعة. والأهم من ذلك، أن بناء العضلات يتطلب أيضًا وقودًا؛ لذلك، إذا كان نظامك الغذائي منخفضًا جدًا في الكربوهيدرات، فقد يتوقف نمو عضلاتك، وقد تجد نفسك مُستنزفًا للطاقة. وبشكل عام، يُشعر البروتين الجسم بالشبع ويُساعد في تقليل تناول الوجبات الخفيفة، كما أن نقص البروتين قد يكون ضارًا، وقد يحدث نقص البروتين بسبب سوء التغذية، أو اضطرابات الأكل، أو حالات مثل السرطان، أو داء كرون، أو أمراض الكبد، حيث تشمل الأعراض التعب، وهزال العضلات، وضعف جهاز المناعة. ما هي الكمية المناسبة؟ قد يكون من الصعب أحيانًا تحديد كمية البروتين التي يجب تناولها يوميًا، ولكن نقطة البداية هي مراعاة احتياجاتك الإجمالية من الطاقة، حيث تشير التوصيات إلى أن ما يصل إلى 35% من سعراتك الحرارية اليومية يجب أن تأتي من الدهون، وما يصل إلى 50% من الكربوهيدرات. هذا يترك 15% كحد أدنى للبروتين - وهو ما يعادل حوالي 95 جرامًا من البروتين يوميًا لشخص يتبع نظامًا غذائيًا يحتوي على 2500 سعر حراري. كمية زائدة من البرتين هل من الممكن تناول كمية زائدة من البروتين؟ الإجابة هي نعم، إذا كنت تستهلك بانتظام أكثر من احتياجات جسمك. ويتم تكسير البروتين الزائد وطرحه عبر الكلى، مما قد يسبب الجفاف ويزيد من الضغط على وظائف الكلى. كما يمكن أن يتحول البروتين غير المستخدم إلى دهون، مما قد يؤدي إلى زيادة الوزن، حيث ترتبط الأنظمة الغذائية الغنية بالبروتين أحيانًا بآثار جانبية معوية مثل الانتفاخ والإسهال ورائحة الفم الكريهة. وبينما تُعدّ العديد من الأطعمة الغنية بالبروتين أكثر صحة، فإنّ بعضها الآخر (مثل اللحوم الحمراء أو المصنّعة) قد يحتوي أيضًا على نسبة عالية من الدهون المشبعة، مما قد يزيد من خطر الإصابة بأمراض خطيرة مثل أمراض القلب. إذن، فالبروتين أساسي، ولكن التوازن هو الأساس حيث تعتمد احتياجاتك اليومية على حجم جسمك ومستوى نشاطك وصحتك العامة.